logo
أوقاف السويس تطلق مجالس الإفتاء الأسبوعية والنشاط الصيفي للأطفال في المساجد الكبرى

أوقاف السويس تطلق مجالس الإفتاء الأسبوعية والنشاط الصيفي للأطفال في المساجد الكبرى

24 القاهرةمنذ 2 أيام

أعلن الدكتور ماجد راضي، مدير مديرية أوقاف السويس، عن عقد مجالس الإفتاء في المساجد الكبرى يوم السبت من كل أسبوع، وذلك في إطار الدور التوعوي الذي تقوم به وزارة الأوقاف لنشر الفكر الوسطي.
أوقاف السويس تطلق مجالس الإفتاء الأسبوعية والنشاط الصيفي للأطفال في المساجد الكبرى
وقال مدير مديرية أوقاف السويس، في تصريحات صحفية، إن مجالس الإفتاء الأسبوعية تشهد إقبالًا من المواطنين الحريصين على تصحيح المفاهيم الخاطئة، خاصة فيما يتعلق بالفقه والفتوى.
وأضاف الدكتور ماجد راضي، مدير مديرية الأوقاف بمحافظة السويس، أن مجالس الإفتاء تُعقد بين صلاتي المغرب والعشاء في المساجد الكبرى يوم السبت من كل أسبوع.
على جانب آخر، قال الدكتور ماجد راضي إن النشاط الصيفي للأطفال انطلق في مساجد المحافظة، وتُقام فعالياته يومي الإثنين والأربعاء بعد صلاة العصر.
وأشار مدير مديرية الأوقاف إلى أن النشاط الصيفي يهدف إلى غرس حب القرآن الكريم في نفوس النشء، وتعليم القيم الإسلامية الراقية، والسلوكيات النبوية، وتربية الأطفال على تعاليم الدين الشريف في جو من المحبة والاعتدال.
وطالب أولياء الأمور بتشجيع أبنائهم على المشاركة، مؤكدًا أن المسجد هو النور الذي يبدأ منه صلاح الأبناء والمجتمع.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عائلة الشيخ شعبان الصياد تهدي مقتنياته للجناح المخصص له في متحف القرآن الكريم
عائلة الشيخ شعبان الصياد تهدي مقتنياته للجناح المخصص له في متحف القرآن الكريم

