logo
بكين: على الصين وروسيا العمل معاً من أجل السلام في الشرق الأوسط

بكين: على الصين وروسيا العمل معاً من أجل السلام في الشرق الأوسط

صحيفة الخليجمنذ 2 أيام
ذكرت وزارة الخارجية الصينية في بيان، الخميس، أن وزير الخارجية الصيني وانغ يي قال لنظيره الروسي سيرغي لافروف: إن على الصين وروسيا تعزيز التنسيق الاستراتيجي بينهما، لتعزيز السلام في الشرق الأوسط.
وأوضحت الخارجية الصينية، أن وانغ قال إن على البلدين أن يدفعا باتجاه حل دبلوماسي لأزمة الملف النووي الإيراني.
وجاءت تصريحات المسؤول الصيني خلال اجتماعه مع لافروف في كوالالمبور.
وقال وانغ: «لا يمكن تحقيق السلام من خلال القوة وممارسة الضغط لن يحل المشاكل»، مضيفاً أن الحوار والمفاوضات هما السبيل للخروج من هذه الأزمة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كيم جونغ أون يستقبل وزير الخارجية الروسي
كيم جونغ أون يستقبل وزير الخارجية الروسي

صحيفة الخليج

timeمنذ 44 دقائق

  • صحيفة الخليج

كيم جونغ أون يستقبل وزير الخارجية الروسي

موسكو - أ ف ب استقبل الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون السبت وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف الذي يزور كوريا الشمالية، حسبما أفادت وزارة الخارجية الروسية. وقالت الوزارة على تليغرام «استُقبل» لافروف من قبل كيم جونغ أون، مرفِقة بالخبر مقطع فيديو يظهر فيه الرجلان وهما يتصافحان. وقبل ذلك، التقى الوزير الروسي نظيرته الكورية الشمالية تشوي سون-هوي في مدينة وونسان على ساحل بحر اليابان، حيث افتتحت السلطات الكورية الشمالية منطقة سياحية جديدة في أواخر حزيران/ يونيو. وعزّزت موسكو وبيونغ يانغ تعاونهما العسكري في الأعوام الأخيرة، وقدمت كوريا الشمالية أسلحة وقوات لدعم روسيا في النزاع مع أوكرانيا. وفي وقت سابق السبت، أكد لافروف أنّ المسؤولين الكوريين الشماليين «أكدوا دعمهم لكل أهداف» الهجوم على أوكرانيا، وفقاً لوكالة الأنباء الروسية «تاس». وأعرب لافروف عن شكره للجنود الكوريين الشماليين «الأبطال» الذين ساندوا القوات الروسية في صدّ الهجوم الأوكراني على منطقة كورسك التي دخلت إليها قوات كييف في آب/ أغسطس 2024، وفق بيان صادر عن وزارة الخارجية الروسية. وفي نيسان/ إبريل، أعلنت موسكو استعادة السيطرة على المنطقة، وأشادت حينها بمساهمة الجنود الكوريين الشماليين في أول اعتراف رسمي بمشاركتهم في النزاع. ورداً على سؤال بشأن إمكان نشر قوات كورية شمالية في مناطق أخرى على الجبهة، قال لافروف إن القرار «يعود بالكامل إلى بيونغ يانغ»، حسبما نقلت عنه وكالة «تاس». وأضاف «ننطلق من مبدأ أن جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية تحدد بنفسها الشكل الذي نُنفّذ من خلاله هذه الشراكة الاستراتيجية». وتأتي زيارة سيرغي لافروف بعد شهر ونصف الشهر من زيارة مماثلة قام بها رئيس مجلس الأمن القومي الروسي سيرغي شويغو لبيونغ يانغ، في الذكرى الأولى لتوقيع اتفاق دفاع متبادل بين البلدين. ووقع البلدان هذا الاتفاق خلال زيارة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لكوريا الشمالية العام الماضي. وفي مؤشر آخر إلى التقارب، أجازت الوكالة الروسية لتنظيم الملاحة الجوية روسافياتسيا لشركة الطيران الروسية «نوردويند إيرلاينز» بأن تسير رحلتين أسبوعياً بين موسكو وبيونغ يانغ. ورحّب لافروف السبت باستئناف الرحلات الجوية، مؤكداً أنه «من المخطط أيضاً إعادة تشغيل خطوط النقل البحري»، وفق وكالة «تاس».

