
فلاي دبي" تستأنف عملياتها بالكامل بعد رفع القيود الجوية في المنطقة
وأكدت الشركة أن الرحلات إلى سانت بطرسبرغ في روسيا ستُستأنف اعتباراً من 2 يوليو 2025، مشيرةً إلى أن جميع وجهاتها الأخرى في روسيا لا تزال تعمل بشكل طبيعي دون انقطاع.
وفي المقابل، أوضحت "فلاي دبي" أن الرحلات إلى إيران، باستثناء مدينة مشهد، ستظل معلّقة حتى 5 يوليو، في حين تستمر عملياتها كالمعتاد إلى كل من العراق، وإسرائيل، والأردن، ولبنان، وسوريا.
وشددت الشركة على أنها تواصل مراقبة الأوضاع الإقليمية من كثب، وأنها تقوم بتعديل جدول الرحلات حسب الحاجة، سواء من خلال زيادة السعة التشغيلية أو إجراء التعديلات الضرورية لضمان سلامة ومرونة العمليات.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مباشر
منذ 3 ساعات
- مباشر
فيصل بن فرحان: تعاون سعودي روسي متصاعد.. وتفاهم راسخ ضمن تحالف "أوبك+"
الرياض - مباشر: أكد وزير الخارجية، الأمير فيصل بن فرحان، أن العلاقات الاقتصادية بين المملكة العربية السعودية وروسيا تشهد زخماً متصاعداً، مشيراً إلى توافق البلدين داخل تحالف "أوبك+"، واصفاً إياه بأنه "نموذج للتعاون البناء في مواجهة التحديات العالمية في قطاع الطاقة". جاء ذلك خلال زيارة رسمية أجراها الوزير السعودي إلى العاصمة الروسية موسكو، حيث التقى نظيره الروسي سيرجي لافروف، في لقاء تناول سبل تعزيز الشراكة في المجالات الاقتصادية والثقافية، إلى جانب مناقشة التطورات الإقليمية والدولية، وفقا لوكالة أنباء "بلومبرج"، اليوم الجمعة. وأوضح الأمير فيصل بن فرحان، أن الزيارة تعكس حرصًا مشتركًا على تنمية العلاقات الثنائية، مشيرًا إلى التقدم الحاصل في تسهيل إجراءات السفر والتبادل التجاري، ووجود مؤشرات إيجابية مثل ارتفاع عدد السياح بين البلدين، معرباً عن أمله في التوصل قريباً إلى اتفاقية إعفاء من التأشيرات لتعزيز التبادل الشعبي والاقتصادي. من جانبه، أشار لافروف، إلى أن عدد السياح السعوديين الذين زاروا روسيا تضاعف ست مرات خلال العام الماضي، بينما استقبلت المملكة 36 ألف سائح روسي في الفترة نفسها. وفيما يتعلق بتحالف "أوبك+"، شدد وزير الخارجية السعودي، على أن التعاون بين الرياض وموسكو داخل التحالف يعكس التزامًا بسياسات إنتاج نفطية متوازنة تدعم استقرار الأسواق العالمية، وهو ما أكده أيضاً لافروف الذي أبدى استعداد بلاده لمواصلة هذا التنسيق الحيوي مع السعودية. كما بحث الجانبان تعزيز التعاون التجاري، خاصة مع قرب انعقاد لجنة التعاون الاقتصادي بين البلدين في النصف الثاني من العام الجاري، إلى جانب مشاركة المملكة كـ"ضيف شرف" في منتدى سان بطرسبورغ الاقتصادي 2026. وشملت المباحثات ملفات إقليمية، منها دعم إقامة دولة فلسطينية على حدود 1967، والملف النووي الإيراني، إلى جانب جهود الوساطة السعودية لتهدئة النزاع بين روسيا وأوكرانيا، حيث أكد بن فرحان استمرار المملكة في دعم الحلول السلمية وتهيئة الأرضية للتفاوض.


