logo
عدد مرات تشميت العاطس

عدد مرات تشميت العاطس

الأنباء١٥-٠٥-٢٠٢٥

يقول الرسول صلى الله عليه وسلم: إذا عطس أحدكم فليشمته جليسه، فإن زاد على الثلاثة فهو مزكوم ، ولا تتشمته بعد الثلاث، لأن الناس يحتارون، وإنما يدعى له بالشفاء، يدعون الله عز وجل ان يعافيه من هذا البلاء ومن هذا المرض الذي حل به.
وكذلك ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قوله: تشميت المسلم اذا عطس ثلاث مرات، فإن عطس فهو مزكوم، يعني اذا عطس بعد ذلك فهو مزكوم.
يستفاد من الحديث أن من يعطس الواجب تشميته، فإن زاد على ثلاث فهو مزكوم ولا تشميت بعد ثلاث مرات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الفصل الثالث: لحظة التبخّر العظيم
الفصل الثالث: لحظة التبخّر العظيم

الأنباء

timeمنذ 13 ساعات

  • الأنباء

الفصل الثالث: لحظة التبخّر العظيم

لم تكن بداية البحث صعبة. الخطوط الأولى كانت واضحة، الحماس حاضر، والأسئلة بدت قابلة للإجابة. مضت الفصول بسلاسة، حتى بلغ الباحث الفصل الثالث… ثم توقف كل شيء. الفرضية التي بدت صلبة بدأت تتفكك، والأفكار تتراكم دون أن تبنى، واللغة، التي كانت أداة للفهم، تحولت إلى عبء ثقيل. في هذه اللحظة تحديدا، يصل الباحث إلى ما يسميه بعض أصحاب التجربة بلحظة التبخر العظيم، حيث تتلاشى الرغبة، ويتبخر المعنى، وتتراجع الكتابة دون سابق إنذار. يتسرب شعور بالعزلة الذهنيـة. ما يقــرأ لا يضيف جديدا، وما يكتب لا يتحرك. محاولات العودة إلى النص تنتهي دائما بإغلاق الملف دون حفظ. العقل متأهب لكنه مشوش، والبحث، الذي كان يوما مشروعا معرفيا، صار مهمة مؤجلة. في تلك اللحظة تظهر أعراض مألوفة لكل باحث عالق: ترتيب المكتب بدل ترتيب الأفكار، فتح الملف وإغلاقه بعد ثوان معــدودة لأنــه «لا يوجد إلهام»، التفكير الجاد بتغيير التخصص، أو حتى الاقتناع المؤقت بأن تعديل اسم الملف، قد ينقذ المحتوى. هذه ليست مرحلة فشل، بل المنطقة الرمادية التي لا يخبرك عنها أحد في رحلة البحث. منتصف الطريق: لا حماسة البدايات ولا طمأنينة الخواتيم، بل إرهاق لغوي، وتذبذب ذهني، وإرادة موصولة بشبكة لا يتصل فيها شيء. لا وجود لحل سحري، لكن هناك ما يشبه خارطة نجاة، أولها التوقف الحقيقي، لا التظاهر بالاستراحة، بينما العقل يفتش عن مخارج في الفقرة التالية. إغلاق الملف فعلا، التنفس خارج النص، والسماح للمسافة بأن تعيد ترتيب الداخل. ثم يأتي صوت الآخر: زميل، أخ، أو حتى صديق بعيد عن المجال - أحيانا جملة واحدة فقط تعيد البوصلة إلى يدك. بعد ذلك، عد إلى البذرة: لماذا بدأت؟ ما السؤال الذي أرقك أول مرة؟ ما الذي كنت تريد فهمه فعلا؟ ولأن التقدم لا يستخرج بالإلهام وحده، فهناك أدوات تسندك دون ضجيج. قسم المهام الكبيرة إلى وحدات صغيرة تنجز في وقت معقول، دون ما أنجز حتى الآن، لا لتقنع نفسك أنك بخير، بل لتتذكر أن التقدم لا يقاس فقط بعدد الصفحات. أعد صياغة موضوعك كسؤال بسيط تطرحه على صديق، وأعد إليه نبرته الإنسانية. وحتى أدوات بسيطة مثل تقنية Pomodoro (25 دقيقة تركيز، و5 دقائق راحة) قد تحدث فارقا حين تتراكم بانتظام. في نهاية الأمر، أزمة منتصف البحث ليست علامة على ضعف، بل دعوة لإعادة التعرف على المشروع. وعندما تصمت اللغة، لا تهرب… اصغ. فما يبدو ركودا، قد يكون نضجا لم يكتب بعد. لأن الباحث لا ينجز فصولا فقط، بل يعيد تشكيل صوته على امتداد الصفحات. والانقطاع الصادق.. بداية أخرى للكتابة، لكن من موضع أصدق.