باراك: لبنان أمام تهديد وجودي.. وقد يعود لـ"بلاد الشام"
باراك: لبنان أمام تهديد وجودي.. وقد يعود لـ"بلاد الشام"

سكاي نيوز عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سكاي نيوز عربية

باراك: لبنان أمام تهديد وجودي.. وقد يعود لـ"بلاد الشام"

وحذر باراك ، في حديثه لصحيفة "ذا ناشيونال"، من أن "لبنان يُواجه خطر الوقوع في قبضة القوى الإقليمية ما لم تتحرك بيروت لمعالجة مخزونات أسلحة حزب الله". وصرح باراك بأن "لبنان بحاجة إلى حل هذه القضية، وإلاّ فقد يواجه تهديدا وجوديا". وأضاف: "لديك إسرائيل من جهة، إيران من جهة أخرى، والآن لديك سوريا التي تتجلى بسرعة كبيرة، لدرجة أنه إذا لم يتحرك لبنان، فسيصبح مرة أخرى بلاد الشام". وتابع: "السوريون يقولون إن لبنان هو منتجعنا الساحلي. لذلك نحن بحاجة للتحرك، وأنا أعرف مدى إحباط الشعب اللبناني. هذا يزعجني". وأبرز باراك أن الولايات المتحدة والسعودية وقطر جاهزون لمساعدة لبنان إذا بادر الأخير بالتحرك. يذكر أن باراك قدّم الشهر الماضي اقتراحا للسلطات اللبنانية يتضمن نزع سلاح حزب الله وإجراء إصلاحات اقتصادية لمساعدة البلاد على الخروج من أزمة مالية استمرت 6 سنوات، وهي من الأسوأ في التاريخ الحديث. ويربط الاقتراح الأميركي المساعدة في إعادة الإعمار ووقف عمليات الجيش الإسرائيلي بنزع سلاح حزب الله بالكامل في جميع أنحاء البلاد. وردت السلطات اللبنانية على الاقتراح، بتقديم وثيقة من 7 صفحات تطالب بانسحاب إسرائيلي كامل من الأراضي المتنازع عليها، بما في ذلك مزارع شبعا ، وتؤكد سيطرة الدولة على جميع الأسلحة مع التعهد بتفكيك ترسانة حزب الله في جنوب لبنان. وقال باراك إن رد فعل المسؤولين اللبنانيين كان "مرنا جدا"، رغم أن هناك نقاط خلاف لا تزال قائمة. وشدد على ضرورة تحرك لبنان بسرعة، متحدثا عن أهمية اتخاذ خطوة جادة تجاه نزع سلاح الحزب. وأشار إلى أن الجيش اللبناني يعمل "بميزانية محدودة"، مما اضطر قوات اليونيفيل إلى تعبئة 10,000 جندي لتعويض النقص. كما قال المبعوث الأميركي: "إن أي محاولة لنزع سلاح حزب الله بشكل كامل قد تثير اضطرابات وتؤدي إلى حرب أهلية". واقترح أن يتفق الحزب على نزع أسلحته الثقيلة، بما في ذلك الصواريخ والطائرات من دون طيار، وتسليمها لمخازن مراقبة تحت آلية تشمل الولايات المتحدة وفرنسا وإسرائيل والجيش اللبناني.

كوريا الشمالية تستقبل لافروف وتؤكد دعمها لروسيا في حرب أوكرانيا
كوريا الشمالية تستقبل لافروف وتؤكد دعمها لروسيا في حرب أوكرانيا

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

كوريا الشمالية تستقبل لافروف وتؤكد دعمها لروسيا في حرب أوكرانيا

سيؤول -رويترز ذكرت وكالة تاس الروسية الرسمية للأنباء، أن وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف التقى مع نظيره الكوري الشمالي في مدينة وونسان الساحلية اليوم السبت، وأن بيونج يانج أكدت دعمها للعمليات العسكرية الروسية في أوكرانيا. وغادر لافروف العاصمة الماليزية كوالالمبور أمس الجمعة بعد اجتماع وزراء خارجية رابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان)، ووصل في اليوم نفسه إلى وونسان في كوريا الشمالية، التي تضم منتجعاً ساحلياً افتتح حديثاً ولكنها معروفة أيضاً بمنشآتها الصاروخية والبحرية. وزيارة لافروف هي أحدث اجتماع رفيع المستوى بين البلدين في الوقت الذي يوطدان فيه تعاونهما الاستراتيجي والذي يشمل الآن اتفاقية دفاع مشترك. ونقلت تاس عن لافروف قوله «تبادلنا وجهات النظر حول الوضع المحيط بالأزمة الأوكرانية... وأكد أصدقاؤنا الكوريون دعمهم الراسخ لجميع أهداف العملية العسكرية الخاصة وكذلك لتحركات القيادة الروسية والقوات المسلحة الروسية». وذكرت أجهزة المخابرات الكورية الجنوبية أن كوريا الشمالية قد تستعد لنشر قوات إضافية في يوليو/تموز أو أغسطس/آب، بعد إرسالها أكثر من 10 آلاف جندي للقتال إلى جانب روسيا في الحرب ضد أوكرانيا. ووافقت كوريا الشمالية على إرسال ستة آلاف من المهندسين العسكريين وعمال البناء لإعادة إعمار منطقة كورسك الروسية، حيث نفذت القوات الأوكرانية توغلاً حدودياً واسع النطاق قبل نحو عام. وقالت وكالات أنباء روسية أخرى إنه من المتوقع أن يسافر لافروف بعد ذلك إلى الصين لحضور اجتماع منظمة شنغهاي للتعاون، والذي من المقرر أن ينعقد يومي الاثنين والثلاثاء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store