logo
الجيش الإسرائيلي يتوغل في جنوب سوريا

الجيش الإسرائيلي يتوغل في جنوب سوريا

صحيفة الخليجمنذ 7 ساعات
توغلت قوات إسرائيلية في عدة مواقع في حوض اليرموك بريف محافظة درعا في جنوبي سوريا.
وأفاد تلفزيون سوريا بأن «6 عربات تابعة للقوات الإسرائيلية توغلت في قرية صيصون، بحوض اليرموك غربي درعا».
فيما أفادت وسائل إعلام سورية بأن «قوة إسرائيلية أيضاً مكونة من 3 سيارات دخلت سرية عسكرية سابقة تتبع للواء 112 في قوات النظام المخلوع، والواقعة على أطراف قرية عين ذكر في حوض اليرموك». وأكدت «أن توغل القوات الإسرائيلية في الموقع المذكور هو الثاني بعد مغادرة بشار الأسد، إذ سبق أن دخلت السرية العسكرية ونفّذت داخلها عمليات تخريب وتجريف.
وأفرجت قوات إسرائيلية عن 3 مواطنين سوريين بعد ساعات من اعتقالهم في الثاني من يوليو الجاري، في مزرعة البصالي جنوبي القنيطرة، بحسب ما أفاد«تلفزيون سوريا»حينها.
واقتحمت قوة من الجيش الإسرائيلي مزرعة بريف القنيطرة الجنوبي، الأربعاء، واعتقلت 3 مواطنين، في حين زعمت تل أبيب ارتباطهم بإيران. وفي 28 من يونيو الماضي، توغّلت قوة من الجيش الإسرائيلي في قرية رويحينة بريف القنيطرة الجنوبي، حيث نفّذت عمليات تفتيش للمنازل، تخلّلها إطلاق رصاص وتخريب لمحتوياتها.
وقالت شبكة «درعا 24» الإخبارية المحلية، إن قوة إسرائيلية مؤلفة من دبابتين وسيارتين توغّلت في القرية، وفتشت عدداً من المنازل.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فيديو.. حريق وأعمدة دخان بمحيط قصر الشعب في دمشق
فيديو.. حريق وأعمدة دخان بمحيط قصر الشعب في دمشق

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 29 دقائق

  • سكاي نيوز عربية

فيديو.. حريق وأعمدة دخان بمحيط قصر الشعب في دمشق

وأعلن الدفاع المدني السوري أن الحريق نشب في منطقة حراجية تقع بين ضاحية الشام الجديدة (المعروفة بمشروع دمر) و قصر الشعب ، مشيرا إلى أن فرق الإطفاء تعمل على السيطرة عليه ومنع امتداده إلى المناطق المجاورة. وفي وقت لاحق، قال حسن الحسان، مدير مديرية الدفاع المدني السوري بدمشق، إن "الوضع يعتبر بحكم الصعب وامتداد الحريق يتسارع"، مشيرا إلى أنه لم يعرف بعد مصدر الحريق. يُذكر أن محيط منطقة قصر الشعب شهد مساء الخميس، فعاليات احتفالية بمناسبة الإعلان الرسمي عن الهوية البصرية الجديدة لسوريا ، تخللها إطلاق كثيف للألعاب النارية وحضور جماهيري واسع في المكان ومناطق أخرى من البلاد.

«حماس» تجري مشاورات مع الفصائل بشأن مقترح الهدنة
«حماس» تجري مشاورات مع الفصائل بشأن مقترح الهدنة

