logo
هل يصبح رام إيمانويل منافس ترامب المرشح الديمقراطي لرئاسة أمريكا في 2028؟

هل يصبح رام إيمانويل منافس ترامب المرشح الديمقراطي لرئاسة أمريكا في 2028؟

خبر صح٢٥-٠٥-٢٠٢٥

بيلوسي: السفير الأمريكي لدى اليابان 'مرشح محتمل'
هل يصبح رام إيمانويل منافس ترامب المرشح الديمقراطي لرئاسة أمريكا في 2028؟
مقال مقترح: الكونغو الديمقراطية تسعى لتوقيع اتفاقية معادن مع واشنطن تتعلق بالسلام مع رواندا
أثارت رئيسة مجلس النواب الأمريكية السابقة نانسي بيلوسي الجدل السياسي من جديد عندما ألمحت إلى إمكانية ترشح السفير الأمريكي لدى اليابان، رام إيمانويل، في الانتخابات الرئاسية المقبلة عام 2028، حيث أكدت أنه 'قد يكون أحد أبرز الوجوه المنتظرة'.
جاء ذلك خلال مقابلة مع صحيفة 'فري برس'، حيث سُئلت بيلوسي، وهي شخصية بارزة في الحزب الديمقراطي، عن ما إذا كان إيمانويل يفكر بجدية في دخول السباق إلى البيت الأبيض، فأجابت بإيجاز: 'أعتقد ذلك'
إيمانويل لا ينفي ولا يؤكد
على الرغم من أن السفير إيمانويل لم يعلن رسميًا عن نيته الترشح، إلا أن تصريحاته خلال اللقاء مع الصحيفة أوحت بوجود تفكير جاد في هذا الأمر، حيث قال: 'قبل أن أتخذ قرارًا، أريد أن أعرف ما الذي يعيق بلدنا، ويعيق سياساتنا، ويعيق حزبنا، وربما تكون هذه جميعها نفس الإجابة'
وأضاف في تصريح لاحق: 'أعرف ما أريد فعله، علينا أن نستعد للقتال من أجل، وهذا ما سأقوم به'
تتزامن هذه التصريحات مع ظهوره المتكرر في وسائل الإعلام الأمريكية، حيث بدأ إيمانويل يلعب دورًا بارزًا في النقاشات المتعلقة بمستقبل الحزب الديمقراطي، خاصة بعد الأداء المتذبذب الذي شهده الحزب في انتخابات 2024.
خبرة تنفيذية ودبلوماسية تدعم ترشيحه
يُعتبر رام إيمانويل شخصية بارزة في الحزب الديمقراطي، حيث شغل مناصب تنفيذية رفيعة، أبرزها كبير موظفي البيت الأبيض في عهد الرئيس الأسبق باراك أوباما، بالإضافة إلى عمله عمدةً لمدينة شيكاغو لولايتين متتاليتين، وهو المنصب الذي رسّخ مكانته كأحد السياسيين ذوي البصمة الإدارية القوية.
كما يتولى حاليًا منصب السفير الأمريكي لدى اليابان، مما أضاف إلى رصيده خبرة دبلوماسية في الملفات الآسيوية الحساسة، وهو ما يعتبره البعض نقطة قوة في ظل التنافس الأمريكي المتزايد مع الصين.
الديمقراطي السابق عن نيويورك، ستيف، الذي عمل مع إيمانويل في لجنة الحملة الانتخابية للكونغرس، وصفه بأنه 'يمتلك خبرة عالمية المستوى'، مضيفًا أن الحزب بحاجة إلى مرشح يطرح 'أجندة استباقية لا تقتصر على رفض فقط'.
من نفس التصنيف: دعوات في حزب العمال البريطاني للاعتراف بفلسطين قبل مؤتمر الأمم المتحدة
طموحات لا تنتهي
في ختام تصريحاته، أكد إيمانويل أنه لا يعتبر مسيرته السياسية قد وصلت إلى نهايتها، حيث قال: 'لم أنتهِ من العمل العام بعد، آمل ألا يكون الأمر قد انتهى معي'، في تلميح جديد إلى استعداده لخوض تحديات سياسية كبرى مستقبلًا
بينما يتطلع الحزب الديمقراطي إلى استعادة توازنه بعد نتائج انتخابات 2024، يبقى اسم رام إيمانويل أحد الأسماء المتوقعة أن تبرز بقوة على الساحة خلال السنوات القليلة المقبلة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"تركي": كلمة الرئيس السيسي في ذكرى 30 يونيو حملت رسائل تؤكد قوة وثوابت الدولة
"تركي": كلمة الرئيس السيسي في ذكرى 30 يونيو حملت رسائل تؤكد قوة وثوابت الدولة

