
بعد تأسيسه حزبا سياسيا... وزير الخزانة الأمريكي يوجه طلبا لإيلون ماسك
بعد تأسيسه حزبا سياسيا... وزير الخزانة الأمريكي يوجه طلبا لإيلون ماسك
بعد تأسيسه حزبا سياسيا... وزير الخزانة الأمريكي يوجه طلبا لإيلون ماسك
سبوتنيك عربي
وجه وزير الخزانة الأمريكي، سكوت بيسنت، طلبا للملياردير إيلون ماسك بعد قيام الأخير بتأسيس حزب سياسي يحمل اسم "حزب أمريكا". 06.07.2025, سبوتنيك عربي
2025-07-06T20:27+0000
2025-07-06T20:27+0000
2025-07-06T20:27+0000
العالم
أخبار العالم الآن
إيلون ماسك
الولايات المتحدة الأمريكية
دونالد ترامب
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/04/03/1099196815_0:5:1033:586_1920x0_80_0_0_1af6212cfc221d6687f1143c2066cde1.jpg
وطالب بيسنت الملياردير ماسك بالابتعاد عن السياسة والتركيز على إدارة شركاته، وذلك بعد إعلان الأخير عن تأسيس حزب جديد يحمل اسم "حزب أمريكا"، وفقا لما تناقلته وسائل إعلام غربية.وأثارت خطوة ماسك، التي أعلن عنها السبت، جدلا واسعا، حيث انتقد مشروع قانون لخفض الضرائب والإنفاق طرحه ترامب، محذرا من أنه قد يؤدي إلى إفلاس الولايات المتحدة.وأردف ماسك قائلًا إن حزبه الجديد يهدف إلى منافسة الجمهوريين في انتخابات التجديد النصفي العام المقبل، مستهدفا إزاحة المؤيدين لمشروع القانون.وأعلنت شركة "أزوريا بارتنرز"، التي خططت لإطلاق صندوق استثماري مرتبط بشركة "تسلا"، تأجيل المشروع، مشيرة إلى أن انخراط ماسك في السياسة "يتعارض" مع مسؤولياته كرئيس تنفيذي بدوام كامل لشركتيه "تسلا" و"سبيس إكس". وأضاف بيسنت أن مجلسي إدارة الشركتين من المرجح أن يفضلا بقاء ماسك بعيدا عن السياسة، مشيرا إلى أن إعلان تأسيس الحزب "لم يلقَ ترحيبا" منهما.ودافع البيت الأبيض، من جهته، عن مشروع القانون، مؤكدا أن إقراره يعكس قوة الحزب الجمهوري بقيادة ترامب.وقال المتحدث باسم البيت الأبيض، هاريسون فيلدز، إن ترامب "وحد الحزب وأسهم في نموه بطريقة غير مسبوقة".يشار إلى أن الأشهر الماضية شهدت خلافًا بين الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، ورجل الأعمال، إيلون ماسك، بعد أن وجه الأخير انتقادات حادة لمشروع قانون إنفاق رئيسي طرحته إدارة ترامب.ورد ترامب بتهديدات علنية، تضمنت إمكانية ترحيل ماسك، وسحب الدعم الفيدرالي المخصص لشركاته، مثل "سبيس إكس" و"ستارلينك"، مؤكدا أن ارتكاب ماسك لأخطاء كبيرة قد يدفع إلى اتخاذ "إجراءات صارمة" ضده.وفي منشور عبر منصته "تروث سوشيال"، اتهم ترامب ماسك بالهجوم على المشروع لأنه "غاضب من إلغاء دعم السيارات الكهربائية"، مضيفا أن ماسك كان سيغادر السوق الأمريكي لولا الدعم الحكومي.ومن ناحيته، علق ماسك عبر "إكس" بالقول إنه "من المغري جدا التصعيد، لكنني سأمتنع مؤقتا"، بينما تراجعت أسهم "تسلا" بنسبة 5% عقب تصريحات ترامب.وكان إيلون ماسك يتولى رئاسة وزارة كفاءة الحكومة، التي أنشأها الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، والتي تهدف إلى "خفض الإنفاق غير الضروري وإعادة هيكلة الوكالات الفيدرالية".
