
إصدارات جديدة في «خزانة الكتب»
وتأتي هذه الفعالية ضمن خطة المركز لتفعيل مبادراته خلال الربع الثالث من العام الجاري، في إطار مبادرته للأنشطة الصيفية «صيفنا بالعربية»، والحملة المجتمعية لدعم القراءة المستدامة التي أطلقها المركز في فبراير الماضي بالتزامن مع شهر القراءة الوطني وتستمر حتى نهاية العام.
وتستضيف وزارة الصحة ووقاية المجتمع في دبي مبادرة «خزانة الكتب» للمرة الأولى في مقرها الرئيسي خلال الفترة من 14 إلى 18 يوليو، بعد نجاح الفعالية السابقة التي نُظمت في مقر الوزارة بأبوظبي. وتقدم هذه المحطة أكثر من 220 عنواناً في الكثير من حقول المعرفة. أما في العاصمة أبوظبي؛ فتعود «خزانة الكتب» إلى مدينة الشيخ شخبوط الطبية بنسختها الثانية، خلال الفترة من 7 إلى 21 يوليو، عقب النجاح اللافت الذي حققته النسخة الأولى في أغسطس 2024.
وتضم الفعالية أكثر من 400 عنوان. وتتوسع المبادرة لتشمل محطة بالتعاون مع شركة بترول أبوظبي الوطنية (أدنوك)، في شراكة تمتد لثلاثة أسابيع ابتداءً من يوم 14 يوليو وتستمر لغاية 8 أغسطس، وتغطي مجموعة شركات «أدنوك» في مدينة أبوظبي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
«العزف على البيانو».. مخيم يصقل المواهب الإماراتية الناشئة
أعلنت هيئة الثقافة والفنون في دبي «دبي للثقافة»، بدء الاستعدادات لإطلاق النسخة الثانية من برنامج «مخيم العزف على البيانو»، التي تنظمها بشراكة استراتيجية مع «هاوس أوف بيانوز»، لاكتشاف أصحاب المواهب الفنية وتدريبهم على تقنيات العزف على البيانو، وتأهيل جيل جديد من الموسيقيين الإماراتيين، وهو ما يتناغم مع التزامات الهيئة الرامية إلى إبراز المبدعين في كافة مجالات الفنون، وتشجيعهم على متابعة شغفهم والمساهمة في إثراء المشهد الثقافي المحلي. يقام البرنامج، بدعم من برنامج «منحة دبي الثقافية»، خلال الفترة من أكتوبر 2025 وحتى مايو 2026، ويتم خلاله اختيار 50 مشاركاً من أصحاب المواهب الناشئة ممن تراوح أعمارهم بين 6 و17 عاماً، إضافة إلى 10 مشاركين من الشباب ممن تتجاوز أعمارهم 18 عاماً فما فوق، لتمكينهم من تعلم تقنيات العزف على البيانو وأداء المقطوعات الموسيقية الكلاسيكية والعربية، وتعريفهم بنظريات الموسيقى الكلاسيكية وتاريخها، عبر سلسلة من ورش العمل التدريبية والدروس التعليمية تحت إشراف نخبة من أساتذة البيانو والموسيقيين المحليين. وتشهد نسخة البرنامج الثانية، التي تندرج ضمن استراتيجية جودة الحياة في دبي، عقد ورش عمل متخصصة في صيانة وضبط البيانو تستهدف المشاركين ممن تزيد أعمارهم على 14 عاماً، لصقل مهاراتهم في هذا