
المرور: زيادة أبعاد الحمولة مخالفة مرورية تُعرض السلامة للخطر
وأوضح "المرور السعودي" أن تجاوز الأبعاد النظامية للحمولة يعرض السائق للمساءلة النظامية، وتُفرض عليه غرامة مالية تتراوح بين 500 و900 ريال، وفقًا لما ورد في لائحة الجزاءات والمخالفات المرورية.
وتأتي هذه التحذيرات في إطار جهود المرور المستمرة لتعزيز السلامة على الطرق، من خلال التوعية بالمخالفات التي قد تُسبب حوادث أو تؤثر على المركبات الأخرى، داعية جميع السائقين إلى الالتزام بالأنظمة واللوائح المرورية، وتحميل البضائع وفق الضوابط الفنية المحددة.
كما شدّدت الإدارة على أهمية التزام قائدي مركبات النقل الخفيف بإجراءات السلامة عند نقل الحمولات، لضمان حماية الأرواح والممتلكات، والمساهمة في الحد من الحوادث المرتبطة بسوء استخدام المركبة أو تجاوز حمولتها النظامية.
الحمولة الزائدة من العوامل المؤثرة على السلامة المرورية. #المرور_السعودي pic.twitter.com/SlvEMoYQ76
— المرور السعودي (@eMoroor) July 17, 2025
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ 25 دقائق
- العربية
الكويت: الإطاحة بشبكة توفر إقامات عمل غير مشروعة يقودها مواطن
قبضت وزارة الداخلية الكويتية، على شبكة تمتهن توفير إقامات عمل غير مشروعة، يقودها مواطن، استغل صلاحيته الممنوحة له من قبل عدد من الجهات. وكشفت الإدارة العامة لمباحث شؤون الإقامة، عن ضبط القضية، التي تعود تفاصيلها إلى توصل الإدارة لمعلومات، وتفيد بقيام مواطن مفوض بالتوقيع عن (25) شركة، إضافة إلى (4) شركات ذات صلة باستغلال هذه الكيانات لتسجيل عمالة بصورة مخالفة. وأكدت أن إجمالي عدد العمالة المسجلة على تلك الشركات بلغ (56) عاملاً بينهم (3) مخالفين لقانون الإقامة و(3) مخالفين لشروط التأشيرة فيما تبين أن بعضهم يعمل في غير الجهة التي استخرجوا عليها الإقامة. واستدعت الجهات المختصة المتهم ومواجهته بما ورد من معلومات، ليقر بأنه سَهّل إصدار الإقامات مقابل مبالغ مالية تلقاها عبر وسيطين، أحدهما سوري، والآخر هندي، مشيرة إلى أن قيمة المبالغ المدفوعة له من العمالة تتراوح بين 350 و1200 دينار كويتي، مقابل تسهيل الحصول على الإقامة دون وجود عمل فعلي. وقالت وزارة الداخلية إنه بناء على نتائج التحقيق، تمت إحالة جميع الأطراف المتورطة إلى جهة الاختصاص لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحقهم.


الشرق الأوسط
منذ 25 دقائق
- الشرق الأوسط
وزير الإعلام السوري: 300 حساب وهمي تنشر أخباراً مضللة تستهدف السوريين
قال وزير الإعلام السوري حمزة المصطفى، إن نحو 300 ألف حساب وهمي فاعل على منصات التواصل الاجتماعي، تنشر أخباراً مضللة تستهدف السوريين عبر خطابات تحريضية. وتابع في تصريحات على حساباته في مواقع التواصل الاجتماعي، أن تلك الحسابات «تتوزع على 4 دول رئيسية»، لم يحددها. الادعاء بأن المقطع المتداول يعود لمقاتل من عشائر البدو يُهدد دروز السويداء بالذبح ادعاء مضلل. إذ أظهر البحث لفيديو نُشر عم 2015 يُظهِر قيادياً ليبياً في سوريا يُدعى أبو حفص يطالبهم بتسليم أنفسهم والتوقف عن القتال في صفوف نظام الأسد (تأكد) وأفاد الوزير السوري، على حسابه في «فيسبوك»، بأن سوريا لا تزال تحت العقوبات الأميركية فيما يخص العلاقة مع منصات التواصل الاجتماعي، وأن التقدم بطيء إزاء رفعها، رغم الأمر التنفيذي الذي وقَّعه الرئيس الأميركي دونالد ترمب. وأوضح أن استمرار تلك العقوبات «يعيق التواصل المباشر مع هذه المنصات، خاصةً فيما يتعلق بمكافحة حملات التضليل والشائعات». «إيكاد» كشفت في أبريل الماضي عن شبكة منظمة من سوريين وإسرائيليين تتحرك بين السياسة والإعلام ووصف المحتوى المضلل الذي ينشر بأنه يأخذ أشكالاً مختلفة، إذ يظهر في بعض أشكاله مؤيداً للدولة، لكنه يهتم بنشر خطاب تقسيمي. موضحاً، أن