https://sarabic.ae/20250629/ماسك-مشروع-قانون-ترامب-المالي-يدفع-الولايات-المتحدة-إلى-عبودية-الديون-1102168355.html
https://sarabic.ae/20250629/ترامب-يكشف-السبب-وراء-غضب-إيلون-ماسك-منه-1102191930.html
الولايات المتحدة الأمريكية
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
1920
1080
true
1920
1440
true
1920
1920
true
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
سبوتنيك عربي
العالم, أخبار العالم الآن, إيلون ماسك, الولايات المتحدة الأمريكية, دونالد ترامب
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سكاي نيوز عربية
منذ 42 دقائق
- سكاي نيوز عربية
كيف تتأثر شركات إيلون ماسك بـمغامراته السياسية؟
الرجل الذي ارتبط اسمه بثورة المركبات الكهربائية والفضاء و الذكاء الاصطناعي ، قرر على ما يبدو أن ينقل معاركه من مضمار التكنولوجيا إلى ميدان السياسة، وهي خطوة لم تمر مرور الكرام، بل أثارت عاصفة من التساؤلات حول الأهداف والدوافع، بل والمآلات المحتملة، ووضعته في صدام مباشر مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب. لطالما عُرف ماسك بنزعته التمردية وخروجه عن السائد، لكن تأسيس إعلانه عن حزب سياسي جديد يضعه الآن وجهاً لوجه أمام المؤسسة السياسية الأميركية بكل ثقلها وتاريخها. ما يثير الجدل أكثر هو تداخل هذا الطموح السياسي مع موقع ماسك كمدير تنفيذي لعدة شركات عملاقة، في مقدمتها تسلا و سبيس إكس. إذ تتزايد المخاوف من أن يؤثر انخراطه في السياسة على تركيزه الإداري، وعلى ثقة المستثمرين واستقرار أعماله. ماسك والسياسة.. ما هي أحدث التطورات؟ أعلن إيلون ماسك، في وقت متأخر من مساء السبت، عن تأسيس الحزب الأميركي في سلسلة من المنشورات على "إكس". ماسك قال إنه "عندما يتعلق الأمر بإفلاس بلدنا بسبب الهدر والفساد، فإننا نعيش في نظام الحزب الواحد، وليس في ظل الديمقراطية"، معلناً تأسيس "حزب أميركا". جاء ذلك بعدما أعلن عن أن المشاركين في استطلاع أجراه صوّتوا بأغلبية اثنين مقابل واحد لصالح إنشاء حزب جديد. لم يُقدّم سوى تفاصيل قليلة عن هيكل مشروعه الجديد أو الجدول الزمني لإنشائه. إلا أن منشوراته السابقة أشارت إلى أنه سيُركّز على مقعدين أو ثلاثة في مجلس الشيوخ ، وثماني إلى عشر دوائر في مجلس النواب. الملياردير الأميركي، الذي كان قد تم تعيينه في إدارة ترامب لخفض الإنفاق الفيدرالي من يناير إلى مايو، كان منتقداً صريحاً في الأيام الأخيرة لقانون ترامب للضرائب، والذي قال مكتب الميزانية في الكونغرس إنه سيزيد العجز الوطني بمقدار 3.3 تريليون دولار حتى عام 2034. ما موقف ترامب؟ الرئيس الأميركي دونالد ترامب ، الأحد، وصف قرار إيلون ماسك بتأسيس وتمويل حزب سياسي أميركي جديد بأنه "سخيف"، وقال في تصريحات للصحافيين المرافقين له في طريق عودته إلى البيت الأبيض من ناديه للغولف في نيوجيرسي: "لم تنجح الأحزاب الثالثة قط، لذا يمكنه أن يستمتع بها، لكنني أعتقد بأنها سخيفة". وفي منشور له بعد ذلك عبر منصة "تروث سوشيال" كتب ترامب: "أشعر بالحزن لرؤية إيلون ماسك ينحرف تماماً عن مساره، ويتحول إلى كارثة حقيقية خلال الأسابيع الخمسة الماضية". إنه يريد تأسيس حزب سياسي ثالث، رغم أنهم (الأحزاب) لم ينجحوا قط في الولايات المتحدة.. الأمر الوحيد الذي تصنعه الأطراف الثالثة هو خلق اضطراب وفوضى عارمة". ثم زعم ترامب أن ماسك كان مدفوعاً بالاستياء من خطته لإنهاء الدعم لتشجيع شراء السيارات الكهربائية. اتهم ترامب ماسك أيضاً بالسعي إلى نفوذ غير مشروع من خلال مطالبته الرئيس بترشيح صديقه، لمنصب مدير ناسا. كيف تتأثر شركات إيلون ماسك بمشاريعه السياسية؟ خبير العلاقات الاقتصادية الدولية، محمد الخفاجي، يقول لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية"" إن الطموح السياسي المتصاعد لإيلون ماسك، وخاصة حديثه عن تأسيس حزب سياسي، يُثير مخاوف متزايدة لدى المستثمرين بشأن تأثير ذلك على أدائه التنفيذي وإدارة شركاته. يبرز هذا القلق من خلال قرار شركة "أزوريا بارتنرز" تأجيل إطلاق صندوق استثماري مرتبط بشركة تسلا، مبررة ذلك بتعارض تأسيس الحزب مع مسؤوليات ماسك كرئيس تنفيذي بدوام كامل. وأعلنت شركة الاستثمار"أزوريا بارتنرز"، التي كانت تعتزم إطلاق صندوق استثماري مرتبط بشركة تسلا التي يرأسها ماسك، أنها قررت تأجيل المشروع، معتبرة أن تأسيس الحزب يمثل "تضارباً مع مسؤوليات ماسك الكاملة كرئيس تنفيذي"، بحسب رويترز. ويستطرد الخفاجي: ماسك معروف بتعدد مشاريعه، إذ يدير تسلا وسبيس إكس ونيورالينك وذا بورينج كومباني، ومنصة إكس (تويتر سابقاً)، وكلها تتطلب تركيزاً عالياً.. والانخراط في العمل السياسي قد يضاعف الضغط عليه، ويضعف كفاءة إدارته. وقد ظهر أثر هذا التشتت سابقاً، حيث تأثر أداء سهم تسلا سلباً نتيجة تركيز ماسك على تويتر عقب استحواذه عليها، ما أثار قلق الأسواق. ووفق حسابات موقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية"، فإن أسهم تسلا في وول ستريت تراجعت بنسبة 18.7 بالمئة تقريبا منذ تنصيب الرئيس دونالد ترامب في 20 يناير وحتى انتهاء مهمة ماسك في إدارة كفاءة الحكومة في 30 مايو وتوديعه رسمياً في المكتب البيضاوي. ومنذ بداية العام الجاري وحتى تعاملات الاثنين 7 يوليو (وهي أول جلسة بعد إعلان ماسك عن إنشاء حزب سياسي) تبقى أسهم تسلا متراجعة بنحو 27 بالمئة. وانخفضت أسهم الشركة خلال الجلسة الأخيرة بنسبة 6.79 بالمئة. وبالعودة لحديث الخفاجي، فإنه يشدد على أن انخفاض قيمة تويتر (إكس) السوقية والتغييرات الإدارية المتتالية داخل المنصة بعد استحواذ ماسك، عززت الشكوك حول قدرته على إدارة مشاريع متعددة بنفس الكفاءة. وفي ظل احتدام المنافسة مع