
ترامب: لا أعتقد أن هناك مجاعة في غزة والأمر يتعلق بسوء تغذية وحماس تسرق المساعدات
وأكد ترامب في تصريحات صحفية على هامش لقاءه مع رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، الأحد، أن على إسرائيل اتخاذ قرار واضح بشأن قطاع غزة، مشدداً على ضرورة إطلاق سراح المحتجزين، سواء كانوا أحياءً أو أمواتاً.
وأضاف الرئيس الأميركي أن حركة حماس مطالبة بإعادة جميع المحتجزين لديها، مشيراً إلى أنه تم بالفعل استعادة معظمهم.
وقال ترامب:
قدمنا 60 مليون دولار قبل أسبوعين لإدخال أغذية إلى غزة ولم يشكرنا أحد.
على حماس أن تعيد الرهائن والمحتجزين وقد استعدنا معظمهم.
على إسرائيل اتخاذ قرار بشأن غزة.
لا أعلم ما الذي قد يحدث في غزة.
تحدثت مع نتنياهو بشأن إدخال المساعدات إلى غزة وأمور أخرى.
سنقدم مزيدا من المساعدات إلى غزة لكن على بقية الدول المشاركة في هذا الجهد.
لا أعتقد أن هناك مجاعة في غزة والأمر يتعلق بسوء تغذية فحماس تسرق المساعدات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرأي
منذ 35 دقائق
- الرأي
الأمم المتحدة: إسرائيل تتحمل المسؤولية عن أزمة الجوع المتفاقمة في غزة
اتخذ رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، القرارات حول إدخال مساعدات إلى قطاع غزة، «مذعورا ومتسرعا»، بعد أكثر من أربعة أشهر من خرقها لوقف إطلاق النار مع حماس واستئناف الحرب، «اضطرت إسرائيل إلى الاعتراف بأنها وضعت نفسها في طريق مسدود»، حسبما ذكر المحلل العسكري في صحيفة «هآرتس»، عاموس هرئيل. وأشار إلى أن مفاوضات وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى «تعثرت بالكامل. وأدركت حماس أنها أصبحت متفوقة على إثر الغضب العالمي على إسرائيل»، بسبب تزايد عدد القتلى الفلسطينيين ومشاهد المجاعة في غزة، ما أدى إلى «إصرار حماس على مواقفها في المفاوضات». وأضاف هرئيل أنه بعد إعلان إسرائيل والولايات المتحدة عن وقف المفاوضات في الدوحة، وتعهدهما بدراسة طرق أخرى لدفع المفاوضات «لم تؤد إلى شيء ما عملي. والمجتمع الدولي منشغل الآن بالبحث عن وسائل سريعة من أجل تخفيف المعاناة في غزة والضغط على إسرائيل كي توقف الحرب. وربما أن حكومة نتنياهو باتت تدرك أن هذا ليس الوقت الملائم لهجوم عسكري». ولفت إلى أن وزير المالية الإسرائيلي، بتسلئيل سموتريتش، وأبواق نتنياهو في وسائل الإعلام، «تجاهلوا التحذيرات من انعدام قدرة مؤسسة غزة الإنسانية على تنفيذ أهدافها الطموحة، فيما لديها مراكز توزيع (مساعدات) قليلة في جنوب القطاع. وقد علموا أن الطريق إلى هذه المراكز خطيرة وأن فوضى رهيبة ميدانية حاصلة، وقسم كبير منها ناجم عن عمليات الجيش الإسرائيلي، لكنهم ركزوا على حلم السيطرة الإسرائيلية الكاملة على القطاع والمساعدات، وأن يقود في نهاية الأمر إلى 'هجرة طوعية' للفلسطينيين من غزة عن طريق سيناء». وشدد هرئيل على أن نتنياهو هو «المسؤول المركزي. وهو يعلم أنه لا توجد طريق عسكرية لإنقاذ المخطوفين أحياء، وأن حماس ليست قلقة أو تشعر بمسؤولية حيال مصير السكان، وأن العمليات الإسرائيلية الحالية تطيل الحرب وحسْب بدون هدف وفائدة». وأضاف أن «نتنياهو تجاهل، منذ بداية العام الحالي، فرص إنهاء الحرب، لأن مصير ائتلافه كان أهم. والآن يصطنع رئيس الحكومة حلولا تحت ضغط عالمي متصاعد. ومن الجائز أن الوقت بات متأخرا. فحماس ستتحصن في مواقفها بشكل أعمق، إثر دعم دولي للفلسطينيين، والحكومة الإسرائيلية ستواجه معضلة بين تصعيد بلا جدوى للعمليات العسكرية وبين الاستسلام لإملاء وقف إطلاق نار يفرض عليها، من دون أن تنجح بإعادة 20 مخطوفا أحياء و30 قتيلا بأيدي حماس». ووفقًا لمصادر مقرّبة