
عدسة إماراتية تلتقط صورة عالية الدقة لأشهر مناطق ولادة النجوم
وقال إبراهيم الجروان، رئيس مجلس إدارة الجمعية، إن هذا الإنجاز الذي حققه المصور الفلكي تميم التميمي أظهر تفاصيل فائقة الدقة للبنية الغازية للسديم، بفضل استخدام تقنيات التصوير الضوئي الضيق النطاق، وجمع بيانات لأكثر من 7 ساعات ونصف، رغم التحديات الكبيرة، التي فرضها التصوير في فصل الصيف.
وأشار الجروان إلى أن السديم، المعروف أيضاً بـ«سديم البجع» أو «اللوبستر»، يُعد من أبرز مناطق ولادة النجوم في مجرة درب التبانة، ويقع على بعد نحو 5,500 سنة ضوئية عن الأرض.
وأكد أن هذا الإنجاز يعكس حرص الجمعية على دعم المواهب المحلية، وترسيخ مكانة الإمارات مركزاً إقليمياً رائداً في علوم وأبحاث الفلك.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 21 دقائق
- البيان
باحثة من جامعة الإمارات تنال 4 براءات اختراع في تصميم الأدوية والأجهزة الطبية
وقال: «تُعد هذه البراءات نتاجاً بارزاً على روح الابتكار العلمي والتميز التي نتبناها في جامعة الإمارات العربية المتحدة، إن قدرة الدكتورة عرابي على ربط التخصصات، من علوم الحوسبة إلى الطب والهندسة، تُبرز قوة الجامعة كمركز بحثي محوري شامل».


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
ندوة تناقش دور المكتبة الوطنية في بناء مجتمع المعرفة
نظم الأرشيف والمكتبة الوطنية ندوة بعنوان «المكتبة الوطنية مؤسسة استراتيجية في بناء مجتمع المعرفة» أكد المشاركون فيها أهمية المكتبة الوطنية في الوصول إلى المعرفة والمعلومات، ودعم البحث العلمي، وتعزيز الثقافة والمعرفة. وتطرقت الندوة التي حاضر فيها الأستاذ الدكتور حسن السريحي إلى خصائص مجتمع المعرفة، ودور مؤسسات المجتمع في تنمية وتطور مجتمع المعرفة، وقدمت لمحة عن دور المكتبات الوطنية في تنمية وتطور مجتمع المعرفة. وأكد حمد الحميري مدير إدارة البحوث والخدمات المعرفية في الأرشيف والمكتبة الوطنية، أن المكتبة الوطنية مسؤولة عن الإنتاج المعرفي الذي توليه قيادتنا الرشيدة اهتماماً كبيراً لإثراء العقول ودعم الابتكار والريادة في عصر التقدم التكنولوجي السريع والتحول الرقمي. وأشاد الحميري بالدكتور حسن السريحي أستاذ علم المكتبات والمعلومات، وبرؤيته الاستراتيجية لما تشهده المكتبات من تطور، وما يخبئه المستقبل لهذا القطاع المعرفي والمعلوماتي في ظل التقدم التقني والتحول الرقمي المتسارع.


الإمارات اليوم
منذ يوم واحد
- الإمارات اليوم
«التربية» تختتم أولمبياد الكيمياء الدولي.. و«الذهبية» من نصيب الصين
اختتمت وزارة التربية والتعليم النسخة الأضخم من أولمبياد الكيمياء الدولي 2025، التي شهدت نسبة مشاركة غير مسبوقة شملت 360 طالباً وطالبة من 90 دولة. وحرصت الوزارة على توفير مقومات تنظيم نسخة استثنائية لتكون علامة فارقة في تاريخ الأولمبياد العريق، الذي انطلق في عام 1968، وفاز بالمركز الأول شيان دو من الصين، وبالمركز الثاني فاتسلاف فيرنر من التشيك، وبالمركز الثالث ريبو سونغ من الصين. وسلمت الوزارة علم الأولمبياد إلى أوزبكستان، الدولة المستضيفة للنسخة المقبلة. وتمكن الطلبة من إجراء الاختبارات العملية في وقت واحد، نظراً إلى الاستعدادات الكبيرة التي عكفت عليها الوزارة لتنظيم هذه النسخة من الأولمبياد، لتكون واحدة من أفضل النسخ في تاريخه. وهنأت وزيرة التربية والتعليم، سارة بنت يوسف الأميري، الفائزين على ما حققوه من نجاحات تعكس قدراتهم المتقدمة في مجال الكيمياء. وبيّنت أن دولة الإمارات جعلت من الأجيال المقبلة ركيزة أساسية في رؤيتها التنموية الطموحة، حيث تعكس استضافة هذه النسخة من الأولمبياد التزام الدولة بتمكين الأجيال المقبلة، وتزويدهم بأدوات متقدمة تكفل لهم أدواراً فاعلة في المستقبل، وأشرفت على إعداد وتنفيذ الاختبارات لجنة علمية دولية ضمّت 23 خبيراً من 12 دولة، بمشاركة أكثر من 120 باحثاً ومساعد باحث من جامعة الإمارات العربية المتحدة، وبلغ إجمالي ساعات العمل التحضيرية أكثر من 10 آلاف ساعة. وضم الفريق الإماراتي المشارك في أولمبياد 2025 أربعة طلبة، وقد خضعوا لبرنامج تدريبي مكثف ومخيمات علمية داخل الدولة وخارجها.