المجال، إلى جانب توفير فرص إرشاد طويلة المدى للراغبين في متابعة مسيرتهم المهنية في مجال الموسيقى، ويحظى الطلبة بمجموعة من الرحلات الميدانية لزيارة عدد من أبرز المراكز الفنية والموسيقية في الدولة، بهدف تعزيز التواصل مع أعضائها وتبادل الخبرات معهم. ودعت «دبي للثقافة» جميع المواهب الموسيقية الإماراتية إلى التسجيل في البرنامج، وتبدأ عملية التقديم في 1 أغسطس المقبل، على أن يكون 15 سبتمبر المقبل آخر موعد لاستقبال الطلبات، وتتولى لجنة تقييم متخصصة مراجعة الطلبات، واختيار المشاركين المؤهلين وتوزيعهم ضمن مجموعات وفقاً لأعمارهم ومستوى مهاراتهم. أشارت شيماء راشد السويدي، المدير التنفيذي لقطاع الفنون والتصميم والآداب في «دبي للثقافة»، إلى حرص الهيئة على تسخير كافة إمكاناتها للنهوض بالقطاع الموسيقي الذي يشكل جزءاً من الاقتصاد الإبداعي، وتعزيز قوته من خلال تطوير مبادرات مبتكرة تسهم في اكتشاف أصحاب المواهب الفنية ودعمهم وتمكينهم. وقالت: «تسعى «دبي للثقافة» عبر برامجها المتنوعة إلى تسليط الضوء على إمكانات هذا القطاع، وضمان استدامته وحيويته عبر رفده بكفاءات جديدة قادرة على المساهمة في إثراء المشهد الثقافي وتفعيل الحراك الفني في دبي». ولفتت إلى أهمية برنامج «مخيم العزف على البيانو» ودوره في تنمية مهارات المبدعين وتعزيز قدراتهم في المجال الموسيقي. وأضافت: «يشكل البرنامج جزءاً من جهود الهيئة الهادفة إلى إيجاد منصات مبتكرة تسهم في فتح الآفاق أمام الناشئة والشباب، وإتاحة الفرص أمامهم للتعلم وتطوير مسيرتهم الفنية والاستفادة من الخبرات الموسيقية المختلفة»، مؤكدة اهتمام الهيئة بتوفير مناخ إبداعي ملهم قادر على تحفيز الطاقات الواعدة على إثراء حصيلتهم المعرفية والتعبير عن أفكارهم وتطلعاتهم المستقبلية، من خلال مجموعة من ورش العمل المبتكرة الرامية إلى تمكينهم من الوصول إلى مستوى الاحتراف بما ينعكس إيجاباً على الصناعات الثقافية والإبداعية في الإمارة، وترسيخ مكانتها مركزاً عالمياً للثقافة، حاضنة للإبداع، وملتقى للمواهب. واختتمت النسخة الأولى من «مخيم العزف على البيانو»، في إبريل الماضي، وشهدت تنظيم 480 درساً فردياً في العزف على البيانو، وتقديم 6 ورش «ماستر كلاس» متخصصة في العزف على البيانو والتأليف الموسيقي، بإشراف نخبة من الفنانين المعروفين عالمياً، وإقامة 6 حفلات طلابية في قاعة «ستاينواي - دبي». كما شارك خريجو البرنامج في الدورة الأولى من مسابقة ستاينواي للبيانو – دول مجلس التعاون الخليجي 2025، إلى جانب تقديم عروض موسيقية في مهرجان سكَّة للفنون والتصميم و«آرت دبي 2025».


