
أمريكا تعترف بإسقاط اليمن مقاتلة "F-18"
26 سبتمبرنت:-
اعترفت أمريكا بالقدرات اليمنية المتقدمة المضادة للطيران وجاء هذا الاعتراف بعد اسقاط القوات المسلحة اليمنية طائرة حربية من طراز F18 في البحر الاحمر .
وقالت مجلة " military watchmagazine " الأمريكية المتخصصة في الشأن العسكري إن القوات المسلحة اليمنية أظهرت قدرات متقدمة مضادة للطائرات في الماضي بما في ذلك إسقاط أكثر من عشر طائرات بدون طيار من طراز MQ-9 Reaper في الاجواء اليمنية.
مشيرة الى ان ادعاء القوات المسلحة اليمنية بإسقاط طائرة F-18 قد يكون ذا مصداقية.
مضيفة أن اليمنيين قد حققوا إسقاطات مؤكدة لمقاتلات متقدمة مماثلة في الماضي، بما في ذلك طائرات F-15SA التابعة للقوات السعودية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 2 أيام
- اليمن الآن
السعودية تفتتح قاعدة جوية جديدة في القطاع الشمالي بسرب من المقاتلة F-15SA
افتتحت السعودية قاعدة جوية جديدة في القطاع الشمالي على الحدود مع العراق والأردن. وقد افتتح قائد القوات الجوية الفريق ركن تركي بن بندر بن عبدالعزيز، السرب الـ15 المقاتل في قاعدة الجوف الجوية في القطاع الشمالي، والذي يضم عددًا من أحدث طائرات ( F-15SA )، كنواة أولى لهذا السرب، وذلك ضمن جهود القوات الجوية لتعزيز قدراتها الدفاعية والقتالية. وفقا لما ذكرت وزارة الدفاع السعودية. وأشارت الوزارة إلى تدشين عددًا من المشاريع بقاعدة الجوف الجوية، وافتتاح عددًا من المرافق العملياتية والأمنية والسكنية. وتمتلك القوات الجوية الملكية السعودية عدة قواعد عسكرية جوية، أبرزها قاعدة الملك خالد الجوية في خميس مشيط عسير، وقاعدة الملك عبد العزيز الجوية في الظهران المنطقة الشرقية، وقاعدة الملك فيصل الجوية في تبوك، وقاعدة الأمير سلطان الجوية في منطقة الخرج، وقاعدة الملك فهد الجوية في الطائف، وقاعدة الملك عبدالله الجوية في جدة، وقاعدة الملك سعود الجوية في حفر الباطن. وكذلك، قاعدة الملك سلمان الجوية في الرياض، ومطار مدينة الملك خالد العسكرية، ومطار شرق مكة. ويضم الاسطول الجوي السعودي، طائرة F-15SA ، وهو الإصدار الأكثر تقدمًا من F-15 . وقد دشنت القوات الجوية الملكية السعودية مقاتلة " F.15-SA " المتطورة في يناير 2017، بموجب اتفاقية أبرمتها المملكة مع الولايات المتحدة في يونيو 2012 لشراء مقاتلات متطورة، وتحديث طائرات أخرى. شملت الاتفاقية الذخيرة وقطع الغيار والصيانة والتدريب والمساندة على مدى سنوات عديدة لضمان حصول السعودية على أعلى مستوى ممكن من القدرات الدفاعية لحماية أراضيها ومواطنيها. وتعتبر مقاتلة " F.15-SA " النموذج المشتق الأحدث ضمن مقاتلات F.15 المبرهنة قتاليًا في معارك عدة، وتمتلك الطائرة الجديدة محطتين جديدتين لتعليق الأسلحة، غير موجودتين في النماذج السابقة، وذلك بهدف تعزيز الحمولة التسليحية للطائرة وقدراتها الفتاكة والتي تشمل رادارات بالغة التطور، تمكنها من القيام بجميع المهام. كما تمتلك الطائرة قدرات تصويب دقيقه جدا في مختلف الأحوال الجوية وقدرات ملاحة تساعد الطيارين على الطيران في الظلام ومحاذاة التضاريس الأرضية.


26 سبتمبر نيت
٠٣-٠٦-٢٠٢٥
- 26 سبتمبر نيت
بعد تحطيمها في اليمن..أمريكا تتخلى عن MQ-9
قالت وسائل إعلام أمريكية الاثنين، إن الطائرة المسيّرة الأمريكية MQ-9 Reaper لم تعد الوحش الذي كانت عليه في الماضي. وأوضحت مجلة "ناشيونال إنترست" الأمريكية أن الولايات المتحدة تعمل على تطوير طائرة بدون طيار تُعرف باسم "MQ-Next"، والتي ستحل محل طائرةMQ-9 Reaper، بعد أن فقدت الأخيرة هيبتها وسمعتها في اليمن. وأشارت إلى أن طائرةMQ-9 أصبحت أكثر عرضة للهجمات المضادة للطائرات من الأرض، وقد تم إسقاط العديد منها في اليمن. وكانت القوات المسلحة اليمنية قد أعلنت في 18 إبريل الماضي أن إسقاط طائرة أمريكية من نوعMQ-9 حدث أثناء قيامها بتنفيذ أعمال عدائية في أجواءِ محافظة صنعاء، وهو ما يكشف عن ارتفاعٍ ملحوظٍ في عدد الطائرات الأمريكية بدون طيار من طرازMQ-9 Reaper (الحاصدة) التي أسقطتها الدفاعات الجوية اليمنية، ليصل إلى 24 طائرة. جدير ذكره ان تم اسقاط 20 طائرةً من هذا النوع خلال "معركة الفتح الموعود والجهاد المقدَّس"، بينما تم إسقاطُ 4 طائرات أُخرى خلال فترة "العدوان السعودي الأمريكي على اليمن". وتلجأ الولايات المتحدة لاستخدام هذه الطائرة بكثرة في الأجواء اليمنية؛ كونها الخيار المتاح لها، بعد أن فقدت أمريكا معظم الأدوات على الأرض للقيام بأعمال عدائية وجمع المعلومات والعمليات الهجومية. وتعد طائرةMQ-9 الأكثر تطورًا في أداء مهامها التجسسية والهجومية، وتمتلك قدرةً على التحليق لفترات طويلة وتنفيذ مهام عديدة، وإيصال المعلومات لغرفة العمليات خلال التحليق.


