مراسلنا: ارتفاع حصيلة قتلى القصف الإسرائيلي لقطاع غزة إلى 38 منذ فجر اليوم (فيديوهات + صور)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

روسيا اليوم

منذ 2 ساعات

• روسيا اليوم

3 توصيات غريبة للحفاظ على ذاكرتك وصحة دماغك

وهذه التغيرات الفسيولوجية تنعكس سلبا على الوظائف المعرفية كالتعلم والتذكر وسرعة معالجة المعلومات، ما يدفع الكثيرين للبحث عن سبل وقائية. ولا شك أن الإرشادات التقليدية كالالتزام بنظام غذائي متوازن، والمواظبة على النشاط البدني، وأخذ قسط كاف من النوم، والتحكم في مستويات التوتر، والحفاظ على حياة اجتماعية نشطة، تشكل حجر الأساس للحفاظ على دماغ سليم. لكن إلى جانب هذه العادات، تبرز أساليب أقل شيوعا قد تحفز الذهن بشكل غير مباشر، مثل تعلم العزف على آلة موسيقية جديدة، أو محاولة الكتابة باليد غير المسيطرة، أو حتى تغيير المسار المعتاد أثناء العودة إلى المنزل لإجبار الدماغ على الانتباه وتشكيل مسارات عصبية حديثة. وفي هذا السياق، يقدم عالم الأعصاب كيفين وودز، المدير العلمي لمنصة المتخصصة في الموسيقى المحفزة للدماغ، ثلاث طرق غير مألوفة لكنها فعالة لتعزيز صحة الدماغ، يمكن دمجها بسهولة في الروتين اليومي دون عناء: مضغ العلكة: تنشيط بسيط لتدفق الدم رغم أن آلية عملها غير مفهومة تماما، تشير دراسات إلى أن حركة المضغ تزيد من تدفق الدم نحو مناطق حيوية في الدماغ مثل القشرة الأمامية الجبهية والحصين، المسؤولتين عن الذاكرة والتعلم. وهذا التدفق الإضافي لا يغذي الخلايا بالأكسجين والجلوكوز فحسب، بل قد يحسن التركيز ويخفف من التوتر. وينصح وودز باختيار علكة ذات نكهة طويلة الأمد ولا تتحلل سريعا، مع الحرص على أن تكون خالية من السكر للحفاظ على صحة الأسنان. لكن المفاجأة تكمن في دراسة حديثة وجدت أن مضغ أجسام صلبة كأقلام الخشب يرفع مستويات مضاد الأكسدة "الغلوتاثيون" في الدماغ، على عكس العلكة. وبالطبع، هذه الطريقة غير تقليدية وقد تثير مخاوف من تضرر الأسنان أو الجهاز الهضمي، لذا يبقى الخيار الآمن هو العلكة التقليدية. المشي للخلف: تحد يعيد تشكيل الروابط العصبية هذه الممارسة، التي تعرف باسم "المشي العكسي"، لا تقتصر فوائدها على تحسين التوازن وتقوية عضلات الظهر والساقين فحسب، بل تمتد إلى تعزيز القدرات الإدراكية. ويوضح وودز أن المشي للخلف يجبر الدماغ على بذل جهد إضافي لمعالجة المعلومات البصرية والحركية، ما ينشط مناطق مسؤولة عن التخطيط والذاكرة. وتنصح الدراسات المبتدئين بالبدء في مساحات آمنة خالية من العوائق، مع الحفاظ على استقامة الجسم والتركيز على تحريك أصابع القدمين أولا. الهمهمة: نغمات تهدئ الأعصاب وتنشط الذهن قد يبدو الأمر بسيطا، لكن الهمهمة أو الطنين المنتظم يحفز العصب المبهم الذي يربط الدماغ بالقلب والرئتين والجهاز الهضمي. وهذا التحفيز يساعد على خفض التوتر وزيادة إنتاج أكسيد النيتريك الذي يحسن الدورة الدموية الدماغية. ويضيف وودز أن الدراسات التي أجريت على أعضاء الجوقات الموسيقية أظهرت تحسنا في الأداء المعرفي لديهم، إذ أن التحكم في التنفس أثناء الغناء يعزز الشبكات العصبية المرتبطة بالانتباه. ويؤكد وودز أن تنوع الاستجابات بين الأفراد يجعل التجربة الشخصية أساسية. فما ينشط دماغ شخص قد لا يجدي مع آخر. لذا، ينصح بالاستماع إلى إشارات الجسم وتجربة هذه الأساليب بانتظام حتى يتمكن كل شخص من تحديد ما يناسبه. المصدر: نيويورك بوست كشفت دراسة جديدة أن ارتفاع درجات الحرارة مع التقدم في العمر يضعف وظائف الأمعاء والجهاز المناعي، ما يزيد خطر الإصابة بعدوى بكتيرية مميتة. كشفت دراسة جديدة أن تكرار الكوابيس يرتبط بالشيخوخة ويزيد من خطر الوفاة المبكرة قبل سن السبعين. كشفت دراسة حديثة أن الفراولة ليست مجرد فاكهة لذيذة، بل تحتوي على فوائد مذهلة في تعزيز صحة الدماغ ما يساعد على الوقاية من الخرف.

