logo
رسالة لترامب.. خامنئي يهدد بضرب مواقع أمريكية 'مهمة' في المنطقة

رسالة لترامب.. خامنئي يهدد بضرب مواقع أمريكية 'مهمة' في المنطقة

رؤيا نيوزمنذ يوم واحد
بعث المرشد الأعلى في إيران علي خامنئي، ليل الجمعة السبت، رسالة تهديد إلى الولايات المتحدة، مؤكداً أن بلاده قادرة على الوصول إلى مواقع أمريكية 'مهمة' في المنطقة.
ونشر حساب المرشد الإيراني باللغة الفارسية على منصة 'إكس' تدوينة مرفقة بصورة تحمل رسماً كاريكاتورياً يظهر فيها تمثال الحرية أحد أشهر المعالم في الولايات المتحدة يحمل وجه الرئيس دونالد ترامب قد تعرض لما يشبه الاستهداف.
وكتب على الصورة: 'صفعة قاسية وساحقة إلى إحدى القواعد الأمريكية المهمة والهجومية في المنطقة وهي قاعدة (عين الأسد) في العراق، أما الانتقام القاسي فهو في الطريق'.
وأضاف التعليق: 'حادث قابل للتكرار لكل الدول التي تستضيف قواعد عسكرية أمريكية على أراضيها. على العدو أن يعيد النظر في حساباته. ستصبح أجواء المنطقة غير آمنة للعدو'.
وجاء في التدوينة المرفقة للصورة: 'وجهت الجمهورية الإسلامية صفعة قوية على وجه أمريكا؛ حيث هاجمت إحدى قواعدها المهمة في المنطقة، قاعدة (العديد)، وألحقت بها أضراراً'.
وشدد خامنئي في تدوينته على أن 'قدرة إيران على الوصول إلى المراكز المهمة لأمريكا في المنطقة واتخاذ إجراء ضدها متى ما رأت ذلك مناسباً، ليس حدثاً صغيراً بل هو حدث كبير وقابل للتكرار'.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل ستهدأ هذه المنطقة؟
هل ستهدأ هذه المنطقة؟

