
1.1 مليون جنيه لأسر الضحايا و175 ألفاً لكل مصاب في حريق سنترال رمسيس
وأعلنت وزارة الصحة المصرية أن حريق سنترال رمسيس أسفر عن مصرع 4 موظفين وإصابة 27 آخرين.
1.1 مليون جنيه لأسرة كل شهيد و175 ألفاً للمصابين
أصدرت وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات المصرية بياناً جاء فيه: تنفيذاً لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي، وجّه الدكتور عمرو طلعت، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، بالتنسيق مع الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي، بصرف مليون و100 ألف جنيه لأسرة كل موظف من موظفي الشركة المصرية للاتصالات ممن لقوا حتفهم في الحادث، و175 ألف جنيه لكل مصاب.
الشركة المصرية للاتصالات تشارك في الدعم المالي
في إطار التكاتف المؤسسي، قررت الشركة المصرية للاتصالات صرف مليون جنيه إضافي لأسر الضحايا، و150 ألف جنيه لكل مصاب من العاملين، تنفيذاً لتوجيهات الوزير عمرو طلعت.
وزارة التضامن تصرف مبالغ إضافية للضحايا والمصابين
وجهت وزيرة التضامن الاجتماعي، الدكتورة مايا مرسي، الإدارة المركزية للحماية الاجتماعية بسرعة اتخاذ الإجراءات اللازمة لصرف 100 ألف جنيه لأسرة كل ضحية، و25 ألف جنيه لكل مصاب.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ ساعة واحدة
- البوابة
الأردن.. التحقيقات تكشف تمويلات غير قانونية ونشاطات محظورة لجماعة الإخوان
قالت آية السيد، مراسلة قناة القاهرة الإخبارية من العاصمة الأردنية عمّان، إن السلطات الأردنية كشفت، عبر وكالة الأنباء الرسمية وبناءً على مصادر رسمية، عن تفاصيل موسعة بشأن نشاطات جماعة الإخوان المحظورة، والتي صدرت بحقها أحكام قضائية بحلّها منذ عام 2020 من قبل محكمة التمييز، وهي أعلى جهة قضائية في المملكة. وأوضحت، خلال مداخلة مع الإعلامي محمد عبيد، على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن الجماعة، رغم قرار الحل، واصلت ممارسة أنشطة سياسية ومالية تحت مسميات مختلفة، وتمكنت من جمع ما يزيد على 30 مليون دينار أردني خلال السنوات الثماني الماضية، من خلال حملات غير قانونية تهدف إلى تمويل أجندات سياسية غير مشروعة. وأضافت أن جزءًا من هذه الأموال جرى استثماره في عقارات خارج الأردن، وجرى تسجيلها بأسماء مقربين من الجماعة لتفادي الملاحقات القانونية، كما تم تحويل مبالغ مالية ضخمة إلى دول إقليمية وعربية وأجنبية عبر شركات صرافة مخالفة للقانون، وذلك بتحويل الأموال من الدينار إلى الدولار، ثم تهريبها خارج البلاد إما عبر الطيران أو من خلال إرسال أفراد معينين لإيصالها يدويًا. توثيق صرف مبالغ ضخمة خلال عام 2024 على حملات دعائية وإعلانية لمرشحين محسوبين على الجماعة وكشفت التحقيقات أيضًا، وفقًا لما نقلته آية السيد، عن شخص مقيم داخل الأردن كان يُعدّ حلقة الوصل بين الجماعة والجهات الخارجية، كما تم توثيق صرف مبالغ ضخمة خلال عام 2024 على حملات دعائية وإعلانية لمرشحين محسوبين على الجماعة، إضافة إلى دفع رواتب شهرية لعدد من أعضائها، وهو ما يعد مخالفًا لقانون تمويل الحملات الانتخابية. كما أشارت إلى أن الهيئة المستقلة للانتخابات قد أكدت أن ما أعلنته الجماعة بشأن حجم أموالها لا يتطابق مع الكشوف المالية التي قدمتها سابقًا، مما يمثل مخالفة صريحة للقانون الأردني بشأن الشفافية المالية. السلطات الأردنية تمكنت في منتصف أبريل الماضي من ضبط 4 ملايين دينار مخبأة وفي تطور خطير، ذكرت السيد أن السلطات الأردنية تمكنت في منتصف أبريل الماضي من ضبط 4 ملايين دينار مخبأة داخل مستودع شمال عمّان، بناءً على اعتراف أحد سائقي الجماعة، وذلك بالتزامن مع إعلان عن خلية إرهابية مرتبطة بالجماعة، وقد تم توقيف 11 شخصًا على خلفية هذه القضايا، ولا تزال التحقيقات جارية حتى الآن.