خليج تايمز
منذ 5 ساعات
- خليج تايمز
فارس العقل والقوة: "دي ريدر" يتحدى "ويتاكر" في قمة قتالية بأبوظبي
إلى العربية — نص صحفي كامل ودقيق: أبوظبي: عالم نفس يتحول إلى مقاتل UFC ويطمح إلى ضربة قاضية يخوض الهولندي رينييه دي ريدر نزالاً حاسماً في "الاتحاد أرينا" بأبوظبي، حيث يواجه روبرت ويتاكر ضمن أمسية UFC Fight Night، مسلحاً بدقة جراحية وامتنان عميق للمدينة التي غيّرت مسار حياته. منذ أقل من عام، انتقل "فارس هولندا" من كونه مبتدئاً في المنظمة إلى نجم الحدث الرئيسي. جاء ذلك عبر أداء لا يعرف الرحمة ـ ثلاث مباريات، ثلاث انتصارات حاسمة؛ اثنتان منها عبر إخضاع مميز أمام جيرالد ميرشارت، حامل الحزام الأسود في الجوجيتسو البرازيلية، وكيفن هولاند، الذي حصد جائزتي "أداء الليلة" هذا العام أمام نيلسون ولوكي. كانت بداية رينييه دي ريدر في UFC صاخبة ومدروسة في آن، وكان إعلانه عن نواياه واضحًا في قاعة "ويلز فارجو" بمدينة دي موين بولاية أيوا، أمريكا، في مايو، حيث واجه "بو نيكل"، نجم المصارعة الأولمبية الذي اجتاح خصومه سابقاً دون مقاومة تذكر. في مواجهة حملت عنوان "المصارع ضد المصارع"، كان "فارس هولندا" هو صاحب اليد العليا، إذ صد محاولات الإنزال المبكر من نيكال، وعاقبه بضربات الكوع الحادة والعمل القريب المحكم، قبل أن ينهي النزال بضربة قاضية فنية مذهلة في الجولة الثانية. والآن يستعد لمواجهة روبرت ويتاكر، بطل العالم السابق في وزن المتوسط، وأحد أفضل المقاتلين في تاريخ القسم، في نزال قد يغير خريطة المنافسة على اللقب. قال دي ريدر لصحيفة "خليج تايمز": "الأمر رائع جداً. أن أواجه روبرت، بطل سابق، كحدث رئيسي في أبوظبي، المكان الذي يحمل الكثير من المعاني بالنسبة لي... ذلك شعور خاص". لكن العاطفة لن تشتت تركيزه التكتيكي. فدي ريدر، إلى جانب كونه حامل أحزمة سوداء في الجوجيتسو البرازيلية والجودو، ومعالج فيزيائي وعالم نفس سابق، يقوم بتفكيك نزاله القادم بدقة الجراح أمام خصم هو الأكثر غموضاً وتعقيداً في مسيرته. دي ريدر قاتل العديد من الأسماء الخطيرة بالفعل، لكنه يؤمن بأن السر يكمن في "كيفية الفوز" لا "أسماء الخصوم". وعن تطوره في الحلبة قال: "أعمل على جميع الجوانب. أمارس الكيك بوكسينغ منذ أكثر من 10 سنوات، لكن الجوجيتسو بقيت حبي الأول، وستبقى كذلك. رغم ذلك، إذا استطعت أن أوجه بعض الضربات القوية بالركبة والكوع... سيكون ذلك رائعاً أيضاً". "فن اكتمال المقاتل" دي ريدر لا يرى نفسه مجرد أخصائي إخضاع يملك القدرة على الإنهاء بالضربة القاضية، بل يعتبر نفسه مقاتلاً متكاملاً في رحلة تطوير مستمرة: "المصارعة الأرضية (الغَرابلينغ) هي هويتي، وأكثر ما أحب إظهاره، لكن الضربات، والمصارعة، والمواي تاي، والجودو... كلها عناصر أساسية. وآمل أن أظهر جميعها في أبوظبي". ويتزايد التشويق لهذا اللقاء؛ إذ أن ويتاكر قادم بانتصار مدوٍ في الرياض عندما أطاح بالمقاتل الروسي الذي لم يُهزم إكرام أليسكيروف، والذي يحمل أربعة ألقاب عالمية في السامبو القتالي، خلال أقل من ثلاث دقائق. ويتاكر كذلك يمتلك سجلاً حافلاً بانتصارات على أسماء