
عندما يكون عندك سياسين اغبياء وعملاء

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


شفق نيوز
منذ 34 دقائق
- شفق نيوز
أكثر من 20 ولاية أمريكية تقاضي ترامب بسبب "دراسة الأطفال"
شفق نيوز- واشنطن أفادت وكالة "أسوشيتد برس"، مساء اليوم الاثنين، بأن أكثر من 20 ولاية أمريكية أقامت دعوى قضائية ضد إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مبينة أن تلك الدعاوى جاءت بسبب تجميد ترامب، لمبالغ تصل قيمتها إلى مليارات الدولارات مخصصة لبرامج ما بعد الدراسة والبرامج الصيفية للأطفال. وأوضحت الوكالة أن "الكونغرس خصص الأموال للبرامج من أجل توفير الدعم الأكاديمي والإثراء ورعاية أطفال الأسر ذات الدخل المنخفض في الغالب، لكن إدارة الرئيس دونالد ترامب جمدت أخيرا التمويل". وكانت الأموال المخصصة لمراكز التعلم المجتمعية للقرن الحادي والعشرين هي من بين أكثر من 6 مليارات دولار من المنح التعليمية الاتحادية التي قامت إدارة ترامب الجمهورية بحجبها، قائلة إنها تريد ضمان توافق برامج المستفيدين مع أولويات الرئيس. ومساء اليوم، رفعت أكثر من 20 ولاية، بقيادة الديمقراطيين، دعوى قضائية ضد إدارة ترامب لإجبارها على الإفراج عن الأموال. وجاء في الدعوى التي تم رفعها بقيادة ولاية كاليفورنيا أن حجب المال ينتهك الدستور والعديد من القوانين الاتحادية. وستفقد العديد من العائلات ذات الدخل المنخفض الوصول إلى برامج ما بعد الدراسة إذا لم يتم الإفراج عن الأموال قريبا، حسبما جاء في الدعوى. وفي بعض الولايات، ستستأنف المدارس عملها في أواخر تموز/ يوليو الجاري وأوائل آب/ أغسطس المقبل. وفي رود آيلاند، تدخلت الولاية من خلال توفير تمويل للحفاظ على استمرار عمل البرامج الصيفية، وفقا لنادي الفتيان والفتيات من شرق بروفيدنس. وقالت نائبة رئيس الاتصالات في نادي الفتيان والفتيات في أمريكا، سارة ليوتزنجر، إن عددا من النوادي الأخرى التي تدعمها المنح وجدت طرقا لمواصلة برامجها الصيفية، مشيرة إلى أنه ليس هناك نفس الأمل لبرامج ما بعد المدرسة للخريف. وأضافت ليوتزنجر أن نحو 925 ناديا من أندية الفتية والفتيات التي تدير مراكز التعليم المجتمعية للقرن الحادي والعشرين في جميع أنحاء البلاد وبرامج ما بعد المدرسة ستغلق إذا لم تفرج إدارة ترامب عن الأموال في الأسابيع الثلاثة إلى الخمسة المقبلة.


وكالة الصحافة المستقلة
منذ ساعة واحدة
- وكالة الصحافة المستقلة
ترامب يهدد روسيا بالرسوم الجمركية ويكشف عن خطة جديدة للأسلحة الأوكرانية
المسقلة/- أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن الولايات المتحدة سترسل 'أسلحة متطورة' إلى أوكرانيا عبر دول حلف شمال الأطلسي (الناتو)، مهددًا روسيا بفرض رسوم جمركية صارمة إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق لإنهاء الحرب في غضون 50 يومًا. وقال ترامب عقب اجتماعه مع الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته في واشنطن: 'نريد أن نضمن أن تتمكن أوكرانيا من القيام بما تريد'. وأكد روته أن الولايات المتحدة قررت 'تزويد أوكرانيا بكميات كبيرة من الأسلحة الضرورية عبر الناتو'، وأن الأوروبيين سيتحملون التكلفة. وأكد ترامب أن الدول الأوروبية سترسل إلى كييف أنظمة الدفاع الجوي باتريوت الخاصة بها – والتي تعتمد عليها أوكرانيا لصد