logo
نتنياهو يرفض وقف إطلاق النار بغزة.. ويتشاجر مع رئيس الأركان الإسرائيلي

نتنياهو يرفض وقف إطلاق النار بغزة.. ويتشاجر مع رئيس الأركان الإسرائيلي

أهل مصرمنذ يوم واحد
رفض نتنياهو وقف إطلاق النار بقطاع غزة وأجرى اجتماع أمنى مع رئيس أركان الاحتلال الإسرائيلي إيال زامير من أجل نشر الجيش لمواجهة مليوني فلسطيني بقطاع غزة، وهو ما رفضه رئيس الأركان حسب وسائل الإعلام الإسرائيلية.
وبلغ التوتر بين نتنياهو وزامير إلى حد الصراخ، وكان قد التقى الرئيس الأمريكي ترامب بالأسبوع الماضي مع وزير الشئون الإسرائيلية بالبيت الأبيض رون دريمر واتفقا على الخطوط الرئيسية من أجل وقف إطلاق النار بغزة، وتوصلا إلى هُدنة ال60 يوما التي تقضي بالإفراج عن جميع المحتجزين لدى الطرفين،ووقف دائم لإطلاق النار.
ويستعد نتنياهو للقاء ترامب الأسبوع المقبل بالبيت الأبيض من أجل طرح فكرة استمرار الحرب بقطاع غزة حسب وسائل الإعلام الإسرائيلية في إتجاه آخر حذر الرئيس الأمريكي السابق بيل كلينتون من قيام نتنياهو بالاستمرار بحرب غير مبررة من أجل السعي للبقاء في السُلطة،والهروب من محاكمات الفساد الداخلي التي تلاحقه.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أمريكا الإمبراطورية المأزومة..!
أمريكا الإمبراطورية المأزومة..!

يمني برس

timeمنذ 35 دقائق

  • يمني برس

أمريكا الإمبراطورية المأزومة..!