سكاي نيوز عربية
منذ 2 ساعات
- سكاي نيوز عربية
خطة رفح.. من "مدينة إنسانية" إلى "معسكر تهجير"
ففي الوقت الذي يروَّج فيه للمشروع بصفته حلا إنسانيا مؤقتا، تحذر أصوات عديدة من أنه قد يكون غطاء لعملية تهجير قسري منظمة، تهدد ليس فقط الوجود الفلسطيني في القطاع، بل الأمن القومي المصري أيضا. فهل نحن أمام تكرار لنكبة بصيغة جديدة؟ وما أبعاد هذا المشروع؟ وهل ستسمح مصر بتمرير ما يعتبره كثيرون "خطة خنق" تدفع الفلسطينيين نحو الهجرة الجماعية؟ الاسم المضلل خطة "المدينة الإنسانية" التي كشف عنها وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس ويدعمها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، تقوم على حشر ما لا يقل عن 700 ألف فلسطيني، وربما يصل العدد إلى مليون، في رقعة ضيقة جنوبي قطاع غزة بمحاذاة الحدود المصرية، تحت ذريعة حمايتهم من المعارك، في ظل دمار شبه كامل للبنية التحتية في الشمال والوسط. لكن رئيس منتدى الشرق الأوسط للدراسات الاستراتيجية سمير غطاس، يرى في تصريحاته لـ"ستوديو وان مع فضيلة" على "سكاي نيوز عربية"، أن الأمر أخطر من مجرد إيواء نازحين، فـ"الخطة تتجاوز الإغاثة الإنسانية، وتهدف إلى خلق واقع ديموغرافي جديد عبر الضغط على مصر لقبول تدفق سكان غزة إلى أراضيها". ويصف غطاس المشروع بأنه "تمهيد لتهجير طوعي يتحول إلى تهجير قسري"، محذرا من أن "منع الغذاء لفترة بسيطة يمكن أن يجبر السكان على المغادرة". غطاس يرى في التسمية نفسها "مدينة إنسانية" أو "مدينة خيام" محاولة للتمويه، ويستشهد بتصريحات من الداخل الإسرائيلي، مثل أفيغدور ليبرمان وإيتمار بن غفير، اللذين اعتبراها "خدعة إعلامية كبرى"، وبتحذيرات من الجيش الإسرائيلي نفسه، الرافض للخطة. ما يضفي تعقيدا على المشروع الإسرائيلي قربه من الحدود المصرية، مما يعني عمليا استحالة فصله عن الأمن القومي لمصر. ويشدد غطاس على أن مصر تعتبر هذا المخطط "تجاوزا خطيرا لاتفاق رفح 2005"، ويرى فيه انتهاكا صريحا للبروتوكولات الأمنية بين القاهرة وتل أبيب. بلغة مباشرة، يؤكد غطاس أن الرأي العام المصري بكل أطيافه يرفض هذا التهجير، مشيرا إلى أن "الغالبية الساحقة من المصريين تعتبر أي محاولة لاقتلاع الفلسطينيين من أرضهم تهديدا للأمن القومي المصري ونسفا لقضية فلسطين". ويذكر بمشروع إسرائيلي سابق منسوب إلى مستشار رئيس الوزراء السابق أرييل شارون في 2005، يدعو إلى توسيع قطاع غزة على حساب سيناء، وهو ما يفسر الحذر المصري العميق، خاصة أن المخطط الحالي يبدو وكأنه عودة ناعمة لذلك السيناريو القديم، وإن كان بمسميات جديدة. المثير في هذا الملف هو الانقسام داخل إسرائيل نفسها، فبينما يدفع اليمين المتطرف بالخطة إلى الأمام يبرز اعتراض الجيش الإسرائيلي، ممثلا برئيس أركانه إيال زامير، الذي يرى أن هذه الخطة ليست من مهام الجيش ولا تتوافق مع المعايير الأخلاقية ولا مع الاستراتيجية العسكرية. في المقابل، يرى موشيه العاد المحاضر الإسرائيلي في أكاديمية الجليل الغربي، أن الغالبية الساحقة من الإسرائيليين تعارض إقامة هذه المدينة، لما تحمله من دلالات نفسية ثقيلة مرتبطة بمعسكرات الاعتقال النازية، خاصة خلال الهولوكوست. ويقول إن الدافع الرئيسي للخطة، من وجهة نظر داعميها، هو القدرة على ضبط الأمن وتوزيع الغذاء على السكان في منطقة محددة، نافيا نية إسرائيل في دفع الفلسطينيين للهجرة إلى مصر. العاد يربط المسألة