شركات سيارات كهربائية أخرى، خصوصاً في السوق الصينية، فإن أي ضعف في تركيز ماسك يمنح المنافسين فرصة للتفوق. من ناحية أخرى، قد تؤثر انخراطاته السياسية على قدرة شركاته على جذب أفضل الكفاءات، حيث يفضل بعض الموظفين بيئة عمل بعيدة عن الصراعات السياسية. وتدل خطوة "أزوريا" على أن الأسواق بدأت ترى في طموحات ماسك السياسية عاملاً قد يهدد استقرار شركاته. وتعد تجربة ماسك في إدارة كفاءة الحكومة مؤشراً على تأثير طموحات الملياردير الأميركي السياسية ومشاريعه على أعماله وشركاته. وفي هذا السياق يشير تقرير لصحيفة "الغارديان" البريطانية، إلى أن استطلاعات الرأي أظهرت أن عمل إدارة كفاءة الحكومة وماسك في تطبيق سياسات إنفاق وتخفيضات حادة في الوظائف داخل الحكومة الفيدرالية "لم يكن يحظى بشعبية كبيرة". وهو ما ألمح إليه وزير الخزانة الأميركي مؤخراً، عندما ذكر أن المستثمرين في شركات ماسك - بما في ذلك شركة تسلا لصناعة السيارات الكهربائية ، التي تراجعت مبيعاتها خلال فترة وجوده بإدارة كفاءة الحكومة - طالبوا علنًا بقصر فترة عمله مع إدارة ترامب. وقال سكوت بيسنت، يوم الأحد، إنه يتصور أن مجالس إدارة شركات إيلون ماسك لم تكن متحمسة لكشف الرئيس التنفيذي لشركة تسلا عن "حزب أميركا" الجديد. وكان استطلاع رأي أجرته شبكة إن بي سي نيوز في مارس الماضي قد أظهر أن 46 بالمئة من الناخبين يرون أن إطلاق مشروع DOGE فكرة جيدة، بينما اعتبره 40 بالمئة سيئاً. ولكن عندما طُلب منهم لاحقاً تقييم مشاعرهم تجاه المشروع بشكل عام، كان لدى 47 بالمئة منهم رأي سلبي، مقارنةً بـ 41 بالمئة ممن أبدوا رأياً إيجابياً. وكان لدى 51 بالمئة رأي سلبي تجاه ماسك نفسه. هل يواجه ماسك معضلة تضارب المصالح؟ من جانبه، يقول رئيس قسم الأسواق العالمية في شركة Cedra Markets، جو يرق، في تصريحات خاصة لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية" إن: قرارات إيلون ماسك ستكون لها تداعيات على شركة تسلا وشركاته الأخرى. خطوة ماسك قد تؤثر سلباً على تركيزه في دوره التنفيذي، ذلك أن وقتاً وجهداً سيُستنزف من إدارته لتسلا وغيرها من الشركات.. وهو ما قد يقلق المستثمرين. "حتى عند توليه مسؤوليات في وزارة الكفاءة، كانت هناك ضغوط من المستثمرين لتنحيه عن منصبه التنفيذي، وهذا ما يُرجّح أن يتكرر مع دخوله المشهد السياسي". ووفق يرق، فإن "العقبات التنظيمية والرقابية المحتملة"؛ ذلك أن دخول ماسك في السياسة قد يثير علامات استفهام حول تضارب المصالح، مما يثير مخاوف المستثمرين ويؤثر على صورة المستهلكين تجاه شركاته. ويحمّل هذه التطورات إلى وجود "تضارب مصالح واهتمام سياسي قد يقلل من ثقة الأسواق والهيئات التنظيمية"، مرجّحًا أن يكون لهذا الموضوع أثر سلبي ملموس، وأن يصبح محور نقاش عميق حول مستقبل شركاته ومكانته في الساحة الاقتصادية والسياسية.


