logo
حالياً.. كيف تبدو علاقة ترامب مع نتنياهو؟

حالياً.. كيف تبدو علاقة ترامب مع نتنياهو؟

ليبانون 24منذ 5 أيام
شهدت العلاقات بين الرئيس ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تقلبات عديدة، وبينما يستعد الزعيمان لزيارة البيت الأبيض المقررة الأسبوع المقبل، تشهد العلاقات تحسناً ملحوظاً.
وأشاد ترامب بنتنياهو لقيادته هجوماً استمر 12 يوماً على إيران بهدف كبح طموحاتها النووية، وهو صراع انضمت إليه الولايات المتحدة بشن غارات جوية على مواقع تخصيب اليورانيوم الإيرانية تحت الأرض لاختراق المخابئ.
صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية قالت إنَّ البيت الأبيض جدّد مساعيه لوقف الحرب في غزة.
وفي منشور على مواقع التواصل الاجتماعي ، الثلاثاء، قال ترامب إن إسرائيل وافقت على "الشروط اللازمة" لوقف إطلاق النار لمدة 60 يوماً مع حماس ، وهو هدف من المرجح أن يُطرح في اجتماعه مع نتنياهو ، مضيفاً "آمل، من أجل مصلحة الشرق الأوسط ، أن تقبل حماس بهذه الصفقة، لأن الوضع لن يتحسن، بل سيزداد سوءاً".
ومنذ الضربات الإسرائيلية على إيران، تدخّل ترامب في الشؤون الداخلية الإسرائيلية، وحثّ السلطات الإسرائيلية على إسقاط التهم الموجهة إلى نتنياهو والتي تتهمه بالفساد والاحتيال وخيانة الأمانة.
إلى ذلك، ينفي نتنياهو ارتكاب أي مخالفات. وتمثل هذه المكالمات تدخلاً نادراً من زعيم أمريكي في العملية القضائية الداخلية لدولة أجنبية.
وبحسب الصحيفة، يعكس قرار ترامب بمشاركة قوات أميركية في الحملة الجوية ضد إيران، ثم دعمه لزعيم إسرائيل، تقارب الرئيس في الشؤون العسكرية والسياسية مع القادة الذين يراهم منتصرين، وتمثل قدرة نتنياهو على إقناع ترامب بقصف إيران نقطة تحول في علاقتهما المضطربة أحياناً.
وقال الباحث الإسرائيلي الأميركي في تاريخ الرئاسة الأمريكية والصهيونية جيل تروي: "ترامب سياسي بدائي وجريء، وبقدر ما يتعاطف معك، فأنت في وضع أفضل".
ووصلت العلاقة بين ترامب ونتنياهو إلى أسوأ حالاتها في نيسان عندما أعلن ترامب في البيت الأبيض، أمام نتنياهو الذي بدا مستاءً، أن الولايات المتحدة ستبدأ مفاوضات مباشرة مع إيران بشأن برنامجها النووي.
زفي مكالمة هاتفية جرت في 12 حزيران بين ترامب ونتنياهو، قال ترامب إن إسرائيل قادرة على شنّ ضربات ضد إيران بمفردها، لكن الولايات المتحدة لن تتدخل.
ومع مشاهدة ترامب للضربات الإسرائيلية الافتتاحية، تبدّل موقفه، وبدأ يعرب عن إعجابه بالضربات، ملمّحاً للصحافيين في مكالماتهم إلى أن الولايات المتحدة لعبت دوراً أكبر مما كان معروفاً.
ولكن بعد أيام قليلة، قال ترامب بغضب إن إيران وإسرائيل "لا تعرفان ما تفعلانه بحق الجحيم"، في حين بدا وقف إطلاق النار الهشّ على وشك الانهيار، وهو ما دفع ترامب لتهديد إيران وإسرائيل بالرضوخ قسراً للتهدئة. (24)
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

من هو سيد الشرق الأوسط القادم؟
من هو سيد الشرق الأوسط القادم؟

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 11 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