مباشر
منذ 3 ساعات
- مباشر
النفط يغلق متراجعًا رغم مكاسب أسبوعية مع ترقب لقرار "أوبك+" بشأن زيادة الإنتاج
مباشر: تراجعت أسعار النفط في الأسواق العالمية عند تسوية تعاملات اليوم الجمعة، لكنه سجل مكاسب أسبوعية. وانخفضت العقود الآجلة لخام "برنت" القياسي بنسبة 0.7%، بما يعادل 50 سنتًا، عند مستوى 68.30 دولار للبرميل، ولكن مكاسب على مدار الأسبوع 0.78%. ونقلت رويترز عن مصادر من تحالف "أوبك+" أنه من المرجح أن تقرر ثماني دول بالتحالف تسريع وتيرة الزيادة الجديدة في إنتاج النفط لشهر أغسطس في اجتماع غدا السبت في ظل سعيها لاستعادة حصتها في السوق. وذكرت عدة مصادر لرويترز، أن من المتوقع أن توافق الدول الثمانية، وهي السعودية وروسيا والإمارات والكويت وسلطنة عمان والعراق وقازاخستان والجزائر، على زيادة 411 ألف برميل يوميا من أغسطس. وفي حالة الاتفاق، سيزيد تحالف أوبك+ أهدافه للإمدادات بنحو 1.78 مليون برميل يوميا، أي ما يعادل 1.5 بالمائة من استهلاك النفط العالمي، لكن الزيادات الفعلية جاءت أقل من ذلك، إذ خفضت بعض الدول الأعضاء إنتاجها لتعويض فائض الإنتاج السابق. وقالت المصادر، إن مجموعة الدول الثمانية قررت يوم الجمعة تقديم موعد الاجتماع يوما. وقال أحد المصادر إنه لم يتضح بعد ما إذا كان الاتفاق النهائي سيقر زيادة 411 ألف برميل يوميا. وأجرى التحالف تغييرا جذريا في سياسته هذا العام، بعد عدة سنوات من تخفيضات الإنتاج التي تجاوز مجموعها خمسة ملايين برميل يوميا. وجاء ذلك عندما بدأ الأعضاء الثمانية في تقليص آخر شريحة تخفيضات إنتاجهم البالغة 2.2 مليون برميل يوميا بدءا من أبريل، وسارعوا في وتيرة الزيادات في مايو ويونيو ويوليو، لكن زيادة المعروض أثرت على أسعار النفط الخام. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي


الشرق للأعمال
منذ 5 ساعات
- الشرق للأعمال
أسعار النفط تهبط لليوم الثاني وسط ترقب لقرار "أوبك+"
تراجعت أسعار النفط لليوم الثاني قبيل اجتماع مرتقب لتحالف "أوبك+" يُتوقع أن يفضي إلى إجراء زيادة كبيرة جديدة في الإنتاج، في وقت أثرت تهديدات الرئيس الأميركي دونالد ترمب بفرض الرسوم الجمركية على شهية المخاطرة عالمياً. انخفض سعر خام غرب تكساس الوسيط إلى ما دون 67 دولاراً للبرميل بعد تراجعه 0.7% يوم الخميس. وقال مندوبون إن "أوبك+" بدأ مناقشة إجراء زيادة رابعة في الإنتاج بمقدار 411 ألف برميل يومياً لشهر أغسطس، وذلك قبيل اجتماع عبر الفيديو تم تقديم موعده من الأحد إلى السبت. كما توجهت الأنظار أيضاً إلى سياسات التجارة العالمية، ما دفع أسواق الأسهم في آسيا ومناطق أخرى إلى التراجع. وقال ترمب إن إدارته ستبدأ بإرسال خطابات إلى الشركاء التجاريين لتحديد معدلات رسوم جمركية أحادية الجانب قبل حلول مهلة 9 يوليو، مضيفاً أن الرسوم الجديدة ستدخل حيز التنفيذ في أغسطس. ترمب يبدأ إرسال إنذارات الرسوم الجمركية اليوم.. ويرفع سقفها إلى 70% شهدت أسعار الخام تقلبات في الأسابيع الأخيرة على خلفية مخاوف من أن تؤدي الحرب بين إسرائيل وإيران إلى تعطيل الإمدادات. ورغم هدوء الأسواق نسبياً، لا تزال هناك حالة من القلق بشأن مفاوضات إيران، والمحادثات التجارية بقيادة الولايات المتحدة، وتطورات سياسة "أوبك+". عودة إلى العوامل الأساسية في سوق النفط قالت سوزان بيل، نائب الرئيس الأول لأبحاث التكرير والتصدير في "ريستاد إنرجي" في كالغاري: "العوامل الأساسية البحتة أصبحت الآن هي المسيطرة على السوق. فقد اختفت علاوات المخاطر من السوق، والأساسيات ضعيفة". وفيما يتعلق بإيران، ذكرت "أكسيوس" أن واشنطن تخطط لاستئناف محادثات الاتفاق النووي، وأن المبعوث الأميركي للشرق الأوسط ستيفن ويتكوف سيجتمع مع وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي في أوسلو الأسبوع المقبل. وفي الأثناء، اتخذت الولايات المتحدة عقوبات إضافية لتقييد تجارة النفط الإيرانية، ما يُبقي الضغط قائماً على طهران. وفي كندا، اندلعت حرائق غابات في منطقة فورت ماكموري، على بُعد نحو 20 كيلومتراً من أحد مواقع إنتاج الرمال النفطية الرئيسية. وتراجعت مستويات إنتاج النفط في ألبرتا في مايو إلى أدنى مستوياتها خلال عامين، بالتزامن مع انخفاض الإنتاج في المكسيك، والحظر المفروض على صادرات فنزويلا، وهو ما ساهم في دعم أسعار الخامات الثقيلة.