سبوتنيك بالعربية
منذ ساعة واحدة
- سبوتنيك بالعربية
الدبيبة يحدد شروطا لتجنب الحرب مع المجموعات المسلحة في ليبيا
الدبيبة يحدد شروطا لتجنب الحرب مع المجموعات المسلحة في ليبيا الدبيبة يحدد شروطا لتجنب الحرب مع المجموعات المسلحة في ليبيا سبوتنيك عربي أعلن رئيس حكومة الوحدة الليبية المؤقتة، عبد الحميد الدبيبة، تمسكه بخطة بسط سلطة الدولة، وتفكيك الميليشيات المسلحة. 08.07.2025, سبوتنيك عربي 2025-07-08T06:27+0000 2025-07-08T06:27+0000 2025-07-08T06:27+0000 أخبار ليبيا اليوم عبد الحميد الدبيبة الأخبار أخبار العالم الآن العالم العربي وخلال حوار مع قناة "ليبيا الأحرار"، وضع الدبيبة شروطا لتجنيب الحرب ضد المجموعات المسلحة، من بينها تسليم المطلوبين للنائب العام، وإخضاع المطارات والموانئ والسجون لسلطة الدولة.وقال مخاطباً التشكيلات الخارجة عن القانون: "صبرنا نفد وآن الأوان لبسـط سلطة الدولة"، معتبرا أن "تلك التشكيلات تمتلك أسلحة تفوق ما تملكه الدولة استخدمت لابتزاز الأجهزة الرسمية".كما اتهم الدبيبة، بعض تلك التشكيلات بتوريد أسلحة بالطائرات من دول أخرى دون علم مؤسسات الدولة، مشيراً إلى ضبط بعض الطائرات التي تستخدمها هذه التشكيلات في أنشطة غير قانونية.وفي وقت سابق، نقلت صحيفة "المرصد" الليبية أن "قوات حكومة (رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد) الدبيبة أطلقت الرصاص الحي على المتظاهرين في محيط مقر رئاسة الوزراء في طريق السكة"، مشيرة إلى أن المتظاهرين رفعوا شعارات تطالب بإسقاط حكومة الوحدة الوطنية ومحاسبة المسؤولين عن تدهور الأوضاع المعيشية والخدمية في البلاد.وتعاني ليبيا من أزمة سياسية معقدة، في ظل وجود حكومتين متنافستين؛ الأولى في الشرق بقيادة أسامة حماد المكلف من قبل مجلس النواب، والثانية في الغرب بقيادة عبد الحميد الدبيبة، الذي يرفض تسليم السلطة إلا من خلال انتخابات.وكان من المقرر إجراء انتخابات رئاسية في ليبيا في 24 كانون الأول/ديسمبر 2021، إلا أن الخلافات السياسية بين الأطراف المتنازعة، إضافة إلى النزاع حول قانون الانتخابات، حالت دون إتمامها. سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي أخبار ليبيا اليوم, عبد الحميد الدبيبة, الأخبار, أخبار العالم الآن, العالم العربي


العين الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- العين الإخبارية
من يناير إلى يوليو.. تسلسل زمني لمقترح ترامب بشأن غزة
يواصل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الدفاع عن مقترحه بالسيطرة الأمريكية على قطاع غزة، وما يترافق معه من تهجير سكانه. اقتراح ترامب خرج للعلن لأول مرة بعد أيام قليلة من عودته للبيت الأبيض، وهو الاقتراح الذي قوبل بتنديد عالمي، وقال الفلسطينيون والدول العربية وخبراء حقوق الإنسان إنها تصل إلى حد "التطهير العرقي". وفيما يلي تسلسل زمني يوضح كيف مضت الأمور منذ اقترح ترامب لأول مرة نقل الفلسطينيين في 25 يناير/كانون الثاني. 