
«نسائية دبي» تُطلق «رخصة قيادة الحياة الزوجية»
أعلنت جمعية النهضة النسائية في دبي، ممثلة في إدارة التدريب والاستشارات، عزمها إطلاق برنامج «رخصة قيادة الحياة الزوجية»، في السابع من يوليو القادم، وهو موجه للفتيات المقبلات على الزواج والمتزوجات حديثاً، لتزويدهن بالمعرفة والمهارات اللازمة، بغرض بناء حياة أسرية ناجحة ومستقرة، وتقليل نسبة الطلاق، ضمن جهودها الدائمة لتحقيق شعار «الأسرة أساس الوطن».
وأوضحت مشرف عام مبادرة العرس الجماعي، عفراء مبارك الحاي، أن البرنامج يأتي في إطار «عام المجتمع» وتماشياً مع أجندة دبي الاجتماعية 33 التي تسعى إلى تعزيز جودة الحياة للمواطنين والمقيمين في دبي من خلال مبادرات مختلفة.
وجاء ذلك خلال اللقاء التعريفي الذي نظّمته الجمعية في مجلس المزهر، صباح أمس، للتعريف بالبرنامج، حيث أفادت الحاي بأن البرنامج التدريبي سيزود الفتيات المقبلات على الزواج والمتزوجات، خلال مدة لا تتجاوز عامين، بالمهارات اللازمة، مشيرة إلى أن البرنامج يتضمن خمسة أهداف رئيسة، هي: تعزيز الوعي بأهمية التواصل الفعّال والمشاركة بين الزوجين، وتقديم استراتيجيات لحل النزاعات والتعامل مع التحديات اليومية، وتعليم مهارات التنظيم وإدارة الوقت والموارد المالية، وتعميق الفهم حول الأدوار والمسؤوليات داخل الأسرة، وتعزيز الصحة النفسية والعاطفية للزوجين.
وأضافت أن البرنامج، الذي سيستمر لمدة ثلاثة أسابيع متتالية، سيستهدف وضع استراتيجية أسرية لزواج سعيد وناجح وأساليب التربية المعاصرة الناجحة وسبل تحقيق التماسك الأسري، وطرق مواجهة تحديات الحياة، ودور النظرة الإيجابية للحياة الزوجية في تعزيز الاستقرار الأسري، وآلية توزيع الواجبات والمهام اليومية ضمن الأسرة الواحدة.
وأكدت أن هذا البرنامج سيسهم في تقليل معدلات الطلاق، وتعزيز الاستقرار الأسري، وبناء بيئة صحية للأطفال، ما ينعكس إيجابياً على المجتمع ككل في تكوين أسرة إماراتية مستقرة.
عفراء الحاي:
• «البرنامج» سيسهم في تقليل معدلات الطلاق، وتعزيز الاستقرار الأسري، وبناء بيئة صحية للأطفال.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

خليج تايمز
منذ ساعة واحدة
- خليج تايمز
حارس اللؤلؤ: يعيد إحياء أسطورة البحر في رأس الخيمة
الدبلوماسي السابق عبد الله راشد السويدي يعود إلى جذوره، يغوص في ماضي صيد اللؤلؤ في الأمة للحفاظ على إرث في بيت اللؤلؤ، مزرعته للؤلؤ في رأس الخيمة. تاريخ النشر: كنا ننتظر بترقب شديد بينما قام مرشدنا السياحي في بيت اللؤلؤ ، عبيد الله، بفتح محارة بلطف وتقشيرها ليكشف عن أحشائها الحريرية. تحركت أصابعه بين الطيات اللحمية وكأنها تستجدي سرًا من البحر. إذا كنا محظوظين، سيظهر سحر من تلك الكتلة اللزجة. بحث – وها هو ذا، حدث السحر. لؤلؤة، مستديرة ومثالية، تدحرجت إلى السطح، تتلألأ كطفل وُلد من رحم