«الصحة» تطلق حملة قومية للتبرع بالدم في جميع المحافظات تحت شعار «تبرعك بالدم حياة»
«الصحة» تطلق حملة قومية للتبرع بالدم في جميع المحافظات تحت شعار «تبرعك بالدم حياة»

الأنباء

timeمنذ 17 ساعات

  • الأنباء

«الصحة» تطلق حملة قومية للتبرع بالدم في جميع المحافظات تحت شعار «تبرعك بالدم حياة»

القاهرة ـ ناهد إمام أعلنت وزارة الصحة والسكان، إطلاق حملة قومية للتبرع بالدم والتوعية بأهمية التبرع، برعاية خالد عبدالغفار نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية البشرية ووزير الصحة والسكان، تحت شعار «تبرعك بالدم حياة»، وذلك ضمن فعاليات اليوم العالمي للتبرع بالدم. وقال المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة والسكان الدكتور حسام عبدالغفار، إن الحملة تهدف إلى تعزيز ثقافة التبرع الطوعي بالدم، وتوفير مخزون استراتيجي أمن من الدم ومشتقاته، دعما للمرضى والمراكز الطبية في جميع أنحاء الجمهورية، وذلك في إطار توجيهات القيادة السياسية بضرورة نشر الوعي المجتمعي بأهمية التبرع بالدم، والمساهمة في إنقاذ حياة الآلاف من ضحايا الحوادث، والمرضى الذين يحتاجون إلى نقل الدم بشكل دوري. وأضاف أن الحملة تهدف إلى تشجيع المواطنين على التبرع الطوعي والمنتظم بالدم، وبناء علاقة مستدامة مع المتبرعين، إلى جانب تصحيح المفاهيم الخاطئة المرتبطة بعملية التبرع، وتسليط الضوء على الفوائد الصحية التي تعود على المتبرع والمريض على حد سواء. وأشار إلى أن الحملة تأتي ضمن رؤية وزارة الصحة والسكان لتعزيز المشاركة المجتمعية في دعم المنظومة الصحية الوطنية، من خلال تحفيز المواطنين على التبرع بالدم باعتباره سلوكا حضاريا وإنسانيا يسهم في إنقاذ الأرواح، ويعزز روح التضامن والمسؤولية المشتركة بين أفراد المجتمع. ومن جانبه.. أشار الدكتور بيتر وجيه مساعد وزير الصحة والسكان لشؤون الطب العلاجي، إلى التنسيق الكامل مع السادة المحافظين في جميع محافظات الجمهورية، لضمان نجاح الحملة على أرض الواقع، وتسهيل تنفيذها في الأماكن الحيوية الأكثر ترددا من قبل المواطنين، بما في ذلك الميادين العامة، والأندية، والكنائس، والمساجد، إلى جانب الجامعات والمراكز التجارية. وأوضح أن أماكن تنفيذ الحملة ستشمل جميع المستشفيات التي تضم بنوك دم تجميعية، بالإضافة إلى مراكز وبنوك الدم التابعة للوزارة، كما تم إعداد حملات خارجية متنقلة لتتواجد في أماكن التجمعات، بهدف تسهيل عملية التبرع وضمان الوصول إلى أكبر شريحة ممكنة من المتبرعين. وأكد أهمية التزام المواطنين بالمعايير الصحية أثناء التبرع، موضحا أن التبرع يتم فقط لمن تنطبق عليهم الشروط الطبية الآمنة، والتي تتضمن أن يكون المتبرع في حالة صحية جيدة، بين 18 و60 عاما، ووزنه لا يقل عن 50 كيلو جراما، مع التأكيد على إجراء فحص طبي شامل لكل متبرع لضمان سلامته وسلامة الدم المنقول. وبدورها.. أكدت الدكتورة فاطمة شومان مدير الإدارة المركزية لعمليات الدم بوزارة الصحة والسكان، أن الاستعدادات الفنية واللوجيستية للحملة قد اكتملت في جميع المحافظات، من خلال دعم مراكز الدم بالمستلزمات اللازمة، وتدريب الكوادر الطبية والفنية، لضمان التعامل المهني مع المتبرعين، مع استمرار تقديم الخدمة بشكل منتظم طوال فترة الحملة، موضحة أن الوزارة ستقوم بمتابعة وتقييم نتائج الحملة بشكل دوري، بما يضمن تحقيق أهدافها الوطنية في تعزيز الأمن الصحي، وزيادة قاعدة المتبرعين المنتظمين على مستوى الجمهورية.

