logo
تعاون مشترك يشمل البترول والكهرباء والطاقة المتجددة والربط الكهربائيالمملكة وسوريا توقّعان مذكرة تفاهم في مجال الطاقة

تعاون مشترك يشمل البترول والكهرباء والطاقة المتجددة والربط الكهربائيالمملكة وسوريا توقّعان مذكرة تفاهم في مجال الطاقة

الرياض٢٧-٠٧-٢٠٢٥
عقد صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الطاقة، في الرياض اليوم، اجتماعًا مع معالي وزير الطاقة في الجمهورية العربية السورية المهندس محمد البشير.
وناقش الجانبان خلال الاجتماع فُرص التعاون بين البلدين في مختلف مجالات الطاقة، وسبل تعزيزها في مجالات البترول وإمداداته، والكهرباء، والطاقة المتجددة، وكفاءة الطاقة، وفرص الاستثمار، والاستفادة من الخبرات في تطوير المشروعات والسياسات والأنظمة في قطاع الطاقة في المملكة، انطلاقًا من دعم مسيرة التنمية في جمهورية سوريا الشقيقة.
وبعد الاجتماع وقع سمو وزير الطاقة مع الوزير السوري مذكرة تفاهم للتعاون في مجال الطاقة بين حكومتي البلدين تشمل تشجيع التعاون في البترول والغاز، والبتروكيماويات، والكهرباء والربط الكهربائي، والطاقة المتجددة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سوريا.. قوات الأمن تستعيد السيطرة على مناطق عدّة في ريف السويداء
سوريا.. قوات الأمن تستعيد السيطرة على مناطق عدّة في ريف السويداء