25 يناير: أول اقتراح لإخراج الفلسطينيين بعد خمسة أيام من توليه الرئاسة، قال ترامب إنه يتعين على الأردن ومصر أن تستقبلا الفلسطينيين من غزة وأشار إلى انفتاح على أن تكون هذه خطة طويلة الأجل. وقال ترامب "أود أن تأخذ مصر أشخاصا، وأود أن تأخذ الأردن أشخاصا (من غزة)"، وذكر أنه تحدث في ذلك اليوم مع العاهل الأردني الملك عبد الله. وأضاف ترامب "إنه موقع هدم بكل ما تعنيه الكلمة... لذلك أفضل أن أتعاون مع بعض الدول العربية لبناء مساكن في موقع مختلف حيث يمكنهم (الفلسطينيون) ربما العيش في سلام". وقال "سنقوم فقط بتنظيف هذا الشيء بأكمله". كرر ترامب ترديد الخطة ذاتها في 27 و30 و31 يناير/كانون الثاني، وأضاف أنه يتوقع موافقة مصر والأردن عليها، رغم إعلان القاهرة وعمان رفضهما. وقال ترامب في 27 يناير كانون الثاني "أعتقد أنه (الرئيس المصري) سيفعل ذلك، وأعتقد أن ملك الأردن سيفعل ذلك أيضا". 4 فبراير بعد الظهيرة: اقتراح النقل الدائم قبل اجتماعه مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في واشنطن في الرابع من فبراير/شباط، اقترح ترامب نقل الفلسطينيين بشكل دائم من غزة وقال إن الناس هناك ليس لديهم بديل سوى مغادرة القطاع الذي دمره الهجوم العسكري الذي شنته إسرائيل حليفة الولايات المتحدة وتسبب في تدهور هائل للوضع الإنساني وأدى إلى مقتل عشرات الآلاف. وقال ترامب للصحفيين "أعتقد أنهم (أهل غزة) يجب أن يحصلوا على قطعة أرض جيدة وجديدة وجميلة، ويتعين أن نطلب من بعض الأشخاص أن يتبرعوا بالأموال اللازمة لبنائها". وتابع بالقول "لا أعرف كيف يمكنهم أن يرغبوا في البقاء (في غزة)". وتجدر الإشارة إلى أن التهجير القسري غير قانوني بموجب القانون الدولي. مساء الرابع من فبراير: اقتراح السيطرة الأمريكية في مؤتمر صحفي مع نتنياهو، اقترح ترامب سيطرة الولايات المتحدة على غزة. وقال "ستسيطر الولايات المتحدة على قطاع غزة.. سنمتلكه وسنكون مسؤولين عن تفكيك كل القنابل غير المنفجرة الخطيرة والأسلحة الأخرى الموجودة في الموقع". وأضاف أن واشنطن ستطلب من الدول المجاورة ذات "القلوب الإنسانية" و"الثروات الكبيرة" أن تستقبل الفلسطينيين، مشيرا إلى أن تلك الدول ستدفع تكاليف إعادة إعمار غزة وإيواء الفلسطينيين بعد نقلهم. وعندما سئل عما إذا كانت واشنطن سترسل قوات أمريكية، قال ترامب "إذا كان ذلك ضروريا، فسنفعل ذلك". وعندما سئل عمن سيعيش في غزة، قال ترامب "أتصور أن أشخاصا من حول العالم سيعيشون هناك.. والفلسطينيون أيضا". 5 فبراير: مساعدون لترامب يتراجعون عن بعض تصريحاته في حين دافع كبار مساعدي ترامب عن مقترحه، تراجعوا عن بعض تصريحاته لا سيما ما يتعلق منها بالتهجير الدائم للفلسطينيين ونشر الجيش الأمريكي. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت إن الفلسطينيين يجب أن "يُنقلوا مؤقتا" إلى حين إعادة إعمار غزة، وقال وزير الخارجية ماركو روبيو إن الفلسطينيين سيغادرون غزة لفترة "مؤقتة"، مضيفة أن ترامب لم يتعهد بنشر "قوات على الأرض". 6 فبراير: ترامب يقول إنه لا حاجة لوجود جنود أمريكيين في غزة كتب ترامب على مواقع التواصل الاجتماعي "ستسلم إسرائيل قطاع غزة للولايات المتحدة عند انتهاء القتال. وسيكون الفلسطينيون قد أعيد توطينهم بالفعل في مجتمعات أكثر أمانا وجمالا، مع منازل جديدة وحديثة في المنطقة". وأضاف: "لن تكون هناك حاجة إلى جنود أمريكيين!". 