الدستور

timeمنذ 32 دقائق

  • الدستور

"تركي": كلمة الرئيس السيسي في ذكرى 30 يونيو حملت رسائل تؤكد قوة وثوابت الدولة

أوضح الدكتور إسماعيل تركي، أستاذ العلوم السياسية، أن كلمة الرئيس عبدالفتاح السيسي، حملت رسائل واضحة للمجتمع الدولي، منها رفض السلام المُفروض بالقوة، والذي يؤدي – وفقًا للتاريخ – إلى "إعادة إنتاج الصراع"، كما حدث بعد الحربين العالميتين. وقال خلال مداخلة هاتفية لفضائية "إكسترا لايف"، إن الموقف المصري الثابت بأن السلام الشامل يتطلب ضمان حقوق الفلسطينيين، وهو ما يتوافق مع المبادرة العربية وقرارات الأمم المتحدة، كما أشاد بالدور المصري الدبلوماسي في كشف الرواية الإسرائيلية وتوحيد الموقف الدولي نحو حل الدولتين. ولفت "تركي" إلى أن الخطاب عزّز الشعور بالثقة بين القيادة والمواطن، معتبرًا أن "ثبات الموقف المصري ينعكس على نفسية الشعب"، بينما تُواصل الدبلوماسية المصرية حشد التأييد الدولي للرؤية المصرية للسلام. واختتم إسماعيل تركي حديثه بأن كلمة الرئيس السيسي في ذكرى 30 يونيو حملت رسائل حاسمة تؤكد قوة وثوابت الدولة المصرية.

رئيس الوزراء يلتقي المديرة التنفيذية لوكالة الاتحاد الأفريقي للتنمية "النيباد"
رئيس الوزراء يلتقي المديرة التنفيذية لوكالة الاتحاد الأفريقي للتنمية "النيباد"

فيتو

timeمنذ 42 دقائق

  • فيتو

رئيس الوزراء يلتقي المديرة التنفيذية لوكالة الاتحاد الأفريقي للتنمية "النيباد"

التقى الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اليوم الإثنين، ناردوس بيكيلي توماس، المديرة التنفيذية لوكالة الاتحاد الأفريقي للتنمية "نيباد"، على هامش مشاركته، نيابة عن الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، في مؤتمر الأمم المتحدة الرابع لتمويل التنمية، والذي تستضيفه مقاطعة إشبيلية الإسبانية. وحضر اللقاء كل من الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، والسفير إيهاب بدوي، سفير جمهورية مصر العربية لدى مملكة إسبانيا. رئيس مجلس الوزراء يؤكد حرص مصر على استغلال ما تبقى من فترة رئاستها للنيباد من أجل دعم خطط التنمية وفي مستهل اللقاء، أشار رئيس مجلس الوزراء إلى حرص مصر على استغلال ما تبقى من فترة رئاستها للنيباد من أجل دعم خطط التنمية الخاصة بوكالة النيباد، مؤكدا حرص الدولة المصرية أيضا على التعاون مع العديد من الدول من أجل دعم جهود التنمية وتوفير التمويل اللازم لها. وقال الدكتور مصطفى مدبولي: إن مصر تولي اهتماما كبيرا بالتنسيق مع سكرتارية النيباد ودعم جهودها. فيما تناولت المديرة التنفيذية للنيباد جهود وكالة الاتحاد الأفريقي للتنمية خلال الفترة الماضية في تعبئة الموارد اللازمة لخطط التنمية والبرامج التي تدعمها في الدول الأفريقية. جهود إنشاء صندوق للتنمية خاص بوكالة الاتحاد الأفريقي للتنمية "النيباد" كما أشارت ناردوس بيكيلي توماس أثناء اللقاء أيضا إلى جهود إنشاء صندوق للتنمية خاص بوكالة الاتحاد الأفريقي للتنمية "النيباد"، معربة عن تطلعها للاستفادة من الخبرات المصرية في عمل الوكالة. وتناولت المديرة التنفيذية للنيباد كذلك جهود إنشاء مركز التميز الخاص بالتعامل مع التغيرات المناخية والقدرة على الصمود والتكيف، مستعرضة عددا من الفعاليات والأنشطة التي تقوم بها سكرتارية النيباد خلال الفترة الحالية وفي غضون المرحلة المقبلة. هذا، وأشارت وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي إلى قيامها بالتنسيق مع وزارة الخارجية المصرية وسكرتارية النيباد خلال الفترة المقبلة؛ من أجل تنسيق عدد من الأنشطة والفعاليات التي تدعم أنشطة النيباد في المرحلة القادمة. وفي ختام اللقاء، أكد رئيس الوزراء دعم مصر لإطلاق مركز التميز المعني بالتغيرات المناخية والقدرة على الصمود والتكيف، لكي يبدأ المركز عمله قريبًا. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

