
73 طناً إجمالي مبيعات معرض الهمبا للمانجا البنغلاديشية
80
A+ A-
اختتمت مساء أمس الأول فعاليات معرض الهمبا للمانجا البنغلاديشية ومنتجاتها، وسط إقبال كبير من الزوار، وذلك بعد ستة أيام من الأنشطة التي أقيمت في الساحة الشرقية بسوق واقف خلال الفترة من 25 إلى 30 يونيو، ونظمته لجنة الاحتفالات بالمكتب الهندسي الخاص، وبالتعاون مع سفارة جمهورية بنغلاديش الشعبية، حيث شهد المعرض حضورًا لافتًا وتفاعلًا واسعًا من المواطنين والمقيمين.
وقد بلغ عدد زوّار المعرض خلال فترة انعقاده 64,000 زائر، فيما بلغ إجمالي حجم المبيعات 72,390 كيلوجرامًا من المانجا البنغلاديشية الطازجة. وتجدر الإشارة إلى أن المعرض أُغلق قبل موعده المحدد بيوم واحد نظرًا لنفاد جميع كميات المانجا الطازجة المستوردة من بنغلاديش، وهو ما يعكس الإقبال الكبير والنجاح التجاري للفعالية.
وتنوّعت المعروضات في المعرض بين بيع المانجا البنغلاديشية الطازجة، والمنتجات المصنوعة منها مثل الحلويات، العصائر، والأطباق التقليدية، مقدمة للزوار تجربة غنية ومتنوعة من النكهات البنغلاديشية الأصيلة.
وفي تصريح له، قال السيد خالد سيف السويدي المشرف العام على المعرض: "بفضل الله حقق المعرض نجاحًا باهرًا، حيث تم بيع أكثر من 72 طنًا من المانجا البنغلاديشية وسط إقبال كبير فاق 60 ألف زائر خلال الأيام الستة. ونظرًا لنفاد جميع الكميات الطازجة الواردة من بنغلاديش تم إغلاق المعرض قبل الموعد المحدد بيوم واحد، وهو دليل على حجم الإقبال والرضا الجماهيري الذي شهدناه".
وأضاف السويدي: إن الاستعدادات قائمة لإطلاق معرض الهمبا الثاني للمانجا الباكستانية ومنتجاتها، والذي سينطلق في 10 يوليو الجاري بسوق واقف، ويتضمن أنواعا جديدة ستُعرض لأول مرة.
مساحة إعلانية

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الشرق
منذ 2 أيام
- صحيفة الشرق
العمل بعد الفجر..
210 A+ A- * مع حلول فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة إلى مستويات غير مسبوقة في كثير من الدول والتحذيرات القادمة من دول أوروبا للسكان للمكوث في منازلهم بسبب موجة الحر الشديدة، وبين حرارة صيف متسارعة بين رطوبة مع ارتفاع الحرارة وبين رياح شديدة وغبار يرافق هذه الحرارة ؛ يبرز تحدٍ يومي يواجه الأفراد والمؤسسات على حد سواء! * كيف نحقق إنتاجية فعّالة وسط طقس خانق تتجاوز فيه الحرارة الخمس والأربعين مئوية، وتصل إلى الخمسين ومع رياح ساخنة تعيق الحركة وتزيد من الإرهاق ويصعب فيها الإنجاز.. حتى وإن كانت هذه الحرارة لا تتعدى إلا دقائق في الخروج وركوب السيارة والنزول منها.. * في ساعات الصباح الأولى، التي يُفترض أن تكون الفترة المثالية للإنجاز والنشاط والعمل، أو فترة للاستمتاع بالسباحة البحرية والحدائق ؛يصطدم كثيرون بعوائق جوية وبيئية تمنعهم من أداء مهامهم أو حتى التنقل بسهولة والاستمتاع بالإجازة الصيفية،فالحرارة المرتفعة المصحوبة برياح محملة بالغبار تؤثر على صحة الأفراد وتزيد من حالات الأمراض التنفسية والصدرية وتؤثر على الراحة النفسية والجسدية، وتنعكس سلبًا على جودة العمل ودقته. وتجعل السياحة ترتكز على المجمعات التجارية ومراكز التسوق والمطاعم.. * هذه التحديات تدفعنا اليوم، أكثر من أي وقت مضى، إلى إعادة النظر في نظم العمل الحالية، التي باتت لا تتماشى مع التغيرات المناخية والواقع البيئي الحالي والارتفاع في درجة الحرارة بشكل كبير. ففكرة تغيير التوقيت الرسمي خلال فصل الصيف لتبدأ ساعات العمل في وقت أبكر أو تنتهي في وقت أقصر، لم تعد رفاهية بل ضرورة حيوية لتخفيف العبء الحراري والذهني