يمني برس – بقلم – طه العامري مرة أخرى أعود للحديث عن أمريكا الإمبراطورية المأزومة، بعد أن تحولت من دولة ليبرالية إلى دولة إمبريالية تسعى لديمومة هيمنتها من خلال القوة وبالقوة تحاول فرض السلام على طريقتها، ولكن هل السلام الذي تقصده إدارة ترامب هو السلام العربي – الصهيوني؟ أم المقصود به 'سلام وسلامة كيانها اللقيط' الذي تحاول تطويع كل دول وأنظمة الوطن العربي والعالم الإسلامي للخضوع لهيمنة كيانها الاستيطاني العنصري.. لكن دعونا -أولا – نقف أمام أدلة وظواهر الأزمة التي تنهش في مفاصل أمريكا الدولة العظمى التي فقدت فعلا عظمتها من خلال ما أقدمت عليها من إجراءات تعسفية بحق المهاجرين في خطوة أظهرتها كدولة ديكتاتورية تتماهي بإجراءاتها مع إجراءات بقية أنظمة العالم الثالث التي تتهم أمريكيا كأنظمة قمعية وديكتاتورية ولم تتردد في اتخاذ إجراءات عقابية ضدها طيلة العقود الخمسة الماضية.. مواقفها تجاه المسيرات الطلابية التي عبرت عن تضامنها مع أطفال ونساء قطاع غزة الذين سقطوا نتاج العدوان الصهيوني الذي لم يكن مجرد رد فعل على أحداث السابع من أكتوبر 2023م بل ما حدث ويحدث في غزة وكل فلسطين هي حرب إبادة وجرائم حرب مكتملة الأركان، جرائم ترتكب برعاية أمريكية -غربية، في ظل صمت عربي _إسلامي سببه تهديدات أمريكا لكل أنظمة المنطقة التي تلقت تحذيرات وتهديدات حاسمة من قبل واشنطن والعواصم الغربية، مفادها أن أي محاولة للتدخل أو التعاطف مع المقاومة والشعب الفلسطيني في قطاع غزة سوف تعتبره أمريكا والكيان والغرب إعلان حالة عداء معهم، وبالتالي ضرب اقتصادهم الضعيف أصلا خاصة وغالبية أنظمة المنطقة مرتبطة اقتصاديا بالبنك والصندوق الدوليين بما فيها الدول النفطية، التي رغم طفرتها النفطية تعاني من أزمات اقتصادية وتنموية، الأمر الذي أجبر هذه الأنظمة على الصمت والخنوع للمنطق الأمريكي الراعي للجرائم الصهيونية. الأمر الآخر والمهم هو الخطاب السياسي والإعلامي الذي يتبناهما ترامب وإدارته والسلوكيات التي تمارس من قبلهم، لدرجة أفقدوا فيها هيبة أمريكا ومكانتها كدولة عظمى. نعم يمارس 'ترامب' وإدارته خطاباً وسلوكاً مثيراً لم يكن أحدا يتصور حدوثه، حتى النخب السياسية الأمريكية مذهولة من طريقة تعاطي ترامب مع القضايا المحلية والدولية، بصورة تدفع المتابع لمواقف 'ترامب' وإدارته، وكأنه يتابع 'بلياتشوا في سيرك' فالرجل أسقط فعلا _هيبة الرئاسة الأمريكية وهيبة البيت الأبيض، والطقوس والتقاليد التي اعتاد عليها سكان البيت الأبيض على مدى ثلاثة قرون، طقوس دمرها ترامب وحط من مكانة الرئاسة والبيت الأبيض، واعتمد استراتيجية ' الكذب السافر' حتى أصبح شعاره' اكذب، ثم اكذب، ثم اكذب، حتى يصدقك الناس'..! فالرجل يمارس سياسة تسويق الوهم مع الداخل الأمريكي، ويمارس سياسة الكذب والخداع مع العالم، ويستخدم القوة المفرطة لشرعنة أكاذيبه، ويصرح بأحداث لوسائل الإعلام وعبر صفحاته، ليس لها وجود في الواقع، لكنها أماني يتمناها، ثم يوظف القوة لتحقيقها، بصورة جعلت مصداقية دولة بحجم أمريكا محل شكوك وتوجس وريبة من كل دول وأنظمة العالم بما في ذلك حلفاء أمريكا أنفسهم.. لم تكن أحداث 'الكابيتول' التي شهدها العالم نهاية عهد ترامب الأول مجرد حدث عابر، بل كانت حصيلة أزمة تتفاعل في مفاصل الدولة العظمى، التي تعاني من أزمات مركبة، أبرزها اقتصادية ومالية، فأمريكا يمكن القول أنها دولة شبه مفلسة، وأنها تعمل بأموال دول وشركات العالم مستغلة عملتها كعملة دولية من ناحية، ومن الأخرى سيطرتها على اغلب ثروات دول العالم والشركات الدولية والشخصيات الذين يضعون في بنوكها كل أملاكهم، لذا تعمل هي على تدوير ثروات العالم وتطبع عملتها بطريقة مخالفة لكل القوانين الاقتصادية والمالية، فعملتها فئة المائة الدولار لا تكلفها سوى 13 سنتاً، وكذا اعتمادها على إدارة الشئون الدولية عن طريق الحروب وصناعة الأزمات، أضف إلى كل هذا احتياجاتها خلال العقد القادم لأكثر من 15 ترليون دولار، لإعادة تجديد وترميم بنيتها التحتية، مثل شبكات النقل الكهربائي، وشبكة الهاتف، وصيانة الطرقات، وخطوط السكة الحديد، والمطارات والموانئ، بحسب آخر تقرير صادر عن مركز 'كارتر للدراسات الاستراتيجية لعام 2023″..! لم تكن عودة ترامب للبيت الأبيض مجازفة، أو فعلاً من صدف، بل حصيلة مخطط إنقاذ للاقتصاد الأمريكي -أولا – ثم إنقاذ للكيان اللقيط والمضي فيما بدأه ترامب في عهده الأول ومنها توسيع نطاق ' الاتفاق الإبراهيمي' وإعادة ضبط إيقاعات السياسة في المنطقة، وضرب نفوذ 'إيران ' وتصفية ما يطلق عليه بأذرعها، سوريا وحزب الله، والمقاومة، وانصار الله.. لكل ما سلف يحاول ترامب وفريقه في البيت الأبيض تصدير أزماتهم الداخلية للخارج عبر توظيف القوة تحت سحب التضليل والخداع والأكاذيب، بل وحتى التهريج وهو ما جعله في حالة صدام مع وسائل الإعلام الأمريكية الأكثر حضورا وشهرة في أمريكا والعالم، يتحدث البعض عن شخصية رجل الصفقات الباحث عن مكاسب فورية، لكن معطيات واقع الحال تشير إلى أن الرجل كما وصفته ' بنت شقيقه' مصاب بحالة انفصام ويعاني من اضطرابات نفسية.. مضاف إلى ذلك ثقافة مهنية مكتسبة كونت شخصيته على مدى عقود خلف ' طاولة القمار، فجمع ثروة هائلة أهلته لأن يشتري منصب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية، وكأن أول صدام يحدث في إدارته بينه وبين صديقه المفترض _إيلون ماسك -الذي يريد 'ترامب' في آخر مواقفه منه إعادة تصديره إلى جنوب إفريقيا..

