ترامب يعلن الإثنين عن اتفاقات تجارية مع 12 دولة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 32 دقائق
- رؤيا نيوز
'قرار سري'.. ترامب يكسر قواعد 'أمريكا أولا' من أجل كأس العالم
سيتخلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن مبدأ 'أمريكا أولاً' لفترة محدودة؛ تلك التي تسبق استضافة بلاده نهائيات كأس العالم للأندية في 2026، إذ سيجري استثناءات من سياسته الحدودية المتشددة، وهو القرار الذي اتُخذ سراً في ولايته الأولى، بعد أمر تنفيذي بمنع دخول مواطني 7 دول إلى أمريكا. حسبما ذكرت صحيفة 'بوليتيكو' الأمريكية. وتكشف الاستعدادات لأكبر البطولات الرياضية في العالم عن رؤية لإدارة بديلة لترامب، إذ يرحب البيت الأبيض بالزوار الأجانب ويحافظ على علاقات منسجمة مع الدول المجاورة، وفق تقرير لصحيفة 'بوليتيكو'. كما تتعاون إدراة ترامب بشكل وثيق مع المنظمات الدولية، وتعد شريكاً داعماً، بل ومهتماً، لقادة الولايات والمدن التي يديرها الديمقراطيون. ونقلت عن أندرو جولياني، الذي يقود فريق عمل معنياً بالتحضيرات لكأس العالم، مشجعاً على تهدئة الجماهير المتخوفة. 'إنه استثناء من مبدأ (أمريكا أولاً) كبير بما يكفي لتمرير الكرة'. وأضاف جولياني أن هذه النسخة ستكون 'أكبر كأس عالم في التاريخ آمنة ومرحّبة في آن واحد'، وتابع: 'بصفتنا دولة مضيفة، نفخر بفتح أبوابنا للجماهير من جميع أنحاء العالم، وأحد أهداف فريق العمل هو ضمان مشاركة المشجعين الدوليين'. ولطالما انجذب ترامب، المالك السابق لفريق كرة قدم أمريكية، إلى المنافسة الرياضية بجاذبيتها وتألقها. خلال ولايته الأولى، عمل على إعادة كأس العالم والألعاب الأولمبية إلى الولايات المتحدة لأول مرة منذ عقود. والآن في ولايته الثانية، تتاح له فرصة رئاسة الألعاب نفسها، لكن هذا يتطلب من إدارته تنسيق فعاليات معقدة لوجستياَ تعتمد على نوع التعاون العالمي وحرية تنقل الأشخاص، وهو ما يتعارض تماماَ مع أجندة ترامب 'أمريكا أولاَ'. وقال آلان روثنبرغ، الذي نسق مع إدارة بيل كلينتون بصفته مهندس كأس العالم الأمريكية لعام 1994: 'ترامب، كما نعلم جميعاَ، يحب جذب الانتباه. كيف يمكن أن تحظى باهتمام أكبر من ملياري شخص يشاهدونك وأنت تُركل الكرة الأولى الاحتفالية وتُسلم كأس العالم للبطل النهائي'. دفع حماس ترامب لهذا الحدث الرياضي الضخم إلى تبني جميع جوانبه بسرعة، حتى لو جازف بتنفير أشد مؤيديه ولاء. عندما أصدر البيت الأبيض الشهر الماضي حظراَ على دخول المسافرين من 19 دولة، استثنى ترامب الرياضيين والمدربين وأعضاء فرق الدعم الدوليين الذين يحضرون كأس العالم والألعاب الأولمبية وغيرها من المسابقات الرياضية البارزة. بينما يُقلل ترامب باستمرار من شأن الأمم المتحدة وحلف شمال الأطلسي ومنظمة الصحة العالمية، فإنه يُلبي مطالب الاتحاد الدولي لكرة القدم، الهيئة الحاكمة لكرة القدم ومقرها زيورخ. واستُقبل رئيسه، جياني إنفانتينو بصور احتفالية في المكتب البيضاوي. قرار سري وكانت وزارة العدل الأمريكية أمضت شهر مايو 2018 في التحضير للمرافعات الشفوية في قضية تاريخية أمام المحكمة العليا الأمريكية بشأن أمره التنفيذي الذي يحظر دخول الزوار من سبع دول ذات أغلبية مسلمة. ومثّل هذا الحظر، وهو أحد أوائل قرارات ترامب كرئيس، تتويجاً لتعهد انتخابي كان محورياً في برنامج 'أمريكا أولاً' الذي أوصله إلى منصبه. وبينما أثار الحظر فوضى عارمة في المطارات، فقد سارع محامو الهجرة والمتظاهرون لمساعدة المهاجرين على متن الرحلات القادمة، إلى جانب سلسلة من الطعون القانونية، كان ترامب في البيت الأبيض يوقع سراً على سياسة مختلفة تماماً للزوار الوافدين، طالما أنهم قادمون إلى الولايات المتحدة لممارسة الرياضة. روى ترامب بعد 4 أشهر، بينما كان جالساً إلى جانب إنفانتينو ورئيس الاتحاد الأمريكي لكرة القدم آنذاك كارلوس كورديرو: 'كانوا يتصلون بي باستمرار في محاولة لإقناعي بالموافقة. لكن الأمر لم يتطلب إلا مكالمة واحدة، لأنني عندما سمعت عبارة كأس العالم، رغبت في المشاركة'.