المصريين بالخارج

timeمنذ 19 دقائق

  • المصريين بالخارج

عائلة الشيخ شعبان الصياد تهدي مقتنياته للجناح المخصص له في متحف القرآن الكريم

أهدت عائلة فضيلة المغفور له وأحد أعمدة تلاوة القرآن الكريم في مصر والعالم العربي والإسلامي الشيخ شعبان عبدالعزيز الصياد، مقتنياته الخاصة لوضعها في الجناح المخصص لفضيلته في متحف القرآن الكريم في ماسبيرو. ويقول الإذاعي الكبير إسماعيل دويدار رئيس إذاعة القرآن الكريم -في تصريح اليوم الاثنين- إن المقتنيات تجسد تاريخ ومسيرة المغفور له في خدمة القرآن الكريم خلال سنوات حياته المليئة بالعطاء، عقب أن قرر فضيلته في وقت مبكر بعد تخرجه من الأزهر الشريف وحصوله على درجه العالمية، أن يكرس نفسه لكتاب الله وتلاوته. حصل فضيلة المغفور له الشيخ شعبان عبدالعزيز الصياد على درجة العالمية من كلية أصول الدين شعبة العقيدة والفلسفة من جامعة الأزهر في مارس 1967 بدرجة "جيد جدًا" وهو ما أهله بعد تخرجه للعمل بهيئة التدريس آنذاك، وقال رحمة الله عليه في مذكراته "إن نداء القرآن كان أقوى من نداء التدريس بالنسبه له" و"إنه كان منذ طفولته يعشق الاستماع للقرآن وتدبر معانيه وتفسيره حتى أتم حفظه وهو في السابعة". ومن العلامات التاريخية التي يعتز بها الشيخ شعبان الصياد وودونها في مذكراته الخاصه تلاوته للقرآن الكريم في صلاه الجمعة في مدينة القنطرة شرق بعد تحريرها وإعادة إعمارها عقب نصر أكتوبر 73 بحضور الرئيس السادات رحمه الله لافتتاح مسجد القنطره شرق الذي أعيد بناؤه بعد زوال آثار العدوان. وفي العام 1975، طلبت إذاعة القرآن الكريم منه تقديم ابتهالات دينية فور دخوله الإذاعة لكنه اعتذر للتفرغ لتلاوة القرآن الكريم وهي الرساله التي كرس حياته من أجلها. كان فضيلة المغفور له الشيخ شعبان عبدالعزيز الصياد يرى أن إذاعة القرآن الكريم هي "الحاضنة لكتاب الله المحفوظ بأمر الله في قلوب المؤمنين" وأنها مهمة للغاية في إيصال القرآن مسموعا إلى ملايين المستمعين في مصر والعالم العربي والإسلامي خاصة لمن لا يجيدون القراءة حيث كانت معدلات الأمية والتسرب من التعليم مرتفعه آنذاك. وكان فضيلته يرى أن إذاعة القرآن الكريم كانت نقلة نوعية لحفظ كتاب الله "مسموعًا" مثلما حفظ "مكتوبا" لمن كانوا يقرؤون، وأنها قامت بدورها في هذا الصدد. ولد فضيلة المغفور له الشيخ شعبان عبدالعزيز الصياد في أشمون بمحافظة المنوفية عام 1940 ووافته المنية وهو في الثامنة والخمسين من العمر وأتم حفظ القرآن الكريم وهو في السابعة من العمر في كتاب القرية، ثم تابع دراسته في المعاهد الأزهرية والتحق بجامعة الأزهر الشريف فكان أحد نوابغ طلابها وترشح بعد تخرجه للعمل كعضو هيئة تدريس فيها لكنه فضل أن يحمل كتاب الله وأن يكرس له ما بقى من حياته. كتب الشيخ شعبان الصياد في مذكراته "عشت حياتي يتيمًا واحتضنني القرآن الكريم"، وكان يرى أن إذاعة القرآن الكريم تلعب دورًا مهمًا في حفظ النطق السليم لألفاظ القرآن في مناطق لا تتحدث العربية أصلًا ولمسلمين نشؤوا في بلدان المهجر الغربي ولم تتح لهم الفرصة الكافية لدراسة اللغة العربية، ومن ثم كانت تلاوات فضيلته عبر إذاعة القرآن الكريم ذات بعد تعليمي لنشر كتاب الله مسموعًا ومقروءًا في قلوب المؤمنين أينما وجدوا على ظهر الأرض. ويقول فضيلته، في مذكراته، "رفضت العمل كأستاذ جامعي مفضلًا أن أكون خادمًا للقرآن الكريم.. فأبدلني الله منزلة كبرى في نفوس الملايين". ويؤكد الإذاعي الكبير إسماعيل دويدار رئيس إذاعة القرآن الكريم، إن الشيخ شعبان الصياد كان رصيدًا كبيرًا يعزز من قوة مصر الناعمة وتأثيرها العربي والإسلامي منذ ارتبط في أذهان المستمعين بصلاه الفجر عبر الأثير بصوته الخاشع من مسجد الحسين ومسجد السيدة زينب. ويضيف "كان رحمه الله يحرص كل ثلاثة أسابيع على تلاوة قرآن الفجر في مسجد مختلف على امتداد الوطن في مصر، ثم اشتهر بتلاوة القرآن في افتتاح الإرسال التلفزيوني المصري (التلفزيون العربي) آنذاك وكان ذلك تقليدًا متبعًا في حينه حتى صار أحد أعمدة التلاوة وهو في عمر صغير جنبًا إلى جنب مع أساطير التلاوة الشيخ محمد عبدالباسط عبدالصمد والشيخ محمود خليل الحصري وقد شهدوا له بالجمع بين العلم الشرعي وعذوبة الصوت". ولقبت الصحافة المصرية فضيلة المغفور له الشيخ شعبان عبدالعزيز الصياد بـ"صياد القلوب" و"ملك الفجر" و"صوت من السماء" لارتباط صوته القرآنى العذب بشعائر صلاة الفجر يوميًا. Page 2

"أوقاف الإسكندرية" تفتتح فعاليات البرنامج التثقيفي الصيفي للطفل
"أوقاف الإسكندرية" تفتتح فعاليات البرنامج التثقيفي الصيفي للطفل

