فصل مبرمج للتيار الكهربائي عن مناطق في المملكة غدا
المناطق المتأثرة: وادي عربة
سبب الفصل: اعمال صيانة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

السوسنة
منذ 2 ساعات
- السوسنة
فاعليات الطفيلة تنظم حملة نحو بيئة أجمل
عمان - السوسنة انطلقت في مدينة الطفيلة اليوم الأربعاء، حملة تحت شعار "نحو بيئة أجمل"، بمشاركة هيئات ومؤسسات ودوائر رسمية؛ بهدف الحفاظ على الطابع الجمالي للمدينة.وتهدف الحملة إلى تعزيز الوعي بأهمية الحفاظ على البيئة، وترسيخ العمل الجماعي والتطوعي والمشاركة المجتمعية لتحقيق بيئة نظيفة ومستدامة إلى جانب زراعة حزام أخضر من الأشجار الحرجية متنوعة الأصناف وملائمة لطبيعة المنطقة.وشملت الحملة التي رعاها محافظ الطفيلة الدكتور سلطان الماضي بمشاركة مجموعات من المتطوعين من منصة "نحن"، إحدى برامج مؤسسة ولي العهد ومبادرة" كون" وفريق هيئة شباب كلنا الأردن في الطفيلة والمشاركين في معسكرات الحسين للعمل والبناء وعمال مديرية زراعة الطفيلة فعاليات تطوعية استهدفت تنظيف مجاري الأودية والسيول وتنظيف الأقنية وخطوط تصريف مياه الأمطار المحاذية للشارع الرئيسي باتجاه الحسا ،وتنظيف مداخل ومخارج العبارات، إضافة إلى تنظيف الشوارع والساحات العامة والجزر الوسطية ومداخل مدينة الطفيلة، في وقت ستشمل الحملة تنظيف المقابر وإزالة الأعشاب فيها.وأكد المحافظ الماضي، أهمية تضافر الجهود الرسمية، وتعزيز العمل التطوعي للحفاظ على البيئة، وتشجيع الأفراد والمجتمعات على تبني سلوكيات صديقة للبيئة.وأضاف أن الحملة تهدف إلى تحسين الواقع البيئي وتعزيز الوعي بأهمية الحفاظ على النظافة العامة، لمداخل مدينة الطفيلة وشمولها بمشروعات التحريج لإضفاء المعالم الجمالية، داعيا المواطنين الحفاظ على نظافة مدينة الطفيلة ومناطقها، بما يعكس سلوكًا حضاريًا للمجتمعات المحلية.ولفت إلى أن الحملة التي بدأت اليوم مستمرة لحين تحقيق أهدافها، على أن يتم تقييم نتائجها مطلع كل أسبوع، لإزالة النفايات من الساحات العامة وتنظيف الجزر الوسطية ومداخل ومخارج الشارع الرئيسي الملوكي في الطفيلة، ووضع خطة متكاملة لاستدامة النظافة وري الأشجار الحرجية، التي تم زراعتها، فيما سيكون مدخل الطفيلة الرئيسي نواة لبدء حملات مماثلة في كافة مناطق المحافظة .


جهينة نيوز
منذ 3 ساعات
- جهينة نيوز
الإجازة الصيفيّة كنزٌ... فلا تَهدرها
تاريخ النشر : 2025-07-09 - 06:15 pm كتبت الأستاذة نجوى عتمه تُعدّ الإجازة الصّيفيّة من أجمل الفترات التي ينتظرها الطّلاب بشوقٍ ،فيشعر الكثير من الطّلاب والطّالبات بالفرح والارتياح فهي فترة طال انتظارها بعد شهورٍ من الجهد والمُذاكرة. ولكن، ما لا يدركه البعض هو أن هذه الإجازة الصّيفيّة ليست مجرد وقت للرّاحة فقط، بل هي كنزٌ ثمينٌ يمكن استثماره في تطوير الذّات، واكتساب المهارات، وصناعة الذّكريات الجميلة. تعدّ الإجازة الصّيفيّة فرصة ثمينة لتقوية الرّوابط العائليّة التي قد تضعف بسبب انشغالات الحياة اليوميّة. ففي هذا الوقت، يتوفر للجميع وقت فراغ يمكن استثماره في تعزيز التواصل والحوار بين أفراد الأسرة. ومن وسائل تنمية هذه العلاقات: تخصيص وقت للجلوس معًا يوميًّا، سواء على مائدة الطّعام أو في جلسات عائليّة بسيطة، تُطرح فيها مواضيع خفيفة وممتعة تُشعر كل فرد بقيمتِهِ ومكانتِهِ.كما يمكن تنظيم رحلات عائليّة قصيرة، أو نزهات نهاية الأسبوع، أو حتى ممارسة نشاط منزلي مُشترَك مثل الطّبخ أو ألعاب الطّاولة، فكل هذه الأنشطة تقرّب القلوب وتعزّز روح التّعاون. كذلك يُمكن تشجيع الأبناء على المشاركة في اتّخاذ قرارات بسيطة تخصّ الأسرة، ما يمنحهم الثّقة ويقوي شعورهم بالمسؤوليّة والانتماء. ولا ننسى أهمية صلة الأرحام وزيارة الأقارب كتخصيص أيام لزيارة الجد والجدة، أو التّجمع في بيت أحد الأقارب لتناول الطعام وتبادل الحديث. كما يمكن إشراك الأطفال في هذه الزيارات، ليكبروا على حب الأهل واحترام صلة القرابة. وحتى في حال البعد الجغرافي، يمكن استخدام وسائل التّواصل الحديثة لإبقاء هذه العلاقة حيّة، مثل المكالمات المصوّرة والرّسائل الصّوتيّة فالإجازة فرصة حقيقيّة لإعادة بناء جسور الودّ، وتجديد المودّة، وزرع الألفة بين أفراد الأسرة في جوّ من المحبة والاحترام. الكاتبة الأستاذة نجوى عتمه تابعو جهينة نيوز على


الوكيل
منذ 3 ساعات
- الوكيل
محاضرة تناقش الفكر الفلسفي اللساني المعاصر
الوكيل الإخباري- ناقشت محاضرة ألقاها الناقد الدكتور شكري عزيز الماضي الفكر الفلسفي اللساني المعاصر، مساء أمس الثلاثاء، في مقر الجمعية الفلسفية الأردنية بعمان. اضافة اعلان وقال الدكتور الماضي، في المحاضرة التي حضرها عدد كبير من المثقفين والأكاديميين، إن الحديث عن الفكر الفلسفي اللساني المعاصر يتيح الفرصة للحديث عن أزمات اللغة العربية، والبحث، والدرس اللغوي العربي، والمتمثلة بأزمة المنهج أو غيابه، وهي أزمة حادّة تعاني منها أنساق الثقافة العربية برمتها: الفكرية، والفلسفية، والعلمية، والنقدية، والسياسية، ومن أهم مظاهرها التبعية والاتباع. ولفت إلى أن اللغة أهم وأخطر أدوات التواصل الاجتماعي، وأن المشكلات والتحديات التي تواجه اللغة هي نتيجة للمشكلات والتحديات التي تواجه أصحابها أفرادًا وجماعات.