
وماذا عن اللطف؟!

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


حضرموت نت
منذ 4 ساعات
- حضرموت نت
اخبار السعودية : متحف دار الفنون الإسلامية.. ألف قطعة تروي تاريخ الحضارة
في قلب 'جدة بارك'، يفتح متحف دار الفنون الإسلامية أبوابه للزوار، كأول متحف متخصص في المملكة يُعنى بالفنون الإسلامية، مستعرضًا تحفًا نادرة تروي فصولًا من الإبداع الفني والحضاري الإسلامي الممتد عبر القرون. المتحف يضم أكثر من ألف قطعة أثرية، تأخذ الزائر في جولة بصرية وذهنية عبر مراحل زمنية متباينة، حيث تلتقي الثقافات الإسلامية المتنوعة تحت سقف واحد، في تجربة تمزج بين الفن، والتاريخ، والهوية الإسلامية. يتألف المتحف من ستة أجنحة رئيسية، كل منها يسلّط الضوء على جانب من جوانب الفنون والتراث الإسلامي: الجناح الأول يُبرز تطور صناعة الخزف والزجاج من القرن الأول إلى العاشر الهجري، ويستعرض إسهامات المسلمين في تطوير هذه الصناعات اليدوية عبر العصور. الجناح الثاني يسلط الضوء على الفنون المعدنية الإسلامية، من أوانٍ مزخرفة إلى مشغولات دقيقة، تعكس مهارة الفنان المسلم من القرن الأول حتى الثالث عشر للهجرة. أما الجناح الثالث فيعرض مجموعة ضخمة من المسكوكات الإسلامية، تشمل 500 قطعة نقدية من الذهب والفضة والنحاس، من مختلف الحقب الإسلامية، ومن بينها عملات نقشت بكلمة 'نجد' في عهد الملك المؤسس عبدالعزيز آل سعود. ويكشف الجناح الرابع عن تأثير الفنون الإسلامية على الغرب، من خلال معروضات تمثل التبادل الحضاري بين المسلمين وأوروبا، كالهدايا الدبلوماسية التي عكست تفرّد الذوق الإسلامي. في الجناح الخامس، يجد الزائر مخطوطات قرآنية نادرة ولوحات خطية تعود لقرون مضت، إلى جانب ألواح خشبية استخدمت في تعليم القرآن الكريم. أما الجناح السادس، فيخصص للحديث عن المنسوجات الإسلامية، ويتضمن نماذج من كسوة الكعبة وستارة الباب الشامي من المدينة المنورة، المنسوجة في العصر العثماني. تختتم الجولة في مكتبة المتحف، التي تزخر بمصادر نادرة بالعربية والإنجليزية، تغطي موضوعات متنوعة من التراث الإسلامي، لتمنح الزائر فرصة التعمق في التاريخ والفكر والفنون التي أثرت العالم لقرون طويلة.


الوئام
منذ 4 ساعات
- الوئام
متحف دار الفنون الإسلامية.. ألف قطعة تروي تاريخ الحضارة
في قلب 'جدة بارك'، يفتح متحف دار الفنون الإسلامية أبوابه للزوار، كأول متحف متخصص في المملكة يُعنى بالفنون الإسلامية، مستعرضًا تحفًا نادرة تروي فصولًا من الإبداع الفني والحضاري الإسلامي الممتد عبر القرون. المتحف يضم أكثر من ألف قطعة أثرية، تأخذ الزائر في جولة بصرية وذهنية عبر مراحل زمنية متباينة، حيث تلتقي الثقافات الإسلامية المتنوعة تحت سقف واحد، في تجربة تمزج بين الفن، والتاريخ، والهوية الإسلامية. يتألف المتحف من ستة أجنحة رئيسية، كل منها يسلّط الضوء على جانب من جوانب الفنون والتراث الإسلامي: الجناح الأول يُبرز تطور صناعة الخزف والزجاج من القرن الأول إلى العاشر الهجري، ويستعرض إسهامات المسلمين في تطوير هذه الصناعات اليدوية عبر العصور. الجناح الثاني يسلط الضوء على الفنون المعدنية الإسلامية، من أوانٍ مزخرفة إلى مشغولات دقيقة، تعكس مهارة الفنان المسلم من القرن الأول حتى الثالث عشر للهجرة. أما الجناح الثالث فيعرض مجموعة ضخمة من المسكوكات الإسلامية، تشمل 500 قطعة نقدية من الذهب والفضة والنحاس، من مختلف الحقب الإسلامية، ومن بينها عملات نقشت بكلمة 'نجد' في عهد الملك المؤسس عبدالعزيز آل سعود. ويكشف الجناح الرابع عن تأثير الفنون الإسلامية على الغرب، من خلال معروضات تمثل التبادل الحضاري بين المسلمين وأوروبا، كالهدايا الدبلوماسية التي عكست تفرّد الذوق الإسلامي. في الجناح الخامس، يجد الزائر مخطوطات قرآنية نادرة ولوحات خطية تعود لقرون مضت، إلى جانب ألواح خشبية استخدمت في تعليم القرآن الكريم. أما الجناح السادس، فيخصص للحديث عن المنسوجات الإسلامية، ويتضمن نماذج من كسوة الكعبة وستارة الباب الشامي من المدينة المنورة، المنسوجة في العصر العثماني. تختتم الجولة في مكتبة المتحف، التي تزخر بمصادر نادرة بالعربية والإنجليزية، تغطي موضوعات متنوعة من التراث الإسلامي، لتمنح الزائر فرصة التعمق في التاريخ والفكر والفنون التي أثرت العالم لقرون طويلة.