العرب اليوم
منذ ساعة واحدة
- العرب اليوم
نتنياهو ــ ترمب... صفقة حقيقية أم ماذا؟
بعد غد (الاثنين) يحل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ضيفاً للمرة الثالثة على الرئيس الأميركي دونالد ترمب، في ولايته الثانية. والحديث يجري عن نية ترمبية حازمة وحاسمة للتوصل إلى صفقة لوقف إطلاق النار في غزة، وتبادل للأسرى. الثلاثاء الماضي، وعبر قناة «تروث سوشيال»، قال ترمب إن إسرائيل وافقت على وقف إطلاق النار في غزة لمدة 60 يوماً، الأمر الذي من شأنه إطلاق سراح بعض الرهائن. يبدو النجاح الظاهري لترمب في وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران داعماً وزاخماً لوقف الصراع الذي امتد لأكثر من عام ونصف العام، ويبدو فيما يبدو أن سيد البيت الأبيض يود حكماً أن يكتب اسمه في سجل «القياصرة الأميركيين» الذين جلبوا السلام للشرق الأوسط ومنطقة الخليج العربي، «باكسا أميركانا» معاصرة وموازية ومقابلة لـ«باكسا رومانا» التاريخية في أزمنة القياصرة العظام بحسب شيشرون. تساؤلات عديدة وعميقة تحتاج إلى الطرح، وفي مقدمتها: هل سيقدَّر لنتنياهو أن يتجاوز أصوات الكتلة اليمينية الإسرائيلية القومية المتطرفة، من عينة وزير ماليته بتسلئيل سموتريتش، ووزير الأمن القومي إيتمار بن غفير؟ بتسلئيل يعتبر أنه لا يوجد خطر أكبر على إسرائيل من اتفاق وقف إطلاق النار مع «حماس»، ويدعو نتنياهو لوقف الحوار مع من يسميهم «القتلة»، ويدفع نتنياهو نحو حرب حادة وسريعة من شأنها أن تدمر ما تبقى من غزة بشراً وحجراً. هل نتنياهو على خلاف حقيقي مع هذه الكتلة، أو أن الأمر مجرد تقسيم أدوار يُمكّنه من التذرع أمام ترمب ورفض ما لا يقبله من شروط الصفقة الجديدة؟ المؤكد أنه إذا وافق نتنياهو على اتفاق مؤقت آخر، فمن شبه المحسوم أنه سيعتمد على لغة لا تلزمه إنهاء الحرب، وفق آرون ديفيد ميلر، محلل شؤون الشرق الأوسط والدبلوماسي الأميركي السابق، على موقع «X». أما وفق دانيال ديبيرتس، الكاتب ومحلل السياسة الخارجية، فإن العائق الرئيسي اليوم هو نفسه تماماً كما كان العام الماضي، وهو عدم رغبة إسرائيل في إنهاء الحرب بشكل دائم، ورفض «حماس» قبول أي شيء أقل من ذلك. هل ترمب قادر على أن يوفر لـ«حماس» ضمانات ملزمة يتعهد بموجبها نتنياهو بعدم استئناف أعمال القتال في غزة مرة جديدة؟ تبدو الشكوك محلقة فوق الإجابة، لا سيما في ظل ما يتردد عن نيات إسرائيلية للسير في درب مخطط استراتيجي جهة إيران، عنوانه العريض: «الردع المتكرر»؛ أي المزيد من الضربات الانتقائية والانتقامية من النظام والأهداف الإيرانية. هنا، وما لم يجد ترمب طريقة لكسر الموقفين المتعارضين، فإن زيارة نتنياهو إلى واشنطن لن تفرز صفقة حقيقية، وستكون في حالها ومآلها مسرحية، لتعزيز طريق «نوبل» بالنسبة إلى رئيس لديه حلم. يخطر لنا أن نتساءل كذلك: هل أوعز ترمب لحلفائه السياسيين بإلقاء العبء على الفلسطينيين قبل زيارة نتنياهو؟ قبل أيام نشر النائب روني جاكسون الجمهوري من تكساس، طبيب البيت الأبيض السابق، على موقع «X» يقول: «إما أن تقبلوا الاتفاق، أو تواجهوا العواقب». حديث العواقب فهمه البعض في واشنطن بأنه قد يكون مشابهاً لما جرى مع الإيرانيين مؤخراً؛ أي التدخل العسكري الأميركي. لا يبدو الأمر في حقيقة الحال مستبعداً، وبخاصة في ظل تعهد ترمب في مناسبات عديدة خلال حملته الانتخابية، وفي بداية ولايته الثانية، بأن الجماعة المسلحة «حماس» ستدفع الثمن الباهظ إذا لم تفرج عن جميع الرهائن، وهو ما يجعل من المحتمل أن تكون زيارة نتنياهو هي جرس الساعة الحادية عشرة قبل القارعة. وقف إطلاق النار ثم الحرب بشكل نهائي يحتاج إلى خطة واضحة محكمة الحلقات، بجدول زمني متفق عليه؛ ما يجعل منها خريطة طريق حقيقية لا خيالية، للتوصل إلى وقف نزف الدم. غير أن الواقع يخبرنا بأن هذه الخطة لا تبدو جاهزة، الأمر الذي دفع كاتباً أميركياً بوزن دافيد أغناتيوس إلى أن يسطر عبر «واشنطن بوست» قوله: «الرؤساء لا يُمنحون التقدير على مجرد إطلاق المبادرات، إنما يُمدحون ويكافَأون بالعظمة عندما يكملونها». لا يعيش المرء في ناطحة سحاب نصف مهجورة مهما كانت ردهتها الأمامية لامعة ومتلألئة، وهذا حال الفلسطينيين في الزيارة القادمة.


الوكيل
منذ 2 ساعات
- الوكيل
أميركا تبدأ محادثات مع الصين بشأن صفقة تيك توك هذا...
01:38 م ⏹ ⏵ تم الوكيل الإخباري- قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إنه سيبدأ محادثات مع الصين يوم الاثنين أو الثلاثاء حول صفقة محتملة حول تطبيق تيك توك. اضافة اعلان وأضاف، أن الولايات المتحدة لديها "إلى حد كبير" صفقة بشأن بيع تطبيق مقاطع الفيديو القصيرة. وقال ترامب للصحفيين على متن طائرة الرئاسة "أعتقد أننا سنبدأ الاثنين أو الثلاثاءالتحدث إلى الصين، ربما الرئيس شي (جين بينغ) أو أحد ممثليه، ولكن لدينا صفقة إلى حد كبير". مدد ترامب الشهر الماضي الموعد النهائي لشركة بايت دانس ومقرها الصين لبيع أصول تيك توك في الولايات المتحدة حتى 17 سبتمبر أيلول. وتعطل اتفاق محتمل هذا العام كان من شأنه تحويل عمليات تيك توك الأميركية إلى شركة جديدة مقرها الولايات المتحدة، يديرها مستثمرون أميركيون ويملكون غالبية أسهمها، وذلك بعد أن أوضحت الصين أنها لن توافق على الاتفاق عقب فرض ترامب رسوما جمركية مرتفعة على السلع الصينية.