الدستور

timeمنذ 30 دقائق

  • الدستور

"أوقاف الإسكندرية" تفتتح فعاليات البرنامج التثقيفي الصيفي للطفل

شهد الدكتور نجاح عبدالرحمن راجح، مدير مديرية أوقاف الإسكندرية، افتتاح فعاليات البرنامج التثقيفي الصيفي للطفل، الذي أقيم بمسجد رمضان شحاتة التابع لإدارة الجمرك. يأتي ذلك تحت برعاية الدكتور أسامة السيد الأزهري، وزير الأوقاف، وفي إطار حرص وزارة الأوقاف على بناء وعي النشء، وتنمية مداركهم الدينية والأخلاقية في بيئة آمنة. حضر افتتاح الفعاليات الشيخ وسام كاسب، مدير المتابعة بالمديرية، الشيخ الأنصاري عمارة، مدير إدارة أوقاف الجمرك، الشيخ عادل الزهيري، إمام وخطيب المسجد والمشرف على تنفيذ البرنامج. وتضمن البرنامج فقرات تعليمية وتربوية متنوعة، اشتملت على تحفيظ القرآن الكريم، وغرس القيم الإسلامية، وتعليم الآداب العامة، وترسيخ مبادئ المواطنة والانتماء، وذلك في إطار من الترفيه الهادف والتشجيع المستمر للأطفال المشاركين. وفي كلمته، أكد الدكتور نجاح راجح أن مثل هذه البرامج تُعد استثمارًا حقيقيًّا في بناء الشخصية السوية المتزنة، التي تجمع بين العلم والدين والأخلاق، مشيرًا إلى أن وزارة الأوقاف تولي اهتمامًا بالغًا بالنشء، من خلال هذه المبادرات التي تُقام بمختلف المساجد الكبرى تحت إشراف علمي وتربوي متخصص. كما وجّه وكيل أوقاف الإسكندرية الشكر للقائمين على البرنامج، وللسادة الأئمة والمشرفين على هذه الانشطة، مؤكدًا أن مثل هذه الأنشطة تعزز من دور المسجد في التنشئة والتربية، وتجعل منه منارةً علمية وتربوية في محيطه المجتمعي. وكان قد عقد الدكتور نجاح عبد الرحمن راجح، مدير مديرية أوقاف الإسكندرية، اليوم اجتماعًا موسعًا مع السادة مسئولي الحسابات بالإدارات الفرعية، بمقر المديرية، وذلك لمتابعة آليات وضوابط العمل المالي وتطوير الأداء الإداري بما يحقق الانضباط والدقة في الأداء. وخلال الاجتماع، شدد الدكتور نجاح راجح على أهمية الالتزام باللوائح المنظمة للصرف، والتأكد من سلامة الإجراءات المالية والإدارية، موجّهًا السادة مسؤولي الحسابات بضرورة التحلي بالأمانة والدقة والشفافية في أداء المهام، والحرص على المال العام، والعمل بروح الفريق الواحد. IMG-20250630-WA0025 IMG-20250630-WA0026 IMG-20250630-WA0027 IMG-20250630-WA0024

عائلة الشيخ شعبان الصياد تهدي مقتنياته للجناح المخصص له في متحف القرآن الكريم
عائلة الشيخ شعبان الصياد تهدي مقتنياته للجناح المخصص له في متحف القرآن الكريم

