
العثور على سفينة غامضة تعود إلى القرن الـ16 قبالة الساحل الفرنسي
ووفقا لما نشرته مجلة Smithsonian Magazine رصدت بقايا السفينة بواسطة مسبار صدى الصوت التابع للبحرية الفرنسية في البحر الأبيض المتوسط قرب بلدة راماتوي، حيث ترقد السفينة التجارية التي يبلغ طولها 30 مترا وعرضها 7 أمتار على عمق 2600 متر.
يذكر أن الغواصة "مينيرفا" التي غرقت عام 1968 كانت أعمق حطام سفينة في المياه الفرنسية، وهي ترقد حاليا على عمق يتجاوز 1.4 ميل (حوالي 2.25 كم).
ونظرا لأن عمق موقع السفينة أكبر من جميع حطام سفن أخرى غرقت في المياه الإقليمية الفرنسية، فقد أثار مصيرها اهتمام العلماء. ويُعتقد أن السفينة انقلبت، لكن السبب وراء ذلك لا يزال غير واضح.
ويشار إلى أن القسم الخلفي من عنبر السفينة فارغ تماما، وهو أمر غير معتاد بالنسبة للسفن التجارية، بينما يوجد في القسمين الأمامي والأوسط كمية كبيرة من الأواني الخزفية وقضبان معدنية بحالة حفظ ممتازة.
يذكر أن الإعلام الفرنسي قد أفاد في وقت سابق بأن السفينة التي عثر عليها الجيش الفرنسي كانت في طريقها من إيطاليا إلى وجهة مجهولة. كما أفاد بالعثور على سفينة الكابتن كوك البريطاني المشهور الغارقة منذ 250 عاما قبالة سواحل الولايات المتحدة.
المصدر: روسيسكايا غازيتا
كشف سقوط شجرة في إحدى الغابات الجبلية في شمال ولاية أونتاريو الكندية عن نقش روني نادر عمره 200 عام محفور على صخرة أطلق عليها ( وواوا).
عثر قبالة سواحل كولومبيا على حطام سفينة شراعية غارقة تحمل كنوزا من بيرو، قد تكون السفينة الأسطورية "سان خوسيه"، وهو ما يصدقه علماء الآثار بالفعل.
وثّقت لقطات مرعبة أشخاصا وهم يصارعون من أجل النجاة، بعدما انقلب فيهم قارب سياحي كان يقل 89 راكبا، قبالة سواحل بالي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 2 أيام
- روسيا اليوم
اكتشاف نوع جديد من الديناصورات بحجم كلب
وأطلق العلماء على الديناصور المكتشف اسم Enigmacursor mollyborthwickae الذي كان حجمه بحجم كلب لابرادور ريتريفر تقريبا، حيث يشكل ذيله حوالي نصف طوله. وكان هذا الديناصور "خفيف البنية" نسبيا ووزنه يقارب وزن كلب الكولي. كان عاشبا ويمشي على قوائم خلفية طويلة، ما يشير إلى أنه كان عداء سريعا نسبيا، قادرا على الهروب بسرعة من الحيوانات المفترسة. ويذكر أن العلماء عثروا على العديد من العظام في كولورادو بين عامي 2021 و2022، ولكن الجمجمة وأجزاء من العمود الفقري كانت مفقودة، ما حال دون تحديد العلماء لطوله بدقة. وبعد دراسة العظام بصورة مفصلة ودقيقة، توصل الخبراء إلى أن العينة تتميز بخصائص فريدة لا تشبه أي نوع آخر من الديناصورات المعروفة سابقا. ويقول البروفيسور بول باريت الباحث في متحف التاريخ الطبيعي بلندن والذي أشرف على الدراسة: "هذه الديناصورات الصغيرة جدا العاشبة نادرة جدا. ومن النادر العثور على هيكل عظمي كامل، بدلا من قطع مختلفة من عظامها، لذلك، هي غير مدروسة جيدا". وتجدر الإشارة إلى أنه من المتوقع عرض الهيكل العظمي لهذا الديناصور في متحف التاريخ الطبيعي بلندن. المصدر: تاس عثر علماء الآثار من مؤسسة دينوبوليس في مقاطعة تيرويل الإسبانية، وتحديدا في موقع إستان دي كولون الأحفوري، على جمجمة ستيجوصور محفوظة جزئيا، عمرها حوالي 150 مليون عام. يبدو أن أسلاف أحد أشهر الديناصورات "التيرانوصور ريكس" هاجرت إلى أمريكا الشمالية عبر أراضي روسيا الحالية. اكتشف فريق من علماء الحفريات من متحف التاريخ الطبيعي في المملكة المتحدة وجامعة برمنغهام وجامعة سيدي محمد بن عبد الله في المغرب، أقدم ديناصور سيرابودان طيري الورك معروف حتى الآن. قدمت الهياكل العظمية للديناصورات المكتشفة في الصين معلومات مفيدة للعلماء عن تكاثر هذه الزواحف في بداية العصر الجوراسي. أعلنت جامعة بطرسبورغ أن العلماء عثروا في إقليم كراسنويارسك على بقايا بليزوصورات وموساصورات وسلاحف.


