logo
علامات المشاهير التجارية.. رهانات طويلة الأمد

علامات المشاهير التجارية.. رهانات طويلة الأمد

تم تحديثه الأحد 2025/7/6 05:41 م بتوقيت أبوظبي
في الماضي، اكتفى المشاهير بوضع أسمائهم على المنتجات مقابل أجر، أو شاركوا جزئيًا في التصميم، كما فعل مايكل جوردان مع «نايكي» أو جين بيركن مع «هيرميس».
لكن السنوات الأخيرة شهدت تحولًا ملحوظًا، إذ بات النجوم يؤسسون علامات تجارية خاصة بهم في مجالات مثل الجمال، الموضة، الكحول، وحتى المكملات الغذائية.
وضرب تقرير لمجلة «الإيكونوميست» مثالاً بكيم كارداشيان التي أطلقت علامتها التجارية للملابس الداخلية "سكيمز" في عام 2019. ولم يكن المشروع مجرد شغف شخصي، بل تحول إلى نجاح تجاري، حيث تحقق "سكيمز" اليوم مبيعات سنوية تقارب مليار دولار.
ووفقًا لدراسة أجرتها شركة "JLL" عام 2023، فإن نحو 60% من العلامات التجارية للمشاهير في أمريكا تأسست خلال السنوات الست السابقة. ومنذ ذلك الحين، تسارع هذا الاتجاه، حيث أطلقت بيونسيه، وريهانا، وجورج كلوني، وهايلي بيبر وغيرهم علامات ناجحة.
وفي مايو/أيار، باعت بيبر علامتها "رود" لمستحضرات التجميل لشركة e.l.f مقابل ما يصل إلى مليار دولار.
تربح مباشر
وهذا الاتجاه يعكس تحولات أوسع في الإعلام والتجارة. فبدلاً من الاعتماد على الإعلانات التقليدية، يستخدم المشاهير منصاتهم الرقمية مباشرة للوصول إلى المستهلكين. لدى كيم كارداشيان أكثر من 350 مليون متابع على إنستغرام، وتروّج من خلاله لـ"سكيمز". وقد بلغت "قيمة التأثير الإعلامي" للعلامة أكثر من 600 مليون دولار العام الماضي، أي ثمانية أضعاف ما حققته منافستها "سبانكس".
وإضافة إلى ذلك، ساعدت منصات مثل Shopify وTikTok في تسهيل المبيعات المباشرة للمستهلكين، ما خفف الحاجة إلى المتاجر المادية. وتشير بيانات من NIQ إلى أن هذه المبيعات تشكل نحو سُبع التجارة الإلكترونية عالميًا، وقد تمثّل 100% من دخل العلامات الجديدة في بداياتها.
ورغم ذلك، فإن النجاح ليس مضمونًا. اذ فقدت شركة "ذا أونست كومباني"، التي شاركت في تأسيسها جيسيكا ألبا، نحو 75% من قيمتها منذ طرحها للاكتتاب. ويقول أليكس غريفين من شركة "On" للملابس الرياضية: "الأمر ليس بهذه السهولة".
واختيار نوع المنتج عامل حاسم. المنتجات المرتبطة بالهوية مثل مستحضرات التجميل، والعطور، والمشروبات، تنسجم أكثر مع صورة المشاهير، وتُنتَج بسهولة من خلال مصانع خارجية. والمهم أن تتماشى مع هوية النجم. فمثلاً، شهرة كيم كارداشيان بجسدها المنحوت ساعدتها في تسويق "سكيمز"، بينما تستفيد هايلي بيبر من محتواها الجمالي على الإنترنت. أما العداء الأولمبي مو فرح، فاختار تطبيقًا للجري، قائلًا: "هذا كل ما أعرفه".
وبعض النجوم يتمكنون من النجاح في مشاريع متعددة. رايان رينولدز اشترى 25% من "Mint Mobile" وساهم في بيعها لاحقًا بـ1.3 مليار دولار. كما اشترى نادي ريكسهام لكرة القدم وساهم في رفع قيمته من مليوني جنيه استرليني (٢.٧ مليون دولار) إلى 350 مليون جنيه استرليني (477.7 مليون دولار) من خلال تطوير الفريق وإنتاج مسلسل وثائقي عنه.
مع ذلك، لا يكفي الاسم وحده. فمنتجات مثل البرغر المجمد لهالك هوغان فشلت بسبب رداءة الجودة. كما تعرضت علامة "Goop" التابعة لغوينيث بالترو لانتقادات بسبب مزاعم غير علمية.
لهذا، فإن وجود شريك موثوق أمر ضروري. وتقدم وكالات مثل United Talent وCAA حاليًا خدمات استثمارية تساعد المشاهير على تأسيس علامات خاصة، فيما دخلت "Universal Music" أيضًا هذا المجال مؤخرًا.
aXA6IDgyLjI3LjIxOC4zMCA=
جزيرة ام اند امز
LV
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«بريكس» والتقدُّم نحو توازن عالميّ
«بريكس» والتقدُّم نحو توازن عالميّ