ترامب: لا أعرض شيئا على إيران.. وطهران: تغير مواقفه بشأن العقوبات «ألاعيب» (تقرير)
ترامب: لا أعرض شيئا على إيران.. وطهران: تغير مواقفه بشأن العقوبات «ألاعيب» (تقرير)

المصري اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • المصري اليوم

ترامب: لا أعرض شيئا على إيران.. وطهران: تغير مواقفه بشأن العقوبات «ألاعيب» (تقرير)

قال الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، اليوم الاثنين، إنه لم يعرض شيئا على إيران، مضيفا أنه لم يتحدث أيضا مع الإيرانيين منذ أن «دمرنا منشآتهم النووية بالكامل»، فيما أكد نائب وزير الخارجية الإيراني مجيد تخت روانجي، على ضرورة أن تستبعد الولايات المتحدة فكرة تنفيذ أي ضربات أخرى على إيران، إذا ما كانت تريد استئناف المحادثات الدبلوماسية. وأضاف «ترامب» في تدوينة عبر منصته «تروث سوشيال»، أن الرئيس الأمريكي الأسبق، باراك أوباما، دفع مليارات الدولارات لإيران بمقتضى الاتفاق النووي الذي أبرمه معهم. وكتب الرئيس الجمهوري: «أخبروا السيناتور الديمقراطي كريس كونز أنني لا أعرض أي شئ على إيران، بعكس (الرئيس السابق باراك) أوباما، والذي دفع لهم مليارات الدولارات بموجب، الاتفاقية الغبية الطريق إلى السلاح النووي JCPOA- في إشارة إلى خطة العمل الشاملة المشتركة-، (والتي انتهت الآن!)، كما أنني لا أتحدث إليهم منذ أن محونا منشآتهم النووية». وفي عام 2018 خلال ولايته الأولى، أعلن ترامب انسحاب بلاده من الاتفاق النووي المبرم مع إيران عام 2015 المعروف باسم خطة العمل الشاملة المشتركة، وإعادة العمل بالعقوبات المفروضة على طهران. وقال ترامب في كلمة ألقاها من البيت الأبيض «أعلن اليوم أن الولايات المتحدة تنسحب من الاتفاق النووي الإيراني» واصفا إياه بالـ «كارثي». وجاءت تدوينة ترامب، ردا على السيناتور الديمقراطي، كريس كونز، الذي قال، أمس الأحد، في مقابلة مع شبكة «فوكس نيوز»، إنه قلق بشأن الطريق لما بعد الضربات الأمريكية على منشآت إيران النووية، لضمان عدم استمرار برنامج إيران لتخصيب اليورانيوم، ما قد يسمح لهم بالوصول إلى قنبلة، وهو ربما ما يفعلونه الآن. وأضاف أن «الأمر الأساسي الذي لا نعرفه الآن، هو ما حدث لمخزون اليورانيوم الإيراني المخصب بدرجة 60%»، مشيرا إلى أنه من المرجح للغاية أن إيران نقلت هذا المخزون خارج المواقع النووية التي تعرضت لضربات، وأوضح: «يمكن تحميل هذه الكمية في صندوق شاحنة صغيرة». وأشار السيناتور الديمقراطي، إلى إن صور أقمار اصطناعية تظهر شاحنات خارج مواقع إيران النووية قبل الضربات. وطالب «كونز» الإدارة الأمريكية بتقديم «صورة كاملة للكونجرس عما حدث، وما سيحدث