حضرموت نت
منذ 5 ساعات
- حضرموت نت
اخبار السعودية : متحف دار الفنون الإسلامية.. مقتنيات وأعمال فنية تختزل التاريخ القديم
يُعد متحف دار الفنون الإسلامية، أول متحف إسلامي من نوعه في المملكة متخصص في الفن الإسلامي، بمقتنياته التي تمثل حقبًا مختلفة من فنون الحضارة الإسلامية ذات القيمة التاريخية والثقافية. ويحتوي المتحف الواقع في جدة بارك، على أكثر من ألف قطعة أثرية، تتيح للزائر متعة تجربة الانتقال بين الثقافات في العصور المختلفة، تحت سقفٍ واحد، للتعرف على القيم الإسلامية والموروث الثقافي والتاريخي والاجتماعي السائدة قديمًا. ويتكون المتحف من 6 أجنحة، يمثل كل جناح ثقافة وتراث المسلمين من زاوية معينة، حيث يستعرض الجناح الأول مراحل تطور صناعة الخزف والزجاج من القرن الأول حتى العاشر للهجرة، وذلك عبر صناعة الفخار التي تُعد من أقدم الصناعات البشرية، التي أسهم المسلمون في تطويرها على عدة مستويات، فيما يعرض الجناح الثاني المعادن الإسلامية التي أنتجها المسلمون من القرن الأول وحتى الثالث عشر، منها صناعة المشغولات المعدنية التي تفننوا في زخرفتها بطرق متنوعة، والأواني المعدنية التي تلبي احتياجاتهم اليومية. ويستعرض الجناح الثالث للمتحف، المسكوكات الإسلامية حيث يضم (500) قطعة نقدية تم تداولها بين الشعوب الإسلامية من العصر النبوي حتى العصر الحديث، بجميع المواد التي سُكت بها النقود قديمًا، من الذهب والفضة والنحاس، وتتواجد في المتحف عدد من القطع النقدية التي تم نقشها بكلمة 'نجد' بأمر من الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -رحمه الله- لإصلاح الأوضاع النقدية في البلاد آنذاك. ويبرز المتحف عبر جناحه الرابع مدى تأثير الفنون الإسلامية في الحضارات الأخرى من القرن الثاني حتى القرن الثالث عشر للهجرة، وأهم العوامل التي أسهمت في تعرف الغرب الأوروبي على ثقافة المسلمين، مثل الهدايا التي بعث بها حكام المسلمين إلى حكام الغرب آنذاك، التي ساعدت في إدراك الغرب الأوروبي مدى حرفية وإبداع المسلمين. ويحتوي المتحف من خلال جناحه الخامس على عدد من المخطوطات القرآنية من القرن الثاني حتى القرن الرابع عشر للهجرة، ومجموعة متنوعة من الخط العربي، بالإضافة إلى وجود عدد من الألواح الخشبية التي كانت تستخدم لتحفيظ القرآن. فيما خُصص الجناح السادس للمتحف للمنسوجات التي استخدمت في كسوة الكعبة من الداخل والخارج، إضافةً إلى نموذج من ستارة الباب الشامي بالمدينة المنورة، التي صُنعت في العهد العثماني في القرن الثالث عشر من الهجرة. وتنتهي جولة الزائر لمتحف دار الفنون الإسلامية، عند مكتبة المتحف، التي تحتوي على العديد من الكتب القديمة باللغتين العربية والإنجليزية، التي تثري الزوار بموضوعات من تراث وتاريخ وثقافة المسلمين التي أثرت في التاريخ الأدبي والثقافي وغيرها من العلوم على مر العصور، وشاهدة على ما صنعه عظماء المسلمين قديمًا. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.