كبيرة مثل يوئيل روميرو (مرتين)، ديريك برونسون، جاريد كانونير، كلفن جاستيلوم، مارفين فيتوري وغيرهم. ولم يخسر سوى أمام "نخبة النخبة" في القسم كإسرائيل أديسانيا (مرتين) ودريكوس دو بليسيس. ومع ذلك، يرى دي ريدر إمكانية في كشف ثغرات ويتاكر واستغلال واحدة من نقاط ضعفه. "أود أن أجد عنقه"، يقول عن احتمالية إنهاء المواجهة بإخضاع. "أعتقد أن هناك فرصاً للإنزال يمكن استغلالها. سأسعى لإرهاقه. وإذا استطعت أن أسمع صوت بعض الركبات والأكواع الجيدة أيضاً... سيكون ذلك رائعاً". صلة خاصة بالإمارات لا تُعد أمسية UFC في 26 يوليو أول ظهور لدي ريدر في الإمارات؛ فقد سبق له أن صنع اسمه في أبوظبي في منافسات الجوجيتسو، حيث حقق أول إنجاز عالمي مهم بفوزه ببطولة العالم للمحترفين. ويقول: "كانت أول مرة أحقق فيها شيئًا كبيرًا، وأكسب مالاً من الرياضة، وكانت تجربة خاصة جداً بالنسبة لي". ويضيف: "العام الماضي واجهت صعوبة كبيرة بعد تعثر مسيرتي مع (ONE Championship) لعدم وجود نزالات متاحة، وكنت في موقف صعب حقاً. لعبت في الإمارات (UAE Warriors) وهناك أنقذت أبوظبي مسيرتي بفضل الفرصة التي منحتها لي". استثمر دي ريدر الفرصة، وفاز في أول ظهور له على حساب "ماغومدمراد خسايف" عبر ضربة قاضية فنية في الجولة الأولى في يوليو 2024، لتشكل نقطة تحول لمسيرته. "أنا ممتن جداً لجميع القائمين على UAE Warriors، وسيبقى لأبوظبي مكانة خاصة في قلبي". هذا يجعل من نزال 26 يوليو أكثر من مجرد قتال، بل بمثابة عودة إلى موطن النجاح وهو يطمح لاقتحام قمة فئة الوزن المتوسط في UFC. العقل قبل العضلات لم تأتِ دقة دي ريدر صدفةً؛ فهو دارسٌ لجسم الإنسان وعقله، كمعالج فيزيائي ونفسي سابق. "ساعدني ذلك كثيراً، فأنا أعرف حدود إمكانياتي في التدريب، وأدرك متى يجب التوقف وما هو المهم حقاً، من المفيد جداً أن تعرف الكثير عن الجسد". ويضيف: "في السنوات الأخيرة لم أعد أمارس العلاج الطبيعي كثيراً، مؤخراً أغلقنا العيادة التي كنت أملكها وأعمل بها، لكنها ستبقى جزءاً مهماً من حياتي، وربما أعود إليها يوماً ما". حالياً، يوجه كل تركيزه إلى نزال 26 يوليو. في ظل حالة عدم الاستقرار في قسم الوزن المتوسط ـ مع صعود دو بليسيس وتربع إسرائيل أديسانيا من جديد ـ يمكن لأمسية أبوظبي أن ترسم ملامح المنافس القادم على اللقب. التوقعات تشير لأفضلية طفيفة لوِيتاكر، لكن سجل انتصارات دي ريدر في UFC يمنحه زخماً حقيقياً. فارس يصعد نحو القمة دي ريدر لا يبحث عن الشهرة بقدر ما يسعى لصناعة إرث رياضي. من طفل يكافح على بساط الفنون القتالية في هولندا، إلى بطل مزدوج في "ون تشامبيونشيب"، إلى "UAE Warriors"، ثم حدث رئيسي في UFC… من معالج نفسي إلى فنان في القتال؛ مسيرته كانت محسوبة بدقة. والآن، وقد عاد إلى مدينة شكلت جزءاً أصيلاً من رحلته، لديه فرصة لكتابة اسمه في تاريخ UFC، مع ويتاكر كآخر اختبار قبل المنافسة على اللقب. يقول بثبات: "الأمر كله يتوقف على نتائج تلك المواجهة، لكنني جاهز للفرصة. جاهز لأثبت للعالم نفسي. إذا تمكنت من إنهائه بشكل مذهل، أعتقد أنني أستحق لقب المنافس الأول".