الاتحاد

timeمنذ 2 ساعات

  • الاتحاد

«بريكس» والتقدُّم نحو توازن عالميّ

«بريكس» والتقدُّم نحو توازن عالميّ وسط تغيرات جيواستراتيجية دولية متسارعة، تخلّف آثارها العميقة على قطاعات التجارة والصناعة والتكنولوجيا وغيرها، تلتئم مجموعة «بريكس»، التي تمثّل نحو نصف سكان العالم وثلث الناتج المحلي الإجمالي العالمي، في دورتها السابعة عشرة، في ريو دي جانيرو البرازيلية، تحت شعار: «تعزيز تعاون دول الجنوب من أجل حوكمة شاملة ومستدامة». ويُنظر إلى «بريكس» على أنها خطوة على طريق التوازن والشراكة الدولية في مرحلة دولية تتسم بعدم اليقين.وتسعى «بريكس» للتقدّم خطوة جديدة نحو ترسيخ التعدّدية الدولية، عبر التعاون في الجوانب الاقتصادية والتكنولوجية والابتكار والتنمية المستدامة وقضايا المناخ، إضافةً إلى توسيع القدرة على تعزيز التجارة البينية بالعملات المحلّية، في إطار استراتيجية اقتصادية متعدّدة القوى، ونهجٍ للسلام في النزاعات الدولية. وقد خلق توسّع «بريكس» في عامَي 2024 و2025، والذّي يُتوقّع أنْ يستمر، زخماً دولياً وقوة اقتصادية وفرصاً تعاونية واعدة، ولاسيّما أن المجموعة خرجت عن حيّزها التقليدي إلى جغرافيا الشرق الأوسط بكل ما تعكسه من ثِقل استراتيجي، عندما انضمّت كلٌّ من دولة الإمارات وإيران، وجدّدت الدماء في علاقات المجموعة بقارة أفريقيا بانضمام مصر وإثيوبيا إلى جانب جنوب أفريقيا، وكذلك فعَلت بانضمام إندونيسيا من دول جنوب شرق آسيا، وهو ما يفتح الأبواب واسعة أمام الفرص بقدر التحديات، والحاجة إلى التنسيق المكثف بين دول المجموعة القادرة على رفع معدلات نموها الاقتصادي، مع إتاحة التسهيلات البينية الاقتصادية والتجارية والاستثمارية، مع اقتصادات تُنافِس على الصدارة العالمية، وغنية بالتنوع، والأسرع في معدلات النمو العالمية، وما لذلك من قوة اقتصادية واستراتيجية على الساحة الدولية. وتُعبّر عضوية دولة الإمارات في «بريكس» عن الإيمان بالعمل المتعدّد الأطراف على الساحة الدولية، وترجمة لأهم مبادئ سياستها الخارجية المتمثل في تنويع الشركاء، وبما يخدم رؤية «نحن الإمارات 2031». وتعتبر دولة الإمارات من أهم الشركاء التجاريين لدول «بريكس»، وتُسهم باستثمارات متنوعة في دول المجموعة بقطاعات البنية التحتية والأمن الغذائي والطاقة النظيفة، ومرتبطة مع بعضها بعضًا باتفاقية شراكة اقتصادية شاملة كالهند. وتتطور تجارة دولة الإمارات مع دول «بريكس» من عامٍ لآخر. فقد بلَغ حجم التجارة غير النفطية بين دولة الإمارات ودول المجموعة 243 مليار دولار عام 2024. وفي الربع الأول من العام الحالي، تجاوز حجم التجارة غير النفطية 68 مليار دولار. وبتمثيل إماراتي رفيع المستوى، على رأسه سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، يشارك وفد دولة الإمارات في قمّة ريو دي جانيرو؛ لإبراز أولويات دولة الإمارات في التنمية والازدهار، والحفاظ على علاقات استراتيجية واقتصادية متنوعة ومتوازنة مع الدول والمنظمات الدولية. وتعكس المشاركة الإماراتية حرص القيادة الرشيدة على تعزيز الفاعلية والتنوع والمرونة في تحركاتها الدولية، بما يعكس التزامها النشِط في المساهمة بمسارات العمل الجماعي داخل المجموعة، وبما يُقوّي المصالح المشتركة للأعضاء، ويدعم توجّههم نحو بناء اقتصاد عالمي أكثر توازناً وتعاوناً، وبما يجعل المجموعة قادرة على استيعاب التحديات، وفتح نطاقات جديدة للتحرّك الفعّال في معالجة القضايا الإقليمية والدولية؛ بغية الحفاظ على مسار التنمية والمستقبل المستدام. إن دولة الإمارات تتحرّك بين العالم وتكتلاته الاقتصادية؛ بغية إرساء التوازن في السياسة الدولية، وتحقيق متطلّبات دول الجنوب العالمي، وتؤمِن بأنّ علينا، كشركاء في المجتمع الدولي، وضْع الأولوية أمامَنا في الازدهار والتنمية، ودعم السلام والاستقرار بالعالم؛ للسماح لمسار التنمية والابتكار باستكمال البِناء المستدام. *باحث رئيسي- رئيس قطاع البحوث، مركز تريندز للبحوث والاستشارات.