التصدي للشائعات حماية للفرد والمجتمع
التصدي للشائعات حماية للفرد والمجتمع

الأنباء

timeمنذ يوم واحد

  • الأنباء

التصدي للشائعات حماية للفرد والمجتمع

ترويج الشائعات والاقاويل والاكاذيب من الأمراض المدمرة التي ابتليت بها المجتمعات في الوقت الراهن نظرا لوجود عوامل تساعد على انتشارها مثل وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة ووسائل الاعلام الالكترونية مما يهدد الأمن المجتمعي ويعرض الناس للخطر. حول خطورة الاشاعات يحدثنا علماء الشرع والاجتماع والقانون. طالب د.خالد المذكور بضرورة التثبت والتروي عند نقل الاخبار وعدم نقل الخبر غير الصحيح الذي يثير الآخرين ويبلبل الأقطار. وقال: لابد من يقظة الناس في مجالسهم نساء ورجالا خاصة في ظل هذه الظروف بعدم التحدث عن شيء دون التأكد منه خاصة في هذا الوقت الذي تعيشه الأمة الاسلامية، فينبغي التريث والتأكد من نقل الأخبار. ودعا العلماء والدعاة إلى أن يوضحوا للناس الأحكام الشرعية التي تساعد على تثبيت القلوب واهمها عدم اثارة الفتن والاقاويل والاشاعات، كما طالب وزارة الاعلام ووسائل التواصل المختلفة بتكثيف البرامج التوعوية في لتوضيح الأمور للمواطنين والمقيمين ليكون الكل على بينة وحتى لا يجد المواطن والمقيم التأثير السلبي ولنشر الأمن والاستقرار والثقة، لأن مثل هذه الاشاعات ستجد الاذن المصغية لها. وأضاف أن الاسلام حذر من ترويج ونشر الشائعات في المجتمع واعتبرها نوعا من الفساد في الارض، كما نبه لضرورة التوعية بخطر الاشاعات وعدم سماع الاخبار الكاذبة وتصديقها (إن الظن لا يغني من الحق شيئا) ولابد من الرجوع الى جهة الاختصاص لمعرفة الحق في الاخبار الشائعة، وعلى المختصين بيان ذلك، موضحا ان المقاومة العقلية للاشاعة تقوم بها الجهات المسؤولة كالبلاغات والبيانات التي تروج لها ومعاقبة المروجين لها، وقد وصف القرآن الكريم مروج الخبر قبل التأكد من صحته بأنه «فاسق». وحدة الأمة من جهته أكد د.أحمد الكوس أن الشائعات من أخطر الظواهر التي تهدد المجتمعات وتفتك بسلامتها وتزعزع امنها، وقد حذر الاسلام منها وأمرنا بالتثبت من الاخبار قبل نشرها. ولفت إلى ان خطر الشائعات كبير وعظيم، فهي ليست مجرد كلمات تقال او تكتب بل هي سموم فكرية واخلاقية تنتشر في الأوساط لتضرب وحدة الأمة وتزرع الشك والريبة وتنشر الفتن بين ابناء المجتمع والبلد الواحد، بل حتى في دول العالم مع توافر وسائل التواصل الاجتماعي الحديثة والسريعة. وأكد أن الشائعات تفرق الصفوف وتؤدي إلى زرع العداوة بين المسلمين كما حصل في قصة الإفك حين اتهمت أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها زورا وبهتانا. كما انها تنشر الفتنة والفوضى وتؤثر على أمن البلد. وطالب د.