
ترامب يخاطر بفقدان دعم "ماغا"!

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ ساعة واحدة
- ليبانون 24
هل من حرب جديدة على "حزب الله"؟ تقريرٌ يكشف
نشرت صحيفة "thenational" تقريراً جديداً قالت فيه إنه "مع تسليط الضوء العالمي على غزة، من المتوقع أن تتجه إسرائيل نحو حزب الله في لبنان". وذكر التقرير الذي ترجمهُ"لبنان24" إنّ إسرائيل تجدُ نفسها بحاجة إلى صرف انتباه العالم عن فظائعها في غزة، وهُنا يأتي دور حزب الله"، وأضاف: "يبدو أن الحكومة الإسرائيلية ترى في تجدد الحرب مع الجماعة اللبنانية فرصةً لتعزيز مصالحها، متذرعةً برفض الأخيرة تسليم أسلحتها للدولة اللبنانية كما تعهّدت سابقاً". التقرير رأى في الوقت نفسه إنَّ "توقيت تجدّد الحرب يتأثر بالعديد من العوامل"، وأضاف: "لقد سئمت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب انتظار بيروت للوفاء بوعدها بالسيطرة الحصرية للدولة على السلاح، وقد تكون واشنطن مستعدة لتأييد أي قرار إسرائيلي، مهما بلغت خطورته. في غضون ذلك، يظهرُ عامل آخر هو عدم رغبة إيران في خوض حرب مباشرة مع إسرائيل نيابةً عن حزب الله". واستكمل: "في الواقع، فإن طهران منشغلة بتداعيات الضربات الأميركية والإسرائيلية الأخيرة، وتشعر بالقلق من موجة أخرى من الهجمات في المستقبل القريب. ومع ذلك، ترفض إيران التخلي عن استراتيجيتها المتمثلة في استخدام وكلائها الإقليميين المسلحين كأوراق مساومة في المفاوضات المحتملة مع واشنطن". وتابع: "وهكذا، تتصاعد التوترات بين الولايات المتحدة وإيران ، متمثلةً في العقوبات الأميركية والتهديدات الإيرانية والاستعدادات الحربية الإسرائيلية. مع هذا، فإنَّ وكلاء إيران في لبنان واليمن في حالة تأهب قصوى، فيما يُراقب محور المقاومة الإيراني الأوسع الأحداث عن كثب، من العراق إلى غزة". وأضاف: "إسرائيل لا تتسامح إطلاقًا مع ترسانة حزب الله، وقد أقنعت إدارة ترامب بأنه إذا لم تفِ الحكومة اللبنانية بتعهدها بنزع سلاحها، فلن يكون أمام إسرائيل خيار سوى مواصلة حربها على الحزب". وتابع التقرير قائلاً: "في غضون ذلك، ربما أثار المؤتمر الدولي حول حل الدولتين، الذي ترأسته السعودية وفرنسا في الأمم المتحدة ، غضب إيران التي ترفضُ حل الدولتين، وتدعو إلى تدمير إسرائيل. علاوة على ذلك، كان إظهار المؤتمر للدعم العالمي للسلطة الفلسطينية، بصفتها الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني، بمثابة صرخة جماعية ضد حماس ، اللاعب الرئيسي في المحور الإيراني. وكما أن إسرائيل لا تبالي بالخسائر المدنية في غزة، فإن إيران تبدو غير منزعجة من معاناة الفلسطينيين، وخاصة ما دامت حماس مخلصة للمحور". واستكمل: "لقد اضطر ترامب مؤخراً للاعتراف بالمجاعة التي سببها الإنسان في غزة، بعد أن أنكرها سابقاً. ورغم أنه لم يتخذ في البداية أي إجراء ضد إسرائيل، التي تنتهج سياسة تجويع في القطاع، إلا أنه تحدث عنها بعد أن ضغط عليه بعض مؤيديه السياسيين من حزب ماغا للتدخل لإنهاء الكارثة الإنسانية. وتزامن ذلك مع ضغط سياسي عالمي من نوع مختلف، حيث واجه السيد ترامب تحدياً من حلفائه الأوروبيين وغير الأوروبيين الذين شاركوا في مؤتمر حل الدولتين وأيدوا بيانه الختامي الذي رسم مسارًا نحو دولة فلسطينية إلى جانب إسرائيل". وقال: "هناك مخاوف من ردود فعل انتقامية محتملة من ترامب، خاصةً إذا شعر بالعزلة على الساحة الدولية . كذلك، هناك قلق من فرض إدارته عقوبات على قيادة السلطة الفلسطينية، والتي تصفها الأخيرة بأنها شكل من أشكال العقاب على سعيها لإقامة دولة فلسطينية". وأردف: "لا ينبغي أن يُفاجأ أحدٌ إذا سعت