
«جامعة محمد بن زايد» تستقبل طلبات التسجيل في ماجستير دراسات الأديان
ويسعى البرنامج إلى إعداد الدارسين وتزويدهم بالمعرفة في مجال الدراسة الدينية، حيث يستهدف خريجي العلوم الإنسانية والاجتماعية والتربية والتعليم، والتسامح والتعايش، والاقتصاد والإدارة، والاتصالات والعلاقات العامة، والمجالات الأخرى ذات الصلة، من المهتمين بتعميق فهمهم للموضوعات النظرية والعملية للبرنامج.
وسيكتسب خريجو البرنامج مهارات في التواصل الثقافي، والبحث الاجتماعي العلمي، وإدراك الجوامع الإنسانية المتداخلة التي تحتاجها الشركات والمنظمات الحكومية وشبه الحكومية في بيئة عمل متعددة الثقافات بشكل متزايد.
وعلاوة على ذلك، يبرز البرنامج درجة التنوع الديني والتعايش والتسامح في الإمارات العربية المتحدة، مع أكثر من 200 جنسية من مختلف الديانات والطوائف، وكلهم يتعايشون في الدولة، إضافة إلى وجود العديد من دور العبادة لديانات العالم المختلفة. ويفيد ذلك كله في دعم المبادرات الحكومية، لتعزيز التسامح الديني والتعايش السلمي في الدولة.
وتشمل أبرز مخرجات البرنامج، فهم المفاهيم والمعارف في مجال الدراسات الدينية، وفهم التواصل الحضاري مع معتنقي الديانات، وتوظيف منهجيات البحث العلمي في مجال دراسة الأديان، إضافة إلى تمييز نقاط الالتقاء بين الديانات العالمية، بما يعزز قيم التسامح.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ارابيان بيزنس
منذ 2 ساعات
- ارابيان بيزنس
السعودية، افتتاح مركز تدريب على أهم مهارات الثورة الصناعية الرابعة
افتتحت هواوي بالتعاون مع وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات السعودية اليوم 'مركز المهارات المستقبلية' في الرياض. يؤكد هذا الافتتاح المشترك الالتزام الراسخ لكلا الطرفين بتمكين الكفاءات الوطنية الشابة، وتزويدها بالمهارات الرقمية المتقدمة التي تدعم الطموحات التنموية للمملكة. ويُعد 'مركز المهارات المستقبلية' تطوراً نوعياً لمركز 'فضاء المستقبل' الناجح الذي افتتحته هواوي عام 2022 بالتعاون مع الهيئة السعودية للفضاء. وكان ذلك المركز الأكبر من نوعه خارج الصين، وقد استقبل أكثر من 35,000 زائر وقدم أكثر من 270 جلسة تدريبية لأكثر من 10,000 مشارك على مدار ثلاث سنوات، عارضاً تقنيات متقدمة مثل القيادة الذاتية، والطباعة ثلاثية الأبعاد، والتحكم في الروبوتات عبر الموجات الدماغية. مركز المهارات المستقبلية يهدف المركز الجديد، الذي تم الإعلان عنه مسبقاً خلال قمة ليب 2025، إلى أن يكون منصة ديناميكية لبناء المهارات، واستكشاف التقنيات، وتعزيز الابتكار العملي. سيقدم المركز تجارب تعليمية غامرة في تقنيات الجيل القادم، بما في ذلك الذكاء الاصطناعي (AI)، وتقنيات الجيل الخامس (5G)، والتطبيقات الذكية عبر مختلف القطاعات والمجتمعات.