الكوس بضرورة التثبت والتحقق من الاخبار هل مصدرها ثقة ام كذب؟ وقال: الحمد لله تقوم الحكومة بتطمين الناس بنشر الاخبار من خلال المسؤولين في وزارات الدولة المختلفة. أقاويل آثمة يقول د. راشد العليمي: إن من الأمور المهمة بالحديث عنها ظاهرة الشائعات وهي ظاهرة سيئة بدأت تروج في المجتمعات العربية والخليجية، وايضا لدينا في الكويت، وهي قضية نقل الكلام من غير التثبت، كما أن هناك من يشيع أمرا بين الناس ليتم التداول والبحث حوله ولربما ليقلقهم ويشوش عليهم حتى صارت الشائعات كابوسا مقلقا يهدد القيم والاخلاق والحياة والاعراف بل ويهدد الترابط الكريم الذي يكون بين افراد المجتمع وحتى مع قياداته. واضاف ان هذه الظاهرة المتمثلة في قضية اختلاق المعلومات الكاذبة والاخبار الزائفة وتناقل الأنباء المغلوطة والاقاويل الآثمة اصبحت الآن مزعجة كأن هناك فيروسات وجراثيم تنتشر في المجتمع تدمر وحدته وترابطه، وقد حذرنا الله في كتابه العزيز من ذلك، وكذلك النبي صلى الله عليه وسلم حذرنا من هذا الأمر لأن الشائعة تدمر ترابط المجتمع ووحدته وتفرق بين افراده وقيادتهم وبين الشعب نفسه لدرجة أن يفقد الجميع الثقة فيما بينهم. البعد عن الشائعات يقدم د.محمد الضاوي العصيمي أربعة نصائح فيقول: في ظل هذه الأحداث التي يعيشها العالم من اضطراب لابد للمسلم أن يقف أمام هذه الوقفات الأربع وهي: الأمر الأول: اعلم انه لن يصيبك إلا ما كتب الله لك، الأمر الثاني: اعلم انه لا يغني حذر عن قدر، بمعنى أن الله لو قدر عليك شيئا بأي موقع في الأرض وفي اي زمان لن يرده شيء، الأمر الثالث: يجب ان يتشبث الإنسان بالتعليمات وأن يرجع للمصادر الرسمية وأن يبتعد عن كل ما فيه اشاعة تؤدي الى ترويع الناس لأنه لا يحل لمسلم أن يروع مسلما، الأمر الرابع: البعد عن الهلع والجزع والتسخط والاندفاع وراء الشائعات هنا وهناك، ولا شك أن هذا من أعظم ما يربك الإنسان وأعظم ما يزعزع الإيمان. ترويع للمسلم أكد د.مطلق الجاسر ضرورة التثبت من الأخبار قبل إذاعتها، وقال: إن ترويج الشائعات دون تثبت إثم شرعي ومرض اجتماعي يترتب عليه مفاسد فردية واجتماعية ويسهم في إشاعة الفتنة، فعلى الإنسان أن يبادر بالامتناع عنه لأن الكلمة أمانة يحملها الإنسان على عاتقه، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن العبد ليتكلم بالكلمة من سخط الله لا يلقي لها بالا يهوي بها في نار جهنم» وأكد على عدم إغفال دور وسائل التواصل في الإسهام بدور كبير في سرعة انتشار الشائعة ووجوب التصدي لها وبيان أن نشر الشائعات من شأن المنافقين وضعاف النفوس وداخل في نطاق الكذب وهو محرم شرعا. وطالب الجاسر بوضع عقوبات رادعة من شأنها منع كل من تسول له نفسه اقتراف مثل هذا العمل. الإقبال على الله وتنصح الشيخة د.