إسرائيل إلى سحق كل ما تمخض عنه مؤتمر الأمم المتحدة، فهي تعتبر السلطة الفلسطينية عقبةً أمام طموحاتها بضم الضفة الغربية. ومع ذلك، لا يمكن قيام دولة فلسطينية دون دعم أميركي وامتثال إسرائيلي. لقد كرّس مجلس الأمن الدولي بالفعل حل الدولتين في القرارين 1397 و1515، اللذين حظيا بدعم واشنطن، لكن خارطة الطريق التي وضعوها لإقامة دولة فلسطينية بحلول عام 2005 لم تُنفّذ قط، وتراجعت إدارة ترامب عن الالتزامات الأميركية بهذين القرارين". ورأى التقرير أنه "بعد تزايد التدقيق الدولي، يبدو أن إسرائيل عازمة على تحويل التركيز العالمي بعيداً عن غزة، ويرجع ذلك تحديدًا إلى نيتها مواصلة سياساتها هناك"، وأضاف: "ما دامت الدول الأوروبية تفشل في فرض إجراءات عقابية ملموسة على إسرائيل، وما دام ترامب يدعم مشروعها التهجير الطوعي، فستواصل إسرائيل أجندتها". التقرير ذاته وجد أن "موقف إسرائيل تجاه لبنان وإيران يُمثل مسألة أخرى"، وأضاف: "لا يوجد تعاطف دولي يُذكر مع إصرار إيران على احتفاظ حزب الله بسلاحه في تحدٍّ للسيادة اللبنانية، كما لا يوجد تعاطف مع تعريض طهران المتهور لسلامة الشعب اللبناني وأمنه واستقلاليته". وقال: "بالمثل، لا يحظى تمسك الجمهورية الإسلامية العنيد بثلاثية مبادئها الاستراتيجية - القدرة النووية، والصواريخ الباليستية، والحرب بالوكالة - بتأييد عالمي واسع. لذا، إذا ما تعرضت لضربات عسكرية أميركية أو إسرائيلية مجدداً، فمن غير المرجح أن تجد الكثير من المتعاطفين". وختم التقرير بالقول: "طهران الآن عالقة في فخ العقوبات الأميركية وتهديدات بشن المزيد من الغارات الجوية. في الوقت نفسه، لن يجد حزب الله من ينقذه إذا وقع فريسة لمحاولات إسرائيل لتحويل الانتباه العالمي عن غزة، ولن يلوم كلا الكيانين إلا نفسيهما".


النهار
منذ ساعة واحدة
- النهار
ترامب ونتنياهو يضعان "حماس" أمام خيارين: إطلاق الأسرى والاستسلام أو مواجهة تصعيد شامل
لم يتمخض عن مهمة المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف في إسرائيل أي مؤشرات توحي أن الرئيس دونالد ترامب في سبيله إلى التدخل لدى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لوقف حرب غزة. في ما يشبه موقفاً من قبيل رفع العتب، كرر ترامب ليل الأحد أنه يتعين على إسرائيل أن "تطعم الناس في غزة، لأن أميركا لا تريد لهم أن يتضوروا جوعاً". لكنه أكد أن إسرائيل لا تنفذ "إبادة جماعية"، معيداً إلى الأذهان "الأشياء الفظيعة التي ارتكبتها حماس" في هجومها في 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023. ماذا يعني موقف ترامب على أرض الواقع؟ أقله، هناك فرصة جديدة معطاة لنتنياهو كي ينتهي من حرب غزة إما بـ"صفقة شاملة"، وإما بهجوم شامل يغير الأوضاع جذرياً من طريق إعادة احتلال القطاع بالكامل بما يمكّن الحكومة الإسرائيلية من إعلان "النصر المطلق". وكشفت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية، أن نتنياهو وترامب يعملان على اقتراح جديد، يتضمن توجيه إنذار الى "حماس"، يتضمن دعوة لإطلاق ما تبقى لديها من أسرى إسرائيليين والموافقة على إنهاء الحرب بما في ذلك إلقاء السلاح، تحت طائلة استمرار إسرائيل في حملتها العسكرية. الحديث عن الإبادة بواسطة التجويع والقصف في غزة، لم يعد مقتصراً على الجهات المؤيدة للفلسطينيين فحسب، بل إنّ أصواتاً في إسرائيل نفسها بدأت في الآونة الأخيرة تصف سياسة التجويع بأنها ترقى إلى "إبادة جماعية"، على غرار الكاتب الإسرائيلي ديفيد غروسمان، الذي تساءل في مقابلة مع صحيفة "لا ريبوبليكا" الإيطالية: "كيف وصلنا إلى نقطة نتهم فيه بإبادة جماعية؟". والأسبوع