روسيا اليوم
منذ 4 أيام
- روسيا اليوم
عملاق غازي بارد في نظام نائي.. جيمس ويب يكتشف أول كوكب خارجي له
ويقع الكوكب المكتشف حديثا الذي أطلق عليه اسم TWA 7 b، على بعد نحو 110 سنوات ضوئية من الأرض ضمن كوكبة "أنتليا"، ويدور حول نجم شاب قريب يعرف باسم TWA 7. 🆕 Webb has captured evidence of a lightweight planet orbiting the star TWA 7!Read more: or 🧵👇 ووفقا للعلماء، فإن TWA-7b هو عملاق غازي بارد يدور حول نجمه المضيف (قزم أحمر) على مسافة هائلة تبلغ 52 ضعف المسافة بين الأرض والشمس. لو كان هذا الكوكب في نظامنا الشمسي، لوجدناه في حزام كايبر، بعيدا جدا عن مدار بلوتو. TWA 7 b: James Webb Space Telescope Finds Its First New Exoplanet وقال المركز الوطني الفرنسي للبحث العلمي (CNRS) في بيان: "بعد استبعاد احتمال وجود تحيز في الملاحظة، خلص العلماء إلى أنه على الأرجح كوكب خارجي". والقطت الصورة باستخدام "كرونوغراف" (حاجب ضوئي) متطور مثبت على أداة التلسكوب للأشعة تحت الحمراء المتوسطة (MIRI)، والتي صممت خصيصا لحجب الضوء الساطع للنجوم، ما يسمح برصد الأجسام الخافتة القريبة منها، مثل الكواكب الخارجية. وهذا الاكتشاف، الذي قاده باحثون من المركز الفرنسي بالتعاون مع المفوضية الفرنسية للطاقات البديلة والطاقة الذرية، نشرت تفاصيله في دراسة حديثة بمجلة Nature العلمية. ومن خلال تحليل قرص الحطام الصخري والغبار المحيط بالنجم، لاحظ العلماء وجود حلقات متحدة المركز، وهو ما دفعهم سابقا إلى افتراض أن هذه الهياكل ناتجة عن تفاعلات جاذبية بين الكواكب الناشئة ومواد أولية غير معروفة. ومن بين النظامين اللذين تمت دراستهما، تميز نظام TWA 7 بوجود ثلاث حلقات واضحة، إحدها ضيقة جدا وتحيط بها منطقتان شبه خاليتين من أي مواد. وكشفت الصورة التي التقطها تلسكوب جيمس ويب عن مصدر محتمل لهذه الحلقات، حيث أكدت محاكاة دقيقة تشكل حلقة رفيعة وفراغ يشبه "الثقب" في الموقع الدقيق للكوكب، وهو ما يتطابق تماما مع الملاحظات المسجلة. ويتميز الكوكب TWA 7 b بكتلة قريبة من كتلة زحل، لكنه أخف بعشر مرات من الكواكب الخارجية التي تم تصويرها سابقا، ما يجعله أكثر وضوحا في نطاق الأشعة تحت الحمراء المتوسطة. كما أن الكواكب حديثة التكوين في مثل هذه الأنظمة ما تزال تحتفظ بحرارتها العالية، ما يجعلها أكثر سطوعا مقارنة بالكواكب الأقدم. ويضاف هذا الكوكب إلى قائمة تضم أكثر من 5900 كوكب خارجي مؤكد حتى الآن، معظمها يدور حول نجوم أخرى في مجرة درب التبانة. ومع ذلك، تعتقد ناسا أن هناك مليارات الكواكب الخارجية التي تنتظر الاكتشاف. وتعد دراسة هذه الكواكب أمرا بالغ الأهمية لفهم أفضل لتكوين الأنظمة الكوكبية، بما في ذلك نظامنا الشمسي، على الرغم من التحديات التقنية الكبيرة التي تواجه العلماء بسبب طغيان ضوء النجوم على الأجسام الخافتة. ويعول العلماء على تلسكوب جيمس ويب في التقاط صور لكواكب أصغر حجما وأقل كتلة في المستقبل، بما في