عن الموظفين. * وإلى جانب تعديل التوقيت الرسمي، تأتي المرونة في العمل كحل ذكي وفعّال. إذ بات من المهم أن يُسمح للجهات باعتماد نظام العمل المرن، سواء عبر تقليل عدد ساعات العمل اليومية أو تحديد أيام للعمل عن بعد،، تحديدا للوظائف التي لا تتطلب الحضور الميداني. هذه المرونة لا تضمن فقط الحفاظ على راحة الموظف وصحته، بل ترفع من إنتاجيته ورضاه الوظيفي، وهو ما يصب في النهاية في مصلحة الجهة والمؤسسة. * ومن ناحية أخرى، لا يمكن إغفال البُعد الإنساني والاجتماعي المرتبط بالإجازات السنوية. فهناك فئة من الموظفين ترتبط إجازاتهم بفصل الصيف بسبب التزاماتهم مع الأبناء والمدارس، بينما يفضل آخرون تأجيل إجازاتهم إلى فصل الخريف أو أوائل الشتاء، للاستمتاع بأجواء أكثر اعتدالًا داخل الدولة أو للسفر والسياحة في وقتٍ تكون فيه الوجهات أقل ازدحامًا وأكثر هدوءًا بعد انتهاء موسم العطلات العامة. هذه الفروقات تتطلب من جهة العمل أن تراعي مرونة التخطيط والإدارة، بما يضمن التوازن بين متطلبات العمل وراحة الموظف. * وعلى ضوء هويتنا الإسلامية، لماذا لا تكون ثقافة العمل بعد صلاة الفجر وبعد الشروق مباشرة خاصة في فصل الصيف؟ فالبركة في البكور كما علّمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، ففي الحديث الشريف عنه صلى الله عليه وسل:" اللهم بارك لأمتي في بكورها" وبدء العمل في هذا التوقيت ينسجم مع الطبيعة المناخية للمنطقة، حيث تكون الأجواء ألطف، والذهن أكثر صفاء، والجسد أكثر نشاطا. * إنّ إعادة هيكلة أوقات العمل لتبدأ بعد الفجر، مع تقليص عدد الساعات لاحقا، قد تكون حلا حضاريا وعمليا يُحقق التوازن بين الدين والواقع، ويقلل من أثر موجات الحر على الصحة العامة وكفاءة الأداء، ونجد هذه الثقافة في دول أوروبا وأمريكا في استيقاظهم وتوجههم لاعمالهم فجرا وما ينتج عنه من انجاز وابداع وبكرة في الوقت. * لقد أثبتت التجارب العالمية، لا سيما بعد جائحة كوفيد-19، أن العمل عن بُعد والعمل المرن ليسا عبئًا بل فرصة لإعادة هيكلة بيئة العمل بما يتناسب مع المستجدات. وفي مناخنا الحار، يصبح هذا الخيار وسيلة وقائية ومهنية في وقت واحد. * آخر جرة قلم: إن التكيف مع الأحوال الجوية والمناخ ؛لا يعني فقط الاستعانة بالتكييف وجعله الملاذ الأول في السكن والتجمعات الأسرية، والحل الأمثل في المجمعات والاماكن والمطاعم المفتوحة وجعل المكيفات الحل الارضي في تلك الأماكن المفتوحة، بل يتطلب تفكيرًا وتخطيطا إستراتجيا مرنا، يضع الإنسان في مركز الاهتمام، ويعتمد استراتيجيات مرنة في التوقيت والدوام، تراعي ظروفه وتدعم أداءه وتحقق الإنجاز والابتكار. مساحة إعلانية


صحيفة الشرق
منذ 4 أيام
- صحيفة الشرق
73 طناً إجمالي مبيعات معرض الهمبا للمانجا البنغلاديشية
محليات 80 A+ A- اختتمت مساء أمس الأول فعاليات معرض الهمبا للمانجا البنغلاديشية ومنتجاتها، وسط إقبال كبير من الزوار، وذلك بعد ستة أيام من الأنشطة التي أقيمت في الساحة الشرقية بسوق واقف خلال الفترة من 25 إلى 30 يونيو، ونظمته لجنة الاحتفالات بالمكتب الهندسي الخاص، وبالتعاون مع سفارة جمهورية بنغلاديش الشعبية، حيث شهد المعرض حضورًا لافتًا وتفاعلًا واسعًا من المواطنين والمقيمين. وقد بلغ عدد زوّار المعرض خلال فترة انعقاده 64,000 زائر، فيما بلغ إجمالي حجم المبيعات 72,390 كيلوجرامًا من المانجا البنغلاديشية الطازجة. وتجدر الإشارة إلى أن المعرض أُغلق قبل موعده المحدد بيوم واحد نظرًا لنفاد جميع كميات المانجا الطازجة المستوردة من بنغلاديش، وهو ما يعكس الإقبال الكبير والنجاح التجاري