الغد

timeمنذ ساعة واحدة

  • الغد

هل ستهدأ هذه المنطقة؟

اضافة اعلان لن تبقى المنطقة العربية كما هي، إذ في كل السيناريوهات هناك منطقة جديدة قيد الصناعة في المنطقة، سواء توقفت الحرب، أو استمرت، أو توسعت.يخرج رئيس الوزراء القطري الأسبق، الشيخ حمد بن جاسم، ويقول في تغريدة له إن الواضح أن هناك تبعات ستنجم عن كل ما حصل في المنطقة مؤخرا. وهذه التبعات ستتم في اتجاهات عدة، ومنها مخططات لتقسيم بعض الدول، مثل سورية الشقيقة، أو فرض وضع يجعل هذه المنطقة تدفع أثمانا باهظة لسنوات طويلة.هذا يعني أن كلمة السر في المنطقة هي إعادة صياغة الخرائط أو صناعة شرق أوسط جديد، وبهذا المعنى لا يمكن قراءة نتائج ضربة السابع من أكتوبر باعتبارها، من حيث التأثير، قضية تخص الغزيين، بل فتحت بابا على كل المنطقة بعدما رأينا أفعال الاحتلال ضد سورية، ولبنان، واليمن، والعراق، وإيران، وهي أفعال لا تقف تأثيراتها عند حدود الحرب، بل تستهدف صناعة واقع جيوسياسي خلال الحرب، أو بعدها، أي أن المستهدف النهائي يبدو سياسيا بشكل محدد.ما نزال في البداية، إذ لو توقفت حرب غزة، فإن النتائج السياسية اللاحقة على صعيد القضية الفلسطينية، وما يجري في الضفة الغربية والقدس، ستبدأ بالظهور فورا في حال توقف الحرب على جبهة غزة، وصولا إلى ما يتعلق بدول المنطقة وتأثرها بنتائج الحرب التي لن تستنثي أحدا، بوجود مخطط أميركي إسرائيلي لإعادة صياغة العلاقات السياسية مع دول المنطقة، وتعزيز مركزية تل أبيب.أما الاحتمال الآخر؛ أي استمرار حرب غزة، واندلاع حرب مجددا مع إيران، فهذا قد يؤدي إلى تمدد الحرب في الإقليم، مع أننا رأينا في المواجهات السابقة قدرة دولية وأميركية وإيرانية وإسرائيلية على ضبط إيقاع الضربات والرد عليها، لكن لا أحد يخمن بشكل نهائي مصير تجدد المواجهات، بوجود عوامل إشعال دولية ترتبط بروسيا والصين، والمشاريع المتضادة في المنطقة، مع المخاوف من النية لاستدراج دول، مثل تركيا ومصر والعراق، إلى مشهد جديد في كل المنطقة.رغم أن الاستخلاصات السابقة تبدو سلبية، إلا أنها واقعية، لأنه كما أشير مرارا، فإن الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة تتذرع بوجود تنظيم يقاومها، وبوجود أسرى إسرائيليين، فيما الأهداف الحقيقية ترتبط بخريطة الإقليم عبر بوابة غزة، وهو أمر لا يمكن الحسم حول نتائجه مهما بلغت القوتان الأميركية والإسرائيلية، خصوصا حين تتكشف عناوين السطو على كل المنطقة وتقسيم دولها، والسطو على ثرواتها، وإخراج القوى الدولية والإقليمية المناوئة لواشنطن منها.لا يبدو في الأفق أي نية عربية أو إقليمية لمواجهة التبعات المقبلة، وربما تسود حالة من الترقب والانتظار لما سيحدث، أو يستبد بنا عدم القدرة على الإدارة الاستراتيجية للمشهد في ظل غياب أي تعاون عربي وإقليمي لتجنيب المنطقة كلف الحرب، أو كلف ما بعد الحرب، بما سيجعل تبعات الحرب الحالية مضاعفة، حتى لو سقف بعضنا في المنطقة هو وقف شلال الدم في غزة، ولو لفترة مؤقتة.

تحرك ترامب ضد إيران نذير سوء لـ"الأنظمة الاستبدادية"
تحرك ترامب ضد إيران نذير سوء لـ"الأنظمة الاستبدادية"

الغد

timeمنذ 5 ساعات

  • الغد

تحرك ترامب ضد إيران نذير سوء لـ"الأنظمة الاستبدادية"

