
نتنياهو يعاني من التهاب معوي نتيجة تناوله طعاماً فاسداً
ونقلت الصحيفة عن مكتب رئيس الوزراء قوله في بيان له: "بعد شعوره بالتعب خلال الليل، خضع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لفحص في منزله من جانب البروفيسور ألون هيرشكو، رئيس قسم الأمراض الباطنية في مستشفى هداسا عين كارم، وتبين أنه يعاني من التهاب معوي نتيجة تناوله طعاما فاسدا".
وأضاف البيان أنه "بعد أن أجرى فحوصات إضافية، وصفت حالة رئيس الوزراء بأنها جيدة، وهو يتلقى حاليا العلاج الطبي من خلال السوائل عن طريق الوريد، إثر إصابته بالجفاف المصاحب للمرض".
وجاء في البيان: "سيستريح رئيس الوزراء في منزله لمدة ثلاثة أيام، وسيدير شؤون الدولة من هناك، وذلك بناء على تعليمات أطبائه".
وأشارت الصحيفة الإسرائيلية إلى أن ذلك يأتي بعد غياب نتنياهو عن اجتماع الحكومة اليوم الأحد.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 4 ساعات
- الإمارات اليوم
كيف تساهم جرعة من زيت الزيتون يومياً في صحة أفضل؟
يُعتبر زيت الزيتون من أصح الدهون التي يُمكن تناولها، وقد ارتبطت الأنظمة الغذائية الغنية بزيت الزيتون بعمر أطول، وأكثر صحة، وانخفاض خطر الإصابة بأمراض القلب. يستمتع معظم الناس بزيت الزيتون في أطباق مثل السلطات، واستخدامه زيتاً للطهي. ومع ذلك، يُشجع بعض المؤثرين في مجال الصحة والعافية على شرب جرعة من زيت الزيتون على معدة فارغة يومياً لتعزيز الصحة. ولكن هل هذا التوجه ضروري؟ و هل لجرعات زيت الزيتون أي فوائد؟ لزيت الزيتون آثار صحية مذهلة. تُشير الدراسات إلى أن تناول زيت الزيتون بانتظام قد يحمي من العديد من الحالات الصحية الشائعة، بما في ذلك أمراض القلب، وداء السكري من النوع الثاني، ومن أبرز فوائده: مضاد للالتهابات يحتوي زيت الزيتون على دهون أحادية غير مشبعة تُسمى حمض الأوليك، والتي تتميز بخصائص قوية مضادة للالتهابات. قالت كيلي جونز، أخصائية التغذية الرياضية المعتمدة، لمجلة «هيلث»: «زيت الزيتون غني أيضاً بالبوليفينول، وهي فئة من المواد الكيميائية النباتية ذات تأثيرات مضادة للأكسدة». هذه الدهون الأحادية غير المشبعة، بالإضافة إلى مركبات أخرى موجودة في زيت الزيتون، مثل مضادات الأكسدة الكاروتينية، قد تقلل من عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب، مثل تصلب الشرايين (تراكم اللويحات في الشرايين). وجدت دراسة أجريت عام 2021 على ما يقرب من 93 ألف أميركي أن من تناولوا نصف ملعقة كبيرة أو أكثر من زيت الزيتون يومياً انخفض لديهم خطر الإصابة بأمراض القلب بنسبة 14 في المائة مقارنةً بمن لم يتناولوا زيت الزيتون. قد يحمي من داء السكري من النوع الثاني قد يحمي النظام الغذائي الغني بزيت الزيتون أيضاً من داء السكري من النوع الثاني. وجدت دراسةٌ أُجريت عام 2022 أن كل حصةٍ إضافيةٍ مقدارها 25 غراماً يومياً من زيت الزيتون ارتبطت بانخفاضٍ بنسبة 22 في المائة من خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. قد يُساعد على عيش حياةٍ أطول وأكثر صحة يُساعد استبدال زيت الزيتون بدهون مثل الزبدة والسمن النباتي على عيش حياةٍ أطول، وأكثر صحة. وجدت دراسةٌ أُجريت عام 2024، وشملت بياناتٍ عن 22 ألفاً و896 بالغاً إيطالياً، أن من تناولوا أكثر من 30 غراماً من زيت الزيتون يومياً انخفض لديهم خطر الوفاة لجميع الأسباب بنسبة 20 في المائة، وانخفض لديهم خطر الوفاة بالسرطان بنسبة 23 في المائة، وانخفض لديهم خطر الوفاة بأمراض القلب بنسبة 25 في المائة، مُقارنةً بالمشاركين الذين تناولوا 15 غراماً أو أقل من زيت الزيتون يومياً. كما قد يُعزز تناول زيت الزيتون أيضاً الوظائف الإدراكية، ويحمي من التدهور المعرفي. هل هناك فوائد خاصة لشربه بمفرده؟ على الرغم من أن العديد من الناس يؤكدون أن شرب زيت الزيتون يقدم فوائد فريدة، فإنه لا يوجد حالياً أي بحث يظهر أن شرب زيت الزيتون على معدة فارغة أفضل من تناوله بالطرق التقليدية، مثل رشه على أطباق كالسلطات. أوضحت جونز قائلة: «في حين أن الأبحاث لا تدعم حتى الآن فوائد شرب زيت الزيتون مباشرة مقارنةً بإضافته بطرق أخرى، إلا أنه قد تكون هناك اختلافات بين استهلاك زيت الزيتون الطازج وزيت الزيتون المُسخّن». يمكن للحرارة أن تؤثر على جودة زيت الزيتون. على سبيل المثال، تُظهر الدراسات أن المحتوى الفينولي لزيت الزيتون البكر الممتاز يمكن أن ينخفض بنسبة 40 في المائة عند درجة حرارة 248 فهرنهايت (أي 120 درجة مئوية)، وبنسبة 75 في المائة عند درجة حرارة 338 فهرنهايت (نحو 170 درجة مئوية)، وذلك بعد طهيه لمدة 15-60 دقيقة، مقارنةً بزيت الزيتون البكر الممتاز الخام. في حين يمكن استخدام زيت الزيتون البكر الممتاز في العديد من طرق الطهي متوسطة الحرارة، مثل القلي والخبز، إلا أن زيت الزيتون البكر غير المطبوخ قد تكون له فوائد مضادة للأكسدة أكثر. علاوة على ذلك، قد يكون تناول جرعة من زيت الزيتون أسهل لبعض الأشخاص. وقالت جونز: «قد تكون جرعة مباشرة من زيت الزيتون طريقة سريعة وسهلة لضمان تناول كمية كافية من الدهون الأحادية غير المشبعة، على غرار الطريقة التي يتناول بها العديد من الأشخاص مكملات أوميغا 3 من خلال أقراص بدلاً من تناول الأسماك الدهنية بانتظام».


صحيفة الخليج
منذ 6 ساعات
- صحيفة الخليج
1.5 مليون درهم دعماً لمبادرات «دبي الصحية» وبرامجها
أعلنت «جمعية دبي الخيرية» تخصيص 1.5 مليون درهم لدعم مبادرات «دبي الصحية» وبرامجها. وقد خُصص المبلغ بواقع مليون درهم، لدعم برنامج «عاون»، التابع لمؤسسة الجليلة والمعني بتوفير الرعاية الطبية للمرضى المقيمين في دولة الإمارات، ممن لا يستطيعون تحمل كلف العلاج، و500 ألف درهم، لبرنامج المنح الدراسية الطبية، لطلبة جامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية. وتأتي هذه الخطوة تجسيداً لرؤية الجمعية في دعم القطاعات الحيوية التي تخدم المجتمع وتُسهم في بناء مستقبل أفضل؛ فعبر هذه المبادرة، تسعى الجمعية إلى دفع عجلة التطور في الرعاية الصحية وتوجيه الموارد بكفاءة وفعالية، وتمكين الباحثين من تحقيق إنجازات تخدم الإنسانية. وقدّم الدعم المالي خلال لقاء رسمي في مقر «دبي الصحية»، بحضور أحمد السويدي، المدير التنفيذي للجمعية، والدكتور عامر الزرعوني، المدير التنفيذي للمؤسسة، ومصطفى كرم، نائب رئيس مجلس إدارة الجمعية، والمهندس عادل عبيد السويدي، عضو مجلس الإدارة وأمين الصندوق. وقال أحمد السويدي «فخورون بتقديم هذا الدعم لمؤسسة الجليلة وجامعة محمد بن راشد، لدورهما الحيوي والرائد في الارتقاء بالقطاع الصحي في الدولة. وهذا التخصيص ليس مجرد دعم مالي، بل تجسيد لشراكة استراتيجية». وأعرب الدكتور عامر الزرعوني، عن فخره بالشراكة المتواصلة مع الجمعية. كما ثمّن دورها في دعم الجامعة في المنح الدراسية والبحث العلمي، ليجسد هذا التعاون التزاماً مشتركاً للارتقاء بصحة الإنسان، وتمكين المعرفة كونها إحدى الركائز الجـــــوهرية للنهوض بالقطاع الطبي.