الجيش الأمريكي يعيد تشكيل جناحه الجوي مع دخول مسيرات جديدة في الحروب
الجيش الأمريكي يعيد تشكيل جناحه الجوي مع دخول مسيرات جديدة في الحروب

خبر صح

timeمنذ ساعة واحدة

  • خبر صح

الجيش الأمريكي يعيد تشكيل جناحه الجوي مع دخول مسيرات جديدة في الحروب

يستعد الجيش الأمريكي لإجراء واحدة من أكبر عمليات إعادة الهيكلة الجوية منذ فترة الحرب الباردة، حيث تتضمن الخطط الطموحة تحويل غالبية أسطوله الجوي إلى طائرات غير مأهولة، في خطوة تعكس التغيرات الجذرية في طبيعة الحروب الحديثة. الجيش الأمريكي يعيد تشكيل جناحه الجوي مع دخول مسيرات جديدة في الحروب مقال له علاقة: إيران تحذر ترامب من تفعيل خلاياها النائمة في أمريكا وفي تصريحات لموقع 'بيزنس إنسايدر'، أكد وزير الجيش دانيال دريسكول والجنرال جيمس ريني، قائد قيادة مستقبل الجيش الأمريكي، أن النسبة الحالية للطائرات المأهولة تقترب من 90%، مقابل 10% فقط للمسيرات، لكن هناك خطة لعكس هذه النسبة خلال السنوات القليلة المقبلة، مما يعكس واقع المعارك الحديثة. ألف طائرة بدون طيار لكل فرقة قتالية أوضح الجنرال ريني أن الجيش يعتزم تزويد كل فرقة عسكرية بألف طائرة بدون طيار بحلول عام 2027، مشيراً إلى أن هذه الخطوة ليست رمزية، بل تمثل محوراً أساسياً في التحول نحو التفوق العددي عبر الأنظمة غير المأهولة. وأضاف أن هذا التوجه مدعوم بمذكرة 'التحولات الاستراتيجية' التي أصدرها وزير الدفاع بيت هيغسث، والتي تتضمن أهدافاً محددة لإعادة هيكلة القوات وتقليص عدد من البرامج التقليدية، ومن المتوقع أن تصل تكلفة هذه التعديلات إلى 36 مليار دولار خلال خمس سنوات. تخفيض المروحيات التقليدية.. والأباتشي أول الضحايا تشمل خطة الجيش تقليص التشكيلات الجوية المأهولة، بما في ذلك وقف تشغيل بعض مروحيات الهجوم من طراز أباتشي AH-64D 'دلتا'، بسبب ارتفاع تكاليف تشغيلها التي تصل إلى 10 آلاف دولار للساعة، أي ضعف تكلفة النسخة الأحدث AH-64E 'إيكو'. وقال الوزير دريسكول إن الجيش بدأ فعلياً في مراجعة شاملة للمنظومات التي لم تعد متوافقة مع رؤية المستقبل، ويجري استبدالها بمنصات أكثر ملاءمة من حيث المرونة والتكلفة. المسيّرات: خيار استراتيجي لا رجعة عنه باتت الطائرات بدون طيار تمثل خياراً استراتيجياً، خاصة في تنفيذ المهام عالية الخطورة دون تعريض حياة الطيارين للخطر، كما أنها توفر قدرات استخباراتية وهجومية بتكلفة أقل. ومع ذلك، يؤكد قادة الجيش أن الطائرات المأهولة لم تُستبعد بالكامل، إذ لا تزال بعض المروحيات تحظى بأهمية تكتيكية في عمليات مثل الإنزال خلف خطوط العدو، أو المهام المعقدة التي تتطلب قراراً بشرياً مباشراً. اقرأ كمان: ماكرون يدرس فرض حظر على وسائل التواصل الاجتماعي للأشخاص دون 15 عامًا بعد حادثة طعن مدرسية الصين تفرض واقعاً جديداً تشكل وتيرة التحديث العسكري السريع في الصين أحد أبرز دوافع التحول الأمريكي، إذ ينظر البنتاغون إلى ما تسميه بـ'تحدي التسارع' الصيني على أنه تهديد حقيقي يستدعي استجابة غير تقليدية. ولذا تعمل وزارة الدفاع الأمريكية على تسريع برامج تطوير ونشر الطائرات بدون طيار، بدءاً من المسيّرات الصغيرة المحمولة يدويًا، إلى الطائرات القتالية ذات القدرات الاستراتيجية، مع إجراء اختبارات واسعة في مسارح عمليات محتملة مثل المحيطين الهندي والهادئ. أوكرانيا.. مختبر واقعي للمستقبل استفاد الجيش الأمريكي من دروس الحرب في أوكرانيا، حيث أظهرت الطائرات المسيّرة الصغيرة كفاءة عالية في بيئة معقدة تتضمن تشويشاً إلكترونياً واسع النطاق، ورغم أن الظروف مختلفة، إلا أن الجيش الأمريكي يتعامل مع هذا الواقع كمؤشر لما قد يواجهه في النزاعات المقبلة. وتسعى القيادة العسكرية إلى تعزيز التكامل بين المنظومات المأهولة وغير المأهولة، وتطوير تقنيات تجمع بين الذكاء الاصطناعي والاستجابة السريعة، ضمن مسعى شامل لإعادة تعريف هيكل القوة الجوية القتالية الأمريكية في السنوات القادمة.

