
بيدرسون بحث مع الشيباني أمن واستقرار سوريا والعدالة الانتقالية
وأِشار المبعوث الأممي إلى أنه "لا يزال من الضروري أن يكون المسار السياسي شاملا وشفافا مع مشاركة جميع مكونات المجتمع وضمان تمثيل حقيقي وفعال للمرأة".
وأضاف: "ينبغي أن يستمر الدعم القوي من المجتمع الدولي والجهات الفاعلة الإقليمية".
من جهتها، أفادت وزارة الخارجية السورية عبر حسابها على منصة "إكس"، أن اللقاء جرى أمس الجمعة في دمشق، وأن الجانبين أكدا خلاله على "أهمية الحفاظ على أمن البلاد واستقرارها".
وتابعت: "كما تناول اللقاء ملف العدالة الانتقالية، وتعزيز التعاون المشترك بين الحكومة السورية والأمم المتحدة في مختلف القضايا".
المصدر: قناة الإخبارية السورية + الأناضول
كشفت مصادر دبلوماسية لوكالة "فرانس برس" أن الاتحاد الأوروبي وافق اليوم الثلاثاء على رفع كل العقوبات المفروضة على سوريا.
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الثلاثاء، أنه سيعمل على رفع العقوبات عن سوريا بعد مناقشات مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان.
دان مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى سوريا، غير بيدرسن، انتهاكات إسرائيل المستمرة على الأراضي السورية، داعيا تل أبيب إلى احترام القانون الدولي.
جدد المبعوث الأممي الخاص إلى سوريا غير بيدرسون الدعوة إلى إلغاء العقوبات المفروضة على سوريا، وتقديم الدعم لحكومتها في مختلف المجالات.
أفاد مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى سوريا غير بيدرسون، بأنه ناقش مع الرئيس السوري أحمد الشرع عملية الانتقال السياسي الجارية في البلاد.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
الرئاسة الروحية للطائفة الدرزية تصدر بيانا بعد الاشتباكات في محافظة السويداء السورية
وجاء في بيان الرئاسة الروحية للطائفة الدرزية: "تطورت الأحداث بفتنة خفية مقيته نستنكرها كيفما كانت وكل اللوم وطلب الحساب على مشعليها ونؤكد على موقفنا الثابت والراسخ". وأضاف: "درء الفتنة هو واجب وطني وأخلاقي لا حياد عنه، ودماء أبنائنا خط أحمر لا يجوز التساهل فيه أو المتاجرة به تحت أي ذريعة أو غاية. نحن ندعو الحكومة المؤقتة لضبط الأمن والأمان على طريق دمشق- السويداء وإبعاد العصابات المنفلتة عنه". وتابع بيان الرئاسة الروحية للطائفة الدرزية: "نحن إذ نحرّم الاعتداء وندينه بكل أشكاله، ولكننا في الوقت نفسه نرفض القبول باستمرار الظلم أو السكوت عن الانتهاكات المتكررة التي تطال أهلنا وطرقنا وكرامتنا". ودعا البيان "الجميع، أفرادا وقيادات، إلى تغليب صوت الحكمة والمسؤولية، والوقوف صفاً واحداً لرفض الفوضى ومخططات التفرقة، مع تأكيدنا على حقنا المشروع في الدفاع عن أنفسنا وأرضنا وأمننا، دون الانجرار إلى أتون الفتنة التي لا تخدم إلا أعداء الجبل وسوريا". وأشار البيان إلى أن "هذه ليست معركتنا ولسنا أعداء بعضنا، فحرام أن يحصل ما حصل بين الأهل والجوار ومصير الوطن يتطلب الحرص على أرواحنا وأرزاقنا وكرامتنا جميعا وحرصا على عدم استباحة الدماء الطاهرة من الجميع وكما قلنا ونقول فدماؤنا وأرزاقنا محرمة على بعضنا". وأردفت الرئاسة الروحية للمسلمين الموحدين الدروز: "بكل مودة وحرص نطلب من كل الأطراف وقف الأعمال القتالية ووقف إطلاق النار من الجميع حرصا على الجميع وإحلال السلم الأهلي من جديد. والتهدئة بين أبنائنا والبداوة والعشائر في كل أصقاع الجبل والحرص على أمان الجميع". المصدر: وكالات اجتمع الجفاف غير المسبوق مع التحركات العسكرية الإسرائيلية في جنوب سوريا في وقت واحد، ليشكلا تهديدا كبيرا للمواسم الزراعية ومستقبل المزارعين في المنطقة.