ذلك الكواكب الشبيهة بالأرض. ويرى المركز الفرنسي أن هذا الاكتشاف يمثل خطوة مهمة نحو تصوير كواكب خارجية أصغر حجما وأقرب في خصائصها إلى الأرض، بعيدا عن الكواكب الغازية العملاقة التي هيمنت على الاكتشافات السابقة. المصدر: إندبندنت أصدرت تعاونية "كوسموس" العلمية الدولية أكثر خريطة كونية تفصيلا على الإطلاق لتصبح متاحة للجميع. تمكن تلسكوب جيمس ويب الفضائي من رصد مجرة تعد الأبعد على الإطلاق، حيث يعود ضوؤها إلى وقت قريب جدا من بداية الكون، تحديد بعد 280 مليون سنة فقط من الانفجار العظيم. تمكن تلسكوب جيمس ويب من كشف النقاب عن تفاصيل مذهلة لمنطقة "القوس C" الواقعة بالقرب من مركز مجرتنا درب التبانة، في اكتشاف علمي مهم يلقي الضوء على أحد أكثر الأماكن غموضا في الكون.


روسيا اليوم
منذ 4 أيام
- روسيا اليوم
فاعلية مشكوك فيها على حساب الآخرين.. ما الصواريخ التي ستسلمها بريطانيا لأوكرانيا؟
ووفقا لصحيفة "الغارديان" البريطانية، فالمقصود بالأمر هو 350 صاروخا "أرض - جو" من نوع ASRAAM بقيمة 70 مليون جنيه إسترليني (حوالي 95 مليون دولار). إن صواريخ ASRAAM التي صُممت كصواريخ "جو- جو" للطائرات، أعيد تصنيعها بشكل عاجل إلى نسخة "أرض- جو" لإطلاقها من المنصات ذاتية الحركة Raven المستخدمة هيكل Supacat HMT. أما منصات الإطلاق نفسها المعروفة في القوات المسلحة الأوكرانية باسم FrankenSAM، فهي عبارة عن نظام مرتجل تم تجميعه من مكونات طائرات متقادمة تابعة لسلاح الجو الملكي. ولم يخضع النظام سوى لثلاث تجارب إطلاق اختبارية قبل أول استخدام قتالي له في أوكرانيا. وأقصى مدى للعمل في النسخة البرية لا يتجاوز 15 كيلومترا، وارتفاع إصابة الأهداف يصل إلى 6 آلاف متر. وفي الوقت نفسه، فإن موثوقية النظام تثير الشكوك، فقد أفادت وسائل الإعلام العام الماضي بأن إحدى هذه المنصات دمرتها طائرة مسيرة روسية من نوع "لانتست". ويثير تساؤلات كذلك توريد بدائل الدفاع الجوي هذه في ظل النقص الحقيقي في وسائل فعالة لصد الهجمات الجوية. ويبدو تحويل صواريخ "جو-جو" إلى "أرض – جو" إجراء طارئا، وليس حلا استراتيجيا، مع الأخذ في الاعتبار التكاليف والخصائص القتالية المشكوك فيها، وتظل فعالية مثل هذه الأنظمة محل جدل. مع ذلك، فإن نقل الذخائر التي يقترب تاريخ صلاحيتها من النفاد تدريجيا يتيح للمنتجين البريطانيين التخلص بسرعة من جزء من المخزون المتراكم لديهم بدون تكاليف إتلافه. وبالنسبة للندن، فإن هذه المساعدة ليست مجرد "لفتة دعم"، بل هي طريقة مربحة للتخلص من سلاح مع تحقيق ربح، وعلى حساب الآخرين كما يبدو. المصدر: روسيسكايا غازيتا أعلنت بريطانيا، الثلاثاء، أنها ستشتري 12 طائرة مقاتلة من طراز F-35A من الولايات المتحدة، وهي طائرات قادرة على حمل قنابل نووية حرارية تكتيكية من طراز B61-12. قام العلماء في جامعة "بريستول" بمحاكاة "زلزال" اصطناعي عبر أكبر منصة اهتزازية في بريطانيا لاختبار متانة منزل مُنتج بالطباعة ثلاثية الأبعاد.