logo
السعودية ترفع سعر خامها العربي الخفيف لآسيا بأغسطس لأعلى مستوى في 4 أشهر

السعودية ترفع سعر خامها العربي الخفيف لآسيا بأغسطس لأعلى مستوى في 4 أشهر

صحيفة الخليجمنذ 13 ساعات
أظهرت وثيقة تسعير اطلعت عليها رويترز الأحد أن السعودية رفعت السعر الرسمي لبيع الخام العربي الخفيف لآسيا في أغسطس/ آب 2.20 دولار فوق مستوى عمان/دبي.
وبذلك يرتفع سعر أغسطس/ آب دولاراً واحداً للبرميل عن أسعار يوليو تموز للخام العربي الخفيف، ليصبح الأعلى منذ إبريل/ نيسان عندما بلغ سعر البيع 3.50 دولار فوق متوسط ​​أسعار عمان/ دبي.
ورفعت المملكة أيضاً أسعار النفط الخام العربي الخفيف جداً لشهر أغسطس/ آب 1.3 دولار للبرميل والخام العربي الثقيل 90 سنتاً.
زيادة الإنتاج
تأتي هذه الخطوات بعد يوم من اتفاق ثماني دول أعضاء في تحالف أوبك+ على زيادة الإنتاج 548 ألف برميل يومياً في أغسطس/ آب، ما يسهم في تسريع وتيرة زيادات الإنتاج.
وتسببت الحرب الجوية التي استمرت 12 يوماً بين إيران وإسرائيل في ارتفاع حاد في أسعار النفط بسبب مخاوف من انقطاع الإمدادات. ثم عادت الأسعار إلى مستوياتها السابقة بعد موافقة الطرفين على وقف إطلاق النار.
وتوقع المشاركون في استطلاع أجرته رويترز الأسبوع الماضي أن تتبع أسعار البيع الرسمية السعودية السوق الفورية إلى حد بعيد. (رويترز)
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الكشف على 22 ألف إرسالية غذائية مستوردة خلال 3 أشهر في أبوظبي
الكشف على 22 ألف إرسالية غذائية مستوردة خلال 3 أشهر في أبوظبي