روسيا اليوم
منذ 8 ساعات
- روسيا اليوم
"يديعوت أحرونوت": الجيش الإسرائيلي أجرى مناورة تحاكي تعاملا مع غزو واسع قادم من سوريا
وأفادت الصحيفة بأن المناورة أجريت في الوقت الذي تقوم فيه إسرائيل بمفاوضات لتجديد اتفاقية وقف إطلاق نار على الجانب السوري. وفي التفاصيل، ذكر المصدر أن القيادة الشمالية اختتمت أكبر مناورة في المنطقة منذ 7 أكتوبر، حيث حاكت هجوما مفاجئا متعدد الجبهات من قبل حزب الله والجماعات المدعومة من إيران، واختبرت المناورة مواقع جديدة وعمليات إنقاذ الرهائن والتنسيق مع المدنيين السوريين. وأضافت الصحيفة أن المحاكاة التي استمرت يومين وانتهت يوم الخميس، هدفت إلى اختبار جاهزية الجيش لغزو بري مفاجئ من قبل آلاف المسلحين الذين يخترقون الحدود الشمالية لإسرائيل من سوريا. وافترض السيناريو عدم وجود تحذير استخباراتي مسبق، مما يعكس المخاوف من أن إسرائيل قد تواجه هجمات متزامنة من جميع الاتجاهات في حرب مستقبلية مع إيران، بما في ذلك إطلاق صواريخ كثيفة وعمليات تسلل برية منسقة. ووفقا لتقديرات الجيش الإسرائيلي، يتمركز حاليا عشرات الآلاف من العناصر المسلحة التابعة لجماعات مدعومة من إيران في أنحاء سوريا والعراق، ويمكنهم الوصول إلى حدود الجولان في غضون ساعات بشاحنات صغيرة. وتقول الصحيفة إن المناورة درست مدى قدرة البنية التحتية الدفاعية الجديدة في المنطقة على صد هذه القوة لفترة كافية حتى وصول التعزيزات. وكان محور التدريب هو دور تسعة مواقع سرية جديدة لجيش الدفاع الإسرائيلي شيّدت في الأشهر الأخيرة على الحدود السورية، ويعمل في كل منها مئات الجنود. وتتمتع هذه المواقع بثقل سياسي كبير، إذ طالب النظام السوري الجديد إسرائيل بالانسحاب منها كشرط مسبق لإعادة العمل باتفاقية فض الاشتباك لعام 1974 والتي انهارت خلال الحرب الأهلية السورية. وخلال التدريب، قيّم ضباط القيادة الشمالية مدى قدرة هذه المواقع على توفير وقت حاسم للجيش في حال وقوع غزو شامل. وصرح كبار ضباط الجيش الإسرائيلي: "كانت النتيجة واضحة.. القوات المتمركزة في هذه المواقع الجديدة على الجانب السوري تمنح عدة ساعات لنشر التعزيزات وتفعيل فرق الطوارئ المحلية، وتعزيز الدفاعات الحدودية، وزيادة القوة الجوية لاعتراض الغزو". هذا، وأشارت "يديعوت أحرونوت" إلى أن الديناميكيات المتغيرة في الشرق الأوسط أدت أيضا إلى لحظات غير مسبوقة خلال التدريب، حيث حافظ ضباط اتصال مؤقتون في الجيش على اتصال مباشر مع وجهاء القرى السورية القريبة من المواقع الأمامية لطمأنتهم بأن ضجيج الطائرات والانفجارات جزء من تدريب، وليس قتالا حقيقيا. كما حاكى الجيش الإسرائيلي سيناريوهات قد يتعرض فيها مدنيون سوريون عالقون بين المواقع الإسرائيلية للإصابة في تبادل إطلاق النار، حيث سيتلقون المساعدة الطبية والإجلاء من القوات الإسرائيلية. وفي المحاكاة ذاتها، تم التنسيق مع قوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك (UNDOF)، وهي قوة حفظ السلام الدولية التي يتوقع أن تُساعد في استعادة الهدوء في حال