الماضي، نشرت منظمتا "بتسيلم" و"أطباء لحقوق الإنسان" تقريرين منفصلين أقرتا فيهما للمرة الأولى بأن إسرائيل تنفذ إبادة جماعية في غزة. وأمس، دعا 550 من المسؤولين الأمنيين الإسرائيليين السابقين وبينهم رؤساء سابقون لأجهزة الاستخبارات، ترامب إلى الضغط على نتنياهو، من أجل وضع حد للحرب "لأن حماس لم تعد تشكّل تهديداً استراتيجياً لإسرائيل". وفي الولايات المتحدة، بدأت شريحة واسعة من اليهود الأميركيين بينهم منظمات كانت تتجنب توجيه الانتقادات للسياسات الإسرائيلية، تتحدث علناً عن الأزمة الإنسانية في غزة، وتحض إسرائيل على توفير الطعام والدواء. وبعضها لا يتوانى عن وصف ما يجري بالإبادة. وفي داخل حركة "لنجعل أميركا عظيمة مرة أخرى" (ماغا)، هناك من بدأ يتجرأ على استخدام كلمة "إبادة" لوصف السياسة الإسرائيلية في غزة، مثل النائبة الجمهورية البارزة مارجوري تايلور غرين. كذلك، غرّد النائب الجمهوري عن ولاية كنتاكي توماس ماسي الأربعاء قائلاً إن "حرب إسرائيل في غزة غير متوازنة إلى درجة أنه لا توجد حجة منطقية كي يسدد دافعو الضرائب الأميركيون ثمنها". وتماشياً مع اعتزام دول غربية الاعتراف بدولة فلسطين في أيلول/سبتمبر في إطار إعادة إحياء فكرة "حل الدولتين"، وقّع عشرة أعضاء من الحزب الديموقراطي في مجلس النواب الأميركي على رسالة تحض إدارة ترامب على الاعتراف بدولة فلسطينية. كل ذلك، لا يشكل حافزاً لترامب للتدخل الجدي والدفع نحو التوصل إلى الحرب ومناقشة "اليوم التالي". وبذلك، تخلو الساحة لنتنياهو ليواصل الضغط بالقتل اليومي والتجويع والتلويح بتصعيد شامل. والقناة 12 الإسرائيلية تنقل عن مصادر أن "إسرائيل أمام أسبوع مصيري ستتخذ فيه قرارات استراتيجية من شأنها تغيير وجه الحرب". وفي سياق متصل، نقل وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير التوتر إلى القدس، باقتحامه الأحد المسجد الأقصى وتأديته صلاة علنية هناك، متحدياً بذلك الوضع القائم في المكان وليدعو من هناك إلى احتلال كامل لغزة وفرض السيادة عليها.


ليبانون 24
منذ ساعة واحدة
- ليبانون 24
ترامب يدرج اسم نجم NFL في مجلس رئاسي دون علمه... وباركلي يرد: "صُدمت"
في خطوة أثارت موجة من الاستغراب، أعرب نجم كرة القدم الأميركية ساكون باركلي عن صدمته بعد أن وجد اسمه مدرجًا في قائمة أعضاء مجلس الرئيس دونالد ترامب للرياضة واللياقة البدنية والتغذية، دون أن يمنح موافقته أو يُبلّغ بالأمر مسبقًا، حسب موقع grid iron heroics. البيت الأبيض ، في بيان رسمي نُشر في 1 أغسطس، أعلن عن تشكيل المجلس الجديد الذي يضم 20 شخصية رياضية وإدارية بارزة، من بينهم مفوض دوري كرة القدم الأميركية روجر جوديل، ونجم الغولف جاك نيكلاوس، والمصارع الشهير "تريبل إتش"، ولاعبو كرة قدم أميركية معروفون مثل نيك بوسا وهاريسون بوتكر، إلى جانب باركلي نفسه. لكنّ المفاجأة تمثلت في ردّ باركلي الذي قال، وفقًا لما نقله الصحفي زاك بيرمان، إنه لم يوافق على الانضمام إلى المجلس، ورفض العرض حين عُرض عليه قبل أشهر لأنه لم يكن "مستعدًا لتحمّل هذا النوع من الالتزام". باركلي، الذي يلعب حاليًا لفريق فيلادلفيا إيغلز في دوري كرة القدم الأميركية، أكّد أن إدراج اسمه تم دون موافقة مسبقة، مضيفًا: "لقد صُدمت حين عرفت أن اسمي في القائمة. لم أوافق على الانضمام، وقد رفضت العرض عندما طُرح عليّ". ورغم أن البيت الأبيض لم يعلّق رسميًا على ملاحظات باركلي حتى الآن، فإن الواقعة أثارت تساؤلات حول آليات اختيار الأعضاء لمجالس رئاسية رمزية، خاصة عندما يكون الأمر مرتبطًا بشخصيات عامة مثيرة للجدل أو لها مواقف سياسية حساسة.