10 فبراير: ترامب يقول إن الفلسطينيين ليس لديهم حق العودة في مقابلة مع قناة فوكس نيوز، سُئل ترامب عما إذا سيكون للفلسطينيين حق في العودة وفق خطته، فأجاب "لا، لن يكون لهم ذلك لأنهم سيحصلون على مساكن أفضل بكثير". وأضاف: "أنا أتحدث عن بناء مكان دائم لهم". 11 فبراير: ترامب يلتقي بملك الأردن قال ترامب في اليوم الذي التقى فيه بالعاهل الأردني في واشنطن "ستكون غزة لنا. لا مبرر للشراء. لا يوجد شيء للشراء. إنها غزة. إنها منطقة مزقتها الحرب. سنأخذها. سنحتفظ بها. سنعتني بها". وجدد الملك تأكيد معارضته. وفي اليوم نفسه، سُئل ترامب عما إذا كان سيوقف الدعم عن مصر والأردن اللتين تتلقيان مساعدات اقتصادية وعسكرية من واشنطن، فأجاب "كما تعلمون، أعتقد أننا سنفعل شيئا ما. لست مضطرا للتهديد بالمال.. لكني لست مضطرا للتهديد بذلك.. أعتقد أننا متسامون عن ذلك". 7 أبريل: لقاء ترامب الثاني مع نتنياهو بأمريكا قال ترامب عن غزة عندما التقى بنتنياهو مجددا في البيت الأبيض، بعد أكثر من شهرين من اقتراحه الأول للسيطرة على القطاع "أعتقد أنها منطقة عقارية بالغة الأهمية". وأضاف "أعتقد أننا سنشارك في هذا الأمر، لكن وجود قوة سلام مثل الولايات المتحدة هناك، تسيطر على قطاع غزة وتملكه، سيكون أمرا جيدا". وأردف "وإذا نقلتم الشعب الفلسطيني إلى دول مختلفة، فستجدون العديد من الدول التي ستفعل ذلك". وقال ترامب "الكثير من الناس معجبون بفكرتي. لكن مثلما تعلمون، هناك أفكار أخرى تعجبني، وأخرى لا تعجبني". في مارس/آذار الماضي، اعتمد القادة العرب خطة مصرية لإعادة الإعمار كلفتها 53 مليار دولار، والتي من شأنها تجنب تهجير الفلسطينيين من غزة. ورفضها ترامب وإسرائيل آنذاك. 7 يوليو: ثالث اجتماع بين ترامب ونتنياهو بأمريكا عندما سئل ترامب عن تهجير الفلسطينيين، قال إن الدول المحيطة بإسرائيل تقدم المساعدة. وأضاف "نحظى بتعاون كبير من الدول المحيطة.. لذا سيحدث أمر جيد". وقال نتنياهو نفسه إن إسرائيل تعمل مع واشنطن للعثور على دول أخرى توافق على مثل هذه الخطة. وأضاف "إذا أراد الناس البقاء، فبإمكانهم ذلك، ولكن إذا أرادوا المغادرة، فيجب أن يتمكنوا منها". وتابع قائلا: "نعمل مع الولايات المتحدة عن كثب لإيجاد دول تسعى لتحقيق ما تقوله دائما، وهي أنها تريد منح الفلسطينيين مستقبلا أفضل. أعتقد أننا نقترب من العثور على دول عدة". وتدعم واشنطن منذ فترة طويلة حل الدولتين بين الإسرائيليين والفلسطينيين لإنشاء دولة للفلسطينيين في الضفة الغربية وقطاع غزة المحتلتين إلى جانب إسرائيل. وعندما سُئل ترامب عما إذا كان هذا الحل ممكنا، قال "لا أعرف" وأحال السؤال إلى نتنياهو. ورد نتنياهو بالقول "أعتقد أن الفلسطينيين يجب أن يتمتعوا بجميع الصلاحيات لحكم أنفسهم، ولكن دون أن تمنح لهم أي من الصلاحيات من شأنها أن تهددنا.. هذا يعني أن السلطة السيادية، مثل الأمن الشامل، ستبقى دائما في أيدينا". aXA6IDE1Mi41My4xNzAuMjIxIA== جزيرة ام اند امز US