logo
باحثة سياسية: انسحاب إسرائيل من لبنان ضرورة.. والحكومة تضع الإصلاحات أولويتها

باحثة سياسية: انسحاب إسرائيل من لبنان ضرورة.. والحكومة تضع الإصلاحات أولويتها

بوابة الفجر٢٧-٠٢-٢٠٢٥
أكدت الدكتورة زينة منصور، الأكاديمية والباحثة السياسية، أن تصريحات رئيس الوزراء اللبناني نواف سلام حول أولوية انسحاب إسرائيل الكامل من الأراضي اللبنانية تأتي في سياق الالتزام بالتعهدات الدولية، خاصة أن الحكومة الحالية تحظى بدعم دولي وعربي غير مسبوق، وقد نالت الثقة المحلية لتنفيذ عدد من الإصلاحات خلال فترة قصيرة لا تتجاوز 14 شهرًا.
أوضحت منصور خلال مداخلة مع الإعلامية حبيبة عمر، ببرنامج "المشرق العربي"، على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن الحكومة وضعت عدة ملفات على سلم الأولويات، أبرزها تطبيق القرار الدولي 1701، بما يشمل احتكار الجيش اللبناني للسلاح، إجراء الانتخابات النيابية والبلدية في مواعيدها، التعيينات الإدارية، لا سيما في قطاع الكهرباء، الاتصالات، الطيران المدني، والإعلام، إصلاح القطاع المصرفي وإعادة هيكلة الاقتصاد، لمعالجة الأزمة المالية المستمرة منذ 2019.
وأضافت منصور، أن لبنان يعاني من أزمة مالية خانقة، حيث بلغ الدين العام 100 مليار دولار، في حين تتراوح الخسائر المالية في البنك المركزي بين 70 و77 مليار دولار.
وأشارت إلى أن لبنان يواجه تحديات اقتصادية كبرى، منها إعادة أموال المودعين المقدرة بنحو 90 مليار دولار، في ظل احتياطي لا يتجاوز 11 مليار دولار في البنك المركزي، تنشيط الاقتصاد الإنتاجي لزيادة النمو وتقليل الاعتماد على القروض والمساعدات الخارجية، إعادة الثقة في النظام المالي، خاصة أن لبنان موضوع حاليًا على اللائحة الرمادية لمجموعة العمل المالي (FATF) بسبب الشبهات حول تمويل الإرهاب وغسيل الأموال، إعادة هيكلة القطاع المصرفي بطريقة عادلة، دون تحميل المودعين وحدهم الخسائر.
إعادة الإعمار والتحديات الدولية
تحدثت منصور عن ملف إعادة الإعمار، مؤكدة أنه أولوية قصوى، خاصة أن الخسائر الاقتصادية والمادية جراء الحرب الأخيرة تُقدر بين 8 و10 مليارات دولار، تشمل 5 مليارات دولار خسائر في الوحدات السكنية (مدمرة كليًا أو جزئيًا)، 5 مليارات دولار خسائر في المؤسسات التجارية والشركات.
وأشارت إلى أن الدول المانحة تشترط تقديم المساعدات والقروض الميسرة مقابل التزام لبنان بالقرارات الدولية، وعلى رأسها القرار 1701، الذي ينص على احتكار السلاح بيد الجيش اللبناني، بالإضافة إلى تنفيذ الإصلاحات المالية والإدارية.
ختامًا، أكدت منصور أن الحكومة تواجه اختبارًا صعبًا في إعادة بناء الاقتصاد اللبناني، مشيرة إلى أن نجاحها يعتمد على قدرتها على تحقيق الإصلاحات المطلوبة دوليًا، واستعادة ثقة المواطنين والمجتمع الدولي في آن واحد.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مكافأة ضخمة.. كم حصد ريال مدريد بعد التأهل لنصف نهائي مونديال الأندية؟
مكافأة ضخمة.. كم حصد ريال مدريد بعد التأهل لنصف نهائي مونديال الأندية؟