تاليا، وشرح استراتيجيتهم». وتطرق كونز إلى ما نقلته وسائل إعلامية عن أن ترامب يتحرك للتفاوض مع إيران ليعرض عليها «صفقة مشابهة، للاتفاق النووي الذي عقده (أوباما) مع إيران في 2015، وتقديم عشرات المليارات من الدولارات وتخفيف العقوبات، مقابل التخلي عن برنامجهم النووي». في سياق أخر، قال نائب وزير الخارجية الإيراني مجيد تخت روانجي لـ «بي بي سي» إن إدارة ترامب أبلغت إيران عبر وسطاء أنها تريد العودة إلى المفاوضات، لكنها «لم توضح موقفها» بشأن «المسألة المهمة للغاية» المتعلقة بتنفيذ هجمات أخرى أثناء إجراء المحادثات. وأكد «تخت روانجي» ضرورة أن تستبعد الولايات المتحدة فكرة تنفيذ أي ضربات أخرى على إيران، إذا ما كانت تريد استئناف المحادثات الدبلوماسية. وقال تخت روانجي إن إيران «ستصر» على موقفها حول تخصيب اليورانيوم لأغراض سلمية كما تقول، رافضا الاتهامات بتحرك إيران سرا لصناعة قنبلة نووية. وأضاف نائب وزير الخارجية الإيرانية أن طهران «حرمت من الوصول إلى المواد النووية» اللازمة لبرنامجها البحثي، وبالتالي فهي بحاجة إلى «الاعتماد على نفسها»، موضحًا أنه «يمكن مناقشة مستوى ذلك، ويمكن مناقشة قدرات طهران، ولكن قول إنه لا ينبغي أن يكون هناك تخصيب، ويجب أن يكون معدّل التخصيب صفرا، وإذا لم توافقوا فسوف نهاجمكم- يعتبر هذا قانون الغاب». وقال نائب وزير الخارجية الإيرانية، إنه لم يتم الاتفاق على موعد محتمل للعودة إلى المحادثات، وإنه لا يعرف ما سيكون على جدول الأعمال، مشيرا إلى أن طهران «تبحث الآن عن إجابة عما إذا سنرى تكرارا لعمل عدواني بينما ننخرط في الحوار؟». وقال تخت روانجي إن الولايات المتحدة يجب أن تكون «واضحة تماما بشأن هذه المسألة المهمة للغاية»، بالإضافة إلى «ما الذي ستقدمه لنا من أجل توفير الثقة اللازمة لمثل هذا الحوار». وعندما سئل عما إذا كانت إيران قد تفكر في إعادة النظر في برنامجها النووي كجزء من أي اتفاق، ربما في مقابل تخفيف العقوبات والاستثمار في البلاد، قال تخت روانجي: «لماذا يجب أن نوافق على مثل هذا الاقتراح؟»، مؤكدا أن برنامج إيران، بما في ذلك تخصيب اليورانيوم إلى 60%، هو «لأغراض سلمية». إلى ذلك، انتقدت إيران، تغير مواقف ترامب بشأن رفع العقوبات الاقتصادية المفروضة على طهران، واصفة ذلك بأنه «ألاعيب» لا تهدف إلى حل المشاكل بين البلدين. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي، في مؤتمر صحفي، اليوم الاثنين، «ينبغي النظر إلى هذه (التصريحات) في سياق الألاعيب النفسية والإعلامية أكثر من كونها تعبيرا جادا عن تفضيل الحوار أو حل المشكلات».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store