من هو سيد الشرق الأوسط القادم؟

يمرّ الشرق الأوسط اليوم بمنعطف تاريخي بالغ الأهمية، إذ تتشابك فيه تحولات جيوسياسية عميقة مع صراعات هيمنة إقليمية ودولية متصاعدة، ما يحوّل هذه المنطقة إلى بؤرة اختبار لقوى متعددة تتنافس على النفوذ والسيطرة. لم يعد السؤال عن "سيد الشرق الأوسط" مجرد استفسار جغرافي أو عسكري، بل هو تساؤل مركّب يتقاطع فيه مفهوم الشرعية والوعي الجمعي والتحالفات المتغيرة، ومصير الشعوب التي تحمل على عاتقها مستقبل هذه الأمة. تمثّل الحرب على غزة منذ أكتوبر/ تشرين الأول 2023 نقطة تحوّل نوعي في تشكيل الرأي العام العالمي، ليس فقط من حيث حجم الإبادة الجماعية المرتكبة، بل من حيث انعكاساتها على بنية النظام الدولي ومفاهيمه الأخلاقية. فقد كشفت هذه المحرقة هشاشة السردية الصهيونية في مواجهة أدوات التوثيق الرقمي الفوري، وعرّت ازدواجية المعايير الغربية، حيث فشلت القوى الكبرى في الحفاظ على الحد الأدنى من التوازن القيمي الذي تدّعي تمثيله. في المقابل، برزت القضية الفلسطينية كمؤشر أخلاقي يعيد فرز مواقف النخب والشعوب على أسس تتجاوز الاصطفاف السياسي التقليدي. لقد فرضت غزة نفسها كعامل محفّز لإعادة تموضع الإنسانية دوليًا وإقليميًا، ولتشكيل شبكة تضامن مدني وشعبي عابرة للقارات، ما قد يفتح الباب أمام تحولات إستراتيجية تشمل اهتزاز مسارات التطبيع، وتنامي الضغوط الشعبية على الأنظمة العربية، وتوسّع الجبهة القانونية لمحاكمة الاحتلال. وعليه، فإن ما يجري في غزة لم يعد شأنًا محليًا أو فلسطينيًا فقط، بل أصبح قضية كونية تُشكّل اختبارًا أخلاقيًا للنظام الدولي بكامله. شهدت المنطقة في الآونة الأخيرة مرحلة مواجهة مباشرة استمرت اثني عشر يومًا بين إيران والمحور الصهيو-أميركي، كشفت هشاشة الدفاعات الجوية الإيرانية، لكنها في الوقت نفسه أظهرت قدرة إيران على استهداف العمق الصهيوني حتى في قواعده المتقدمة. هذه الجولة لم تكن مجرد صدام عابر، بل نقطة تحول تُبرز هشاشة توازن الردع القائم على الاستنزاف المتبادل، وتُشير إلى احتمال تصاعد المواجهات نحو جولات أكثر خطورة، قد تؤدي إلى اتساع رقعة الصراع إذا ما وقع خطأ في التقدير أو قرار متهور. في ظاهر المشهد، تهدئةٌ قائمة، لكن خلف الكواليس كل طرف يشحذ أسلحته: إيران تعيد التموضع بهدوء إستراتيجي بدعم صيني واقتصادي غير مسبوق، وأذرعها تتحرك بدقة في لبنان واليمن والعراق، بينما واشنطن تراقب بصمتٍ ذكيّ وتتهيأ للانخراط عند لحظة الضغط. في المقابل، تل أبيب تعيش صمتًا عسكريًا مشحونًا، تتخلله انفجارات داخلية سياسية وقضائية تهدد حكومة نتنياهو من العمق أكثر مما تهددها الصواريخ. الجميع في حالة استعداد دقيق لانفجار، حيث ستكون المعركة المقبلة أكثر من مجرد تبادل نيران: إنها مواجهة إستراتيجية، إعلامية، وقانونية.. والأرض تشتعل دون صوت. وقد شهد وقف إطلاق النار بين إيران والمحور الصهيو-أميركي ترحيبًا دوليًا حذرًا، وسط هشاشة الوضع وتصريحات متباينة بين القادة. ففيما عبّر ترامب عن إحباطه، أعلن نتنياهو عن "تدمير البرنامج النووي الإيراني"، رغم تقارير استخباراتية تنفي ذلك. تناولت وسائل الإعلام الغربية- مثل نيويورك تايمز والإيكونوميست- وقف النار كفرصة محتملة لتهدئة الصراع في غزة، لكن تحليلات أخرى حذّرت من أن تجنّب إسرائيل حلّ القضية الفلسطينية سيُبقي على دورة العنف قائمة. أكدت "فايننشال تايمز" أن الهدنة الراهنة ليست سوى مرحلة انتقالية هشّة، والقرار الحقيقي يكمن في استعداد إسرائيل للانخراط في تسوية عادلة تفضي إلى دولة فلسطينية كاملة السيادة، لا الاكتفاء بإدارة الصراع كأمر واقع. في قلب هذا المشهد، يظلّ مشروع "إسرائيل الكبرى" حاضرًا كأحد أبرز التهديدات، إذ تسعى تل أبيب لإقامة هيمنة شاملة من النيل إلى الفرات، لا