logo
قبل كارول.. نجوم عالميون من مجد البطولات إلى فرق النسيان

قبل كارول.. نجوم عالميون من مجد البطولات إلى فرق النسيان

العربي الجديدمنذ 2 أيام
تعرف مسيرة العديد من اللاعبين محطات متباينة، لا سيما تلك التي تأتي بعد تقلبات غير متوقّعة قد تغيّر مسار نجوم سطعوا تحت أضواء الأندية الكبرى، وصعدوا منصات التتويج في أزهى مواسمهم، غير أنّ ختام الرحلة كثيراً ما يقودهم إلى دهاليز الأقسام السفلى أو إلى أندية مغمورة، بعيدة عن صخب الإعلام وضوء الشهرة، بعدما شهدت
سوق الانتقالات الصيفي
ة، أمس الأحد، مفاجأة مدوية بإعلان مهاجم نادي ليفربول السابق النجم الإنكليزي أندي كارول (36 عاماً) انتقاله إلى نادي داغنهام آند ريدبريدج، الناشط في دوري الدرجة السادسة الإنكليزية، في خطوة غير متوقعة للاعب تألق بقميص أندية بارزة، منها
نيوكاسل
، وليفربول، ووستهام، وكان آخر محطاته نادي بوردو الفرنسي، كما مثّل منتخب إنكلترا في مناسبات دولية، غير أنّ رغبته في الاستقرار العائلي والمشاركة في مشروع رياضي طموح كانت الدافع وراء هذا القرار المفاجئ.
وشهد الميركاتو، قبل أيام فقط من توقيع أندي كارول (36 عاماً)، انتقال الأرجنتيني أليخاندرو "بابو" غوميز (36 عاماً) إلى نادي بادوفا الناشط في دوري الدرجة الثانية الإيطالية "سيريا بي"، ليعود بذلك إلى الملاعب بعد فترة من الغياب، وغوميز الذي توّج قبل ثلاث سنوات بطلاً للعالم مع منتخب الأرجنتين بمونديال قطر 2022، وكان قد تألق سابقاً مع أندية أتالانتا ومونزا في إيطاليا وإشبيلية الإسباني، يجد نفسه اليوم بعيداً عن الأضواء، بعد فترة إيقاف بسبب قضية منشطات. عودة "بابو" تأتي بطموحات متواضعة في نادٍ مغمور، بعيداً عن أجواء النخبة التي لطالما عرفها خلال مسيرته.
وكان النجم السابق لنادي تشلسي الإنكليزي الفرنسي فلوران مالودا (43 عاماً) واحداً من أبرز اللاعبين الذين أنهوا مسيرتهم الكروية في الظل، رغم مشوار حافل بالألقاب والإنجازات، فقد تُوّج بلقب الدوري الإنكليزي الممتاز ودوري أبطال أوروبا مع نادي تشلسي، كما نال لقب الدوري الفرنسي أربع مرات متتالية برفقة أولمبيك