المحيط. لهثنا. بدت اللحظة وكأنها أبدية بينما التقط عبيد الله اللؤلؤة، شطفها بالملح، ووضعها في أيدينا – لنشعر، ونتعجب من الجمال الذي استغرق عامين ليتحقق. يقع بيت اللؤلؤ على طول شواطئ الرمس الهادئة في رأس الخيمة، ويقف كشاهد حي على إرث الإمارات العريق في صيد اللؤلؤ. تأسست هذه المزرعة الفريدة للؤلؤ في عام 2005 على يد عبد الله راشد السويدي ، وتقدم للزوار لمحة نادرة عن حقبة ماضية حيث كان البحر مصدرًا للرزق ومحفزًا للأحلام العربية. هنا، في العوامة العائمة وسط تلاطم الأمواج اللطيف، لا يتم تذكر تقليد الغوص على اللؤلؤ القديم فحسب – بل يُعاد إحياؤه. ينقل جو المزرعة الهادئ، بالإضافة إلى التزامها بالأصالة، الزوار إلى زمن كان فيه السعي وراء اللؤلؤ هو نبض حياة المجتمعات الساحلية. استمعنا بدهشة بينما ظهرت قصص الغواصين الأوائل ورحلاتهم الشاقة لجلب اللؤلؤ من قاع البحر – رجال تحدوا الأعماق ليس من أجل اليقين، بل من أجل بريق الثروة النادر الذي كان مخبأ في الأسفل. كانت حياتهم مرتبطة بأهواء المحيط، وكانت قيمتهم تقاس بالصيد الثمين القليل الذي كان يجعل الخطر يستحق العناء. إرث لا يُنسى تلاشى الغوص على اللؤلؤ تدريجياً من المشهد الاقتصادي للإمارات مع اكتشاف النفط في منتصف القرن العشرين، لكن بالنسبة لعبد الله راشد السويدي ، فإن إرث المهنة التي حددت أصل أجداده لم يكن فصلاً منسيًا من الماضي – بل كان تراثًا حيًا يجب إحياؤه، وتكريمه، وإعادة روايته. تتشابك سلالة السويدي بعمق مع تاريخ الغوص على اللؤلؤ في الإمارات. ينحدر من عائلة من الغواصين الكرام تعود إلى القرنين الثاني عشر والثالث عشر، ويحمل إرثًا كان ذات يوم حجر الزاوية في اقتصاد الأمة. بعد حصوله على درجة البكالوريوس في العلوم السياسية من كلية الشؤون العامة بالجامعة الأمريكية في واشنطن العاصمة، التحق بالسلك الدبلوماسي الإماراتي. قادته رحلته الدبلوماسية إلى أستراليا واليابان قبل أن تعيده إلى وزارة الشؤون الاجتماعية في وطنه. ومع ذلك، فإن البدلات الرسمية وممرات السلطة لم تناسبه أبدًا حقًا. اشتاق قلبه لشيء أعمق. ظل صوته الداخلي يجذبه إلى قاع البحر حيث كان أجداده يغوصون ذات يوم، متناغمين مع إيقاعات البحر الهادئة، عارفين متى يحبسون أنفاسهم ومتى يرتفعون – أيديهم مليئة باللؤلؤ اللامع. "إذا كنت تسعى للؤلؤ، فكن غواصًا" يقول السويدي، مقتبسًا من جلال الدين الرومي ، عندما التقينا به في فيلته الأنيقة ذات الألوان الهادئة في رأس الخيمة: "إذا كنت تسعى للؤلؤ، فكن غواصًا". "أدركت أنني كنت أطارد الزبد طوال الوقت، بينما ما كنت أتمناه حقًا هو اللؤلؤ. ولهذا، كان علي أن أغامر وأغوص عميقًا". أصبح هذا اليقظة بوصلة لمهمة حياته: إحياء تقليد الغوص على اللؤلؤ القديم من خلال إنشاء أول مزرعة لؤلؤ في الشرق الأوسط. "الزبد على الشاطئ، لكن