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
الإمارات العالمية للألمنيوم تستقبل 140 سلحفاة مهددة بالإنقراض
أعلنت شركة الإمارات العالمية للألمنيوم اليوم عن فقس 143 بيضة من بيض سلاحف منقار الصقر المهددة بالانقراض على شاطئ الطويلة التابع للشركة خلال موسم التعشيش الصيفي لهذا العام، ليرتفع إجمالي عدد السلاحف التي فقست قرب مواقع الشركة إلى 7.643 سلحفاة منذ إطلاق الشركة برامج حماية السلاحف وموائلها الطبيعية المحلية في عام 2011. وتعتبر سلاحف منقار الصقر من الأنواع المهددة بالانقراض، وهي النوع الوحيد من السلاحف التي تضع بيضها على شواطئ دولة الإمارات. وخلال موسم التعشيش، يحرص فريق الاستدامة التابع للشركة على مراقبة شاطئ الطويلة للحفاظ على أمن أعشاش السلاحف من الحيوانات المفترسة والحطام البحري، إلى جانب تقديم الرعاية اللازمة للسلاحف المصابة أو المريضة على امتداد الشاطئ. ووضعت 118 سلحفاة بيضها على الشاطئ المجاور لعمليات شركة الإمارات العالمية للألمنيوم في الطويلة منذ بدء برنامج مراقبة السلاحف في العام 2011. وفي وقت سابق من هذا العام، أطلقت الإمارات العالمية للألمنيوم سبع سلاحف بحرية على شاطئ جبل علي بعد علاجها ورعايتها بالتعاون مع مركز إعادة تأهيل السلاحف التابع لمجموعة جميرا. وتأتي هذه المبادرة ضمن الشراكة المستمرة مع المركز لإنقاذ السلاحف المصابة والمريضة وإعادتها إلى بيئتها الطبيعية. وقد تم تزويد إحدى هذه السلاحف بجهاز تتبع عبر الأقمار الاصطناعية لمراقبة مسار رحلتها على البحر. وقال عبد الناصر بن كلبان، الرئيس التنفيذي لشركة الإمارات العالمية للألمنيوم: «نلتزم في شركة الإمارات العالمية للألمنيوم بحماية الحياة البرية والتنوع البيولوجي المحيط بمواقع عملياتنا، ونحرص على توفير بيئة آمنة على شواطئنا لضمان عودة سلاحف منقار الصقر كل عام، باعتبارها رمزاً مهماً لتراثنا الطبيعي». وتنظم شركة الإمارات العالمية للألمنيوم حملات تنظيف سنوية لشواطئها في الطويلة وجبل علي دعماً لجهود الحفاظ على الحياة البرية المحلية. وقد تطوع حوالي 300 موظف من مختلف أقسام الشركة في ثلاث فعاليات لتنظيف الشاطئ خلال هذا العام، حيث تمت إزالة أكثر من أربعة أطنان من النفايات التي جرفتها المياه، وأعيد تدويرها بشكل مسؤول بالتعاون مع شركاء معتمدين في مجال إدارة النفايات. تضع أنثى سلحفاة منقار الصقر في المتوسط من 100 إلى 150 بيضة خلال موسم التعشيش.


زاوية
منذ 5 ساعات
- زاوية
هواوي ووزارة الاتصالات وتقنية المعلومات السعودية تفتتحان مركز المهارات المستقبلية لدعم أجندة التحول الرقمي 2030
الرياض، المملكة العربية السعودية: افتتحت هواوي بالتعاون مع وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات السعودية "مركز المهارات المستقبلية" في الرياض. ويؤكد هذا الافتتاح المشترك التزام الراسخ لكلا الطرفين بتمكين الكفاءات الوطنية الشابة، وتزويدها بالمهارات الرقمية المتقدمة التي تدعم أجندة التحول الرقمي الطموحة للمملكة. وحضر حفل الافتتاح عدد من كبار الشخصيات، من بينهم معالي هيثم العوهلي، نائب وزير الاتصالات وتقنية المعلومات، وسعادة السيد تشانغ هوا، سفير جمهورية الصين الشعبية لدى المملكة العربية السعودية، والمهندس مرهف بن محمد المدني، مساعد وزير التعليم للتطوير والتحول في وزارة التعليم، والمهندس منصور بن صالح القرشي، وكيل وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات للتعاون الدولي والشراكات، ومعالي صفاء الراشد، وكيل وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات المكلف لقدرات ووظائف المستقبل، والمهندس مرهف بن محمد المدني، مساعد وزير التعليم للتطوير والتحول، بالإضافة إلى السيد ليام تشاو، رئيس مجلس إدارة هواوي السعودية. ويُعد هذا الصرح تطوراً لمركز "فضاء المستقبل" الناجح الذي افتتحته هواوي عام 