ليون، إلى جانب مشاركته المميزة مع المنتخب الفرنسي في مونديال ألمانيا 2006، حيث لعب النهائي أمام المنتخب الإيطالي. لكن في مفاجأة غريبة، اختار مالودا أن يخوض المراحل الأخيرة من مسيرته مع أندية بعيدة عن الأضواء، أبرزها نادي ديفر دانج في الدوري اللوكسمبورغي، وسبقت هذه التجربة محطتان لافتتان للأنظار، مع نادي وادي دجلة المصري ثم نادي أوديشا في الدوري الهندي.
ولم يكن النجم الهولندي إدغار ديفيدز (52 عاماً) استثناءً، فبعد مسيرة لامعة مع أندية النخبة الأوروبية، أبرزها يوفنتوس وميلان وبرشلونة، إلى جانب مشواره الحافل مع منتخب هولندا، فاجأ الجميع في عام 2012 بقراره الانضمام إلى نادي بارنت، الناشط في دوري الدرجة الخامسة الإنكليزية. ولم يكتفِ ديفيدز حينها بدور اللاعب فقط، بل تولى أيضاً مهمة المدرب-اللاعب، في مغامرة قصيرة ومتواضعة أنهت فصلاً مختلفاً من مسيرته.
أما النيجيري ياكوبو إيغبيني (42 عاماً)، أحد أبرز الهدافين الذين عرفهم الدوري الإنكليزي الممتاز مع فريقي بورتسموث وإيفرتون، فقد اختار في عام 2017 خوض تجربة أخيرة مع نادي كوفنتري سيتي في دوري الدرجة الثالثة الإنكليزية، في تجربة لم تدم طويلاً، لكنها شكلت محطة ختامية لمسيرة هداف ترك بصمة قوية في ملاعب إنكلترا، قبل أن يُسدل الستار على مشواره الكروي مثل أندي كارول (36 عاماً).
كرة عالمية
التحديثات الحية
فيفا تنتصر للأندية وتيباس أكبر الخاسرين
وتشترك مسيرات هؤلاء اللاعبين، على اختلاف تفاصيلها، في عبرة واحدة وهي أن بلوغ القمة لا يضمن البقاء عليها، وأن حياة لاعب كرة القدم كثيراً ما تتأرجح بين المجد والظل، بفعل تقلبات مفاجئة أو ظروف قاهرة تفرض واقعاً جديداً. وبين حنينٍ لبداياتٍ متوهجة وواقعٍ خافت بعيد عن الأضواء، تظل كرة القدم مرآةً صادقة تعكس هشاشة المجد، وتُذكّر بأن النهايات كثيراً ما تأتي بهدوء، حتى لمن صنعوا تاريخاً صاخباً.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حجام يُزاحم آيت نوري في منتخب الجزائر.. واهتمام أوروبي يُشعل المنافسة
حجام يُزاحم آيت نوري في منتخب الجزائر.. واهتمام أوروبي يُشعل المنافسة