أخبار مصر : مسئول إسرائيلي: حماس جاهزة والتفاوض قد يُحسم خلال 4 أيام
أخبار مصر : مسئول إسرائيلي: حماس جاهزة والتفاوض قد يُحسم خلال 4 أيام

نافذة على العالم

timeمنذ ساعة واحدة

  • نافذة على العالم

أخبار مصر : مسئول إسرائيلي: حماس جاهزة والتفاوض قد يُحسم خلال 4 أيام

الأحد 6 يوليو 2025 12:40 صباحاً نافذة على العالم - صرّح كبير المفاوضين الإسرائيليين في ملف صفقة تبادل الرهائن مع حركة "حماس" أن الحركة أبدت استعدادًا واضحًا للدخول في مفاوضات جدية قد تؤدي إلى اتفاق خلال فترة لا تتجاوز أربعة أيام، معتبرًا أن العقبة الأساسية لم تعد لدى الجانب الفلسطيني بل أصبحت الآن لدى الحكومة الإسرائيلية. وفي مقابلة بثتها قناة i24NEWS العبرية مساء السبت، قال المسؤول الإسرائيلي إن "جميع النقاشات والخلافات يمكن تلخيصها وحلها في غضون ثلاثة إلى أربعة أيام"، موضحًا أن "حماس متحدة ومستعدة ولديها إجابات عن أي مسألة تُطرح". وأشار إلى أن الرد الذي قدمته الحركة على المقترح الأخير الذي صاغته إسرائيل ومر عبر قنوات متعددة، "كان ردًا إيجابيًا وكاملًا"، وتابع: "لم تقل نعم ولكن، بل نعم كاملة. وهذا ما يراه الوسطاء المصريون والقطريون، وكذلك الولايات المتحدة". تعديلات مقبولة ومنتظرة ورغم التعديلات التي أرفقتها حماس بردها، أكد كبير المفاوضين الإسرائيليين أن هذا الأمر طبيعي ومتوقع، موضحًا أن "أسس المقترح صيغت في إسرائيل ومرت بمراحل عديدة، لذا من الطبيعي أن تقترح حماس سلسلة من التعديلات"، في إشارة إلى أن تلك التعديلات لا تُفهم كرفض، بل كجزء من آليات التفاوض المعتادة. ترامب: لم يعد هناك صبر على إسرائيل أما على صعيد الدور الأمريكي، فقد كشف المسؤول أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بدأ يُظهر تململاً من مماطلة إسرائيل في اتخاذ قرار واضح، مؤكّدًا أنه "منح رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو حرية كاملة في التصرف، لكنه صُدم خلال الأيام القليلة الماضية مما يراه في غزة، وهو مصمم على إنهاء هذا الوضع". وأردف قائلاً: "ترامب يتوقع وصول الوفد الإسرائيلي والالتزام الكامل بطاولة المفاوضات، ولن يقبل بأي رفض أو تبرير لمغادرة المفاوضات طوال مدة الستين يومًا التي تنص عليها الخطة". وأضاف أن هناك "ضغطًا شديدًا" على إسرائيل من الولايات المتحدة والوسطاء الإقليميين، قائلاً: "لقد رضخت حماس في عدة قضايا جوهرية، والآن جاء دور إسرائيل".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store