مستقبل وطن

timeمنذ 35 دقائق

  • مستقبل وطن

عائلة الشيخ شعبان الصياد تهدي مقتنياته للجناح المخصص له في متحف القرآن الكريم

- عاش يتيما فاحتضنه القرآن وأتم حفظه في السابعة - بحضور الرئيس الراحل أنور السادات كان أول من قرأ القرآن في مسجد القنطرة شرق بعد تحريرها - ترك التدريس الجامعي من أجل القرآن فعظم الله منزلته في نفوس الملايين أهدت عائلة فضيلة المغفور له وأحد أعمدة تلاوة القرآن الكريم في مصر والعالم العربي والإسلامي الشيخ شعبان عبدالعزيز الصياد، مقتنياته الخاصة لوضعها في الجناح المخصص لفضيلته في متحف القران الكريم في ماسبيرو. ويقول الإذاعي الكبير إسماعيل دويدار رئيس إذاعة القرآن الكريم -في تصريح اليوم الاثنين- إن المقتنيات تجسد تاريخ ومسيرة المغفور له في خدمة القرآن الكريم خلال سنوات حياته المليئة بالعطاء، عقب أن قرر فضيلته في وقت مبكر بعد تخرجه من الأزهر الشريف وحصوله على درجه العالمية، أن يكرس نفسه لكتاب الله وتلاوته. حصل فضيلة المغفور له الشيخ شعبان عبدالعزيز الصياد على درجة العالمية من كلية أصول الدين شعبة العقيدة والفلسفة من جامعة الأزهر في مارس 1967 بدرجة "جيد جدا" وهو ما أهله بعد تخرجه للعمل بهيئة التدريس آنذاك، وقال رحمة الله عليه في مذكراته "إن نداء القرآن كان أقوى من نداء التدريس بالنسبه له" و"إنه كان منذ طفولته يعشق الاستماع للقرآن وتدبر معانيه وتفسيره حتى أتم حفظه وهو في السابعة". ومن العلامات التاريخية التي يعتز بها الشيخ شعبان الصياد وودونها في مذكراته الخاصه تلاوته للقرآن الكريم في صلاه الجمعة في مدينة القنطرة شرق بعد تحريرها وإعادة إعمارها عقب نصر أكتوبر 73 بحضور الرئيس السادات رحمه الله لافتتاح مسجد القنطره شرق الذي أعيد بناؤه بعد زوال آثار العدوان. وفي العام 1975، طلبت إذاعة القرآن الكريم منه تقديم ابتهالات دينية فور دخوله الإذاعة لكنه اعتذر للتفرغ لتلاوة القرآن الكريم وهي الرساله التي كرس حياته من أجلها. كان فضيلة المغفور له الشيخ شعبان عبدالعزيز الصياد يرى أن إذاعة القرآن الكريم هي "الحاضنة لكتاب الله المحفوظ بأمر الله في قلوب المؤمنين" وأنها مهمة للغاية في إيصال القرآن مسموعا إلى ملايين المستمعين في مصر والعالم العربي والإسلامي خاصة لمن لا يجيدون القراءة حيث كانت معدلات الأمية والتسرب من التعليم مرتفعه آنذاك. وكان فضيلته يرى أن إذاعة القرآن الكريم كانت نقلة نوعية لحفظ كتاب الله "مسموعا" مثلما حفظ "مكتوبا" لمن كانوا يقرؤون، وأنها قامت بدورها في هذا الصدد. ولد فضيلة المغفور له الشيخ شعبان عبدالعزيز الصياد في أشمون بمحافظة المنوفية عام 1940 ووافته المنية وهو في الثامنة والخمسين من العمر وأتم حفظ القرآن الكريم وهو في السابعة من العمر في كتاب القرية، ثم تابع دراسته في المعاهد الأزهرية والتحق بجامعة الأزهر الشريف فكان أحد نوابغ طلابها وترشح بعد تخرجه للعمل كعضو هيئة تدريس فيها لكنه فضل أن يحمل كتاب الله وأن يكرس له ما بقى من حياته. كتب الشيخ شعبان الصياد في مذكراته "عشت حياتى يتيما واحتضنني القرآن الكريم"، وكان يرى أن إذاعة القرآن الكريم تلعب دورا مهما في حفظ النطق السليم لألفاظ القرآن في مناطق لا تتحدث العربية أصلا ولمسلمين نشؤوا في بلدان المهجر الغربي ولم تتح لهم الفرصة الكافية لدراسة اللغة العربية، ومن ثم كانت تلاوات فضيلته عبر إذاعة القرآن الكريم ذات بعد تعليمي لنشر كتاب الله مسموعا ومقروءا في قلوب المؤمنين أينما وجدوا على ظهر الأرض. ويقول فضيلته، في مذكراته، "رفضت العمل كأستاذ جامعي مفضلا أن أكون خادما للقرآن الكريم.. فأبدلني الله منزلة كبرى في نفوس الملايين". ويؤكد الإذاعي الكبير إسماعيل دويدار رئيس إذاعة القرآن الكريم، إن الشيخ شعبان الصياد كان رصيدا كبيرا يعزز من قوة مصر الناعمة وتأثيرها العربي والإسلامي منذ ارتبط في أذهان المستمعين بصلاه الفجر عبر الأثير بصوته الخاشع من مسجد الحسين ومسجد السيدة زينب. ويضيف "كان رحمه الله يحرص كل ثلاثة أسابيع على تلاوة قرآن الفجر في مسجد مختلف على امتداد الوطن في مصر، ثم اشتهر بتلاوة القرآن في افتتاح الإرسال التلفزيوني المصري (التلفزيون العربي) آنذاك وكان ذلك تقليدا متبعا في حينه حتى صار أحد أعمدة التلاوة وهو في عمر صغير جنبا إلى جنب مع أساطير التلاوة الشيخ محمد عبدالباسط عبدالصمد والشيخ محمود خليل الحصري وقد شهدوا له بالجمع بين العلم الشرعي وعذوبة الصوت". ولقبت الصحافة المصرية فضيلة المغفور له الشيخ شعبان عبدالعزيز الصياد بـ"صياد القلوب" و"ملك الفجر" و"صوت من السماء" لارتباط صوته القرآنى العذب بشعائر صلاه الفجر يوميا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store