العربي الجديد

timeمنذ 4 ساعات

  • العربي الجديد

حجام يُزاحم آيت نوري في منتخب الجزائر.. واهتمام أوروبي يُشعل المنافسة

يتصاعد التنافس في الفترة الأخيرة بين اثنين من أبرز المواهب الجزائرية في مركز الظهير الأيسر، وهما: النجم الجديد لنادي مانشستر سيتي الإنكليزي ريان آيت نوري (24 عاماً)، والمحترف في نادي يانغ بويز السويسري جوان حجام (22 عاماً)، في ظل سعي كل منهما لحجز مكان أساسي في خطط مدرب منتخب الجزائر فلاديمير بيتكوفيتش (61 عاماً)، قبل أشهر قليلة من نهائيات كأس أمم أفريقيا 2025 المقررة في المغرب، وقبلها تصفيات كأس العالم 2026 التي ستستأنف في شهر سبتمبر/أيلول المقبل. ورغم أن آيت نوري ظل الخيار الأول في هذا المركز منذ التحاقه بالمنتخب الجزائري وبعدما مثّل الفئات السنية للمنتخب الفرنسي، إلا أن الظهور القوي لجوان حجام مع فريقه يانغ بويز السويسري، ثم تألقه مع "الخُضر"، خصوصاً في مباراتي موزمبيق ورواندا، أدخل فلاديمير بيتكوفيتش في حيرة فنية إيجابية قد تدفعه للتفكير في خيارات مزدوجة أو الاعتماد على أحدهما في مركز غير مركزه الطبيعي. وكان فلاديمير بيتكوفيتش قد فاجأ المتابعين خلال مباراة موزمبيق في شهر مارس/آذار الماضي، حين أشرك جوان حجام ظهيراً أيمن، وهو المركز الذي لم يعتد اللعب فيه، ورغم ذلك قدّم أداءً جيداً وسجل هدفه الدولي الأول، ثم عاد في ودية رواندا في شهر يونيو/حزيران إلى منصبه الأصلي ظهيراً أيسر، وسجّل هدفه الثاني مع المنتخب، مؤكداً نضجه وتطور مستواه. وفي خضم هذا التنافس الفني داخل المنتخب الجزائري، أمسى جوان حجام أيضاً محط أنظار أندية أوروبية بارزة، بعدما تألق بشكل لافت في الدوري السويسري لكرة القدم، إذ خاض 47 مباراة مع يانغ بويز في الموسم الماضي، سجل خلالها هدفين وقدم ثلاث تمريرات حاسمة، كما نال جائزة أفضل ظهير أيسر في الدوري المحلي. ووفقاً لما أوردته شبكة "سكاي سبورت" الألمانية، أمس الثلاثاء، فإن حجام مطلوب في عدد من الأندية الأوروبية، على غرار وولفرهامبتون الإنكليزي، الذي يرى فيه خليفة محتملاً لمواطنه ريان آيت نوري المنتقل إلى مانشستر سيتي في فترة الانتقالات الصيفية الحالية مقابل قيمة مالية تُقدر بنحو 38 مليون يورو، إضافة إلى أندية أخرى مثل تورينو الإيطالي، أوغسبورغ الألماني، وإشبيلية الإسباني، فيما يُقدّر نادي يانغ بويز قيمة اللاعب المالية بنحو سبعة ملايين يورو، أما عقده مع ناديه فيمتد إلى غاية صيف 2026. كرة عربية التحديثات الحية هل تُنقذ المواهب الجديدة صورة اللاعب الجزائري في الدوري الإيطالي؟ وسبق لجوان حجام أن خاض تجربة في الدوري الفرنسي مع نادي نانت، لكنها لم تكن ناجحة بالشكل المأمول، قبل أن ينتقل في مطلع عام 2024 إلى الدوري السويسري لكرة القدم، حيث وجد ضالته مع نادي يانغ بويز، محوّلاً تلك المرحلة الصعبة إلى نقطة تحوّل أعادت اسمه إلى الواجهة، سواء على مستوى الأندية أو مع المنتخب الجزائري. وفي ظل هذا التألق، يواجه مدرب "الخُضر" فلاديمير بيتكوفيتش تحدياً فنياً معقداً لا يتعلق فقط باختيار اللاعب الأنسب لشغل مركز الظهير الأيسر، بل بكيفية استثمار قدرات لاعبين مميزين في هذا المركز، وسط إمكانية إشراك أحدهما في مركزه الأصلي والآخر في الجهة المقابلة، حسب طبيعة كل مباراة ومتطلباتها.

عودة أبطال العالم تشعل الدوري الفرنسي بصفقات مهمة
عودة أبطال العالم تشعل الدوري الفرنسي بصفقات مهمة