اللؤلؤ يكمن في الأعماق"، يتأمل السويدي، صوته العاكس يلامس شيئًا أثيريًا. ثم، وكأنه يخاطب البحر داخل كل منا، يطرح سؤالًا لطيفًا: "في رحلة الحياة هذه، أي منهما تفضل أن تبحث عنه – الزبد أم اللؤلؤ؟" بالنسبة له، فإن التمييز ليس مجرد استعارة؛ بل هو أخلاقي ووجودي. يواصل: "السعي وراء اللؤلؤ رحلة ذات هدف. إنها تتطلب الشجاعة والصبر والاستسلام. إنها تتطلب منك أن تترك السطح وتتجه إلى أعماق مجهولة. الزبد سهل، مؤقت، متاح للجميع. لكن اللؤلؤ؟ هذا يتطلب غواصًا". في كلماته تكمن إشارة هادئة – ليس فقط لتذكر تراث يتلاشى، بل للعيش بوعي، والغوص تحت ملهيات الحياة لإيجاد ما يدوم حقًا. رجل من زمن آخر "أنا الغواص التقليدي الوحيد الحي على اللؤلؤ اليوم"، يقول ليس بلمحة من الفخر، بل بإحساس هادئ بالامتنان والتواضع. إنه تواضع رجل خاض العديد من عوالم الحياة واستقر أخيرًا حيث تسعى الروح إلى السكون. "أعود إلى الوراء، إلى جذوري، لا إلى الأمام. لا أرتدي ساعة. لا أستخدم الكثير من التكنولوجيا. لا أقود سيارة. القوارب الخشبية هي مفضلاتي. هذه هي طريقتي في محاكاة التاريخ، في إبقاء الماضي حيًا"، يتأمل، راسخًا في طريقة حياة تخلى عنها العالم الحديث منذ فترة طويلة في عجلة سعيه نحو الزائل. مع اقتراب فصل الصيف، حان الوقت مرة أخرى للغواص السويدي للتوجه إلى كنوز الطبيعة – للغوص بحثًا عن اللؤلؤ البري، الذي تفوق قيمته بكثير قيمة اللؤلؤ المستزرع الذي يحصده في مزرعته. قد تكون المزرعة قد جعلت منه رائد أعمال، لكن هدفها يتجاوز التجارة. مهمته واضحة: إعادة اللؤلؤ إلى مكانه الصحيح في الخيال الثقافي لدولة الإمارات العربية المتحدة. يأتي الزوار من كل حدب وصوب، ينجذبون بسحر البحر والأسرار التي يحملها. يستمعون بانتباه شديد وهم يتلقون معلومات عن كيفية صنع المحار للؤلؤ، ومدة العملية، والصعوبات التي واجهها الغواصون القدامى – أولئك الذين تحدوا المياه قبل تطور القوارب الآلية وتقنيات الغوص. يتساءل السويدي: "المحار لا يزال في البحر. القوارب الخشبية لا تزال صالحة للإبحار. فلماذا نترك تراثنا ولؤلؤنا وراءنا؟" سؤاله يتردد وسط فوضى عالم جديد يسير على اقتصاد متنوع. بيت اللؤلؤ ليس مجرد متحف أو مزرعة – إنه جسر حي يربط الماضي المغطى بالملح بالحاضر المتغير. يثبت، بحبه الثابت للؤلؤ، أنه لا يزال ذا صلة بثقافتنا وبحسنا بالجمال والعجائب الطبيعية. تبدو مغامرات السويدي تحت الماء كقصة أسطورية – قصة يعيشها كل يوم من حياته. إنه منغمس في حكايات البحر لدرجة أنه يبدو أقل شبهاً بالرجل وأكثر شبهاً بزخرفة حية لعصر يتلاشى، حافظت عليه الغاية والشغف. اللؤلؤ والسلام: حياة ذات معنى "اللؤلؤ والسلام – كلاهما يتكون من خمسة أحرف"، يقول، مشيرًا إلى الرمزية الهادئة في مسعى حياته. "أنا لا أنتمي إلى هنا، إلى عالم المرض والسياسة والصراعات