الشرق السعودية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق السعودية

سوريا.. قوات الأمن تستعيد السيطرة على مناطق عدّة في ريف السويداء

نقلت وكالة الأنباء السورية "سانا"، الأحد، عن مصدر أمني قوله إن قوات الأمن الداخلي التابعة للحكومة السورية تمكنت من استعادة السيطرة على مناطق عدّة في ريف السويداء، وذلك عقب هجوم شنته من سمتهم السلطات السورية "مجموعات خارجة على القانون". وقال المصدر الأمني إنه جرى تأمين المنطقة من قِبل قوات الأمن الداخلي ووقف الاشتباكات حفاظاً على استمرار اتفاق وقف إطلاق النار. وكانت منصة "السويداء 24" المحلية، ذكرت أن فصائل درزية تُعرف محلياً باسم "المقاومة الشعبية"، سيطرت على منطقة تل الحديد على بعد أقل من 8 كيلو مترات غرب مدينة السويداء، قبل أن تنسحب استجابة للأطراف الضامنة. وأبرمت السلطات السورية، الشهر الماضي، اتفاقاً متعدد المراحل مع مجموعات مسلحة في السويداء، لوقف إطلاق النار، في أعقاب اشتباكات دموية شهدتها المحافظة، بين مجموعات قبلية وأخرى درزية. خرق وقف إطلاق النار وكانت وزارة الداخلية السورية، اتهمت في وقت سابق الأحد، من وصفتهم بـ"مجموعات خارجة على القانون"، في محافظة السويداء بخرق اتفاق وقف إطلاق النار عبر شنّ هجمات استهدفت القوات الحكومية في عدد من القرى. وقالت في بيان إن ما وصفتهم بـ "العصابات المتمردة في محافظة السويداء تواصل خرق اتفاق وقف إطلاق النار من خلال شنّ هجمات على قوات الأمن الداخلي في عدة محاور، إلى جانب قصف بعض القرى بالصواريخ وقذائف الهاون، ما أسفر عن استشهاد وإصابة عدد من عناصر الأمن"، حسبما أوردت "سانا". وأوضحت الوزارة أن "الدولة السورية ومنذ بدء اتفاق وقف إطلاق النار في السويداء، لم تدّخر جهداً لتثبيت هذا الاتفاق، حرصاً منها على إعادة الاستقرار إلى أرجاء المحافظة، حيث عملت بكل مفاصلها العسكرية والأمنية والمدنية والخدمية على تأمين حياة المدنيين، والتمهيد لعودة الخدمات ومظاهر الحياة تدريجياً". واعتبرت أن "هذه الجهود اصطدمت باستمرار حملات التجييش الإعلامي والطائفي التي تقودها العصابات المتمردة، والتي مع فشلها في إفشال جهود الدولة، لجأت إلى الخروقات المتكررة للاتفاق واعتداءات تستهدف الأمن والاستقرار"، وفق البيان. وأكدت وزارة الداخلية في ختام بيانها أنها "ستواصل أداء واجبها الوطني والإنساني في السويداء، واضعةً أمن المواطنين واستقرارهم في صدارة أولوياتها، ومستمرةً في حماية السكان وتأمين قوافل الإغاثة والمساعدات لهم". وأكدت مصادر محلية، وقوع اشتباكات متقطعة في قرى "ذيبين"، و"الثعلة"، و"تل الحديد". وأفادت شبكة "السويداء 24" المحلية، بسماع أصوات إطلاق نار وانفجارات في أرجاء السويداء، نتيجة "اعتداء بالقذائف والأسلحة الثقيلة" على محور بلدة "الثعلة"، شنته "مجموعات مسلحة من مناطق خاضعة لسيطرة قوات الحكومة الانتقالية"، مشيرة إلى أن "الفصائل المحلية تصدت للهجوم". التحقيق في أحداث السويداء وكانت وزارة العدل السورية أعلنت تشكيل لجنة تحقيق بشأن أحداث السويداء الأخيرة، بعدما أعلنت وزارتا الدفاع والداخلية قبل أسبوع تشكيل لجنتي تحقيق أيضاً بشأن ما جرى وصفه بـ"الجرائم والانتهاكات" التي وقعت في المحافظة الواقعة جنوبي سوريا. وشهدت محافظة السويداء، مواجهات دامية، إثر تدخل القوات الحكومية لفض اشتباك وقع بين فصائل بدوية وفصائل درزية، إلا أن الأمور خرجت عن السيطرة ولا سيما بعد تدخل عشرات آلاف المقاتلين من العشائر العربية الموالية لدمشق والتوجه نحو السويداء، وانتشرت الكثير من مقاطع الفيديو التي توثق انتهاكات بحق الدروز، ما دفع 3 وزارات هي الدفاع والداخلية والعدل إلى الإعلان عن تشكيل لجان تحقيق وملاحقة المتورطين. وكانت وزارة الداخلية السورية، أعربت في 22 يوليو الماضي، عن إدانة مقاطع الفيديو المتداولة التي تظهر تنفيذ إعدامات ميدانية "على يد "مجهولي الهوية" في مدينة السويداء، مؤكدة في بيان نشرته وكالة الأنباء الرسمية (سانا)، أن "هذه الأفعال تُمثّل جرائم خطيرة يعاقب عليها القانون بأشد العقوبات". وأعلنت الرئاسة السورية، في بيان، "وقفاً شاملاً وفورياً لإطلاق النار"، ودعت جميع الأطراف، دون استثناء، إلى "الالتزام الكامل بهذا القرار، ووقف كافة الأعمال القتالية فوراً في جميع المناطق، وضمان حماية المدنيين وتأمين وصول المساعدات الإنسانية دون عوائق".

الأمن السوري يستعيد سيطرته على المواقع في السويداء
الأمن السوري يستعيد سيطرته على المواقع في السويداء