يلا كورة

timeمنذ 23 دقائق

  • يلا كورة

مكافأة ضخمة.. كم حصد ريال مدريد بعد التأهل لنصف نهائي مونديال الأندية؟

عزز نادي ريال مدريد مكاسبه المادية، في بطولة كأس العالم للأندية، عقب تغلبه على نظيره بوروسيا دورتموند الألماني، بثلاثة أهداف مقابل هدفين، ليتأهل لنصف نهائي المونديال. وحصد ريال مدريد 21 مليون دولار، بعد الفوز على بوروسيا دورتموند، ليستمر في الظفر بالجوائز المالية. ووفقًا لما أعلنه الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" قبل البطولة، فإن الأندية الأوروبية حصلت على مكافأة للمشاركة في مرحلة المجموعات، تتراوح بين 12 إلى 38 مليون دولار. وحصل ريال مدريد على 5 مليون دولار في دور المجموعات، بعدما حقق فوزين وتعادل، حيث تصل مكافأة الانتصار لـ 2 مليون والتعادل مليون وحيد. وفي المقابل تبلغ مكافأة التأهل لدور الـ 16 حوالي 7.5 مليون دولار، و13.125 مليون دولار للمتأهل إلى ربع النهائي، وتبلغ مكافأة بلوغ المربع الذهبي 21 مليون دولار.

اليمن و الموساد "تقارير و مصادر"
اليمن و الموساد "تقارير و مصادر"

يمرس

timeمنذ 29 دقائق

  • يمرس

اليمن و الموساد "تقارير و مصادر"