والحروب. أعيش في عالمي. أذهب تحت البحر، أتحدث إلى المخلوقات، وأجد مكاني الهادئ هناك." إنه اعتراف مؤثر من رجل كان ذات يوم يختلط بالمشاهير وكبار الشخصيات وقادة العالم وحتى الإمبراطور السابق لليابان خلال فترة عمله كدبلوماسي لمدة 15 عامًا. بدأ الانتقال من مبعوث رفيع المستوى إلى غواص لؤلؤ عندما بدأت الحياة التي عاشها تبدو فارغة. سؤال واحد كان يطارده باستمرار: من أنا حقًا؟ "الشخص الذي تراه عندما أخرج من الماء – هذا هو أنا الحقيقي. ليس هذا الذي تراه الآن"، يقول بقدسية قديس. تربى السويدي على يد أجداده، وانجذب مبكرًا إلى أسرار البحر. غرست قصصهم، الغارقة في الحكمة والعجب، فيه بذور التبجيل لطريقة حياة كانت تتلاشى بالفعل في الذاكرة. حبهم، شفقتهم، القيم التي اعتزوا بها – استوعب كل ذلك، وجعل مهمته الهادئة الحفاظ على هذا الإرث حيًا. يجد صعوبة في فهم حقيقة انهيار صناعة اللؤلؤ في أعقاب طرق جديدة لخلق الثروة. عندما بدأت بقية الأمة تتجه نحو الاقتصاد الجديد القائم على النفط، اختار السويدي أن يبقى متجذرًا في ماض يتباهى باكتشاف أقدم لؤلؤة في العالم. يطلق عليها اسم لؤلؤة أبوظبي، وعمرها 8000 عام ومعروضة في متحف اللوفر. على الرغم من كل جهوده لإحياء اهتمام الجمهور بالغوص على اللؤلؤ وزراعته، يؤكد السويدي أنه يقوم بدوره فقط كفرد محب للأحجار الكريمة – لا ينوي أن يكون محفزًا يدفع الآخرين لاعتمادها كمهنة. إنه يدرك حقيقة أن الأمر سيتطلب جهدًا منسقًا وجماعيًا لإعادة اللؤلؤ إلى الأضواء كصناعة قابلة للحياة. سواء حدث ذلك في المستقبل أم لا، كل ما يسعى السويدي لفعله الآن هو الاستسلام للعظمة الهادئة للؤلؤ – كعاشق فردي يحب البحر. إنه لا يفكر في الإرث، لأنه يدرك أن حمله ليس في يديه. لكن في الوقت الحالي، هو تاجر بعقل مؤرخ، وغواص لؤلؤ بقلب شاعر، ومغامر بروح صوفي.


خليج تايمز
منذ ساعة واحدة
- خليج تايمز
المواقف العامة مجانية في الشارقة خلال عطلة رأس السنة الهجرية
ستكون مواقف السيارات العامة في الشارقة مجانية يوم الجمعة 27 يونيو 2025 احتفالاً برأس السنة الهجرية ، بحسب بيان صادر عن بلدية الشارقة في 26 يونيو. وينطبق الإعفاء على معظم مواقف السيارات العامة، ولكنه لا يشمل المناطق التي تُحصّل فيها الرسوم طوال أيام الأسبوع، بما في ذلك أيام العطل الرسمية. هذه المناطق مُعلّمة بلوحات إرشادية زرقاء لمواقف السيارات. في المناطق الزرقاء المُخصصة، تُطبق رسوم مواقف السيارات من الساعة 8 صباحًا حتى منتصف الليل، طوال أيام الأسبوع، بغض النظر عن العطلات الرسمية. نشجع سائقي السيارات على مراجعة اللافتات المحلية لتجنب المخالفات وضمان الالتزام بلوائح مواقف السيارات المعمول بها. في الشارقة، عادةً ما تكون مواقف السيارات مجانية أيام الجمعة في معظم مواقف السيارات العامة. أما ساعات العمل