البيان

timeمنذ 5 ساعات

  • البيان

الكشف على 22 ألف إرسالية غذائية مستوردة خلال 3 أشهر في أبوظبي

أكدت هيئة أبوظبي للزراعة والسلامة الغذائية أن عدد الإرساليات الغذائية المستوردة التي تم الكشف عليها بلغ 22.713 إرسالية خلال الربع الأول مع العام الجاري ويأتي ذلك في إطار مساعيها الدؤوبة لضمان سلامة الغذاء الوارد للإمارة وضمان جودته، وزيادة الوعي بأهمية اتباع الممارسات الصحيحة في هذا المجال. وأشارت الهيئة أن نظام الواردات والصادرات الغذائية يساعد المستوردين والمصدرين على تقديم طلباتهم ومتابعتها وتسهيل الإجراءات المطبقة على المنتجات الغذائية المستوردة اعتماداً على قاعدة البيانات المتوفرة لدى الهيئة وشركائها، كما يوفر خدمة الإفراج عن الشحنات الغذائية المستوردة قبل وصولها إلى المنافذ، ويتيح خاصية تتبع الطلبات المتعلقة بالاستيراد والتصدير بما يسهم في تسهيل تجارة المواد الغذائية، وتعزيز جاذبية الاستيراد عبر منافذ إمارة أبوظبي، كما يعد مشروع الرقابة الموحدة في إمارة أبوظبي أول مشروع على مستوى الشرق الأوسط ويضم 10 جهات حكومية، ويسعى إلى توحيد جهود الجهات الرقابة من أجل تعزيز منظومة الرقابة بمختلف أشكالها في الإمارة. إحصائيات وأوضحت الهيئة في تقرير نشرته على موقعها الإلكتروني أنه بلغ عدد الإشعارات باشتباه تسمم غذائي تمت الاستجابة له 522 إشعاراً خلال 3 أشهر، فضلاً عن الاستجابة لـ105 إخطارات صادرة وواردة في أبوظبي، وأكثر من 1.166 حالة واردة من المجتمع. وفي سياق متصل، أشارت الهيئة إلى أنه خلال الفترة ذاتها بلغ عدد الزيارات الإشرافية لتطبيق متطلبات الأمن الحيوي في المسالخ 113 زيارة، كما بلغ عدد الحملات التفتيشية العامة على المنشآت الحيوانية 2.027 حملة، في حين بلغ عدد الزيارات الإشرافية لتطبيق متطلبات الأمن الحيوي في أسواق المواشي 160 زيارة. أنظمة ذكية وتتبنى الهيئة أنظمة رقابية فعّالة وبرامج توعوية متكاملة في مجال الزراعة والغذاء، تستند إلى أفضل الممارسات العالمية، ومبادئ تحليل المخاطر، بما يعزز رفاهية وسلامة المجتمع، ونجح تطبيق التفتيش الذكي، الذي أطلقته الهيئة، ويعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي وخاصية «جي بي اس» لتحديد مواقع المنشآت الغذائية، في تنفيذ آلاف الزيارات التفتيشية الميدانية، ويتميز التطبيق بأنه يساعد على جدولة عمليات التفتيش تلقائياً وتوفير بيانات التواصل مع أصحاب العلاقة، وإمكانية الاطلاع على السجل التاريخي للمنشأة وكذلك التصوير وإرفاق المستندات والوثائق بالإضافة إلى مشاركة تقرير التفتيش النهائي وإرساله للمتعامل عن طريق البريد الإلكتروني أو الهاتف. امتثال أما تطبيق «تقييم زادنا» الذي أطلقته الهيئة لمشاركة نتائج تقييم المنشآت الغذائية مع الجمهور، فحقق قفزة كبيرة في عدد المنشآت الغذائية المشاركة فيه ما أسهم في زيادة نسبة امتثال المنشآت الغذائية بالإمارة، ويتيح التطبيق لجمهور المستهلكين الاطلاع على نتيجة تقييم المنشآت الغذائية بناء على مستوى السلامة الغذائية، بالإضافة إلى تقييم منفصل عن مشاركة المنشآت في برنامج «صحي» التابع لمركز أبوظبي للصحة العامة.

أكاديميون ومختصون لـ « البيان »: الذكاء الاصطناعي يعزز مكانة الإمارات عالمياً في الأداء الحكومي
أكاديميون ومختصون لـ « البيان »: الذكاء الاصطناعي يعزز مكانة الإمارات عالمياً في الأداء الحكومي

البيان

timeمنذ 5 ساعات

  • البيان

أكاديميون ومختصون لـ « البيان »: الذكاء الاصطناعي يعزز مكانة الإمارات عالمياً في الأداء الحكومي

ولفتت إلى أن الذكاء الاصطناعي يعزز تبسيط الإجراءات وتقليل البيروقراطية في المؤسسات. وأضافت: «إن الذكاء الاصطناعي يتمتع بإمكانيات هائلة لتحسين عملية اتخاذ القرار، ومع ذلك، فإن التحليل النقدي البشري للمعلومات المقدمة يظل حيوياً، وبالتالي فإن المهارات اللازمة ستتحول من جمع المعلومات والتحليل الوصفي إلى التحليل النقدي لكل ما يتم تقديمه لتكون قادرة على الوصول إلى قرارات أفضل».