وزارة الإعلام تبذل جهوداً مضاعفة لوقف توليد الحسابات الجديدة، والتي بلغت في الأيام الأخيرة مستويات كبيرة (10 آلاف حساب يومياً). وقال إن المسؤولين يعوّلون على وعي الجمهور حتى تتوفر ظروف مناسبة، «ونهيب بالجميع توخي الحذر والتحلي بالمسؤولية». الادعاء المتداول كخبر عاجل منسوب لقناة الجزيرة، والذي يزعم وجود أنباء عن محاولة اغتيال مظلوم عبدي وسط اشتباكات عنيفة بين فصائل «قسد»، هو ادعاء مُلفّق، ولم تنشر قناة الجزيرة ما نُسب إليها. — تَـأكّـدْ (@VeSyria) July 21, 2025 يذكر أن إعلاميين سوريين أنشأوا على مواقع التواصل منذ سنوات، حسابين، لمكافحة التضليل والشائعات. الأول منصة «تأكد» المتخصصة بتقصي الحقائق والتحقق من الأخبار والمعلومات ومحاربة التضليل، معتمدة من قِبل مرجعيات عالمية في هذا المجال. #تحقيقات| بدأ الأمر بإعلان عابر.. لكنه قاد إلى شبكة منظمة من سوريين وإسرائليين تتحرك بين السياسة والإعلام، مستغلة الأوضاع الاقتصادية الهشة لدفع الجنوب السوري نحو واقع جديد.تحركات مكثفة لشخصيات درزية محلية وجهات خارجية، تشكّلت في الظل لدعم انفصال السويداء والتدخل الإسرائيلي.... — EekadFacts | إيكاد (@EekadFacts) April 30, 2025 الآخر هو منصة «إيكاد» التي تبذل جهوداً احترافية لكشف الحقائـق وتقدم نفسها على «إكس» بأنها منصة تحقيقات «استخبارات المصادر المفتوحة».


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
الأونروا: القناصة الإسرائيليون بغزة يطلقون النار على منتظري المساعدات وكأن لديهم رخصة للقتل
قال مفوض وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) فيليب لازاريني، الاثنين، إن القناصة الإسرائيليين يطلقون النار عشوائياً على منتظري المساعدات في قطاع غزة «وكأن لديهم رخصة للقتل». وأضاف لازاريني في منشور على منصة «إكس»، أن الأطباء والممرضين والعاملين في المجال الإنساني يعانون من الجوع في غزة، مشيراً إلى أن أحداً لا ينجو من هذه المأساة. وشدد لازاريني على أن البحث عن الطعام في قطاع غزة أصبح مميتاً مثلما هو الحال في القصف، لافتاً إلى أن مؤسسة غزة الإنسانية باتت «مصيدة للموت». No one is spared: caretakers in #Gaza are also in need of nurses, journalists & humanitarians are are now fainting due to hunger & exhaustion while performing their duties: reporting atrocities or alleviating some of the — Philippe Lazzarini (@UNLazzarini) July 21, 2025 وقال مفوض «الأونروا» إن توزيع المساعدات الإنسانية ليس من مهام «المرتزقة» في غزة، مشيراً إلى العاملين مع هذه المؤسسة. بدوره، أعلن برنامج الأغذية العالمي، الأحد، تعرض قافلة مساعدات من 25 شاحنة لإطلاق نار عند دخولها شمال قطاع غزة ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى. وقال البرنامج الأممي، في بيان، على منصة «إكس»، إن القافلة واجهت عقب دخولها من معبر زكيم الحدودي مع إسرائيل «حشوداً كبيرة من المدنيين الذين كانوا يسعون للحصول على المساعدات قبل أن تتعرض لإطلاق نار» من الدبابات والقناصة الإسرائيليين. وأضاف البرنامج أنه يعمل مع «السلطات» لجمع مزيد من التفاصيل حول الحادث، مؤكداً أن «أي عنف يستهدف مدنيين يسعون للحصول على المساعدات الإنسانية هو أمر غير مقبول على الإطلاق». ودعا برنامج الأغذية العالمي إلى ضرورة توقف عمليات إطلاق النار قرب القوافل الإنسانية وتوزيع المواد الغذائية في غزة، كما دعا البرنامج لحماية المدنيين والعاملين في المجال الإنساني الذين يقدمون مساعدات منقذة للحياة بالقطاع. وقال البرنامج: «لا يمكننا مواصلة تقديم المساعدات في غزة ما لم يتم حماية جميع المدنيين وعمال الإغاثة»، داعياً المجتمع الدولي لتسهيل إيصال المساعدات الغذائية إلى السكان الذين يتضورون جوعاً داخل غزة.