logo
لأول مرة في لبنان.. إطلاق الجراحة الروبوتية المتطورة للكبد

لأول مرة في لبنان.. إطلاق الجراحة الروبوتية المتطورة للكبد

أخبار السياحةمنذ 6 أيام
أعلن الفريق الطبي في مستشفى المشرق اللبناني إطلاق الجراحة الروبوتية المتطوّرة في مجال الكبد.
تم الإعلان الحدث خلال مؤتمر صحفي حضره مدير العناية الصحية في وزارة الصحة العامة في لبنان، جوزيف الحلو، ومدير الطبابة العسكرية العميد الركن داني البشراوي، ونقيب الأطباء في بيروت البروفسور الياس شلالا، ونقيب أصحاب المستشفيات الخاصة البروفسور بيار يارد، ونقيب الصحافة عوني الكعكي، ورئيس أكاديمية 'أركاد' البروفسور أنطوان معلوف وعدد من الشخصيات.
وخلال الحدث قال البروفسور أنطوان معلوف: 'يسعدني أن أعلن اليوم انطلاق مبادرة فريدة من نوعها في لبنان بل في الشرق الأوسط العمليات الجراحية الروبوتية لمعالجة أمراض الكبد والبنكرياس الخطيرة'.
وأضاف:'أربع عمليات جراحية مبرمجة خلال هذين اليومين، تُجرى على يد أفضل الأخصائيين في مجال الجراحة الهضمية، الذين أتوا من الولايات المتحدة وفرنسا لإعطاء الدروس وتدريب جرّاحينا اللبنانيين مباشرة مع نقل حي من لبنان إلى إركاد فرنسا، ومن ثم إلى باقي مراكز إركاد في العالم'.
وأشار معلوف إلى أن هذا الإنجاز يُجسّد رؤية 'إركاد' لبنان لتقديم تعليم جراحي عالي المستوى يُواكب أحدث الابتكارات العالمية بقيادة أطباء معتمدين دوليا وقال:' إن أكاديمية Ircad Liban ليس مجرد مركز تدريب، بل هو منصّة استراتيجية تُعيد للبنان دوره التاريخي كمركز طبّي إقليمي – مستشفى الشرق – وتمنح الأطباء في الداخل والخارج فرصة الوصول إلى خبرات عالمية دون مغادرة المنطقة'.
وعبر معلوف عن افتخاره بهذا الإنجاز الطبي المميز، ودعا الكفاءات العلمية والأكاديمية والطبية إلى 'التعاون من أجل أن يبقى لبنان مركز إشعاع على المستويات كافة'.
المصدر: RT+وكالات لبنانية
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

3 توصيات غريبة للحفاظ على ذاكرتك وصحة دماغك
3 توصيات غريبة للحفاظ على ذاكرتك وصحة دماغك

