يزيد عبدالسلام ضيف الله القطيشات في ذمة الله
يزيد عبدالسلام ضيف الله القطيشات
وسيشيع جثمانه الطاهر بمشيئة الله تعالى عصر اليوم الأحد من مسجد حمدي الأنيس في مدينة السلط إلى مقبرة الخندق.
تقبل التعازي والمواساة بالإخلاص له بالدعاء على صلاة الجنازة
إنا لله وإنا إليه راجعون

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

عمون
منذ ساعة واحدة
- عمون
الحاج عبد الخالق منوخ الهزايمة في ذمة الله
عمون - انتقل الى رحمة الله تعالى الحاج عبد الخالق (هاني) خلف منوخ الهزايمة. وشيع جثمانه الطاهر بعد صلاة عصر اليوم الاحد من مسجد رقية بجانب الدفاع المدني - الزرقاء جبل طارق الى مقبرة الهاشمية . انا لله وانا اليه راجعون

سرايا الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- سرايا الإخبارية
أمي تعيش لوحدها وترفض مني العودة من الغربة للعيش معها!
سرايا - السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كنت قد غادرت بلادي منذ سبع سنوات، وتركت أمي مع أختي في بيت واحد، وأخي مع زوجته في بيت آخر، واليوم قررت أختي أن تعيش في بيتها وحدها وتركت أمي لوحدها، مع العلم أنني أوفر لها كل شيء، وكذلك أخي. فأردت أن أعود إلى بلادي وأعيش مع أمي، لكنها ترفض ذلك من أجل مستقبلي، وتخبرني بأنها على خير، فما حكم ذلك؟ وبماذا تنصحونني؟ وشكرًا.


وطنا نيوز
منذ 2 ساعات
- وطنا نيوز
الدكتور عطا أبو الحاج يشكر ويقدر عشيرة الترابين ممثلة بالشيخ أبو أنس السبعاوي
وطنا اليوم:يتقدم الدكتور عطا أبو الحاج أصالة عن نفسه ونيابة عن عشائر القيسية والربعية بأجمل عبارات الشكر والتقدير والثناء لكل من تطوع بقلب فاض بالإيمان والمحبة وحث الخطى بل هرع لإصلاح ذات البين وإطفاء الحريق الذي كاد أن يندلع ويتوسع لولا تساهيل المولى عز وجل وتدخل الإطفاءيون ووجوه الخير والمشاءون فيه وعلى رأسهم السيد موسى الحويان أمين عام إتحاد الجمعيات الخيرية لمحافظة العاصمة 'ابو عبد الكريم' و صحبه الكرام د. اديب القيسي و د. محمد الغفري والسيد عبد الٱله الحنيطي'ابو حمزة' والشيخ عرفات الدعجة وأبو حسن العوادي والشيخ ايوب أبو الحاج ' ابو بسام' والسيد محمد داود'ابو زياد' والسيد محمد الهندي'ابو علاء' والشيخ محمد دراز 'ابو عمر' وكل من حضر واستقبل واحتض الجاهة من مكثورين الخير وهتفوا بالصلح وما سمحوا بانهياره وكان في ديوان عشيرة الترابين المنحدرة والمنبجسة من ظهر وبطن قبائل بئر السبع التي دوما كانت بيرق في الشؤون العشائرية ونبراس للحق والعرف والعادة وراية بيضاء ترفرف في ميادين إصلاح ذات وحمامة سلام تحمل غص زيتون . وبحمد الله حل الوئام محل الخصام وصفت القلوب وعادت المياه صالحة للشرب. ولا يفوتني شكر الشيخ أكرم الرواحنة 'ابو فيصل' والسيد عبد الله ابو عمرة 'أبو أنس السبعاوي' الذي كانت بطانته واسعة وتحلى بإيقاف وهذا ديدن الرجل الغانم بل وصافح الجاهة وعانقها بقلبه وواددها قبل يديه وجزا الجميع من قبل الخالق المنان والحنان حمر النعم واسربل بكافة قمصان المحبة لكل من ينخرط في عمل الخير في بلدنا المعطاء وهذا هو نهج الأباء والأجداد والدروب التي بنوها لنا كجسور نمشي عليها في ظل قيادتنا الحكيمة.