عادل السياغي 1 – تمهيد عام يُعَدّ «الموساد» (معهد الاستخبارات والمهامّ الخاصّة) الذراع الخارجيّة الأبرز في منظومة الأمن القوميّ الإسرائيلي، إلى جانب «أمان» العسكري و«شين بيت» الداخلي. منذ إنشائه سنة 1949 وهو يعمل مباشرة تحت إشراف رئيس الوزراء، ويُقدَّر عدد كوادره بنحو 7,000 شخص وميزانيّته بنحو 2,7 مليار دولار سنويّاً، ما يمنحه قدرةً لوجستيّة وبشريّة توازي أكبر وكالات العالم. الطبيعة السرّيّة لهيكله تمنح الموساد مرونةً كبيرة في الانتشار داخل بيئات معادية، مستنداً إلى شبكة وكلاء محليّين وأغطية دبلوماسيّة وتجاريّة أصبحت تُعرَّف إسرائيليّاً بسياسة «المعركة ما بين الحروب» التي تهدف إلى استباق التهديدات خارج الحدود. 2 – الهيكل التشغيلي وأساليب التجنيد التقسيمات المعلنة جزئيّاً تَشمل شعبة «تسومِت» لتشغيل العملاء، «قيصريّة» للعمليّات الخاصّة والتي تحتضن وحدة «كيدون» للاغتيالات السرّية، إضافة إلى «قِشِت» للاختراق الإلكتروني وتقنيات الاقتحام. يعتمد الموساد صيغة «الكاتسِه» (ضابط الحالة) الذي يُشغّل عدّة مصادر بشريّة في بلد الهدف. تُنفَّذ عمليّات التجنيد عبر رصد نقاط ضعفٍ ماليّة أو أيديولوجيّة أو عبر مبدأ «أصدقاء الأصدقاء»، ثم يُدار العنصر بآليّات تواصل مشفَّرة أو لقاءات في عواصم ثالثة. هذا النموذج يقلّل المخاطر على الأصول الإسرائيليّة المباشرة ويُحمّل العميل المحلي مسؤوليّة المرحلة التكتيكيّة الأخيرة. 3 – أدوات العمل: من الاغتيالات إلى الحرب السيبرانيّة طوّر الموساد خبرة متقدّمة في الضربات الجراحيّة، أشهرها أسرُ أدولف آيخمان (1960) واغتيالات قيادة «أيلول الأسود» بعد ميونيخ (1972) مروراً بعملية اغتيال محمود المبحوح في فندق بدبي سنة 2010، حيث استُخدمت جوازات أوروبية مزوّرة وكاميرات مراقبة لإدارة فريق من 11 عنصراً. وفي المجال الرقمي، أسهم بالتعاون مع ال CIA في إطلاق فيروس «ستكس نت» الذي عطّل حوالى 1,000 جهاز طرد مركزي إيراني عام 2010، بعدما أُدخل إلى منشأة نطنز بنقلٍ بشريّ عبر «عميل هولندي» مُجنَّد خصيصاً للمهمّة. هذه السلسلة تُظهر انتقال الموساد من هندسة العمليات الكلاسيكيّة إلى مزجٍ معقّد بين الاستخبارات البشريّة والهجمات السيبرانيّة. 4 – حصاد العمليات ضد إيران (2020 – 2025) بعد سنوات من «حرب الظل»، دشّن الجيش الإسرائيلي في يونيو 2025 عمليةً مزدوجة هي «Red Wedding» و«Operation Narnia» استهدفت مجموعة من القيادات العسكريّة والنوويّة الإيرانية في ضربة خاطفة استندت إلى تحضير تجسّسي طويل، وشملت اغتيال تسعة علماء داخل منازلهم وضرب منظومات دفاع جوي بمساعدة طائرات مسيّرة ووكلاء ميدانيّين. أظهرت هذه العملية أنّ المعلومات التكتيكيّة الميدانيّة (أماكن النوم، أنماط الحركة) ما زالت تُجمَع غالباً من داخل إيران عبر مجنَّدين محليّين أو شبكات تهريب عابرة للحدود، وهو دليلٌ على عمق الاختراق. 5 – أنشطة داخل الفضاء العربي والتركي عربياً، تُعدّ جريمة دبي 2010 سابقةً لتجرّؤ الموساد على التنفيذ العلني في دولة خليجيّة، وقد أعقبها انكشاف هويّات عناصر استخدموا جوازات بريطانيّة وأستراليّة. في تركيا ، قادت الحكومة عام 2024 حملتين («مِول» و«مول 2») أسفرتا عن توقيف عشرات المتّهمين بالتخابر لصالح إسرائيل وجمع معلومات عن فلسطينيّين وأتراك، مع مصادرة أموال ووسائط رقمية تُظهر استخدام الموساد لوسطاء محليّين وأدوات تعقّب GPS. هذا يبرز اعتماد الوكالة على البُعد السيبراني جنباً إلى جنب مع العنصر البشري، ويوحي بأن «المشاركة غير الواعية» ( unwitting participation) لفنّيين أتراك كانت حاسمة في بعض الحالات. 6 – الشراكات غير المعلنة في الخليج منذ 2016 أخذ التعاون الاستخباراتي مع الرياض وأبوظبي طابعاً مؤسّسياً، بلغ ذروته بزيارة سرّية لمدير الموساد دافيد برنيا إلى واشنطن صيف 2023 لتنسيق «مقترحات التطبيع» مع السعودية وملفّات أمنية مشتركة على رأسها مواجهة إيران. وثائق ويكيليكس وكابلات دبلوماسية أكّدت أنّ إسرائيل دعمت الحملة السعودية في اليمن سياسياً ووفّرت معلومات عن مسارات تهريب السلاح الإيراني عبر البحر الأحمر. هذا التقارب يمنح الموساد نقاطَ ارتكاز لوجستي قريبة من باب المندب وسواحل المهرة وحضرموت، ويوفر قنوات تجنيد مزدوجة عبر شركات أمن وتجارة تتّخذ من دبي والمنامة مقراتٍ لها. 7 – السوابق التاريخية للتغلغل في اليمن تاريخيّاً حاول الموساد إنشاء «عيونٍ» على مضيق باب المندب مطلع السبعينيّات. ففي يونيو 1971 أرسل الضابط باروخ زكي مزراحي باسم «أحمد الصبّاغ» إلى عدن ثم صنعاء والحديدة لرسم خرائط للموانئ ووحدات الدفاع الساحلي، تمهيداً لضربة عقابية بعد مهاجمة ناقلة إسرائيلية. تمّ اعتقاله بالصدفة في 26 مايو 1972 حين شكّ ضابط يمني في كثرة تصويره للمواقع العسكريّة، وانكشفت العملية بالكامل. تلك الحادثة ظلّت درساً مُؤلماً للموساد وأثبتت حساسيّة البيئة اليمنيّة تجاه الغرباء، رغم التجزئة السياسية القائمة آنذاك. 