هل أَفل نجم الدولار؟
هل أَفل نجم الدولار؟

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

هل أَفل نجم الدولار؟

د. رامي كمال النسور* لطالما ظلَّ الدولار الأمريكي رمزاً للقوة الاقتصادية العالمية ومصدراً للاستقرار في النظام المالي الدولي، مستنداً إلى الثقل السياسي والعسكري للولايات المتحدة وهيمنة نظامها المصرفي على حركة التجارة والاستثمار حول العالم. لكن اليوم ومع تسارع الأحداث الجيوسياسية والمالية وتنامي الدعوات لفك الارتباط بالدولار في التبادلات الدولية وتراجع الثقة بالنظام المالي الغارق في الديون والعجوزات، يثور السؤال: هل أفل نجم الدولار؟ شكَّل الدولار لعقود طويلة العمود الفقري للنظام المالي العالمي، حيث كان بمثابة العملة الاحتياطية الرئيسية في العالم ووسيلة تسويات التجارة العالمية والملاذ الآمن في أوقات الأزمات. ومع ذلك، في السنوات الأخيرة -وخاصةً بعد السياسات المالية والنقدية التوسعية في العقد الماضي- احتدم الجدل حول ما إذا كان الدولار على وشك التراجع، أو حتى الانهيار، هل بدأ العد التنازلي، أم أن المخاوف من انهيار الدولار مبالغ فيها؟ في هذه المقالة، نبحث العوامل التي تهدد مكانة الدولار، من تراجع الثقة العالمية، إلى التحولات في موازين القوى الاقتصادية، وصولاً إلى الاتجاه نحو العملات المحلية والرقمية في التجارة الدولية. أصبح الدولار عملة الاحتياط الأولى عالمياً، بعد الحرب العالمية الثانية، مع تأسيس نظام «بريتون وودز» وربطه بالذهب، قبل أن يتحول إلى عملة عائمة، تُسعَّر وفق آليات السوق، بعد فك الارتباط بالذهب في السبعينيات. واستمر الدولار في أداء دوره كمخزن للقيمة ووسيط للتبادل في التجارة العالمية وأسواق الطاقة وظل يحتفظ بنحو 58% من احتياطات البنوك المركزية حول العالم، ما جعله رمزاً للاستقرار المالي لعقود طويلة. والحقيقة، تواجه الهيمنة التاريخية للدولار عدة تحديات تهدد مكانته حالياً وأبرزها، السياسات النقدية الأمريكية التوسعية، التي ضاعفت حجم الديون والعجوزات وأثارت المخاوف بشأن فقدان الثقة في قيمة الدولار على المدى الطويل، ثم يأتي بعد ذلك استخدام الدولار كسلاح في العقوبات المالية، ما دفع دولاً مثل روسيا والصين إلى تسريع خطوات البحث عن بدائل في معاملاتها