للفعالية. وتنوّعت المعروضات في المعرض بين بيع المانجا البنغلاديشية الطازجة، والمنتجات المصنوعة منها مثل الحلويات، العصائر، والأطباق التقليدية، مقدمة للزوار تجربة غنية ومتنوعة من النكهات البنغلاديشية الأصيلة. وفي تصريح له، قال السيد خالد سيف السويدي المشرف العام على المعرض: "بفضل الله حقق المعرض نجاحًا باهرًا، حيث تم بيع أكثر من 72 طنًا من المانجا البنغلاديشية وسط إقبال كبير فاق 60 ألف زائر خلال الأيام الستة. ونظرًا لنفاد جميع الكميات الطازجة الواردة من بنغلاديش تم إغلاق المعرض قبل الموعد المحدد بيوم واحد، وهو دليل على حجم الإقبال والرضا الجماهيري الذي شهدناه". وأضاف السويدي: إن الاستعدادات قائمة لإطلاق معرض الهمبا الثاني للمانجا الباكستانية ومنتجاتها، والذي سينطلق في 10 يوليو الجاري بسوق واقف، ويتضمن أنواعا جديدة ستُعرض لأول مرة. مساحة إعلانية


صحيفة الشرق
منذ 7 أيام
- صحيفة الشرق
30 طناً مبيعات معرض الهمبا للمانجا البنغلاديشية
38 شهد معرض الهمبا للمانجا البنغلاديشية ومنتجاتها في سوق واقف، والذي يأتي بتنظيم من لجنة الاحتفالات بالمكتب الهندسي الخاص، وبالتعاون مع سفارة جمهورية بنغلاديش الشعبية، ويستمر حتى يوم الثلاثاء المقبل إقبالاً كبيراً من الزوار الذين توافدوا للاستمتاع بتذوق مختلف أصناف المانجا البنغلاديشية الفاخرة ومنتجاتها المشتقة. وقد تجاوز عدد الزوار خلال الأيام الثلاثة الأولى منذ انطلاق المعرض 32 ألف زائر، في حين بلغ إجمالي مبيعات المانجا 30 ألف كيلوجرام، في مؤشر واضح على النجاح الكبير الذي تحققه هذه النسخة من المعرض من حيث الإقبال الجماهيري والحضور التجاري. ويعكس هذا الإقبال المتزايد اهتمام الجمهور المحلي والزوار الأجانب بالمنتجات الزراعية المستوردة عالية الجودة. وتشمل الأصناف المعروضة داخل الخيمة الرئيسية في الساحة الشرقية من سوق واقف تشكيلة من أشهر وأجود الأنواع البنغلاديشية، من بينها: أمرابالي، لانغرا، كاتيمون، خيرسابات، فازلي، جوبالبوج، هاريبانجابوج، لاكسمانبهوج، وغيرها من الأصناف المميزة. وينظم هذا الحدث يأتي للمرة الأولى بالتزامن مع موسم حصاد المانجا في بنغلاديش، وذلك بهدف تعزيز التنافس بين الشركات المشاركة وتقديم منتجات ذات جودة عالية وبأسعار مناسبة للجمهور، خاصة وأن المعرض جاء نتيجة لتخطيط مشترك بين لجنة الاحتفالات وسفارة بنغلاديش، ويعد منصة تجمع الشركات البنغلاديشية والمحلية لعرض منتجاتها ضمن بيئة تسويقية متميزة. ويكون الزوار على موعد مع تجربة فريدة للتعرف على المانجا البنغلاديشية، التي تصنف من بين أفضل أنواع المانجا في العالم لما تمتاز به من مذاق فريد وجودة عالية، حيث يقدم المعرض العديد من الأصناف التي تعرض لأول مرة في السوق المحلي، مما يمنح الزوار فرصة نادرة لاستكشاف هذه الفاكهة المميزة، حيث يشارك في المعرض مجموعة من الشركات المتخصصة في بيع شتلات المانجا، والتي من المتوقع أن تحظى باهتمام المواطنين والمزارعين الراغبين في زراعتها لأهداف إنتاجية وتجارية. ويقام المعرض في سوق واقف، باعتباره أحد أبرز المعالم السياحية في قطر، يسهم في جذب الزوار وزيادة الإقبال على المعرض، حيث تشكل هذه الفعالية فرصة استثنائية للتذوق والشراء والتعرف على النكهات الفريدة للمانجا البنغلاديشية. يذكر أن المعرض يفتح أبوابه يوميًا من الساعة 4:00 عصرًا حتى الساعة 9:00 مساءً، بينما تمتد ساعات العمل في أيام العطل الرسمية حتى الساعة 10:00 مساءً، وذلك لإتاحة الفرصة أمام أكبر عدد من الزوار للاستمتاع بتجربة المانجا البنغلاديشية ومنتجاتها المتنوعة. مساحة إعلانية