الإمارات اليوم
منذ 7 ساعات
- الإمارات اليوم
«دبي الخيرية» تخصص 1.5 مليون درهم لدعم «دبي الصحية»
أعلنت جمعية دبي الخيرية تخصيص مبلغ 1.5 مليون درهم لدعم مبادرات وبرامج دبي الصحية، ويشمل التبرع مؤسسة الجليلة، ذراع العطاء لـ«دبي الصحية»، وجامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية، ذراع التعلم والاكتشاف. وخُصص المبلغ بواقع مليون درهم لدعم برنامج «عاون»، التابع لمؤسسة الجليلة، والمعني بتوفير الرعاية الطبية للمرضى المقيمين في الإمارات ممن لا يستطيعون تحمل تكاليف العلاج، و500 ألف درهم لبرنامج المنح الدراسية الطبية، لطلبة جامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية، وتأتي الخطوة تجسيداً لرؤية جمعية دبي الخيرية في دعم القطاعات الحيوية التي تخدم المجتمع، وتُسهم في بناء مستقبل أفضل. وقدّم الدعم خلال لقاء في مقر «دبي الصحية»، بحضور المدير التنفيذي للجمعية، أحمد إبراهيم السويدي، والمدير التنفيذي لمؤسسة الجليلة، الدكتور عامر الزرعوني، ونائب رئيس مجلس إدارة الجمعية، مصطفى كرم، وعضو مجلس الإدارة وأمين صندوق الجمعية، المهندس عادل عبيد السويدي. وقال أحمد السويدي: «نحن فخورون بتقديم هذا الدعم لمؤسسة الجليلة وجامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية، لما لهما من دور حيوي في الارتقاء بالقطاع الصحي في الدولة، وهذا تجسيد لشراكة استراتيجية تهدف إلى تعزيز جودة حياة الأفراد، والنهوض بالتنمية الاجتماعية في دبي». من جانبه، أعرب الدكتور عامر الزرعوني عن فخره بالشراكة المتواصلة مع الجمعية، بما يؤكد تضافر الجهود لتوسيع نطاق العمل الخيري والإنساني. وقال: «يجسد هذا التعاون التزاماً مشتركاً للارتقاء بصحة الإنسان، وتمكين المعرفة باعتبارها إحدى الركائز الجوهرية للنهوض بالقطاع الطبي، بما يتماشى مع مستهدفات أجندة دبي الاجتماعية (33)». ويأتي الدعم في إطار سلسلة من المبادرات التي تُطلقها الجمعية، باعتبارها نموذجاً رائداً في العمل الإنساني، بهدف الإسهام في تطوير مختلف القطاعات الحيوية في دبي، بما في ذلك الصحة والإسكان والتعليم والرعاية الاجتماعية، وتأكيد التزامها بمواصلة دورها الفعال في إحداث تغيير إيجابي في حياة الأفراد والمجتمع.