الغارات الجوية الروسية القاتلة – وستقوم الولايات المتحدة بعد ذلك بتزويدها بأنظمة بديلة. ولم يوضح روته ولا ترامب طبيعة الأسلحة التي ستُرسل إلى كييف، لكن روته قال إن الصفقة تشمل 'صواريخ وذخيرة'. ومع ذلك، قال الرئيس إنه سيتم 'توزيع أسلحة متطورة' بقيمة مليارات الدولارات 'بسرعة على ساحة المعركة' لدعم أوكرانيا. وقال روته، بينما أومأ ترامب برأسه: 'لو كنتُ مكان فلاديمير بوتين اليوم… لأعدتُ النظر في مسألة أخذ المفاوضات بشأن أوكرانيا على محمل الجد'. فيما يتعلق بالرسوم الجمركية، صرّح ترامب بأن الولايات المتحدة ستفرض رسومًا جمركية ثانوية بنسبة 100% تستهدف شركاء روسيا التجاريين المتبقين إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق سلام مع أوكرانيا خلال 50 يومًا. وهدد بفرض الضريبة على أي دولة تتعامل تجاريًا مع روسيا إذا أرادت بيع منتجاتها إلى الولايات المتحدة. على سبيل المثال، إذا استمرت الهند في شراء النفط من روسيا، فسيتعين على الشركات الأمريكية التي تشتري السلع الهندية دفع ضريبة استيراد بنسبة 100%، أو تعريفة جمركية، عند وصول المنتجات إلى الولايات المتحدة. سيؤدي هذا إلى ارتفاع أسعار السلع لدرجة أن الشركات الأمريكية ستختار على الأرجح شرائها بأسعار أرخص من مصادر أخرى، مما سيؤدي إلى خسارة إيرادات للهند. الهدف أيضًا هو عرقلة الاقتصاد الروسي. نظريًا، إذا لم تتمكن موسكو من جني الأموال من بيع النفط لدول أخرى، فسيكون لديها أيضًا أموال أقل لتمويل حربها في أوكرانيا. ونظرًا لأن النفط والغاز يمثلان ما يقرب من ثلث إيرادات الدولة في موسكو وأكثر من 60% من صادراتها، فإن فرض رسوم جمركية بنسبة 100% قد يُلحق ضررًا بالغًا بالوضع المالي لروسيا. مع ذلك، ارتفع مؤشر بورصة موسكو بشكل حاد عقب الإعلان، ويرجّح أن يكون ذلك نتيجةً لتوقع المستثمرين أن يتعهد ترامب – الذي أثار الأسبوع الماضي 'تصريحًا هامًا' بشأن روسيا – باتخاذ إجراءات أشد صرامة. ورغم ندرة التفاصيل حول الرسوم الجمركية وصفقة أسلحة الناتو، إلا أن يوم الاثنين كان أول تعهد يتعهد فيه ترامب بتصنيع معدات عسكرية جديدة لأوكرانيا منذ عودته إلى البيت الأبيض. وتميزت الإحاطة الإعلامية أيضًا بنبرة الرئيس الأمريكي، الذي ازدادت حدة خطابه تجاه فلاديمير بوتين. وعندما سُئل عن علاقته ببوتين، قال ترامب إنهما يتحدثان 'كثيرًا عن إنجاز هذا الأمر'، لكنه أعرب عن استيائه من أن 'المكالمات الهاتفية اللطيفة جدًا' مع الرئيس الروسي غالبًا ما تتبعها غارات جوية مدمرة على أوكرانيا – والتي تزايدت حدتها وتواترها. وقال ترامب: 'بعد حدوث ذلك ثلاث أو أربع مرات، ما تقوله أن الكلام لا يعني شيئًا'. وأضاف: 'لا أريد أن أُسميه قاتلًا، لكنه رجل قوي. لقد ثبت على مر السنين أنه خدع الكثير من الناس – كلينتون، وبوش، وأوباما، وبايدن. لم يخدعني. في مرحلة ما، لا يُجدي الكلام نفعًا، بل يجب أن يكون فعلًا'. عُقدت جولتان من محادثات وقف إطلاق النار بين روسيا وأوكرانيا في وقت سابق من هذا العام، ولكن لم يُحدد موعدٌ لاجتماعات أخرى حتى الآن، وهو ما ألقت موسكو باللوم فيه على كييف. يستضيف الرئيس الأوكراني زيلينسكي حاليًا المبعوث الأمريكي كيث كيلوج في كييف، وقد أشاد في وقت سابق من يوم الاثنين بـ'الاجتماع المثمر'، معربًا عن 'امتنانه' لترامب على دعمه.