هيا الصباح كل من يعمل على إذاعة الشائعات دون تحرّ بثلاث نصائح مهمة فتقول: نصيحتي في خضم ما نعيشه الآن من أحداث ملتهبة، أولا: أن يكثر الإنسان من الدعاء بأن يهلك الله الظالمين، ويخرج المسلمين من هذه الفتنة سالمين، ثانيا: ألا يصدق كل خبر يسمعه ولا ينشر كل خبر إلا بعد أمرين: أولا: التثبت من صحة الخبر، ثانيا: أن يكون في نشره منفعة، فإن لم يكن في نشره منفعة فلا ينشره، ثالثا: على المسلمين ان يلتفوا حول ولاة أمورهم ولا ينشقوا عن نهجهم حتى في طريقة التعاطي مع أمور الحرب والاضطرابات السياسية، فإنهم اعلم وأبصر بهذه الأمور من عامة الناس. وختمت الصباح قولها بما هو أهم من ذلك وهو أن يجعل الإنسان ما يراه من اشتداد في الفتن رافدا له للإقبال على الآخرة، وأن يجدد التوبة ويستكثر من الأعمال الصالحة، فإن الدنيا مهما طالت قصيرة والفتن تموج كموج البحر ولا ملجأ من الله إلا إليه (ففروا إلى الله إني لكم منه نذير مبين). آفة اجتماعية أكد مدير مركز دراسات الخليج والجزيرة د.يعقوب الكندري أنه في ظل التوترات الخارجية تزداد الإشاعات التي تمثل خطرا على المجتمع، وخاصة ان وسائل التواصل قد ساهمت في سرعة انتشار الإشاعات مما يستوجب التعامل معها بالسرعة ذاتها والرد عليها، مؤكدا أن الإشاعات آفة اجتماعية لابد من مواجهتها والحد من انتشارها فهي تتضمن اخبارا كاذبة يبثها شخص أو عدة اشخاص وتنتشر في المجتمع بسرعة لتشكل خطرا على كيانه في معظم الأحيان، موضحا انها تنقسم الى شائعة دائمة طويلة المدى اي تنتشر بشكل كبير وتهدد امن المجتمع بسرعة لتشكل خطرا على كيانه في معظم الاحيان، وشدد الكندري على ضرورة التصدي للإشاعات من قبل جميع الاجهزة الامنية والإعلامية من خلال الشفافية والسرعة في بث الأخبار الصحيحة والصادقة. رأي القانون من جهته، أكد المحامي منصور السويلم حرص القانون على حفظ مصالح الدولة وهيبتها، واعتبارها، من خلال تجريمه لنشر الشائعات والأخبار الكاذبة، التي تكون نتيجة تداولها بين عدد غير محدود من الأفراد اضعاف هيبة الدولة والتأثير على مصالحها ومؤسساتها. فعاقبت المادة 15 من قانون أمن الدولة رقم (1970/31) (بالحبس مدة لا تقل عن 3 سنوات)، فمن ينشر خبراً - على سبيل المثال أن الماء في الدولة لا يكفي حاجة الناس بغرض الإضرار بمصالح البلاد وإضعاف هيبتها، يعد مقترفاً لجريمة إشاعة أخبار كاذبة. أما إذا كانت الدولة في زمن الحرب فإن المادة «14» من القانون سالف الذكر يعاقب على الأخبار التي يكون من شأن إثارتها وتداولها إضعاف قدرة البلاد العربية أو إثارة الفزع بين الناس.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store