الدولية، أيضاً الصعود الصيني المستمر ورغبة بكين في ترسيخ اليوان كعملة بديلة في التبادلات التجارية الدولية. وأخيراً دعوات بعض الدول لزيادة الاعتماد على الذهب أو العملات المحلية في التسويات التجارية، خاصة بين الدول الناشئة. وفي واقع الحال، تشير بعض المعطيات إلى بداية تراجع حصة الدولار تدريجياً، حيث عقدت الصين وروسيا والهند اتفاقيات تجارية بالعملات المحلية، للحد من الاعتماد على الدولار، كما لوحظ ارتفاع احتياطيات الذهب لدى العديد من البنوك المركزية وعلى رأسها الصين، في خطوة لحماية الثروات من تقلبات الدولار، كما تراجعت حصة الدولار في الاحتياطيات العالمية للبنوك المركزية من أكثر من 70%، عام 2000 إلى حوالي 58% حالياً وأخيراً توجه العديد من دول العالم نحو العملات الرقمية السيادية وهو ما يفتح الباب تدريجياً أمام نظام متعدد العملات مستقبلاً. والسؤال الأهم هنا، لماذا لا يزال الدولار قوياً رغم هذه التحديات؟ يظل الدولار يتمتع بعدة عوامل تدعم مكانته، منها، عمق السوق المالية الأمريكية وسيولتها العالية، مما يجعله الخيار الأكثر أماناً في أوقات الأزمات. وكذلك الثقة المؤسساتية والقانونية بالنظام الأمريكي وهو ما لا يتوفر بالقدر نفسه في البدائل الأخرى وأخيراً يأتي أهم هذه العوامل، وهو غياب البديل المتكامل الذي يجمع بين الحجم، السيولة، الثقة والقبول الدولي بنفس مستوى الدولار حتى الآن. والآن أمام هذه المعطيات، تبرز ثلاثة سيناريوهات محتملة لمستقبل الدولار، أولها استمرار الهيمنة مع تراجع تدريجي في الحصة العالمية، أو ظهور نظام متعدد العملات مع استخدام أوسع للعملات المحلية والذهب في التبادلات الدولية، أو إمكانية حدوث أزمة مالية، تضع الدولار أمام اختبار حقيقي في حال اهتزت الثقة بالنظام المالي الأمريكي. أخيراً، هل أفل نجم الدولار؟ رغم التحديات المتزايدة التي يواجهها، فإن الحديث عن نهاية وشيكة له كعملة مهيمنة يبدو سابقاً لأوانه، غير أن مسار الأحداث يشير إلى بداية تحول تدريجي نحو نظام مالي عالمي أكثر تنوعاً، حيث لن يكون الدولار وحده على العرش، بل ستشاركه العملات المحلية والذهب وربما العملات الرقمية السيادية مستقبلاً في تشكيل النظام المالي العالمي القادم. * المستشار في الأسواق المالية والحوكمة والاستدامة.