تقتصر على الأرض الفلسطينية فقط، بل تشمل تفكيك السيادة الوطنية للدول العربية وتحويلها إلى كيانات تابعة. المشروع لا يقوم فقط على السيطرة العسكرية، بل يمتد إلى الاقتصاد، والأمن، والتطبيع الثقافي، وشبكات النفوذ الخفي داخل مؤسسات الحكم العربية. ورغم النجاحات الاستخباراتية والعسكرية التي يحققها المحور الصهيو-أميركي، فإن مشروعه لقيادة "الشرق الأوسط الجديد" يصطدم بجملة من المعوّقات البنيوية: فرفض الشعوب العربية، وتماسك قوى المقاومة، والأزمات الداخلية، وغياب مشروع إقليمي جامع، كلها عوامل تُضعف من قدرته على فرض واقع مستدام. كما أن اعتماد المشروع الإسرائيلي بشكل كلي على الدعم الأميركي يضعه في مأزق إستراتيجي، خاصة مع تراجع نفوذ واشنطن، نتيجة أزماتها الداخلية وضغوط ملفَّي أوكرانيا والصين، ما يقلّص من قدرتها على التحكم الأحادي بمسار المنطقة. وقد بدأ هذا الفراغ الجيوسياسي يُملأ تدريجيًا من قبل الصين وروسيا، عبر أدوات اقتصادية وعسكرية جديدة، تمهّد لنظام دولي متعدد الأقطاب، يُنهي عهد الهيمنة الأميركية المطلقة. مصر، كقلب العالم العربي، تُعد هدفًا مركزيًا في هذه الإستراتيجية، حيث تُهدّد محاولات التحكم بنهر النيل، واستهداف قناة السويس دورها الإقليمي والاقتصادي. أما دول الخليج، فتواجه محاولات فرض شراكات أمنية تُضعف استقلال قراراتها. وفي العراق وسوريا ولبنان والأردن، يحاول المحور الصهيو-أميركي تثبيت هيمنة نفسية وجوية تمنع هذه الدول من استعادة دورها السيادي الكامل. في المقابل، تبرز إيران كمحور مقاومة يمتلك عمقًا إستراتيجيًا ممتدًا من غزة إلى صنعاء، ويُعيد إنتاج خطاب تحرّري راسخ يربط بقاء الأمة بتحرير فلسطين. فصائل المقاومة، وعلى رأسها حركة حماس، لم تعد مجرد أدوات ضغط، بل صارت قوى فاعلة تؤثّر عسكريًا وإعلاميًا وسياسيًا في معادلات المنطقة. غزة، رغم الحصار والدمار، تحوّلت إلى مركز ثقل أخلاقي، تُعيد تشكيل مشروعية المقاومة، وتُفقد المحور الصهيو-أميركي ما تبقّى من غطاء أخلاقي أمام الرأي العام العالمي. في موازاة ذلك، لم تعد أدوات الصراع التقليدية هي الفيصل في حسم الهيمنة على الشرق الأوسط، بل باتت جبهات الوعي تحتل الصدارة. فالإعلام المقاوم ووسائل التواصل الاجتماعي والتعليم والدين والثقافة والاقتصاد والذكاء الاصطناعي أصبحت ساحات مركزية في معركة التحرر، تعيد تشكيل وعي الشعوب، وتكسر هيمنة السردية التي يفرضها الاحتلال، وتعزز خطاب المقاومة والعدالة. هذا الحضور المتصاعد لتلك الأدوات يمنح المشروع التحرري امتدادًا نفسيًا وثقافيًا واقتصاديًا، ويحوّله من فعل مقاومة عسكرية محدودة إلى مشروع حضاري شامل، يهدد منظومة السيطرة من جذورها، ويعيد تعريف موازين القوة ليس فقط من منظور عسكري، بل من زاوية معرفية وقيمية وأخلاقية. في النهاية، لا يمكن التنبؤ بسيّد واحد للشرق الأوسط القادم، بل إن المنطقة تتجه نحو شبكة معقدة من اللاعبين المتنافسين والمتعاونين، وفق المصالح والظروف المتغيرة. "إسرائيل" رغم أزماتها، تواصل السعي نحو الهيمنة، وإيران تعزز نفوذها المقاوم، بينما تعيد تركيا والسعودية ومصر تموضعها الإستراتيجي. الولايات المتحدة تتراجع، فيما تتقدم موسكو وبكين بخطى مدروسة. لكن المعركة الحقيقية التي ستحسم الوجهة النهائية للمنطقة ليست فقط في ساحات السياسة أو الجغرافيا، بل في ميدان الوعي والشرعية. سيد الشرق الأوسط القادم، سيكون من يملك الرؤية الحضارية الأعمق، والقدرة على بناء توازنات تحررية تعيد للأمة سيادتها، وتمنح شعوبها الحرية والكرامة في نظام عالمي جديد. "فالشرق الأوسط لا ينتظر مستعمرًا جديدًا، بل قائدًا تحرريًا يعيد صياغة المعنى ويوحد الصفوف". د. محمد إبراهيم المدهون - الجزيرة انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