المشهد اليمني الأول
١٩-٠٥-٢٠٢٥
- المشهد اليمني الأول
"اليمن" تنهي مستقبل أهم "سلاح أمريكي" وتجبر "ترومان" على مغادرة البحر الأحمر
كشف موقع 'بيزنس إنسايدر' الأمريكي في تقرير حديث أن طائرات MQ-9 Reaper التي لطالما اعتُبرت رمزًا للهيمنة الجوية الأمريكية باتت تواجه نهاية وشيكة بعدما تحولت من سلاح مرعب إلى هدف سهل في ساحات القتال الحديثة خاصة في اليمن. وأشار التقرير إلى أن الريبر التي كانت تسيطر على الأجواء في الشرق الأوسط خلال سنوات 'الحرب على الإرهاب' أصبحت عاجزة عن الصمود في ظل تطور الدفاعات الجوية لدى خصوم الولايات المتحدة حتى تلك التي تعتمد على تقنيات قديمة. وفيما زعم التقرير أن القوات اليمنية أسقطت ما لا يقل عن 15 طائرة من هذا النوع منذ أكتوبر 2023 سبع منها خلال شهري مارس وأبريل 2025 أشارت مصادر ميدانية إلى أن العدد الحقيقي يفوق ذلك بكثير إذ تم إسقاط 22 طائرة على الأقل خلال نفس الفترة ما يمثل خسائر مباشرة تُقدّر بنحو 500 مليون دولار. ويُحاول التقرير نسب هذه الخسائر إلى منظومات دفاعية سوفييتية قديمة مثل SA-2 وSA-6، إلا أن معلومات مستقلة تؤكد أن دفاعات صنعاء تعتمد على منظومات محلية الصنع يمنية بالكامل، بعضها مستوحى من أنظمة سابقة، لكن جرى تطويرها بقدرات ذاتية داخلية وفق هندسة حديثة غير مُعلنة. وتبقى منظومات الدفاع الجوي اليمنية من أكثر الملفات سرية في ترسانة صنعاء، حيث لم يُكشف حتى الآن سوى عن أسماء محدودة وتفاصيل فنية ضئيلة تعود لمنظومات قد كُشف عنها قبل أكثر من 3 سنوات، فيما تبقى الأنظمة الجديدة التي نجحت في اعتراض مقاتلات متقدمة من طراز F-35 والقاذفات الشبحية B-2 طي الكتمان. ويرى مراقبون أن انهيار هيبة طائرات الريبر أمام الدفاعات اليمنية يوجّه رسالة قوية لواشنطن بأن التفوق التكنولوجي لم يعد ضمانًا للهيمنة في ساحة القتال، خاصة حين تواجه خصمًا يعتمد على الابتكار والاستفادة القصوى من كل قدراته. 'ترومان' خارج البحر الأحمر على ذات السياق، انهت الولايات المتحدة، اليوم الإثنين، وجودها العسكري بالبحر الأحمر بعد نحو شهرين من المواجهات العسكرية مع اليمن. واظهرت صور أقمار صناعية وصول حاملة الطائرات الامريكية 'يو اس اس هاري ترومان' إلى البحر المتوسط. وكان ناشطون مصريون تداولوا صورا لترومان خلال عبورها قناة السويس مطلع الأسبوع الجاري. وجاء سحب الولايات المتحدة لأسطولها من البحر الأحمر مع دخول الاتفاق مع اليمن اسبوعه الثاني. واعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب منتصف الأسبوع الماضي قرار بلاده وقف اطلاق النار مع اليمن وذلك عقب تعرض الأسطول البحري الأمريكي لسلسلة هجمات تجاوزت الـ30 وكان اخطرها في اخر أسبوع حيث تعرضت ترومان لسلسلة هجمات خسرت بموجبها مقاتلي اف -18 من جناحها الجوي. وبسحب 'ترومان' تكون الولايات المتحدة قد انهت وجودها العسكري في البحر الأحمر والذي بدأت التحشيد له مطلع العام الماضي وحاولت خلاله وقف العمليات اليمنية المساندة لغزة. وترومان تعد واحدة من 5 اساطيل أمريكية اجبرتها اليمن على الانسحاب من البحر الأحمر خلال نحو عام ونيف من المواجهة اذ سبق لأمريكا سحب ترومان ذاتها للصيانة وقبلها 'ايزنهاور' و 'روزفلت ' و 'لينكولن'.