المدفوعة، عند الاقتضاء، فهي عادةً من الساعة 8 صباحًا حتى 10 مساءً، من السبت إلى الخميس. أعلنت الإمارات رسمياً أن يوم الجمعة 27 يونيو/حزيران الجاري عطلة رسمية مدفوعة الأجر بمناسبة رأس السنة الهجرية ، لموظفي القطاعين العام والخاص. في دبي، ستكون جميع مواقف السيارات العامة ، باستثناء مواقف السيارات متعددة الطوابق، مجانية يوم الجمعة 27 يونيو، بمناسبة عطلة رأس السنة الهجرية. وأعلنت هيئة الطرق والمواصلات، يوم الأربعاء، أن رسوم المواقف الاعتيادية ستُستأنف يوم السبت 28 يونيو. سيعمل مترو دبي يوم الجمعة 27 يونيو من الساعة الخامسة صباحاً وحتى الواحدة من صباح اليوم التالي (28 يونيو)؛ في حين سيعمل ترام دبي من الساعة السادسة صباحاً يوم 27 يونيو حتى الواحدة من صباح اليوم التالي (28 يونيو). دبي تعلن عن مجانية مواقف السيارات في عطلة رأس السنة الهجرية أبوظبي: خدمات صف السيارات يجب أن تحصل على ترخيص الإمارات: عجمان تفتح مناطق جديدة لمواقف السيارات المدفوعة اعتبارًا من 21 يونيو


خليج تايمز
منذ ساعة واحدة
- خليج تايمز
دبي: تحويل حركة المرور لمدة شهرين في نفق البراري على شارع الشيخ محمد بن زايد
أعلنت هيئة الطرق والمواصلات في دبي عن تحويل حركة المرور في نفق البراري على شارع الشيخ محمد بن زايد (E311)، اعتباراً من يوم السبت 28 يونيو 2025. ومن المتوقع أن يستمر التحويل لمدة شهرين، وهو جزء من العمل الجاري لتحسين أنظمة تصريف مياه الأمطار والمياه الجوفية، بالإضافة إلى إعادة رصف الطرق في المنطقة. ويُنصح سائقي المركبات باستخدام طرق بديلة، بما في ذلك جسر دبي-العين (الدوران باتجاه جبل علي) أو نفق القرية العالمية وتقاطع شارع أم سقيم (الدوران باتجاه الشارقة)، لتجنب التأخير. يُنصح بشدة بالتخطيط المسبق لضمان تنقل سلس. قم بإلقاء نظرة على الخريطة أدناه، كما شاركتها هيئة الطرق والمواصلات: في غضون ذلك، أعلنت هيئة الطرق والمواصلات في الشارقة عن إغلاق كامل للطريق الممتد من شارع الانتفاضة إلى شارع الكورنيش. ويسري هذا الإغلاق من الجمعة 27 يونيو إلى الأحد 27 يوليو، وذلك في إطار المرحلة الأولى من مشروع تطوير البنية التحتية. ستشهد أبوظبي أيضًا تغييرات في حركة المرور. من المقرر إغلاق جزئي على شارع سلطان بن زايد الأول من الجمعة 27 يونيو إلى الاثنين 30 يونيو. كما سيتم إغلاق الانعطاف الحر يمينًا من هذا الشارع إلى شارع الشيخة فاطمة بنت مبارك من الساعة 12 صباحًا يوم 27 يونيو حتى الساعة 5 صباحًا يوم 30 يونيو. تحديث حركة المرور في الإمارات: إغلاقات وتحويلات مرورية تبدأ نهاية هذا الأسبوع في الشارقة وأبوظبي حركة المرور في دبي: مشاريع جديدة تخفض زمن السفر وتزيد الطاقة الاستيعابية للطرق بنسبة 100% في منطقة الخليج التجاري دبي: 5 أنفاق و3 مسارات في مشروع الوصل الجديد لخفض زمن السفر إلى النصف