
ارتفاع أسعار النفط عند التسوية.. وخام برنت يسجل 67 دولارا للبرميل
نشر في: 28 يونيو، 2025 - بواسطة: خالد العلي
شهدت أسعار النفط ارتفاعًا طفيفًا عند التسوية في جلسة الجمعة، متعافية من تراجع في منتصف الجلسة عقب تقرير أفاد بأن تحالف أوبك+ يخطط لرفع الإنتاج في أغسطس، لكنها أنهت الأسبوع منخفضة بنحو 12% في أكبر هبوط منذ مارس/ آذار 2023.
وسجلت العقود الآجلة لخام برنت 67.77 دولار للبرميل عند التسوية، مرتفعة أربعة سنتات أو 0.1%. وزاد خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 28 سنتًا أو 0.31% ليسجل 65.52 دولار للبرميل، وفقا لـ«العربية». وقال أربعة مندوبين في تحالف أوبك+، الذي يضم الدول الأعضاء في منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاء من خارجها بقيادة روسيا، إنه من المقرر أن يرفع الإنتاج 411 ألف برميل يوميًا بعد زيادة مماثلة مقررة بالفعل في يوليو.
المصدر: عاجل

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رواتب السعودية
منذ 40 دقائق
- رواتب السعودية
«مقصد قباء».. وجهة حضرية تجمع بين البُعد الديني والتراثي والعصري حول مسجد قباء
نشر في: 28 يونيو، 2025 - بواسطة: خالد العلي بتصميمه العمراني المستوحى من روح المدينة المنورة وأصالتها، واستخدام الحجر المستخرج من الحَرّة ونخيل العجوة لتجميل الموقع، مع استلهام تفاصيل التصميم من مسجد قباء وإبراز شبابيك الرواشين التي تعبّر عن التراث المديني العريق، يعد مشروع ..مقصد قباء..، أحد المشروعات النوعية التي نفذتها هيئة تطوير منطقة المدينة المنورة؛ ليكون وجهة حضرية وسياحية مبتكرة تُعزز التجربة الروحانية والثقافية لزوار أول مسجد أُسس في الإسلام مسجد قباء، وذلك ضمن جهود الهيئة الرامية إلى دعم جودة الحياة وتنمية الأنشطة المجتمعية والاقتصادية في المنطقة. ويوفر ..مقصد قباء.. تجربة متكاملة تجمع بين البُعد الديني لقربه المباشر من المسجد وإتاحة زيارة الموقع وأداء الصلاة فيه بكل سهولة وبين البُعد التراثي من خلال تصميم يحاكي أزقة المدينة القديمة ومزارعها إلى جانب بُعد عصري يوفّر مساحات مفتوحة وممرات رئيسية وساحات تُطل على المسجد وتتيح تنظيم الفعاليات والأنشطة المجتمعية المستدامة على مدار العام. ويضم المشروع عددًا من المطاعم والمقاهي التراثية والحديثة التي تتيح للزوار الاستمتاع بتجارب متنوعة في أجواء مستوحاة من روح المدينة.. إلى جانب معارض تجارية تُجسد هوية المنطقة..، وأكشاكًا موسمية متغيرة ومواقف مخصصة للزوار وحافلات للنقل، إضافة إلى جلسات مفتوحة تُطل على مسجد قباء ومزارعه المجاورة بما يعزز جودة الحياة ويوفّر بيئة تفاعلية تعمل على مدار الساعة. ويُعد المشروع معلمًا عمرانيًا بارزًا يشكّل إضافة حضارية وجمالية للمدينة المنورة ويربط بين الماضي والحاضر ويُبرز مكانة المدينة بصفتها وجهةً دينيةً وثقافيةً واقتصاديةً متكاملةً ضمن رؤية تنموية تستلهم روح المكان وتعزز من تجربة الزائر وتدعم الأنشطة المجتمعية والسياحية على مدار العام. Mohamed Raafat المصدر: عاجل


قاسيون
منذ ساعة واحدة
- قاسيون
كل يوم مليار دولار: خسائر الاحتلال في الحرب مع إيران بحسب سموتريتش