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

«حماس» تجري مشاورات مع الفصائل بشأن مقترح الهدنة

غزة - أ ف ب أعلنت حركة «حماس»، الجمعة، أنها تجري مشاورات مع الفصائل الفلسطينية بشأن مقترح جديد من الوسطاء لوقف إطلاق النار مع إسرائيل، ما قد يمهد لمفاوضات جديدة من أجل وضع حد للحرب الدائرة منذ نحو 21 شهراً في قطاع غزة. صدر هذا الإعلان قبل زيارة يقوم بها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى واشنطن، حيث يلتقي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذي يمارس ضغوطاً على الطرفين من أجل التوصل إلى هدنة. وأعلنت «حماس» باكراً، الجمعة، أنها «تجري مشاورات مع قادة القوى والفصائل الفلسطينية بشأن العرض الذي تسلمته» من الوسطاء. أتاحت هدنة أولى لأسبوع في 2023 وثانية لنحو شهرين مطلع 2025، الإفراج عن عدد من الرهائن المحتجزين في غزة، مقابل إطلاق سراح فلسطينيين من السجون الإسرائيلية. ومع عدم التوصل إلى اتفاق للمرحلة التالية بعد الهدنة، استأنفت إسرائيل هجماتها على قطاع غزة في منتصف مارس/ آذار الماضي، وكثّفت عملياتها العسكرية في 17 مايو/ أيار الماضي، قائلة: إن الهدف هو القضاء على «حماس»، وتحرير الرهائن الذين لا يزالون محتجزين في القطاع. ميدانياً، أعلن الدفاع المدني في قطاع غزة الجمعة مقتل 15 شخصاً بضربات إسرائيلية ليلاً. وقال مدير الإمداد الطبي في الدفاع المدني محمد المغير: إن سبعة أشخاص، بينهم طفل قتلوا في ضربة جوية على خيام نازحين قرب خان يونس. كذلك، أشار إلى مقتل ثمانية أشخاص، بينهم طفلان في ضربتين على خيام نازحين على الساحل القريب من المدينة. من جانبه، أفاد الجيش الإسرائيلي أنه «ينفذ عمليات لتفكيك قدرات حماس العسكرية». وأكد نتنياهو مجدداً الأربعاء، عزمه على القضاء على حماس «حتى الجذور». وفي مواجهة ضغوط شديدة من الرأي العام، تعهد الخميس بإعادة الرهائن الذين ما زالوا محتجزين في غزة «بدون استثناء»، خلال زيارة إلى كيبوتس نير عوز، حيث خطف الرهائن خلال هجوم السابع من أكتوبر 2023. وقتلت إسرائيل منذ ذلك الوقت أكثر من 57130 شخصاً غالبيتهم مدنيون. - مقترح هدنة لستين يوماً وكان ترامب أكد الثلاثاء، أن إسرائيل وافقت على وضع اللمسات الأخيرة على شروط وقف إطلاق النار لمدة شهرين في غزة، وحثّ «حماس» على قبول الاتفاق مؤكداً أنه بات قريباً. وقال مصدر فلسطيني مطلع: إن المقترح الجديد «يتضمن هدنة لستين يوماً، وإفراج حماس عن نصف الأسرى الإسرائيليين الأحياء في مقابل إفراج إسرائيل عن أعداد من الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين». ودعا وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر الأربعاء إلى «عدم تفويت فرصة كهذه» للإفراج عن الرهائن. غير أن المفاوضات الجارية لم تنتج أي مسار ملموس، ويبقى انتهاء المعارك موضع جدل في إسرائيل، إذ يعارضه وزراء اليمين المتطرف طالما لم يُقض على «حماس».

وكالة الطاقة الذرية تسحب مفتشيها من إيران مع احتدام الأزمة
وكالة الطاقة الذرية تسحب مفتشيها من إيران مع احتدام الأزمة