«إف-35» الأمريكية.. تعقيدات الميزانية تعدّل خطط سويسرا
«إف-35» الأمريكية.. تعقيدات الميزانية تعدّل خطط سويسرا

العين الإخبارية

timeمنذ 3 ساعات

  • العين الإخبارية

«إف-35» الأمريكية.. تعقيدات الميزانية تعدّل خطط سويسرا

تدرس سويسرا خططًا بديلة مع تعقيدات مالية تواجه صفقتها لشراء مقاتلات "إف-35" الأمريكية، في صفقة قُدرت بنحو 6.4 مليار يورو. وقال وزير الدفاع السويسري مارتن فيستر، الأحد، إن بلاده قد تشتري عددًا أقل من طائرات "إف-35" المقاتلة إذا تجاوزت التكلفة الإضافية التي تطلبها الولايات المتحدة الحد الأقصى للميزانية. وتختلف برن وواشنطن بشأن السعر النهائي للطائرات الـ36 المطلوبة لاستبدال الأسطول السويسري المتقادم. وأوضح فيستر، في مقابلة نشرتها صحيفة لو ماتان ديمانش، أن بلاده "ستلتزم بالميزانية القصوى المقررة. إذا كان السعر أعلى، فسندرس خيارات مختلفة مثل شراء عدد أقل من الطائرات أو السعي إلى تحسينات ضمن المشروع". ووفقًا لبرن، تعاقدت سويسرا والولايات المتحدة على سعر ثابت في عام 2022، يزيد قليلًا على 6 مليارات فرنك سويسري (6.4 مليار يورو حاليًا) لهذه الطائرات المقاتلة من شركة "لوكهيد مارتن" الأمريكية. لكن في 25 يونيو/حزيران، أعلنت الحكومة السويسرية أن الولايات المتحدة تطالب بمبالغ إضافية تتراوح بين 650 مليون و1.3 مليار دولار، مرتبطة بالتضخم وارتفاع أسعار المواد الخام والطاقة. وتحدثت الولايات المتحدة عن "سوء فهم"، وفقًا لبرن، التي تسعى إلى حل "تفاوضي". وقال فيستر لصحيفة لو ماتان ديمانش: "أعتزم تمامًا إيجاد حلول في أسرع وقت ممكن. سيكون من الضروري شراء هذه الطائرة في أي حال"، لأنه "حتى مع هذه التكلفة الإضافية، تظل طائرة إف-35 أرخص من منافسيها". وأضاف: "إنها أيضًا طائرة من الجيل الجديد، وتستخدمها العديد من الدول الأوروبية. من رأس الشمال في النرويج إلى صقلية في إيطاليا، اختارت العديد من الدول الأوروبية طائرة إف-35. من المهم للدفاع عن مجالنا الجوي أن تنضم سويسرا إلى هذا النظام. لذلك، أنا مقتنع بهذا الخيار". وتُعدّ مسألة المبالغ الإضافية موضوع نقاش حاد في سويسرا، وقررت لجنة برلمانية التحقيق فيها. ومن المقرّر أن تبدأ عمليات التسليم في عام 2028. وفي سبتمبر/أيلول 2020، وافق السويسريون بفارق ضئيل خلال تصويت شعبي على صرف 6 مليارات فرنك سويسري لشراء أسطول جديد، إذ ستصل طائرات إف/إيه-18 العاملة إلى نهاية عمرها التشغيلي حوالي عام 2030. وعند اختيار هذه الطائرات الأمريكية، أعلنت الحكومة السويسرية أنها الأفضل والأقل تكلفة بين جميع المتنافسين على العقد (رافال، إف/إيه-18، ويوروفايتر). aXA6IDg0LjMzLjI4LjE5OCA= جزيرة ام اند امز IT

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store