العربي الجديد

timeمنذ 4 ساعات

  • العربي الجديد

عودة أبطال العالم تشعل الدوري الفرنسي بصفقات مهمة

يَشهد الدوري الفرنسي لكرة القدم عودة أبطال العالم 2018 مع منتخب " الديوك " ، وهو ما يُوحي بأن التنافس سيكون قوياً في الموسم المقبل، بوجود العديد من النجوم، إضافة إلى الأسماء القوية التي يضمّها فريق باريس سان جيرمان الذي ينطلق بفرصة كبيرة من أجل المحافظة على اللقب، ولكن وسط توقعات بأن يكون الموسم شديد التنافس . وإضافة إلى أبطال العالم في فريق باريس سان جيرمان، مثل عثمان ديمبيلي ولوكاس هيرنانديز، فإن نادي ليل تعاقد منذ أيام مع المهاجم أوليفيه جيرو، الذي غادر الدوري الفرنسي منذ سنوات عديدة ليخوض تجربة في الدوري الإنكليزي ثم في الدوري الإيطالي قبل أن يرحل في الصيف الماضي إلى الدوري الأميركي، ولكن التجربة مع لوس أنجليس لم تكن ناجحة ورحل سريعاً ليعود إلى فريق ليل، الذي آمن به ويطمح الفريق إلى التألق معتمداً على قوّته الهجوميّة . وكانت صفقة بول بوغبا إلى فريق موناكو، من بين أهم الصفقات في الدوريات الأوروبية، بما أنه يُصنّف من بين أكبر نجوم وسط الميدان، وسيحظى باهتمام كبير مع ضربة البداية للموسم الجديد، باعتبار أن الجميع سينتظر مستوى هذا اللاعب، للحكم على قدرته على صنع الفارق، ولكن من الواضح أن صفقة بوغبا تعد من أهم الصفقات في الدوري الفرنسي، خاصة في حال نجاحه في العودة إلى منتخب فرنسا . ويعتزم فريق ليون التعاقد مع توماس ليمار، الذي انتهى عقده مع أتلتيكو مدريد الإسباني، وقد سبق لهذا اللاعب التألق في صفوف نادي موناكو، كما كان حاضراً في ملحمة 2018 ، التي شهدت تتويج منتخب فرنسا باللقب الثاني عالمياً، ولكنه لم يكن أساسياً بانتظام وقد شهدت مسيرته تراجعاً في المواسم الأخيرة بعدم حضوره في تشكيلة الفريق الإسباني، وبالتالي فإن الفرصة التي قدمها له ليون تعد مهمة للغاية . كرة عالمية التحديثات الحية بوغبا في مهمة كسر نحس النجوم بعد نهاية العقوبات والقاسم المشترك بين كل هذه الصفقات، أن أبطال العالم العائدين إلى فرنسا، واجهوا العديد من الأزمات في الفترة الماضية وكل لاعب منهم يبحث عن فرصة جديدة، ولاعب وحيد بينهم مازال معنياً بسباق المشاركة مجدداً مع منتخب فرنسا وهو بول بوغبا، بما أن جيرو اعتزل رسمياً، أما ليمار فقد ابتعد منذ سنوات عن منتخب بلاده .

قبل كارول.. نجوم عالميون من مجد البطولات إلى فرق النسيان
قبل كارول.. نجوم عالميون من مجد البطولات إلى فرق النسيان