8 – مؤشّرات النشاط الحديث داخل اليمن (2023 – 2025) كشفت تقارير محلّية عن تفجيرات منسَّقة دمّرت خمسة مخازن صواريخ وطائرات مسيّرة تابعة للحوثي في 24 مايو 2025 بصنعاء ومحيطها. مصادر يمنية نسبت الاختراق إلى «خلية جرى تجنيدها سراً من داخل صفوف الجماعة» بتمويل وتخطيط من الموساد، متحدّثةً عن حالة استنفار وتحقيقات داخلية حوثية لرصد المتعاونين. ويعزّز ذلك ما نشره «Yemen Monitor» عن دعوة مدير الموساد لضرب إيران «رأس الأخطبوط» ردّاً على هجمات الحوثي البحرية، ما يوحي بمتابعةٍ استخبارية حثيثة للمشهد اليمني. 9 – تقييم قابلية الاختراق الراهنة في اليمن يعتمد نجاح أي تغلغل استخباري على أربعة عوامل: 1. قابلية التجنيد: الانقسام السياسي (الحكومة المعترف بها، المجلس الانتقالي، الحوثيون) يخلق بيئة مثالية لاستقطاب عناصر ناقمة أو طامعة في الدعم المالي. 2. الوصول الجغرافي: طول الساحل (أكثر من 2,000 كم) وموانئ ثانوية غير خاضعة لرقابة صارمة يسهّل إدخال المعدّات أو إخراج المعلومات. 3. المظلّة الإقليمية: التنسيق مع أجهزة خليجية يتيح غطاء دبلوماسي وتأشيرات ونشاط شركات واجهة، خصوصاً في المناطق الواقعة تحت سيطرة قوات مدعومة إماراتيّاً. 4. مصدّات المقاومة: رغم ذلك، يمتلك الحوثيون جهازاً أمنياً يتلقّى تدريباً إيرانياً ويُظهِر فعاليّة أكبر في رصد النشاطات المشبوهة، كما أنّ الحسّ القبلي قد يُعرقل استمرار العميل في بيئة مغلقة ما لم يكن من أبناء المنطقة. إذاً، احتماليّة الاختراق «متوسّطة – مرتفعة» في المحافظات الساحليّة الجنوبية والشرقية حيث النفوذ المركزي أضعف، لكنّها «منخفضة – متوسّطة» في صنعاء وصعدة حيث الرقابة الداخلية أشدّ. 10 – خلاصة وتوصيات أثبتت الوقائع أنّ الموساد طوّر نموذجاً هجيناً يجمع الاستخبارات البشريّة والسيبرانيّة وعمليات «الضربة المسبقة». قدرته على بناء شبكات داخل بيئات مُقسَّمة سياسيّاً، مثل السودان سابقاً واليمن حاليّاً، تُعدّ امتداداً طبيعياً لخبرته في إدارة العملاء. ومع ذلك، تكشف تجربة باروخ مزراحي وفشل إنقاذه أنّ الهامش الأمني في اليمن يمكن أن يضيق سريعاً حين تتعاون الأجهزة المحليّة والقبليّة. لحصر التهديد ينبغي: توحيد قاعدة بيانات أمنية وطنية، تشديد الرقابة على الموانئ الصغيرة، إنشاء وحدات مكافحة تجسّس مشتركة بين القوى اليمنية المتصارعة، وتعزيز الوعي المجتمعي تجاه أساليب التجنيد (الهجرة، المنح الدراسية، العقود الوهمية). مثل هذه الإجراءات كفيلة بإعادة رفع كلفة الاختراق وتقليص المساحات المتاحة أمام الموساد أو أي جهاز أجنبي يسعى لاستثمار الانقسام اليمني لمصالح إقليمية أوسع. المصادر والاستخلاصات 1. موساد – ويكيبيديا يتضمن تقديرات عدد الموظفين (حوالي 7,000) والميزانية (تقريبًا 2.73 مليار دولار) ↗️ 2. يمن مونيتور (Yemen Monitor) من الجزيرة الإنجليزية تقرير عن دعوة لمسؤول في الموساد لضرب إيران كردّ على هجمات الحوثيين 3. رويترز – اعتراض صواريخ يطلقها الحوثيون نحو إسرائيل إسرائيل تقول إنها تصدت لصاروخ يمني بعد ضربها مطار صنعاء (مايو 2025) 4. هيومن رايتس ووتش – غارات إسرائيلية على مطار صنعاء تحليل حول الاعتداءات على المطار وتداعياتها الإنسانية 5. رويترز – نفقات إسرائيل الدفاعية لعام 2024 البيانات تفصل الإنفاق الحربي وتأثيره على ميزانية الدولة 6. المونيتور – "مايو الأسوأ" من عمليات الحوثي ضد إسرائيل إعلان الحوثيين تنفيذ 22 عملية عسكرية منذ البداية 7. **رصد النزاع بين إسرائيل والحوثيين – BBC، رويترز، Al Jazeera (ويكيبيديا)** وصفًا لهجمات إسرائيل البحرية والجوية ضد الموانئ والمطار في اليمن خلال مايو–يونيو 2025 Israeli _attacks_on_ Yemen _(May_2025–present) 8. النبأ (AP) – غارات إسرائيلية على الحوثي بعد هجوم مطار تل أبيب غارات أسفرت عن إصابات وتدمير منشآت في الحديدة وباجل 9. بوليتيكو – البحرية الإسرائيلية تستهدف ميناء الحديدة أول تدخل بحري مباشر لإسرائيل ضد الحوثي في يونيو 2025 10. الوال ستريت جورنال – توسع الهجوم الإسرائيلي على الحوثيين وغزة ميدانياً تشمل غزة وبيافاق لعمليات بمشاركة جيش إسرائيل ضد الحوثي