من المحادثات التي جرت في الدوحة، فإن رد حماس تضمن ذات المطالب الأربعة التي كانت تطالب بها منذ بداية الحرب بعد السابع من أكتوبر وهي وقف الحرب نهائياً وانسحاب جيش الاحتلال من كل القطاع وانهاء الحصار وفتح المعابر والتوصل الى صفقة تبادل والشروع فوراً في اعمار قطاع غزة. ووفق المصادر أن أبرز ما اضيف في الجولة الاخيرة زيادة عدد الأسرى الفلسطينيين المفرج عنهم، خاصة أولئك المحكومين بعقوبات طويلة أصحاب «المؤبدات». هذا الطلب من قبل الحركة دفع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى اتهامها بعدم الرغبة الحقيقية في التوصل لاتفاق، بل ووصفها بأنها «تريد الموت» علماً آنه طلب مشروع وسبق وتم البحث فيه. وقالت المصادر الإسرائيلية: هذا الخطاب يلمح إلى احتمال تبني واشنطن خيارًا عسكريًا كحل وحيد، خاصة بعد فشل الوساطات في كسر الجمود. ومع ذلك، فإن إعلان إعادة الوفدين الأمريكي والإسرائيلي إلى الدوحة يشير إلى أن الباب لم يُغلق تمامًا، لكنه مرهون بتعديل حماس لمطالبها. وتشير تقارير إلى أن الضغط الدبلوماسي من الدوحة والقاهرة قد يُجبر حماس على تخفيف شروطها، خاصة فيما يتعلق بعدد الأسرى المطلوبين مقابل المخطوفين الأحياء والجثث. إذا عدّلت حماس ردها، قد تشهد الأيام المقبلة عودة الوفود إلى الدوحة، مع هدنة مؤقتة تسمح بالإفراج عن دفعات صغيرة من الأسرى. أو التصعيد العسكري: في حال استمر الجمود، قد تعود إسرائيل إلى الخيار العسكري كما ألمح ترامب، خاصة مع تصاعد الضغوط الداخلية لإنهاء الأزمة. أو صفقة جزئية: قد يتم الاتفاق على صفقة محدودة للإفراج عن بعض المخطوفين مقابل وقف إطلاق نار قصير، دون حل شامل. ويرى كبار المفاوضين أن الحرب على غزة تدخل مرحلة حرجة، حيث تتصاعد التصريحات العدائية من الجانب الأمريكي، بينما تحاول الوساطات الإقليمية منع الانهيار الكامل للمفاوضات. القرار النهائي قد يعتمد على مدى مرونة حماس وتنازلها عن أسماء كبيرة من الاسرى الفلسطينيين كروان البرغوثي وعباس السياد وأحمد سعادات وغيرهم من كبار قادة الفصائل الذين امضوا سنوات طويلة في السجون والمعتقلات الإسرائيلية ولا امل ولا افق للافراج عهم ألا بصفقة، علماً أن معظمهم ليسوا من كوادر حماس. وأضاف احد أعضاء الوفد الإسرائيلي ان الامر حساس عقب الحديث عن مجاعة بلغت حد موت أطفال ونساء جوعاً ومدى وقدرة إسرائيل على الموازنة بين الضغوط الدولية والرغبة في تحقيق «نصر عسكري». في كل الأحوال، المنطقة تقترب من مفترق طرق قد يُحدد مصيرها لشهور أو حتى سنوات قادمة. وقالت الأمم المتحدة: في الأسابيع الأخيرة، تصاعدت الأدلة على أن الحكومة الإسرائيلية تتحمل المسؤولية المباشرة عن أزمة الجوع المتفاقمة في قطاع غزة، والتي أودت بحياة 127 شخصًا، بينهم 83 طفلاً، وفقًا لتقارير محلية ودولية. ومع ذلك، بدلاً من معالجة الأزمة، تُركّز إسرائيل جهودها على حملة اتهامات ضد الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية، في محاولة لتحميلها مسؤولية الكارثة التي صنعتها بسياساتها المقصودة. وأوضحت الأمم المتحدة أن الجوع يتجاوز نقطة اللاعودة وحذّر أطباء في غزة من أن الجوع قد أصبح قاتلًا حتى مع عودة الغذاء، عندما يصل الجسم إلى مرحلة الهزال الشديد، لا يكفي الطعام العادي لإنقاذ الضحايا، بل يحتاجون إلى علاج طبي مكثف وأغذية علاجية. وختم تقرير الأمم المتحدة أمس الاحد:«إسرائيل تُجري تجربة جماعية على شعب محاصر، بينما تحاول إخفاء الجريمة وراء اتهامات زائفة للأمم المتحدة. السؤال الآن: هل سيتحرك المجتمع الدولي لوقف هذه الكارثة الإنسانية، أم سيواصل المراقبة حتى يُكتب الفصل الأخير من مأساة غزة؟».