ونقل الموقع المتخصص في الشؤون الاقتصادية عن المدير العام لهيئة الضرائب في كيان الاحتلال، شاي أهارونوفيتش، والمسؤول عن ملف التعويضات، قوله إن "هذا هو التحدي الأكبر الذي واجهناه، لم يكن مثل هذا القدر من الأضرار في تاريخ إسرائيل". وأكد أن هذه الحصيلة لا تشمل تكلفة استبدال أنظمة الدفاع والأسلحة التي تم استخدامها، ما يعني أن التكاليف النهائية للحرب ستكون أعلى بكثير عند استكمال التقييمات. وفي السياق نفسه، قال وزير مالية الاحتلال، بتسلئيل سموتريتش، إن التقديرات تشير إلى إمكانية وصول كلفة الحرب إلى نحو 12 مليار دولار، في حين خفف محافظ بنك "إسرائيل"، أمير يارون، من التقدير، مقدراً التكلفة بنحو نصف هذا الرقم، خلال مقابلة مع "بلومبيرغ تي في". وتأتي هذه الأرقام في وقت يعاني فيه اقتصاد الاحتلال من ضغوط قائمة، قد تتفاقم بفعل تداعيات الحرب. وأشار التقرير إلى أن البنك المركزي يتوقع نمواً اقتصادياً بنسبة 3.5% هذا العام، لكنه قد يتأثر سلباً نتيجة ما وصفه التقرير بـ"الشلل شبه الكامل" الذي أصاب الاقتصاد خلال فترة القتال، حيث أغلقت المدارس ومعظم الشركات باستثناء القطاعات الحيوية، وأعلنت وزارة المالية أن حكومة الاحتلال ستصرف تعويضات للشركات قد تصل إلى 5 مليارات شيكل (نحو 1.5 مليار دولار). وبحسب "بلومبيرغ"، فإن الحرب مع إيران كانت أكثر كلفة مقارنة بالحروب السابقة مع حماس في غزة أو حزب الله في لبنان، بسبب عاملين رئيسيين: الأول أن الهجمات الإيرانية استهدفت مدناً مكتظة بالسكان في وسط فلسطين المحتلة، تضم قرابة 50% من سكان الكيان، مقارنة بالمجتمعات الصغيرة والريفية التي كانت تتعرض لهجمات حماس وحزب الله. والثاني أن صواريخ إيران تتمتع بقوة تدميرية أكبر، إذ تحمل بعضها شحنات تفجيرية تصل إلى 500 كيلوغرام، وتُطلق شظايا قاتلة عند الاصطدام. ووفق الجزء الذي اعترف به الاحتلال حتى الآن من بيانات الخسائر، أسفرت الهجمات الصاروخية الإيرانية عن مقتل 28 مستوطنًا وإصابة أكثر من 1300 آخرين، بينما أعلنت الحكومة الإيرانية أن حصيلة الشهداء في إيران بلغت 627 خلال أيام القتال. ومن بين الأهداف التي تعرضت لأضرار جسيمة معهد وايزمان للعلوم، وأكبر مصفاة نفط في حيفا، وموقع عسكري يضم مستشفى ميدانياً في جنوب فلسطين المحتلة.


Independent عربية
منذ ساعة واحدة
- Independent عربية
تطبق الإثنين بأثر رجعي... ما نعرفه عن الضريبة الكندية التي أغضبت ترمب
لأعوام عديدة، حذرت دوائر أعمال كندية من تقويض العلاقات الاقتصادية للبلاد مع أهم شريك تجاري لها، الولايات المتحدة، لكن ما لبث هذا التحذير إلا أن تحقق بعد إعلان أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب، أمس الجمعة، إنهاء المفاوضات التجارية مع أوتاوا "فوراً" رداً على فرض ضريبة الخدمات الرقمية على الشركات التكنولوجية الأميركية. كانت التوترات بين الولايات المتحدة وكندا متوترة خلال رئاسة ترمب الأولى، لكنها وصلت إلى نقطة الغليان بعد توليه منصبه هذا العام. وهدد ترمب، بأن أوتاوا ستعرف معدل التعرفة الجمركية الذي سيفرض عليها في غضون أسبوع، وقال في منشور على منصته "تروث سوشيال"، "بناء على هذه الضريبة الفاضحة، فإننا ننهي جميع المناقشات في شأن التجارة مع كندا، بأثر فوري". ثلاثة في المئة وأضاف أن كندا ستكتشف قريباً الضريبة التي يتعين عليها دفعها لممارسة الأعمال التجارية في الولايات المتحدة، واصفاً التعامل مع جارة بلاده الشمالية بأنه "صعب للغاية". فرضت كندا ضريبة على الخدمات الرقمية بنسبة ثلاثة في المئة منذ العام الماضي، لكن الدفعات الأولى مستحقة على الشركات المحلية والأجنبية اعتباراً من الإثنين 30 يونيو (حزيران) وستتطلب الضريبة من الشركات المتضررة، ومعظمها شركات تكنولوجيا أميركية كبيرة، دفع ما يصل إلى 3 