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

وكالة الطاقة الذرية تسحب مفتشيها من إيران مع احتدام الأزمة

أكدت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، الجمعة، أنها سحبت آخر مفتشيها المتبقين في إيران مع احتدام الأزمة بشأن عودتهم إلى المنشآت النووية التي قصفتها الولايات المتحدة وإسرائيل داخل أراضيها. وشنت إسرائيل قبل ثلاثة أسابيع أولى ضرباتها العسكرية على المواقع النووية الإيرانية في حرب استمرت 12 يوماً. ومنذ ذلك الحين، لم يتمكن مفتشو الوكالة من دخول المنشآت النووية، لكن المدير العام للوكالة رافائيل جروسي، أكد أن ذلك يُمثّل أولوية قصوى له. وأقرّ البرلمان الإيراني قانوناً يقضي بتعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، لحين التأكد من سلامة منشآت إيران النووية. ورغم تأكيد الوكالة، أن إيران لم تُبلغها رسمياً بتعليق التعاون بينهما، لا يزال من غير الواضح متى سيتمكن المفتشون من العودة إلى طهران. مفتشو الوكالة الدولية يغادرون طهران وقالت الوكالة عبر منصة «إكس»: «غادر فريق من مفتشينا إيران بأمان اليوم متوجهين إلى مقر الوكالة في فيينا، وذلك بعد أن ظلوا في طهران طوال فترة النزاع العسكري في الآونة الأخيرة». وقال دبلوماسيون: إن عدد مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية في إيران انخفض للغاية بعد اندلاع الحرب في 13 يونيو/ حزيران الماضي. وعبر بعضهم عن قلقهم إزاء سلامة المفتشين منذ انتهاء النزاع في ظل الانتقادات اللاذعة التي وجهها مسؤولون إيرانيون ووسائل إعلام إيرانية للوكالة. واتّهمت إيران الوكالة، بأنها مهدت فعلياً الطريق للهجمات العسكرية، وذلك عبر تقرير شديد اللهجة صدر في 31 مايو/ أيار الماضي، أدى إلى قرار من مجلس محافظي الوكالة أعلن انتهاك إيران لالتزاماتها المتعلقة بمنع الانتشار النووي. وأكد جروسي تمسكه بالتقرير، ونفى أن يكون وفّر غطاء دبلوماسياً لأي عمل عسكري. وقال جروسي خلال مؤتمر صحفي في فيينا الأسبوع الماضي: «لا يمكننا تحمّل..وقف نظام التفتيش». * مطالب بإجراء محادثات من جهته، قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي الخميس، أن إيران لا تزال ملتزمة بمعاهدة حظر الانتشار النووي. وقالت الوكالة: «شدد جروسي على الأهمية البالغة، لأن تناقش الوكالة مع إيران سبل استئناف أنشطة المراقبة، والتحقق الضرورية فيها بأقرب وقت ممكن». وأدت الضربات العسكرية التي شنتها الولايات المتحدة وإسرائيل إلى تدمير مواقع تخصيب اليورانيوم الثلاثة في إيران، أو إلحاق أضرار جسيمة بها. لكن لم يتضح بعد مصير الجزء الأكبر من المخزون الإيراني الذي يبلغ تسعة أطنان من اليورانيوم المخصب، ولا سيما ما يزيد على 400 كيلوجرام جرى تخصيبها حتى درجة نقاء تصل إلى 60%، وهي نسبة قريبة من درجة التخصيب اللازمة لصنع سلاح نووي. ويشير معيار الوكالة الدولية إلى أن هذه الكمية تكفي، إذا ما جرى تخصيبها بدرجة أعلى، لصنع تسعة أسلحة نووية. وتصر إيران على أن برنامجها النووي سلمي بالكامل، لكن القوى الغربية تؤكد أنه لا يوجد مبرر مدني لتخصيب اليورانيوم إلى هذا المستوى، وتقول الوكالة، إن أي دولة وصلت إلى هذا الحد من التخصيب انتهى بها الأمر إلى تطوير قنبلة نووية. وبوصفها من الدول الموقعة على معاهدة حظر الانتشار النووي، يُفترض أن تقدم إيران تقارير عن اليورانيوم المخصب لديها، والذي يخضع عادة لرقابة صارمة من الوكالة، وهي الجهة المسؤولة عن تنفيذ المعاهدة والتحقق من التزامات الدول الأعضاء. لكن قصف المنشآت الإيرانية عكر الآن صفو المشهد بأكمله.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store