التوصل إلى اتفاق مستقبلي. ووفق المصدر ذاته، نفذت محاكاة التوغل على امتداد 65 كيلومترا من الحدود وتضمنت نقاط تسلل متعددة اخترق فيها المسلحون المواقع الإسرائيلية بعد قتال عنيف. وأوضحت الصحيفة أن جنود "الفرقة 210" تدربوا على سيناريوهات بالغة الصعوبة، بما في ذلك اختطاف مدنيين إسرائيليين إلى داخل الأراضي السورية. وتضمنت هذه السيناريوهات دعما جويا ومطاردة سريعة ونشر وحدات إنقاذ طارئة جديدة أنشأها سلاح الجو بناء على دروس استخلصت عقب 7 أكتوبر. إلى ذلك، أكدت القيادة الشمالية أن "المنطقة الحمراء" داخل الأراضي السورية أثبتت جدارتها كمنطقة عازلة حاسمة، إذ سمحت بتحييد معظم القوات الغازية قبل عبورها إلى إسرائيل. وفي حالات قليلة فقط، تمكن المسلحون من التسلل واحتجاز الرهائن، مما أدى إلى تفعيل بروتوكول إنقاذ خاص يُعرف باسم "جيش السماء"، والذي نشر فرق تدخل لإخراج الأسرى الذين ما زالوا داخل الأراضي الإسرائيلية. وتقول الصحيفة إنه وفي تحول هام، بدأ الجيش الإسرائيلي أيضا تدريب كتائب مشاة نظامية وليس فقط قوات النخبة الخاصة، على سيناريوهات احتجاز رهائن داخل التجمعات المدنية، وركز التدريب بشكل رئيسي على جنوب الجولان، وهي منطقة تُصعّب فيها التضاريس الطبيعية مثل مجاري الأنهار، كشف عمليات التسلل مقارنة بالسهول المفتوحة للهضبة الشمالية. ومع ذلك، أُجريت محاكاة لاختراقات في شمال الجولان، بما في ذلك بالقرب من قرية الخضر الدرزية، المقابلة لمجدل شمس. وتخضع القرية لحماية الجيش الإسرائيلي بسبب تهديدات الميليشيات المتطرفة التي تستهدف الأقلية الدرزية في سوريا. وتوضح الصحيفة أن التركيز على جنوب الجولان ينبع أيضا من تقلب أوضاع سكانه، فمئات السكان في المنطقة على صلة بتنظيم القاعدة، وقد استضافت سابقا جماعات تابعة لداعش، على عكس قرى وسط وشمال سوريا الذين سلموا أسلحتهم للجيش الإسرائيلي، رفض سكان الجنوب مؤخرا تسليم أسلحتهم، وفق ما ذكرته "يديعوت أحرونوت". وفي السياق، قال ضابط من القيادة الشمالية: "تدربنا أيضا مع الفرق الطبية على سيناريوهات تتضمن إصابات جماعية ومفقودين، مستخدمين بروتوكولات جديدة صاغتها أحداث السابع من أكتوبر.. تدربنا على كيفية التواصل مع النظام السوري لتجنب سوء التقدير أو التصعيد". وخلص الجيش الإسرائيلي إلى أنه يعمل الآن وفق استراتيجية دفاعية متعددة الطبقات، مصممة لوقف الهجمات متعددة الأطراف تدريجيا، بما يتماشى مع عقيدة قتالية جديدة. المصدر: "يديعوت أحرونوت" قال الجيش الإسرائيلي، في بيان مساء الأحد، إن قوات لواء "الجبال 810" بقيادة الفرقة 210، تواصل عملها في المنطقة السورية بالتوازي مع مهمة الدفاع في قطاع "هار دوف" اللبناني.


روسيا اليوم
منذ 8 ساعات
- روسيا اليوم
باراك: تصريحاتي لا تحمل أي تهديد للبنان
باراك: تصريحاتي لا تحمل أي تهديد للبنان قال المبعوث الأمريكي إلى لبنان /توم باراك/ إن تصريحاته السابقة حول ضم لبنان إلى بلاد الشام لا تحمل أي تهديدات وإنما تهدف للإشادة بسرعة الحكومة في دمشق في استغلال الفرصة التاريخية..