خليج تايمز
منذ 5 ساعات
- خليج تايمز
"نَثينغ" تطلق هاتف"فون 3" وسماعاتها الأولى في الإمارات
في خطوة تعكس التزامها بإعادة المتعة والابتكار إلى عالم التقنية، كشفت شركة "نَثينغ" البريطانية للإلكترونيات، رسمياً عن هاتفها الرائد الجديد Nothing Phone (3) وسماعتها الأولى Headphone (1) خلال حفل إطلاق أقيم في متحف المستقبل بدبي. وأعلنت الشركة أن المنتجات الجديدة ستكون متاحة للشراء في دولة الإمارات اعتبارًا من 18 يوليو، مع تنظيم فعالية خاصة (#Drops100) في متجر شرف دي جي بدبي مول مساء 17 يوليو تتيح للمبادرين فرصة اقتناء الهاتف والسماعات قبل الجميع. ويحصل كل من يشتري هاتف Nothing Phone (3) بسعر 3,299 درهم على سماعة الرأس الجديدة مجانًا خلال عرض الإطلاق. تعاون مبتكر وتركيز على صناع المحتوى تميز حفل الإطلاق بالشراكة مع Creators HQ، أول مركز مخصص لصناع المحتوى في الشرق الأوسط، فيما أكد مسؤولو Nothing أن الشركة تركز على دعم اقتصاد المبدعين وتطوير منظومة من المنتجات تجمع بين الجماليات والوظائف العملية. وقال أكيس إيفانغيلديس، الشريك المؤسس لـ Nothing: "كان لا بد لنا أن ننتهج المخاطرة، لكننا اليوم حجزنا لأنفسنا مكاناً في عالم التقنية. مع دخول الذكاء الاصطناعي، بإمكان تجربة الهاتف الذكي أن تتطور فعلاً لتخدم المستخدم وتبقى في الخلفية عند الحاجة". هاتف Phone (3) بتجربة جديدة وتصميم جريء يأتي هاتف Nothing Phone (3) بواجهة Glyph Matrix المتطورة عبر أضواء LED توفر وظائف عملية ومرحة مثل المؤقت وساعة شمسية وإشعارات موسعة لكل تطبيق. ويعمل الجهاز بمعالج Snapdragon® 8s Gen 4، مع قدرة معالجة أقوى بنسبة 36% وذاكرة تصل إلى 16 جيجابايت، ما يضمن أداءً متفوقًا. ويتوفر الهاتف بسعتين: 12 جيجابايت رام مع 256 جيجابايت تخزين بسعر 2,999 درهم و16 جيجابايت رام مع 512 جيجابايت تخزين بسعر 3,299 درهم. سماعة رأس شفافة وأداء صوتي متفوق وقدمت الشركة أول سماعة رأس فوق الأذن تطلقها، Headphone (1)، بتصميم شفاف مطور بالتعاون مع شركة KEF البريطانية، مع وسائد رغوية وأدوات تحكم مادية مثل Roller وPaddle وBufton. وتدعم السماعة تقنيات الصوت المحيطي، وتتبع الحركة، وعزل ضوضاء مدعوم بالذكاء الاصطناعي، لتوفر تجربة صوتية غامرة تلبي احتياجات صناع المحتوى ومحترفي الصوت وكل المستخدمين المتطلعين للتميز. منظومة متكاملة وتجربة موجهة للمستقبل أكد ريشي كيشور غوبتا، المدير الإقليمي لشركة Nothing في الشرق الأوسط وأفريقيا، أن الشركة تسعى لتقديم منتجات "ذات قيمة ومعنى وليست فقط أرقام مبيعات"، مضيفًا أن النظام البيئي المُتكامل هو الهدف، حيث تتواصل الأجهزة الذكية مع بعضها لتجربة سلسة وفريدة. واختتمت نائبة رئيس المكتب الإعلامي لحكومة الإمارات، علياء الحمادي، مشيرة إلى أن التعاون مع Nothing يدعم خطة ضم 10 آلاف صانع محتوى عبر Creators HQ بحلول 2027، مؤكدة أن الشركة تواصل دعم المبدعين في جميع المجالات التقنية والإبداعية. بهذه المنتجات، تؤكد "نَثينغ" موقعها الجديد في سوق التكنولوجيا الإماراتية، مع وعد بتجربة ذكية، ممتعة، ومتكاملة تعيد تعريف علاقة المستخدم بالتقنية.