العربي الجديد

timeمنذ 2 أيام

  • العربي الجديد

قبل كارول.. نجوم عالميون من مجد البطولات إلى فرق النسيان

تعرف مسيرة العديد من اللاعبين محطات متباينة، لا سيما تلك التي تأتي بعد تقلبات غير متوقّعة قد تغيّر مسار نجوم سطعوا تحت أضواء الأندية الكبرى، وصعدوا منصات التتويج في أزهى مواسمهم، غير أنّ ختام الرحلة كثيراً ما يقودهم إلى دهاليز الأقسام السفلى أو إلى أندية مغمورة، بعيدة عن صخب الإعلام وضوء الشهرة، بعدما شهدت سوق الانتقالات الصيفي ة، أمس الأحد، مفاجأة مدوية بإعلان مهاجم نادي ليفربول السابق النجم الإنكليزي أندي كارول (36 عاماً) انتقاله إلى نادي داغنهام آند ريدبريدج، الناشط في دوري الدرجة السادسة الإنكليزية، في خطوة غير متوقعة للاعب تألق بقميص أندية بارزة، منها نيوكاسل ، وليفربول، ووستهام، وكان آخر محطاته نادي بوردو الفرنسي، كما مثّل منتخب إنكلترا في مناسبات دولية، غير أنّ رغبته في الاستقرار العائلي والمشاركة في مشروع رياضي طموح كانت الدافع وراء هذا القرار المفاجئ. وشهد الميركاتو، قبل أيام فقط من توقيع أندي كارول (36 عاماً)، انتقال الأرجنتيني أليخاندرو "بابو" غوميز (36 عاماً) إلى نادي بادوفا الناشط في دوري الدرجة الثانية الإيطالية "سيريا بي"، ليعود بذلك إلى الملاعب بعد فترة من الغياب، وغوميز الذي توّج قبل ثلاث سنوات بطلاً للعالم مع منتخب الأرجنتين بمونديال قطر 2022، وكان قد تألق سابقاً مع أندية أتالانتا ومونزا في إيطاليا وإشبيلية الإسباني، يجد نفسه اليوم بعيداً عن الأضواء، بعد فترة إيقاف بسبب قضية منشطات. عودة "بابو" تأتي بطموحات متواضعة في نادٍ مغمور، بعيداً عن أجواء النخبة التي لطالما عرفها خلال مسيرته. وكان النجم السابق لنادي تشلسي الإنكليزي الفرنسي فلوران مالودا (43 عاماً) واحداً من أبرز اللاعبين الذين أنهوا مسيرتهم الكروية في الظل، رغم مشوار حافل بالألقاب والإنجازات، فقد تُوّج بلقب الدوري الإنكليزي الممتاز ودوري أبطال أوروبا مع نادي تشلسي، كما نال لقب الدوري الفرنسي أربع مرات متتالية برفقة أولمبيك ليون، إلى جانب مشاركته المميزة مع المنتخب الفرنسي في مونديال ألمانيا 2006، حيث لعب النهائي أمام المنتخب الإيطالي. لكن في مفاجأة غريبة، اختار مالودا أن يخوض المراحل الأخيرة من مسيرته مع أندية بعيدة عن الأضواء، أبرزها نادي ديفر دانج في الدوري اللوكسمبورغي، وسبقت هذه التجربة محطتان لافتتان للأنظار، مع نادي وادي دجلة المصري ثم نادي أوديشا في الدوري الهندي. ولم يكن النجم الهولندي إدغار ديفيدز (52 عاماً) استثناءً، فبعد مسيرة لامعة مع أندية النخبة الأوروبية، أبرزها يوفنتوس وميلان وبرشلونة، إلى جانب مشواره الحافل مع منتخب هولندا، فاجأ الجميع في عام 2012 بقراره الانضمام إلى نادي بارنت، الناشط في دوري الدرجة الخامسة الإنكليزية. ولم يكتفِ ديفيدز حينها بدور اللاعب فقط، بل تولى أيضاً مهمة المدرب-اللاعب، في مغامرة قصيرة ومتواضعة أنهت فصلاً مختلفاً من مسيرته. أما النيجيري ياكوبو إيغبيني (42 عاماً)، أحد أبرز الهدافين الذين عرفهم الدوري الإنكليزي الممتاز مع فريقي بورتسموث وإيفرتون، فقد اختار في عام 2017 خوض تجربة أخيرة مع نادي كوفنتري سيتي في دوري الدرجة الثالثة الإنكليزية، في تجربة لم تدم طويلاً، لكنها شكلت محطة ختامية لمسيرة هداف ترك بصمة قوية في ملاعب إنكلترا، قبل أن يُسدل الستار على مشواره الكروي مثل أندي كارول (36 عاماً). كرة عالمية التحديثات الحية فيفا تنتصر للأندية وتيباس أكبر الخاسرين وتشترك مسيرات هؤلاء اللاعبين، على اختلاف تفاصيلها، في عبرة واحدة وهي أن بلوغ القمة لا يضمن البقاء عليها، وأن حياة لاعب كرة القدم كثيراً ما تتأرجح بين المجد والظل، بفعل تقلبات مفاجئة أو ظروف قاهرة تفرض واقعاً جديداً. وبين حنينٍ لبداياتٍ متوهجة وواقعٍ خافت بعيد عن الأضواء، تظل كرة القدم مرآةً صادقة تعكس هشاشة المجد، وتُذكّر بأن النهايات كثيراً ما تأتي بهدوء، حتى لمن صنعوا تاريخاً صاخباً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store