اضافة اعلان لوك ماكغي – (الإندبندنت) 25/6/2025تدخل ترامب العسكري ضد إيران أربك توازنات "محور الاستبداد" الذي يضم روسيا والصين وكوريا الشمالية، ووضع بوتين في مأزق بين حسابات المصالح والاصطفاف مع الحلفاء. ويهدد تصاعد القتال وتعقيد المشهد الدبلوماسي بجعل ردود أفعال طهران وأصدقائها أكثر خطورة واندفاعاً في غياب إستراتيجية أميركية طويلة المدى.***عندما وصل وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إلى موسكو لتنسيق رد طهران على الضربات الأميركية الهائلة التي استهدفت المنشآت النووية، لم يلتقِ نظيره سيرغي لافروف، بل اجتمع بالرئيس فلاديمير بوتين نفسه. وهذا في حد ذاته يحمل دلالات كبيرة على مدى اتساع تداعيات التدخل العسكري الذي أمر به دونالد ترامب.التصعيد الكبير وتورط الولايات المتحدة المباشر في إيران، إلى جانب الصراع المتواصل بين إيران وإسرائيل، وتصريحات ترامب العلنية حول تغيير النظام، كلها عوامل تضع الزعيم الروسي في موقف صعب. فقد اضطر إلى إدانة الغارات الأميركية، فيما كانت قواته تمطر أهدافاً مدنية في أوكرانيا بالقنابل. ومهما كانت المطالب التي حملها عراقجي إلى موسكو، فإن الأخيرة ستجد نفسها مضطرة إلى موازنة مصالح متعارضة عدة، قبل أن تلتزم بأي موقف يتجاوز الخطاب السياسي.يمكن وصف العلاقة بين طهران وموسكو، في أفضل الأحوال، بأنها غير متكافئة. فمنذ أن أطلقت روسيا غزوها الشامل لأوكرانيا، أصبحت إيران شريكا بالغ الأهمية. ويعود كثير من نجاحات بوتين المبكرة في الحرب التي دخلت عامها الثالث إلى تزويد إيران لروسيا بأسلحة زهيدة الكلفة، خصوصاً آلاف الطائرات المسيرة من طراز "شاهد" التي لعبت دوراً محورياً في الغارات الجوية الروسية على أوكرانيا. أما في كييف فتتحدث بعض المصادر عن تفاؤل حذر بأن إيران قد تتوقف عن تزويد روسيا بالأسلحة، نظراً إلى حاجتها لهذه الأسلحة في حربها ضد إسرائيل. وهو ما قد يدفع كوريا الشمالية إلى سد هذا النقص بتوفير مزيد من الجنود والصواريخ، مما يعمق اعتماد بوتين على بيونغ يانغ.صحيح أن بوتين ندد علناً بالضربات الأميركية والإسرائيلية على إيران، بيد أنه يدرك، أكثر من أي زعيم آخر تقريباً، أن التصريحات وحدها لا تجدي. فقد استمع إلى أغلبية الدول الغربية وهي تندد بغزوه لأوكرانيا على مدى أكثر من ثلاث سنوات. ولكن، في غياب قوة رادعة تواكب الأقوال، واصل بوتين هجماته على دولة ذات سيادة بلا عوائق.كان الكرملين خلال فترة الهجوم على إيران في وضع ترقب وانتظار ريثما تتضح مآلات التصعيد بين الولايات المتحدة وإيران. وفي هذا الصدد أخبرني مسؤول أمني غربي بأنه على الرغم من عدم توقعه أي دعم روسي ملموس أو مباشر لإيران في المستقبل القريب، فإنه يخشى في المقابل أن تفتقر إدارة ترامب إلى "المتابعة الدبلوماسية القادرة فعلاً على تحويل هذه الضربات إلى نجاح طويل الأمد".كان من الطبيعي أن تتعدد السيناريوهات المحتملة خلال الأيام التي شهدت اشتعال الحرب، بدءاً من دعم أميركي صريح لتغيير فوري للنظام، وصولاً إلى خرق دبلوماسي مفاجئ ينهي القتال ويقود إلى اتفاق بشأن البرنامج النووي الإيراني.لكن المصدر الأمني رجح أن يكون الواقع أقرب إلى منطقة وسطى، حيث يستمر القتال، ويصبح مستوى اهتمام ترامب بالتطورات هو العامل الحاسم في تحديد مدى استمرار هذا الوضع، حيث تبدأ التعقيدات في الظهر.في سياق متصل، كثر الحديث عن "محور الاستبداد" الجديد الذي يضم إيران وروسيا والصين وكوريا الشمالية. ويؤكد عدد من الدبلوماسيين ومسؤولي الاستخبارات أن هذا المحور أشبه بـ"زواج مصلحة"، لا بتحالف تقليدي.صحيح أنها لا توجد أيديولوجيا موحدة تجمع بين هذه الدول الأربع سوى كراهيتها للنظام العالمي الذي تقوده الولايات المتحدة، لكن هذا وحده كان كافياً لتعاونها في نزاعاتها الجيوسياسية، سواء عبر الدعم الاقتصادي، أو العسكري المباشر -أو في حال كوريا الشمالية من خلال إرسال جنود للقتال إلى جانب روسيا.ربما نعيش اليوم في زمن باتت فيه التحالفات التقليدية القائمة على القيم والمبادئ المشتركة -خصوصاً تلك التي يقودها زعيم مقلق مثل ترامب- أقل استقراراً من تحالفات بين أنظمة استبدادية لا يجمعها سوى عدو مشترك ومصالح ذاتية.ومن شبه المؤكد أن الصين وروسيا ترغبان في استقرار الوضع في إيران في أسرع وقت ممكن. وسوف تتقدم غريزتهما في الحفاظ على الذات ونفورهما من أي نقاش علني بشأن تغيير الأنظمة على أي رغبة محتملة في مساعدة حليف يمر بأزمة.لعل هذا هو السبب الذي دفع الولايات المتحدة إلى مناشدة الصين، التي تستورد النفط من إيران أكثر من أي دولة أخرى، للضغط على طهران كي تبقي مضيق هرمز، هذا الممر البحري الحيوي، مفتوحاً، تفادياً لأزمة اقتصادية عالمية. ويبدو أن واشنطن تفترض أن الصين، في الوقت الراهن على الأقل، ترى أن الاستقرار والقدرة على توظيف النفوذ الإقليمي أهم من الوقوف إلى جانب إيران.ولكن، كلما ازدادت الصورة تعقيداً قد يتغير هذا الحساب. وما لم يمتلك ترامب الحنكة الدبلوماسية اللازمة لاستثمار ضرباته الجوية، فإن سلوكه السابق يوحي بأن غرائزه الترامبية -المستمدة من شعار "جعل أميركا عظيمة مجدداً"– قد تدفعه إلى الانسحاب وترك الآخرين يتولون التعامل مع التداعيات الفوضوية من بعده. وعندها، قد لا تمانع إيران وروسيا والصين وكوريا الشمالية في تولي مهمة احتواء الفوضى وتوجيه مسار الأحداث العالمية بما يخدم مصالحها الخاصة.*لوك ماكغي: كاتب لصحيفة "الإندبندنت".