الإمارات و«بريكس» شراكة تعيد تشكيل الخريطة
الإمارات و«بريكس» شراكة تعيد تشكيل الخريطة

صحيفة الخليج

timeمنذ 7 ساعات

  • صحيفة الخليج

الإمارات و«بريكس» شراكة تعيد تشكيل الخريطة

اتخاذ دولة الإمارات القرارات الاستراتيجية على الساحة الدولية لا يحكمه الارتباط بمراحل مؤقتة، بل يفوق ذلك إلى آفاق مستقبلية، ومثال على ذلك نرى انضمام الإمارات لمجموعة «بريكس»، الذي لا يمكن النظر إليه على أنه مجرد تحالف اقتصادي، بل رسالة واضحة لطموح دولة تسعى إلى ترك أثر فاعل وراسخ في رسم ملامح النظام الاقتصادي العالمي الجديد، في عالم تتغير فيه موازين القوة الاقتصادية، ليأتي ذلك القرار ضمن خطوات رصينة ومدروسة، عن خلفية ناضجة سياسياً واقتصادياً، تتطلع للمشاركة الفعالة في صناعة القرار الدولي. الشراكة الجديدة «بريكس» التي تضم قوى اقتصادية كبرى مثل الصين والهند وروسيا، تستحوذ على نسبة ضخمة من سكان العالم وناتجه المحلي، وبانضمام الإمارات، تكتسب المجموعة بعداً استراتيجياً إضافياً، يجمع بين الثقل الاقتصادي والتنوع الجغرافي، فالإمارات لا تنضم فقط مشاركة مالياً، بل حلقة وصل بين الشرق الأوسط وبقية العالم، قادرة على أداء دور محوري في ربط الأسواق وتعزيز التكامل الإقليمي والعالمي. مهدت الإمارات الطريق إلى «بريكس» بسلسلة إصلاحات اقتصادية هيكلية بدأت منذ سنوات، من تعديل قوانين الاستثمار الأجنبي، إلى تحديث بيئة الأعمال وتبنّي الرقمنة والتكنولوجيا في الإدارة، وصولاً إلى تعزيز الشفافية وتطوير التشريعات، ووضعت الدولة الأسس التي تجعلها شريكاً موثوقاً ومؤهلاً لعضوية تكتل بحجم «بريكس»، هذه الإصلاحات لم تحدث نقلة في الأداء الاقتصادي الداخلي فقط، بل رفعت جاذبية الإمارات أمام أكبر القوى الاقتصادية. تتمتع الإمارات بقدرة مالية واستثمارية ضخمة، بمكانتها مركزاً مالياً إقليمياً، وعضويتها في «بريكس» تمنحها فرصة لتوسيع حضورها الاستثماري عبر مشاريع استراتيجية في الطاقة والبنية التحتية والتكنولوجيا المتقدمة. دور محوري ما يميز انضمام الإمارات للمجموعة انتقالها لتمتلك مقعداً على طاولة الكبار لمناقشة قضايا مثل التمويل الدولي، والسياسات النقدية، وتوسيع استخدام العملات المحلية في التبادلات التجارية بعيداً من الدولار، الإمارات هنا لا تتابع التغيرات، بل تسهم في صناعتها. يفتح انضمام الدولة إلى «بريكس» الباب أمام مرحلة جديدة من الشراكات المتعددة الأطراف، فالعالم يتجه نحو نظام اقتصادي متعدد الأقطاب، تتوزع فيه مراكز القرار ولا تحتكر، والإمارات، ببنيتها التحتية المتقدمة، وقدرتها على التكيف، قادرة على أن تكون من هذه الأقطاب. انضمام الإمارات إلى «بريكس» تحرك محسوب في إطار التحولات الجيوسياسية التي يشهدها العالم، فالمجموعة التي تتجه لتأسيس نظام مالي وتجاري بديل جزئياً عن الغرب، أصبحت منصة لإعادة رسم التحالفات الدولية، والإمارات بسياساتها المتوازنة وعلاقاتها المتعددة الاتجاهات، قادرة على أن تؤدي دور الوسيط الذكي، الذي يحافظ على مصالحه الاستراتيجية مع القوى الكبرى، وفي الوقت نفسه ينخرط بفاعلية في بنية اقتصادية عالمية جديدة، تتّسم بالمرونة والتعددية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store