الزمالك يجدد عقد عبد الله السعيد لمدة موسمين
الزمالك يجدد عقد عبد الله السعيد لمدة موسمين

اليوم السابع

timeمنذ 33 دقائق

  • اليوم السابع

الزمالك يجدد عقد عبد الله السعيد لمدة موسمين

نجح جون إدوارد، المدير الرياضي لنادي الزمالك، في حسم ملف تجديد عقد اللاعب عبد الله السعيد لمدة موسمين، بقيمة بلغت 20 مليون جنيه في الموسم. وجاء التجديد بعد سلسلة من المفاوضات المكثفة قادها المدير الرياضي، تمكن خلالها من تقليص القيمة المالية للعقد عن الرقم الذي كان متفقًا عليه قبل توليه المهمة، حيث كان اللاعب يطلب الحصول على مقابل مالي أكبر للتجديد. ويأتي قرار التجديد في إطار سياسة الإدارة الجديدة التي تهدف إلى الاستقرار الفني والحفاظ على العناصر صاحبة الخبرة، مع الالتزام بسقف مالي لا يخل بتوازن الفريق. ومن المنتظر أن يتم الإعلان الرسمي عن التجديد خلال الساعات المقبلة، بعد توقيع العقود واعتمادها من قبل مجلس الإدارة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store