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

الأمن السوري يستعيد سيطرته على المواقع في السويداء

أكد مصدر أمني سوري اليوم (الأحد) استعادة قوات الأمن الداخلي السيطرة على النقاط التي تقدّمت إليها عناصر خارجة عن القانون في تل الحديد وريمة حازم وولغا بريف السويداء، وبحسب وكالة الأنباء السورية (سانا) فإن سيطرة الأمن جاءت بعد التصدي للهجوم المنظم. وأوضح المصدر الأمني أنه تم تأمين المنطقة من قبل قوات الأمن الداخلي ووقف الاشتباكات حفاظاً على استمرار اتفاق وقف إطلاق النار. وكانت وزارة الداخلية السورية قد اتهمت في وقت سابق اليوم ما وصفتها بـ«العصابات المتمردة» في محافظة السويداء بمواصلة خرق اتفاق وقف إطلاق النار وشنّ هجمات غادرة على قوات الأمن الداخلي في عدة محاور، إلى جانب قصف بعض القرى بالصواريخ وقذائف الهاون، ما أسفر عن مقتل وإصابة عدد من عناصر الأمن. وأكدت الوزارة في بيان نشرته «سانا» أن الدولة السورية ومنذ بدء اتفاق وقف إطلاق النار في السويداء، لم تدّخر جهداً لتثبيت هذا الاتفاق، حرصاً منها على إعادة الاستقرار إلى أرجاء المحافظة، وعملت بكل مفاصلها العسكرية والأمنية والمدنية والخدمية على تأمين حياة المدنيين، والتمهيد لعودة الخدمات ومظاهر الحياة تدريجياً، مبينة أن هذه الجهود اصطدمت باستمرار حملات التجييش الإعلامي التي تقودها العصابات المتمردة التي مع فشلها في إفشال جهود الدولة، لجأت إلى الخروقات المتكررة للاتفاق واعتداءات تستهدف الأمن والاستقرار. وأشارت إلى أن تلك العصابات تسعى لجرّ المحافظة إلى التوتر والفوضى بدوافع شخصية لقادتها، وتقوم بسرقة المساعدات الإغاثية، وتغذي الاقتتال الداخلي، إضافة إلى تنفيذ اعتقالات غير قانونية داخل المدينة، مستخدمة خرق اتفاقات التهدئة كغطاء لممارساتها التعسفية، مؤكدة أنها ستواصل أداء واجبها الوطني والإنساني في السويداء، واضعةً أمن المواطنين واستقرارهم في صدارة أولوياتها، ومستمرةً في حماية السكان وتأمين قوافل الإغاثة والمساعدات لهم. أخبار ذات صلة

أمير جازان ونائبه يلتقيان أهالي أحد المسارحة.. توجيهات بمتابعة المشاريع وتحقيق تطلعات المواطنين
أمير جازان ونائبه يلتقيان أهالي أحد المسارحة.. توجيهات بمتابعة المشاريع وتحقيق تطلعات المواطنين

صحيفة سبق

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة سبق

أمير جازان ونائبه يلتقيان أهالي أحد المسارحة.. توجيهات بمتابعة المشاريع وتحقيق تطلعات المواطنين

التقى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز، أمير منطقة جازان، اليوم، بصحبة صاحب السمو الأمير ناصر بن محمد بن عبدالله بن جلوي، نائب أمير المنطقة، مشايخ وأهالي محافظة أحد المسارحة، وذلك ضمن جولته التفقدية للمحافظة. وجرى خلال اللقاء بحث احتياجات المحافظة في مختلف المجالات الخدمية والتنموية، حيث وجّه سموه الجهات المعنية بمتابعتها والرفع بها، بما يضمن تقديم أفضل الخدمات للمواطنين والمقيمين. وأكد أمير منطقة جازان أن زيارة المحافظة واللقاء بالأهالي تأتي تنفيذًا لتوجيهات القيادة الرشيدة – أيدها الله – بمتابعة تنفيذ المشروعات التنموية بما يلبي احتياجات السكان في جميع مناطق المملكة. وقد ألقى الدكتور علي عطيف كلمة الأهالي نيابة عن سكان محافظة أحد المسارحة ومراكزها، رحّب خلالها بزيارة سمو الأمير وسمو نائبه، مؤكدًا أن اللقاء يجسد حرص الحكومة على تقديم أرقى الخدمات، مشيدًا بدور أمير المنطقة في دعم التنمية ومتابعته الدائمة للمشروعات الخدمية، مما ساهم في الارتقاء بأداء القطاعات الحكومية ودفع عجلة التطوير في المنطقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store