اذاعة طهران العربية
منذ 2 ساعات
- اذاعة طهران العربية
هذا ما جاء في رسالة الرئيس بزشكيان إلى الإيرانيين في الخارج
جاء ذلك في خطاب موجه من الرئيس "بزشكيان" اليوم الاثنين إلى الإيرانيين المقيمين في الخارج، مصرحا بأن "الحكومة ترى بأن التلاحم والتضامن الذي تجسد بين الشعب والمسؤولين خلال حرب الأيام الـ 12 المفروضة، يمثل فرصة لتقديم المزيد من الخدمات لهذا الشعب". واستهل الرئيس الإيراني رسالته بالقول: خلال الأيام التي تعرضت فيها بلادنا لاختبار كبير، أظهر الشعب الايراني، بصفته المالك الحقيقي لهذا الوطن، أنه القلب النابض لأرضه؛ موضحا: هذا الصمود والدعم والمساندة يستحق اليوم أن يُرى ويُسمع ويُشكر، وقد زاد بلا شك من مسؤولية المسؤولين أكثر من أي وقت مضى، وولد توقعات حقيقية. وتابع : في هذه الأحداث، ورغم الضغوط النفسية والمشاكل العديدة التي فُرضت على شعبنا، شهدنا تشكيل أحد أندر مظاهر المشاركة العامة والوفاق والانسجام الاجتماعيين على مرّ تاريخ إيران المعاصر؛ مردفا: لقد وقف الإيرانيون في الداخل والخارج، بمن فيهم المعارضون وغير المعارضين، كيد واحدة في وجه العدو المعتدي، وفرضوا إرادتهم عليه. واستطرد رئيس الجمهورية: في غضون ذلك، كان الهدوء والحكمة وصلابة قائد الثورة الإسلامية منذ اليوم الأول للحرب المفروضة، في سياق التعبئة الوطنية ومكافحة المعتدين، رصيدا متعاضما عنصر اقتدار آخر ذكّرنا جميعا بوحدة النظام الإسلامي. نوه الرئيس بزشكيان، في خطابه ببدء فصل جديد للبلاد؛ فصل يسوده الأمل والحيوية نحو إيران أكثر أمانا وهدوءا وقوة؛ مضيفا: هذا الطريق لن يكون ممكنا إلا بمساندة وتكاتف شعبنا العزيز، مع الحفاظ على الوفاق الوطني، وبالاعتماد على قوة الشباب والأفكار الجديدة. وتابع: أن القوة العسكرية ووحدة القلوب و التلاحم الاجتماعي ضمان لأمننا القومي؛ مردفا: لقد حان الوقت للمضي قدما نحو بناء إيران أكثر ازدهارا، مع فتح آفاق وتأمل مستقبل مشرق بدعم من رأس المال الاجتماعي الهائل للبلاد. وأضاف الرئيس الإيراني: لم نسعَ قط إلى الحرب، ولطالما حاولنا القيام بدور فعال في السلام العالمي المستدام؛ مؤكدا بأنه يجب أن يدرك أعداء إيران أن شعبنا وإن كان محبا للسلام، فإنه ليس خانعا بأي حال من الأحوال؛ مشددا على ان إيران بلد يسعى، بناء على جذوره التاريخية والثقافية والدينية، إلى ترسيخ العدالة والكرامة الإنسانية لجميع الأمم. وتابع: لقد أعلنا مرارا وتكرارا أن عقيدتنا هي برنامج نووي سلمي وقد أثبتت التجربة أنه كلما أرادت إيران أن تسير في طريق الاستقرار والسلام، يتدخل الكيان الصهيوني ويدمر؛ مصرحا: وفقا لجميع المبادئ والقوانين الدولية وميثاق الأمم المتحدة، فإن ما قمنا به خلال حرب الأيام الـ 12 التي فرضها الصهاينة كان دفاعا مشروعا ضد العدو المعتدي. وصرح بزشكيان: رغم استشهاد عدد من القادة العسكريين في الهجوم الأولي، وبحكمة وتوجيه من سماحة قائد الثورة الإسلامية وتعيينات عاجلة للخلفاء وإعادة بناء المنظمة القتالية للقوات المسلحة في فترة قصيرة، تمكنت قواتنا المسلحة بثقة أكبر من توجيه ضربات قاسية ومدمرة للعدو المعتدي؛ مؤكدا بأن الحكومة تبذل قصارى جهدها لضمان عدم حدوث أي مشاكل في معيشة الناس ورعايتهم الصحية، وداعيا الى التكاتف والسعى جاهدين لرفعة الوطن. وختم الرئيس بزشكيان خطابه بالقول: أدعو الله عز وجل أن يتغمد جميع شهداء هذه الحرب المفروضة بواسع رحمته وعلو الدرجات، وآمل أن يكون أعداؤنا قد عرفوا شعبنا، وألا يرتكبوا مثل هذا الخطأ في التقدير مرة أخرى، فإن قواتنا المسلحة الآن، على عكس حسابات الأعداء الخاطئة، في أعلى مستويات قدرتها الدفاعية، وإذا ما عاود الأعداء محاولة الاعتداء على الأراضي الإيرانية، فسيواجهون ردودا أقسى.