مليارات دولار للحكومة الكندية، بما في ذلك الرسوم بأثر رجعي التي يعود تاريخها إلى عام 2022، وفقاً لمجموعة التجارة التابعة لجمعية صناعة الكمبيوتر والاتصالات ومقرها واشنطن العاصمة. التهرب من دفع الضرائب في كثير من الأحيان، تمكنت تلك الشركات الرقمية العالمية من التهرب من دفع الضرائب في البلدان التي تعمل فيها، وطرحت الحكومة الليبرالية الأخيرة في كندا ضريبة الخدمات الرقمية كوسيلة لتحديث قانون الضرائب والاستحواذ على الإيرادات المكتسبة في كندا من قبل الشركات الموجودة في الخارج. كان هذا الأمر موضع خلاف بين كندا والولايات المتحدة لأعوام، إذ حذر سفير الرئيس الأميركي السابق جو بايدن في كندا خلال فترة ولايته من أنه إذا جرى سن ضريبة الخدمات الرقمية، فإن الولايات المتحدة سترد بقوة. وفي حين كانت كندا ودول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية الأخرى تناقش فرض نوع من ضريبة الخدمات العالمية، قررت حكومة ترودو المضي قدماً بفرض ضريبتها الخاصة بدلاً من انتظار اتخاذ إجراء منسق. محادثات لتسوية النزاع وسبق أن اعترضت واشنطن على ضريبة الخدمات الرقمية الكندية، وطلبت إجراء محادثات لتسوية النزاع في شأن هذه المسألة العام الماضي. وأشاد وزير التجارة الأميركي هوارد لوتنيك، في منشور على منصة "إكس" بترمب لكونه "استعد للوقوف في وجه كندا ودول أخرى تسعى إلى الإضرار بشركاتنا الكبرى". وتقول كندا ودول أخرى تفرض ضرائب على الخدمات الرقمية، إن مثل هذه التدابير ضرورية لضمان العدالة الضريبية. "بعض مبيعات بيانات المستخدمين" وفقاً لموقع الحكومة الكندية، تطبق ضريبة الخدمات الرقمية بنسبة ثلاثة في المئة على الإيرادات المكتسبة من خدمات السوق الإلكترونية، وخدمات الإعلان الإلكتروني، وخدمات التواصل الاجتماعي، و"بعض مبيعات بيانات المستخدمين". وستطبق الضريبة أيضاً على "خدمات البث التي تسمح للمشتركين بالوصول إلى المحتوى الرقمي". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وفي الأسابيع الأخيرة، وقعت مجموعات الأعمال الكندية والأميركية والمنظمات التي تمثل شركات التكنولوجيا العملاق الأميركية وأعضاء الكونغرس على رسائل تدعو إلى إلغاء الضريبة أو إيقافها موقتاً. وحذر مجلس الأعمال الكندي من أن تطبيق ضريبة الخدمات الرقمية أحادية الجانب قد يهدد بتقويض العلاقات الاقتصادية لكندا مع الولايات المتحدة، وتحقق هذا التطور المؤسف، وفقاً للرئيسة والمديرة التنفيذية لمجلس الأعمال الكندي غولدي هايدر، في بيان أمس الجمعة. مقترح فوري لإلغاء ضريبة الخدمات الرقمية أضافت "في محاولة لإعادة المفاوضات التجارية إلى مسارها الصحيح، ينبغي لكندا أن تتقدم بمقترح فوري لإلغاء ضريبة الخدمات الرقمية مقابل إلغاء التعريفات الجمركية من الولايات المتحدة". وفي حين تجنبت كندا بعضاً من الرسوم الجمركية الأكثر ارتفاعاً التي فرضها ترمب، مثل معدل 10 في المئة الذي فرض في أوائل أبريل (نيسان) على جميع الشركاء التجاريين تقريباً، فإنها تخضع لنظام تعريفات جمركية منفصل. منذ عودته إلى البيت الأبيض في يناير (كانون الثاني) الماضي، فرض ترمب أيضاً رسوماً جمركية مرتفعة على واردات الصلب والألمنيوم والسيارات. والأسبوع الماضي، قالت كندا إنها ستعدل رسومها الجمركية البالغة 25 في المئة على واردات الصلب والألمنيوم من الولايات المتحدة بعدما ضاعفت واشنطن رسومها على واردات كلا المعدنين إلى 50 في المئة، وذلك إذا لم يجر التوصل إلى اتفاق تجاري خلال 30 يوماً.