أخبار السياحة

timeمنذ 4 ساعات

  • أخبار السياحة

3 توصيات غريبة للحفاظ على ذاكرتك وصحة دماغك

مع التقدم في العمر، يواجه الدماغ تحديات طبيعية تبدأ معها خلاياه في الانكماش، ويضعف التواصل بينها، كما يتراجع تدفق الدم إليه. وهذه التغيرات الفسيولوجية تنعكس سلبا على الوظائف المعرفية كالتعلم والتذكر وسرعة معالجة المعلومات، ما يدفع الكثيرين للبحث عن سبل وقائية. ولا شك أن الإرشادات التقليدية كالالتزام بنظام غذائي متوازن، والمواظبة على النشاط البدني، وأخذ قسط كاف من النوم، والتحكم في مستويات التوتر، والحفاظ على حياة اجتماعية نشطة، تشكل حجر الأساس للحفاظ على دماغ سليم. لكن إلى جانب هذه العادات، تبرز أساليب أقل شيوعا قد تحفز الذهن بشكل غير مباشر، مثل تعلم العزف على آلة موسيقية جديدة، أو محاولة الكتابة باليد غير المسيطرة، أو حتى تغيير المسار المعتاد أثناء العودة إلى المنزل لإجبار الدماغ على الانتباه وتشكيل مسارات عصبية حديثة. وفي هذا السياق، يقدم عالم الأعصاب كيفين وودز، المدير العلمي لمنصة المتخصصة في الموسيقى المحفزة للدماغ، ثلاث طرق غير مألوفة لكنها فعالة لتعزيز صحة الدماغ، يمكن دمجها بسهولة في الروتين اليومي دون عناء: المضغ يزيد من تدفق الدم رغم أن آلية عملها غير مفهومة تماما، تشير دراسات إلى أن حركة المضغ تزيد من تدفق الدم نحو مناطق حيوية في الدماغ مثل القشرة الأمامية الجبهية والحصين، المسؤولتين عن الذاكرة والتعلم. وهذا التدفق الإضافي لا يغذي الخلايا بالأكسجين والجلوكوز فحسب، بل قد يحسن التركيز ويخفف من التوتر. وينصح وودز باختيار علكة ذات نكهة طويلة الأمد ولا تتحلل سريعا، مع الحرص على أن تكون خالية من السكر للحفاظ على صحة الأسنان. لكن المفاجأة تكمن في دراسة حديثة وجدت أن مضغ أجسام صلبة كأقلام الخشب يرفع مستويات مضاد الأكسدة 'الغلوتاثيون' في الدماغ، على عكس العلكة. وبالطبع، هذه الطريقة غير تقليدية وقد تثير مخاوف من تضرر الأسنان أو الجهاز الهضمي، لذا يبقى الخيار الآمن هو العلكة التقليدية. المشي للخلف: تحد يعيد تشكيل الروابط العصبية هذه الممارسة، التي تعرف باسم 'المشي العكسي'، لا تقتصر فوائدها على تحسين التوازن وتقوية عضلات الظهر والساقين فحسب، بل تمتد إلى تعزيز القدرات الإدراكية. ويوضح وودز أن المشي للخلف يجبر الدماغ على بذل جهد إضافي لمعالجة المعلومات البصرية والحركية، ما ينشط مناطق مسؤولة عن التخطيط والذاكرة. وتنصح الدراسات المبتدئين بالبدء في مساحات آمنة خالية من العوائق، مع الحفاظ على استقامة الجسم والتركيز على تحريك أصابع القدمين أولا. الهمهمة: نغمات تهدئ الأعصاب وتنشط الذهن قد يبدو الأمر بسيطا، لكن الهمهمة أو الطنين المنتظم يحفز العصب المبهم الذي يربط الدماغ بالقلب والرئتين والجهاز الهضمي. وهذا التحفيز يساعد على خفض التوتر وزيادة إنتاج أكسيد النيتريك الذي يحسن الدورة الدموية الدماغية. ويضيف وودز أن الدراسات التي أجريت على أعضاء الجوقات الموسيقية أظهرت تحسنا في الأداء المعرفي لديهم، إذ أن التحكم في التنفس أثناء الغناء يعزز الشبكات العصبية المرتبطة بالانتباه. ويؤكد وودز أن تنوع الاستجابات بين الأفراد يجعل التجربة الشخصية أساسية. فما ينشط دماغ شخص قد لا يجدي مع آخر. لذا، ينصح بالاستماع إلى إشارات الجسم وتجربة هذه الأساليب بانتظام حتى يتمكن كل شخص من تحديد ما يناسبه. المصدر: نيويورك بوست

طبيبة تحدد أعراض ضربة الشمس
طبيبة تحدد أعراض ضربة الشمس

أخبار السياحة

timeمنذ 11 ساعات

  • أخبار السياحة

طبيبة تحدد أعراض ضربة الشمس

تشير الدكتورة ناديجدا تشيرنيشوفا أخصائية أمراض الباطنية، إلى أن ضربة الحر يمكن أن تحصل في غرفة درجة الحرارة فيها عالية، أما ضربة الشمس فتحصل تحت الشمس بتأثير الأشعة فوق البنفسجية. ووفقا لها، تتطور ضربة الشمس عند التعرض المطول لأشعة الشمس، ويمكن أن تؤدي إلى اضطرابات خطيرة في الجهاز العصبي المركزي والقلب والكلى، وحتى الوفاة. وتقول: 'تتطور الحالة تدريجيا، ولكن بسرعة، إلى مراحل حادة، حيث يصعب تقديم المساعدة، وقد تكون عواقبها وخيمة. تتجلى ضربة الشمس في تدهور الحالة الصحية، حيث غالبا ما يلاحظ ضعف ودوخة، وقد يشعر المصاب بالخمول والنعاس، أو على العكس، انفعال وتوتر قد يصل إلى حد التشنجات والهذيان والهلوسة'. وتشير الطبيبة إلى أن المرحلة التالية هي فقدان الوعي والإغماء وحتى الغيبوبة. وتقول: 'يلاحظ ارتفاع حاد في درجة حرارة المصاب إلى 40 درجة، وجفاف وسخونة الجلد. ويكون النبض ضعيفا، وفي الحالات الشديدة لا يمكن قياسه على الإطلاق. وقد يشعر بصعوبة أو عدم انتظام في التنفس، وغثيان وتقيؤ. وهذه الأعراض ناجمة عن معاناة الدماغ'. المصدر:

د هادي التونسي يكتب: مصر ومركز التميز.. منصة دولية لجذب مشاهير العالم
د هادي التونسي يكتب: مصر ومركز التميز.. منصة دولية لجذب مشاهير العالم

أخبار السياحة

timeمنذ يوم واحد

  • أخبار السياحة

د هادي التونسي يكتب: مصر ومركز التميز.. منصة دولية لجذب مشاهير العالم

في زمن أصبحت فيه الخصوصية والسرعة عناصر أساسية لتجربة المشاهير، تملك مصر فرصة ذهبية لقيادة نمط جديد من السياحة المتخصصة و يمكن التدريب علي ممارسته بإنشاء مركز تميز يقدم تقنية التطوير الفوري للشخصية القيادية عن بُعد. وهي تقنية متقدمة ابتكرها الدكتور هادي التونسي، حاصل على ملكيتها الفكرية و منشورة في مجلة بريطانية لعلم النفس و الطب النفسي كورقة بحثية بمعني اكتشاف محقق، وتُطبق عالميا بأثر دائم وشامل. وقيمت مؤتمرات دولية الطريقة باعتبارها قيمة و استثنائيّة، و تم ادراجها بمرجع دولي كواحدة من اهم الاكتشافات العالمية عام ٢٠٢١، لذا اختارت منظمة أصدقاء محبي الارض العالمية د هادي التونسي رئيسا لمجلس الطب و الرفاهية بالمنظمة، كما عرضتها افلام أمريكية و مصرية و برامج تلفزيونية و إذاعية و ندوات بجامعات مصرية و منتديات و مكتبات بمصر و فيينا اضافة للنشر الصحفي و الشهادات الكتابية و الصوتية بالندوات الافتراضية بموقعه الرسمي . طريقة التطوير الفوري تبدأ العملية بمكالمة فيديو تمهيدية يتم خلالها الاتفاق علي تحليل الشخصية وتحديد الأهداف بدقة، من خلال فهم مستوى الوعي، التحديات السلوكية، والمحفزات الداخلية. بعد ذلك، ثم ليلا خلال نوم الشخص نفسه، يتم الطبع على العقل اللاواعي من خلال تقنيات مركبة تشمل: التخاطر الريكي والطاقة المغناطيسية التنويم الإيحائي العميق برمجة العقل الباطن يتدخل المعالج لإعادة تهيئة الذهن وتحريره من الصدمات، المشاعر السلبية، والبرمجة العقلية المعرقلة، دون حاجة لتواصل جسدي مع المتابعة للتحقق في اليوم التالي من نتائجها المدهشة للحالات المختارة. النتائج المتوقعة من خلال دورة واحدة من جزئين في يوم واحد يتلقي المتلقي تحررًا من الخوف، القلق، الاكتئاب، الوسواس، وصدمات الطفولة، ويصل لحالة من التوازن العاطفي، وزيادة في الكفاءة والوعي القيادي، مما ينعكس على قدرته في اتخاذ القرار، القيادة، والإبداع، بالإضافة لتحسين العلاقات الإنسانية و الانتاج و انهاء الاعراض النفسجسدية و الأرق و السمنة و ادمان التدخين. باعتماد هذه التقنية ضمن مركز وطني مصري، فإن البلاد ستصبح قبلة للمشاهير الذين يبحثون عن تطوير داخلي عميق بعيدًا عن الأضواء. كما أن هذا الأسلوب يناسب القياديين، الفنانين، رجال الأعمال، والمؤثرين، ممن يرغبون في تطوير الذات بسرّية، في يوم واحد اينما كانوا.كما ان تدريب مدربين موهوبين علي ممارستها يتيح توسيع نطاق التطبيق لتعرض في المسابقات العلمية الدولية كابتكار مصري مغير للحياة و المجتمع بما يرفع مكانة مصر العلمية ختامًا إن دمج السياحة الفاخرة المصرية بهذه التقنية المتقدمة يفتح أبوابًا جديدة أمام سياحة النمو الشخصي للمشاهير. مركز التميز المصري سيكون وجهة استشفاء، و منصة دولية للتحول الداخلي العميق، يربط بين سحر مصر القديم، وأحدث أدوات التغيير العقلي والنفسي في العالم. كاتب المقال..طبيب و سفير سابق

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store