طهران تضع شرطا قبل العودة للمحادثات النووية مع واشنطن
طهران تضع شرطا قبل العودة للمحادثات النووية مع واشنطن

رؤيا نيوز

timeمنذ 7 ساعات

  • رؤيا نيوز

طهران تضع شرطا قبل العودة للمحادثات النووية مع واشنطن

قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، السبت، إن بلاده ستقبل استعادة المحادثات النووية مع الولايات المتحدة إذا كانت هناك ضمانات بعدم شن هجمات أخرى عليها. ونقلت وكالة أسوشيتد برس عن عراقجي قوله، في خطاب لدبلوماسيين أجانب في طهران، إن إيران كانت مستعدة دوما وستكون مستعدة في المستقبل لإجراء محادثات بشأن برنامجها النووي، لكن 'يجب تقديم ضمانات أنه في حالة استئناف المحادثات، لن يؤدي هذا الاتجاه إلى الحرب'. وأوضح عراقجي، أنه إذا كانت الولايات المتحدة وأطراف أخرى ترغب في استئناف المحادثات مع إيران فإنه 'أولا، لا بد أن يكون هناك ضمان قوي أنه لن يتم تكرار هذه الأعمال. لقد جعل الهجوم على المنشآت النووية الإيرانية التوصل إلى حل عن طريق التفاوض أمرا أكثر صعوبة وتعقيدا'. قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، السبت، إن بلاده ستقبل استعادة المحادثات النووية مع الولايات المتحدة إذا كانت هناك ضمانات بعدم شن هجمات أخرى عليها. ونقلت وكالة أسوشيتد برس عن عراقجي قوله، في خطاب لدبلوماسيين أجانب في طهران، إن إيران كانت مستعدة دوما وستكون مستعدة في المستقبل لإجراء محادثات بشأن برنامجها النووي، لكن 'يجب تقديم ضمانات أنه في حالة استئناف المحادثات، لن يؤدي هذا الاتجاه إلى الحرب'. وأوضح عراقجي، أنه إذا كانت الولايات المتحدة وأطراف أخرى ترغب في استئناف المحادثات مع إيران فإنه 'أولا، لا بد أن يكون هناك ضمان قوي أنه لن يتم تكرار هذه الأعمال. لقد جعل الهجوم على المنشآت النووية الإيرانية التوصل إلى حل عن طريق التفاوض أمرا أكثر صعوبة وتعقيدا'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store