2022 بالتعاون مع الهيئة السعودية للفضاء. ويُعتبر الأخير الأكبر من نوعه خارج الصين، حيث يعرض تقنيات متقدمة مثل القيادة الذاتية، والطباعة ثلاثية الأبعاد، والتحكم في الروبوتات عبر الموجات الدماغية. وقد استقبل المعرض أكثر من 35,000 زائر منذ افتتاح أبوابه للجمهور، وقدم أكثر من 270 جلسة تدريبية لأكثر من 10,000 مشارك على مدار ثلاث سنوات. وفي تعليقه على الافتتاح، قال معالي المهندس هيثم العوهلي، نائب وزير الاتصالات وتقنية المعلومات: " تعزيز القدرات الرقمية عنصر محوري في تطوير رأس المال البشري، وداعم أساسي لنمو القطاعات التقنية والاقتصادية، ويسهم مركز المهارات المستقبلية في توفير بيئة تدريبية متقدمة تُركّز على تنمية المهارات الرقمية في التقنيات الحديثة، بما يواكب متطلبات التطور التقني المتسارع ويحقق مستهدفات رؤية 2030". يأتي هذا الإطلاق عقب الإعلان المشترك عنه بين هواوي ووزارة الاتصالات وتقنية المعلومات خلال قمة ليب 2025 في وقت سابق من هذا العام، والذي تضمن توسيع نطاق مركز "فضاء المستقبل" بهدف وضع إطار أوسع يدعم مهارات المستقبل. وقد أعيد تصميم مركز مهارات المستقبل ليكون منصة ديناميكية لبناء المهارات، واستكشاف التقنيات، وتعزيز الابتكار العملي. ويقدم المركز تجارب تعليمية غامرة في تقنيات الجيل القادم، بما في ذلك الذكاء الاصطناعي، وتقنيات الجيل الخامس (5G)، والتطبيقات الذكية عبر مختلف القطاعات والمجتمعات. وفي حديثه عن المركز الجديد، قال سعادة السيد تشانغ هوا، سفير جمهورية الصين الشعبية لدى المملكة العربية السعودية: "تمثّل هذه المبادرة مثالًا قويًا على تعمّق التعاون بين الصين والمملكة العربية السعودية في مجالات الابتكار والتعليم والتكنولوجيا. ويعكس مركز مهارات المستقبل إيماننا المشترك بأهمية تبادل المعرفة وبناء القدرات لدفع عجلة النمو المستدام. لطالما جمع الصين والسعودية تاريخ غني من التعاون، وسنواصل العمل المشترك معًا لبناء مستقبل رقمي قوي هنا في المملكة." من جانبه، قال ليام تشاو، رئيس مجلس إدارة هواوي في السعودية: "عندما افتتحنا مركز "فضاء المستقبل" قبل ثلاث سنوات، كان هدفنا إلهام جيل جديد من المبتكرين السعوديين. ومنذ ذلك الحين، تطور هذا الإلهام إلى زخم حقيقي. نشهد هنا دافعًا استثنائيًا لتعلّم التقنيات الناشئة، وهو ما يتماشى تمامًا مع أحد أولويات هواوي الأساسية، وهو تطوير المواهب المحلية وتوسيع نطاق الوصول إلى المهارات الرقمية. ومع إطلاق مركز مهارات المستقبل، نعزز التزامنا بخلق قيمة أكبر وتسريع مستقبل التحول الرقمي في المملكة." ويتماشى مركز مهارات المستقبل، الذي تم تدشينه حديثًا، مع الإستراتيجية الوطنية لبناء مجتمع ممكن رقميًا وتطوير اقتصاد معرفي تنافسي. وسيوفر المركز برامج تدريبية وشهادات معتمدة وسيناريوهات تطبيق تحاكي الواقع العملي من أجل تعزيز القدرات المحلية وإلهام المبتكرين في المستقبل. -انتهى- نبذةٌ عن "هواوي" "هواوي" هي شركة عالمية رائدة في توفير البنى التحتية والأجهزة الذكية لتقنية المعلومات والاتصالات تأسست عام 1987. ندير أعمالنا اليوم في أكثر من 170 دولة ومنطقة في العالم من خلال أكثر من 208,000 موظف، ونخدم أكثر من 3 مليار شخص حول العالم. تتمثل رؤيتنا بإيصال الرقمنة للأفراد والمنازل والشركات لبناء عالم ذكي مترابط بالكامل، وذلك من خلال توفير الاتصال في كل مكان وتعزيز المساواة في الوصول إلى الشبكات؛ وتوفير خدمات الحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي لجميع أنحاء العالم لتزويدكم بقوة حاسوبية فائقة أينما كنتم ومتى أردتم؛ وبناء منصات رقمية تساعد جميع القطاعات والمؤسسات على تعزيز مرونتها وكفاءتها؛ وتغيير مفهوم تجربة المستخدم بالاعتماد على الذكاء الاصطناعي لتناسب الاحتياجات الخاصة لكل فرد وفي مختلف جوانب حياته، سواء في المنزل أو المكتب أو أثناء التنقل.