بالموازنة، معتبرا أن تكلفة المشروع (بين 10 إلى 15 مليار دولار) تفوق قدرات إسرائيل المالية الحالية، ويستبعد أن ترى الخطة النور عمليا، كما ينفي وجود نية للانتقام من سكان غزة، ويصف الإجراءات بأنها "محافظة على الحياة وليس على جودة الحياة". لكن تصريحات العاد لم تكن خالية من التناقض، فقد أقر بأن الخطة تهدف إلى إبقاء مليون شخص في نقطة يمكن التحكم بها غذائيا، مما يعني ضمنيا إمكانية استخدام الغذاء كوسيلة ضغط، وهو ما حذر منه غطاس صراحة. الأبعاد الإنسانية والسياسية للمخطط ينطلق غطاس في تحليله من زاوية إنسانية وأخلاقية تتجاوز السياسة، إذ يؤكد أن الفلسطينيين والعرب عموما لم يكونوا طرفا في معاناة اليهود عبر التاريخ، من سبي بابل إلى الهولوكوست، بل تضامنوا معهم كقضية إنسانية. أما ما يجري في غزة اليوم، فهو وفق غطاس "سياسة انتقامية بحتة"، تفرض على مئات الآلاف من المدنيين تنقلا قسريا من منطقة إلى أخرى داخل القطاع، وصولا إلى حشرهم على الحدود. ويصف غزة الآن بأنها "معسكر اعتقال كبير، تفرض فيه شروط حياة مستحيلة على السكان من دون اعتبار للقانون الدولي أو المبادئ الأخلاقية". ويؤكد أن "ما يجري ليس له علاقة لا بالسياسة ولا بالحرب، بل بالانتقام"، حيث يتم قتل الفلسطينيين واستهدافهم بالهوية، مع تغاض دولي وصمت أمريكي يثير القلق. واحدة من أكثر النقاط إثارة للقلق في تصريحات غطاس كانت غياب أي موقف أميركي وأضح من المشروع، رغم إدراك واشنطن لحجم الخطر الذي تمثله هذه الخطة على استقرار المنطقة. ويذكّر غطاس بأن إسرائيل قد تلجأ إلى تسويق المشروع باعتباره حلا إنسانيا مؤقتا، في حين أنه في الحقيقة مقدمة لتغيير ديموغرافي واسع النطاق، يفتح الباب أمام فصل غزة بالكامل عن الجغرافيا الفلسطينية.


صحيفة الخليج
منذ 3 ساعات
- صحيفة الخليج
بعد تصريحه عن «نهر النيل».. السيسي يرد على ترامب
أشاد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بتصريحاتٍ لنظيره الأمريكي دونالد ترامب، تعهد فيها بحل أزمة سد النهضة، ومعترفاً بأن النيل هو حياة المصريين، مجدداً الدعم المصري له في إرساء الأمن والاستقرار عبر العالم. وكتب السيسي عبر حسابه في «إكس»: «تثمّن مصر تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التي تبرهن على جدية الولايات المتحدة تحت قيادته في بذل الجهود لتسوية النزاعات ووقف الحروب». وتابع السيسي: «تؤكد مصر ثقتها بقدرة الرئيس ترامب على حل المشاكل المعقدة وإرساء السلام والاستقرار والأمن في مختلف ربوع العالم، سواء كان ذلك في أوكرانيا، أو الأراضي الفلسطينية، أو إفريقيا». وأكد السيسي تقدير مصر حرص ترامب على التوصل إلى اتفاق عادل يحفظ مصالح الجميع حول السد الإثيوبي، وتأكيده على ما يمثله النيل لمصر كمصدر للحياة، مجدداً الدعم لرؤية ترامب في إرساء السلام العادل والأمن والاستقرار لجميع دول المنطقة والعالم. وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أكد الاثنين، أنه يعتقد إمكانية التوصل إلى حل بشأن مسألة نهر النيل، مشيراً إلى أن هذه المسألة حساسة للغاية، موضحاً أن سد النهضة الذي بنته إثيوبيا تسبب في مشكلة مع مصر خلال السنوات الماضية، ويؤثر في حصة دول المصب من المياه المتدفقة، خاصة خلال فترة الجفاف. وقال ترامب: «نأمل ألا تحتدم هذه الأزمة، وأن يتم حل هذا النزاع، مسألة المياه مهمة وحساسة جداً، وهي مصدر الحياة لمصر، وأعتقد أننا سنحل ذلك قريباً».