رؤيا
منذ 41 دقائق
- رؤيا
اتفاق تجاري بين الولايات المتحدة واسكتلندا وترمب يصفه بـ"أعظم اتفاق"
ترمب: توصلنا أعظم اتفاق تجاري على الإطلاق توصل الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين، إلى اتفاق تجاري جديد خلال اجتماع سريع جرى الأحد في منتجع "تورنبري" الفخم الذي يملكه ترمب على الساحل الغربي لاسكتلندا. وأعلن ترمب بحماسة: "توصلنا إلى اتفاق"، واصفاً إياه بـ"أعظم اتفاق تجاري على الإطلاق"، معتبراً أنه يمثّل "وعداً بالوحدة والصداقة". من جانبها، وصفت فون دير لايين الاتفاق بـ"الجيد"، مشيرة إلى أنه "يحقق الاستقرار"، فيما تبادل الوفدان الأمريكي والأوروبي التصفيق أثناء مصافحة المسؤولين. بنود الاتفاق: رسوم وشراء واستثمارات وبحسب ما كشفت عنه مذكرة الاتفاق، فإن الولايات المتحدة ستفرض رسوماً جمركية بنسبة 15% على الصادرات الأوروبية، مقابل التزام الاتحاد الأوروبي بشراء منتجات طاقة أمريكية بقيمة 750 مليار دولار، واستثمار 600 مليار دولار إضافية داخل الولايات المتحدة. وكان ترمب، المعروف بسياساته الحمائية، قد لوّح بفرض رسوم جمركية تصل إلى 30% على المنتجات الأوروبية بحلول الأول من آب/أغسطس في حال فشل المفاوضات. قبل بدء الاجتماع، أثنت فون دير لايين على مهارات ترمب التفاوضية، واصفة إياه بـ"المفاوض البارع"، مشددة على أهمية "إعادة التوازن" في العلاقات التجارية عبر الأطلسي. ورغم الإعلان الرسمي، ما تزال تفاصيل الاتفاق غير مكتملة وتنتظر مصادقة الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، حيث أُطلع سفراؤها على آخر مستجدات المفاوضات. ردود أوروبية: ترحيب وتحفظ في أول رد فعل أوروبي، رحّب المستشار الألماني فريدريش ميرتس بالاتفاق، قائلاً: "الاتفاق جنّب تصعيداً تجارياً غير ضروري عبر الأطلسي، رغم أنني كنت آمل أن أرى المزيد من التسهيلات". ويرى مراقبون أن اتفاق تورنبري يمثل بداية عصر جديد من الحمائية الأمريكية، خاصة وأن متوسط الرسوم الجمركية الأمريكية على السلع الأوروبية كان سابقاً بحدود 4.8% فقط، بينما ارتفع فعلياً إلى 15% بعد فرض إدارة ترمب ضريبة إضافية بنسبة 10%. خلفية سياسية وضغوط أوروبية الاتحاد الأوروبي كان مستعداً للرد بقوة في حال فشل المفاوضات، حيث هدد بفرض ضرائب انتقامية على منتجات وخدمات أمريكية، كما لوّحت المفوضية الأوروبية – بتأثير من دول مثل فرنسا – بإنهاء وصول الشركات الأمريكية إلى المناقصات العامة الأوروبية، ومنع بعض الاستثمارات. وكانت هذه الإجراءات تُشكّل ما وصفه المسؤولون الأوروبيون بـ"الأداة المضادة للإكراه"، التي كادت أن تدفع أوروبا وأمريكا إلى أزمة دبلوماسية واقتصادية غير مسبوقة. ورغم إعلان ترمب أنه في موقع قوة، تشير بعض استطلاعات الرأي إلى أن الأمريكيين يشككون في استراتيجيته الجمركية وفي طريقته في إدارة الملفات التجارية. ترمب يبحث عن إنجاز في ظل قضايا معلقة يحاول ترمب، الذي يواجه انتقادات داخلية وفضائح سياسية، أن يصرف الأنظار عن القضايا المثيرة للجدل، ومنها علاقته برجل الأعمال الراحل جيفري إبستين، الذي عُثر عليه مشنوقاً قبل محاكمته بجرائم جنسية. ورداً على سؤال أحد الصحفيين حول هذه القضية خلال المؤتمر الصحفي، قال ترمب مستنكراً: "إنها مزحة، أليس كذلك؟ لا علاقة لها بالموضوع. أنت الوحيد الذي تظن ذلك في يوم جيد للاقتصادين الأوروبي والأمريكي". وكان ترمب قد وقّع أيضاً خلال الأيام الأخيرة اتفاقات تجارية مع اليابان، وفيتنام، والفلبين، وإندونيسيا، في محاولة لتعزيز الاقتصاد الأمريكي مع اقتراب الانتخابات. وفي سياق متصل، من المتوقع أن يلتقي المفاوضون الأمريكيون مع نظرائهم الصينيين يوم الاثنين في ستوكهولم، في محاولة جديدة لتجنب استئناف التصعيد التجاري بين واشنطن وبكين.


الوكيل
منذ ساعة واحدة
- الوكيل
ترامب: توصلنا إلى اتفاق تجاري مع الاتحاد الأوروبي
الوكيل الإخباري- اضافة اعلان أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي توصلا إلى اتفاق تجاري.وأوضح ترامب أن دول الاتحاد الأوروبي سوف تفتح أسواقها أمام التجارة مع الولايات المتحدة بأسعار جمركية صفرية، كما وافق الاتحاد الأوروبي على شراء موارد طاقة من الولايات المتحدة بقيمة 750 مليار دولار.وكان ترامب قد وصل يوم الجمعة إلى اسكتلندا في زيارة خاصة تستمر خمسة أيام، وهي أول زيارة له للمملكة المتحدة بعد تنصيبه. ويخطط الرئيس الأمريكي لزيارة ناديين للجولف يمتلكهما وافتتاح ثالث، كما من المتوقع أن يجري لقاءً غير رسمي مع رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر.من جانبها، ذكرت أورسولا فون دير لاين أنها تخطط لمناقشة العلاقات التجارية بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة خلال لقائها مع ترامب يوم الأحد.يأتي هذا الاتفاق في إطار التطورات الأخيرة حول الرسوم الجمركية، حيث كان ترامب قد وقع في 2 أبريل أمراً تنفيذياً بفرض رسوم جمركية "متبادلة" على الواردات من دول أخرى. وحددت الرسوم الأساسية بنسبة 10%، بينما بدأت تُطبّق رسوم مرتفعة على 57 دولة اعتباراً من 9 أبريل، محسوبة بناءً على العجز التجاري الأمريكي مع كل دولة.وفي 12 يوليو، أعلن ترامب أن الولايات المتحدة ستفرض رسوماً جمركية بنسبة 30% على السلع القادمة من الاتحاد الأوروبي اعتباراً من 1 أغسطس، مع الإبقاء على الرسوم القطاعية السابقة. وأشار في رسالة إلى رئيسة المفوضية الأوروبية إلى أن الولايات المتحدة ستزيد هذه النسبة إذا قرر الاتحاد الأوروبي رفع تعريفاته على السلع الأمريكية.رداً على ذلك، أكدت فون دير لاين أن الاتحاد الأوروبي سيستمر في المفاوضات مع الولايات المتحدة، لكنه مستعد لاتخاذ إجراءات مضادة في حال فشلها.