العلماء يحذرون: الشمس في ذروة نشاطها… انبعاثات عملاقة ترسم مشهدًا كونيًا مهيبًا
وجاء في بيان نشره المختبر عبر قناته الرسمية على 'تلغرام': 'الشمس تواصل تحطيم الأرقام القياسية من حيث حجم البروتُبرَانسات (الانبعاثات البلازمية) التي تطلقها في الفضاء'.
ووفقا للعلماء الروس، فقد وقع الانبعاث بين الساعة التاسعة صباحا والثانية ظهرا بتوقيت موسكو، متجها نحو القطب الشمالي للنظام الشمسي. وقد تجاوز طول هذه البنية المذهلة حاجز المليون كيلومتر.
وكان قد تم تسجيل انبعاث مشابه بالحجم تقريبا في اليوم السابق، لكن هذه المرة عند القطب الجنوبي للشمس. وتشير التقديرات إلى أن الشمس قد أطلقت، خلال الأسبوع الماضي فقط، ما لا يقل عن ست بنى بلازمية مماثلة.
وأكدت المختبرات أن أيا من هذه الانبعاثات لم يصطدم بالأرض حتى الآن.
يُذكر أن أحد روّاد فضاء وكالة ناسا التقط مؤخرا صورة نادرة للبرق من على متن محطة الفضاء الدولية، في سياق متابعة الظواهر الجوية والفضائية الفريدة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 2 أيام
- اليمن الآن
قبل ناسا وأوروبا.. الصين تسرع خطواتها لجلب "صخور المريخ"
قد تصبح الصين أول دولة تنجح في جلب الصخور والتربة من كوكب المريخ إلى الأرض بحلول عام 2031، بعدما أعلنت عن موعد إطلاق مهمتها "تيانوين-3"، متقدمة بذلك على كل من وكالة "ناسا" ووكالة الفضاء الأوروبية. وكانت مهمة "تيانوين-1" قد حققت إنجازا كبيرا في مايو 2021، بعد نجاحها في الهبوط على سطح المريخ، ما جعل الصين ثاني دولة في العالم تنجح في إنزال مركبة على الكوكب الأحمر، بعد الولايات المتحدة. وذكر تقرير لموقع "دايلي غالاكسي" أن مهمة "تيانوين-3"، التي ستنطلق في سنة 2028، تهدف إلى جمع ما لا يقل عن 500 غرام من الصخور والتربة من سطح المريخ وإعادتها إلى الأرض. ووفقا للمصدر ذاته، ستستخدم الصين في هذه المهمة تقنيات متطورة أثبتت نجاعتها في مهام سابقة، من بينها الطائرة بدون طيار، المستوحاة من الطائرة "إنجينيويتي" التابعة لوكالة "ناسا"، والتي استُخدمت لجمع العينات ضمن نطاق 100 متر من موقع الهبوط. وستمتد هذه المهمة لمدة شهرين، تخصص لنشر الرادارات لقياس ودراسة الجيولوجيا المريخية. كما تسعى المهمة لفهم نظام الحياة في كوكب المريخ، ومحاولة اكتشاف أنماط الحياة، أو البصمات الحيوية، أو أي آثار كيميائية تشير إلى وجود حياة سابقة أو حالية على الكوكب. وبعد إتمام جمع العينات، ستطلق حاوية العينات إلى المدار عبر صاروخ دفع صلب، حيث ستلتقي مع المركبة المدارية ومن ثم نحو الأرض. من جهة أخرى، تقود وكالة "ناسا" بالتعاون مع وكالة الفضاء الأوروبية مشروع "إعادة عينات المريخ"، ومن المتوقع أن تستغرق هذه البعثة سنوات عدة لجمع العينات من مناطق مختلفة على سطح الكوكب وإرسالها إلى الأرض.

اليمن الآن
منذ 3 أيام
- اليمن الآن
العلماء يحذرون: الشمس في ذروة نشاطها… انبعاثات عملاقة ترسم مشهدًا كونيًا مهيبًا
رصد علماء من مختبر الفلك الشمسي التابع لمعهد أبحاث الفضاء في الأكاديمية الروسية للعلوم، بنية بلازمية جديدة هائلة، يزيد طولها على مليون كيلومتر قُذفت من سطح الشمس في 5 يوليو الجاري. وجاء في بيان نشره المختبر عبر قناته الرسمية على 'تلغرام': 'الشمس تواصل تحطيم الأرقام القياسية من حيث حجم البروتُبرَانسات (الانبعاثات البلازمية) التي تطلقها في الفضاء'. ووفقا للعلماء الروس، فقد وقع الانبعاث بين الساعة التاسعة صباحا والثانية ظهرا بتوقيت موسكو، متجها نحو القطب الشمالي للنظام الشمسي. وقد تجاوز طول هذه البنية المذهلة حاجز المليون كيلومتر. وكان قد تم تسجيل انبعاث مشابه بالحجم تقريبا في اليوم السابق، لكن هذه المرة عند القطب الجنوبي للشمس. وتشير التقديرات إلى أن الشمس قد أطلقت، خلال الأسبوع الماضي فقط، ما لا يقل عن ست بنى بلازمية مماثلة. وأكدت المختبرات أن أيا من هذه الانبعاثات لم يصطدم بالأرض حتى الآن. يُذكر أن أحد روّاد فضاء وكالة ناسا التقط مؤخرا صورة نادرة للبرق من على متن محطة الفضاء الدولية، في سياق متابعة الظواهر الجوية والفضائية الفريدة


اليمن الآن
منذ 5 أيام
- اليمن الآن
هذا ما رصدته وكالة (ناسا) مطلع هذا الأسبوع ومدى خطورته على كوكب الأرض
هذا ما رصدته وكالة (ناسا) مطلع هذا الأسبوع ومدى خطورته على كوكب الأرض وكالة المخا الإخبارية أعلنت وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) اكتشاف مذنب جديد يمر عبر المجموعة الشمسية، قادمًا من نظام نجمي آخر، في ظاهرة نادرة هي الثالثة من نوعها التي يتم توثيقها رسميًا. وتم رصد المذنب، الذي أُطلق عليه اسم 3I/ATLAS، مطلع هذا الأسبوع، باستخدام تلسكوب "أطلس" المخصص لمسح السماء، والواقع في تشيلي. وأوضحت ناسا أن هذا الجسم الفضائي لا يشكل أي تهديد على الأرض. ويقع المذنب حاليًا على مسافة تُقدّر بحوالي 670 مليون كيلومتر (416 مليون ميل) من الشمس، في موقع قريب من مدار كوكب المشتري. ومن المتوقع أن يقترب المذنب من الشمس في أكتوبر المقبل، إذ سيمر بين مداري المريخ والأرض، لكنه سيكون أقرب إلى المريخ، وعلى مسافة آمنة تُقدّر بنحو 240 مليون كيلومتر (150 مليون ميل) من الأرض. ويتابع علماء الفلك حول العالم هذا "الزائر الكوني" لدراسة خصائصه بشكل مفصل، بما في ذلك حجمه وشكله، وسط اهتمام كبير نظرًا لندرته وكونه قادمًا من خارج النظام الشمسي.