روسيا اليوم

منذ 4 ساعات

• روسيا اليوم

غزة.. كارثة وشيكة مع نفاد وقود المشافي

وقد رصد فريق آرتي أوضاع المستشفيات ومحاولات الطواقم الطبية مساعدة الجرحى والمرضى بما لديهم من إمكانات ضئيلة.

روسيا اليوم

منذ 11 ساعات

• روسيا اليوم

غزة.. أكثر من 26 قتيلا بقصف إسرائيلي منذ فجر اليوم (فيديوهات)

ووفقا لمراسلنا أسفر القصف الإسرائيلي على مناطق متفرقة من خان يونس جنوب قطاع غزة، منذ الليلة الماضية وحتى ظهر الأربعاء، عن مقتل 26 فلسطينيا، معظمهم في استهدافات متكررة لخيام نازحين. وتركزت الضربات في مواصي خان يونس حيث قتل 3 في قصف شارع الإسطبل، و8 من عائلة أبو نمر في شارع الحية بمواصي القرارة، و3 قرب جامعة الأقصى، و10 من عائلة شعبان، إضافة إلى قتيلين اثنين قرب حي النمساوي. كما توفيت المواطنة شهد ياسر خليل أبو الليل متأثرة بجروح أصيبت بها إثر قصف على مدينة غزة، فيما أفادت مصادر محلية بإصابة عدد من المدنيين برصاص الجيش الإسرائيلي قرب مركز مساعدات في شارع الطينة شمال غربي رفح. وفي منطقة النص غرب خان يونس، انتشلت طواقم الدفاع المدني جثامين 7 قتلى ومصابا بعد استهداف خيام للنازحين في "مخيم سنابل". وفي سياق متصل، توفيت الرضيعة الفلسطينية سلام وادي البالغة من العمر 6 أشهر نتيجة سوء التغذية الحاد ونقص الغذاء والفيتامينات، في وقت حذرت فيه منظمات أممية من تفاقم الكارثة الإنسانية. وفي مدينة دير البلح وسط قطاع غزة قتل المواطن سلام أبو شرخ ونجله محمود في غارة استهدفت منزلهم، كما قتل الشاب محمد أبو غزالة متأثرا بجراحه التي أصيب بها في قصف سابق، علما أنه كان آخر من تبقى من أسرته التي قتلت بداية الحرب. مجمع الشفاء.. كارثة صحية وشيكة وفي سياق متصل، أكد مدير مجمع الشفاء الطبي، د. محمد أبو سلمية، أن المجمع يواجه خطر التوقف التام عن العمل بسبب نفاد الوقود، بعد أن منعت السلطات الإسرائيلية إدخال الإمدادات اللازمة لتشغيل المولدات. وقال أبو سلمية: "كمية الوقود المتبقية لا تكفينا حتى الصباح، وإذا لم يتوفر الوقود، فسيتوقف تشغيل بنك الدم، ومحطات الأوكسجين، وحضانات الأطفال، مما يعني موتا محتما لمئات المرضى". وأضاف أن "مرض الحمى الشوكية بدأ بالتفشي في القطاع بسبب انعدام المياه الصالحة للشرب"، مؤكدا أن إسرائيل تمنع دخول الوقود رغم النداءات المتكررة من الطواقم الطبية والمنظمات الدولية. من جانبها، شددت منظمة الصحة العالمية على أن الاحتياجات الصحية في غزة "هائلة"، وطالبت بإدخال واسع النطاق للوقود والغذاء والمساعدات الطبية دون عوائق، مؤكدة أن 11 شاحنة إمدادات وصلت إلى مستودعاتها في غزة لكنها غير كافية. ك كما دعت الأونروا إلى وقف فوري لإطلاق النار، محذرة من الانتهاك المستمر لكرامة وحياة السكان بسبب الجوع والعطش والأمراض والنزوح القسري. المصدر: RT +وسائل إعلام فلسطينية نقلت شبكة "سكاي نيوز" عن مصادرها أن وجود الجيش الإسرائيلي في غزة هو القضية الوحيدة التي لم تحل بعد في مساعي التوصل إلى وقف إطلاق النار بين إسرائيل و"حماس". أسفرت الغارات الجوية الإسرائيلية المكثفة التي استهدفت مناطق مختلفة من غزة منذ فجر الثلاثاء اليوم، عن مقتل وإصابة المئات، في يوم دموي جديد على سكان القطاع. أكدت قطر اليوم الثلاثاء أن جهود الوسطاء تنصب على الوصول إلى مرحلة إنهاء الحرب في غزة، مشيرة إلى العمل على ورقة إطار عامة. أعلن مكتب إعلام الأسرى اليوم مقتل 6 أسرى محررين في قطاع غزة بقصف استهدف خيام النازحين في منطقة المواصي بمدينة خان يونس، وبلدة الزوايدة وسط القطاع.