البث الإسرائيلية: تعديلات حماس قد لا تشكل عقبة أمام التوصل إلى اتفاق
البث الإسرائيلية: تعديلات حماس قد لا تشكل عقبة أمام التوصل إلى اتفاق

صدى البلد

timeمنذ 14 دقائق

  • صدى البلد

البث الإسرائيلية: تعديلات حماس قد لا تشكل عقبة أمام التوصل إلى اتفاق

عرضت قناة القاهرة الإخبارية، خبرا عاجلا يفيد بأن هيئة البث الإسرائيلية نقلا عن مصدر فلسطيني، قالت إن الرئيس الأمريكي ترامب مستعد لضمان عدم عودة إسرائيل للقتال بعد انتهاء الـ60 يوما من وقف إطلاق النار في غزة. وأضافت هيئة البث الإسرائيلية، أن التعديلات التي قدمتها حماس قد لا تشكل عقبة أمام التوصل إلى اتفاق. وأكد نائب رئيس الهيئة الإعلامية لجماعة أنصار الله (الحوثيين)، اليوم، أن عمليات الإسناد لقطاع غزة ستستمر ولن تتوقف إلا بوقف العدوان الإسرائيلي ورفع الحصار المفروض على القطاع. وقال المسؤول الحوثي، في تصريحات صحفية: "العدوان الصهيوني لم ولن يتمكن من إيقاف الضربات اليمنية التي تطال عمقه". وفي وقت سابق، قال جيش الاحتلال الإسرائيلي الأحد، إنه هاجم أهدافا تابعة لجماعة الحوثي في موانئ الحديدة و نفذ سلاح الجو الإسرائيلي ضربة جوية استهدفت سفينة الشحن "غلاكسي ليدر"، التي كانت محتجزة منذ عام 2023 من قِبل جماعة الحوثي في البحر الأحمر. ويقول الحوثيون، إن «جالاكسي ليدر» سفينة إسرائيلية، وإنهم اقتادوها من مياه البحر الأحمر إلى الحديدة في إطار حملة لمنع السفن التجارية من الذهاب إلى إسرائيل تضامنا مع قطاع غزة. وقالت إسرائيل، إنها مملوكة لبريطانيا وتديرها اليابان. وتعد هذه العملية تطورا لافتا ضمن التصعيد العسكري المرتبط بالتوترات الإقليمية في المنطقة، خصوصا ما يتعلق بأمن الملاحة البحرية في مضيق باب المندب.

إيلون ماسك: دعم مرشح رئاسي من حزبي الجديد وارد.. والتركيز الآن على الكونجرس
إيلون ماسك: دعم مرشح رئاسي من حزبي الجديد وارد.. والتركيز الآن على الكونجرس

صدى البلد

timeمنذ 14 دقائق

  • صدى البلد

إيلون ماسك: دعم مرشح رئاسي من حزبي الجديد وارد.. والتركيز الآن على الكونجرس

رجح رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك، دعم مرشح رئاسي من حزبه السياسي الجديد، لكنه أشار إلى أن التركيز في المرحلة المقبلة سيكون على انتخابات مجلسي النواب والشيوخ في عام 2026. ويأتي تصريح ماسك، بعد أسابيع من الخلاف العلني مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي علق بدوره على أنباء تأسيس ماسك لحزب جديد، واصفًا الفكرة بأنها "سخيفة". وأضاف ترامب، في حديث للصحفيين قبل صعوده إلى طائرة الرئاسة في ولاية نيوجيرسي: "أعتقد أنه من السخيف تأسيس حزب ثالث، لقد حققنا نجاحا باهرا مع الحزب الجمهوري، النظام السياسي في أمريكا صمم لحزبين، والأحزاب الثالثة لم تنجح يوما، ويمكنه الاستمتاع بها، لكنني أعتقد أنها مضيعة للوقت". وكان ماسك، الذي يعد أكبر متبرع فردي لحملة ترامب الرئاسية لعام 2024، قد قاد جهودا لإصلاحات داخل الإدارة، لكنه دخل في صدام مع الرئيس مؤخرا بسبب اعتراضه على مشروع الميزانية الجديد، والذي وصفه ترامب بـ"الكبير الجميل". وانتقد ماسك مشروع القانون، مشيرا إلى تقديرات تفيد بأنه سيضيف تريليونات الدولارات إلى العجز الفيدرالي، ما أدى إلى توتر علني بين الطرفين الشهر الماضي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store