أحدث الأخبار مع #أوبك،


رواتب السعودية
منذ 5 ساعات
- أعمال
- رواتب السعودية
ارتفاع أسعار النفط عند التسوية.. وخام برنت يسجل 67 دولارا للبرميل
نشر في: 28 يونيو، 2025 - بواسطة: خالد العلي شهدت أسعار النفط ارتفاعًا طفيفًا عند التسوية في جلسة الجمعة، متعافية من تراجع في منتصف الجلسة عقب تقرير أفاد بأن تحالف أوبك+ يخطط لرفع الإنتاج في أغسطس، لكنها أنهت الأسبوع منخفضة بنحو 12% في أكبر هبوط منذ مارس/ آذار 2023. وسجلت العقود الآجلة لخام برنت 67.77 دولار للبرميل عند التسوية، مرتفعة أربعة سنتات أو 0.1%. وزاد خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 28 سنتًا أو 0.31% ليسجل 65.52 دولار للبرميل، وفقا لـ«العربية». وقال أربعة مندوبين في تحالف أوبك+، الذي يضم الدول الأعضاء في منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاء من خارجها بقيادة روسيا، إنه من المقرر أن يرفع الإنتاج 411 ألف برميل يوميًا بعد زيادة مماثلة مقررة بالفعل في يوليو. المصدر: عاجل


العربي الجديد
منذ 18 ساعات
- أعمال
- العربي الجديد
بوتين يتحدّى الغرب: النفط الروسي لن يتوقف وأوبك+ سيزيد الإنتاج
في لهجة تصعيدية تحمل رسائل مزدوجة للأسواق والغرب، أكّد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن صادرات النفط الروسية لن تتوقف رغم محاولات تشديد العقوبات، مشيراً إلى أنّ تحالف أوبك+، الذي يضمّ كبار منتجي النفط ومن بينهم روسيا، ربما يواصل إقرار زيادات كبيرة في الإنتاج لتلبية الطلب العالمي المتنامي، خصوصاً مع دخول أشهر الصيف. تصريحات بوتين، التي جاءت خلال لقاء متلفز مع صحافيين اليوم الجمعة، تفتح الباب أمام مرحلة جديدة من التحدي في سوق الطاقة العالمية، وسط محاولات أوروبية لخفض سقف سعر الخام الروسي، وتزامن ذلك مع توقعات بانتعاش استهلاك الوقود عالمياً. وكانت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها بقيادة روسيا قد فاجأت أسواق النفط في إبريل/ نيسان بالموافقة على زيادة الإنتاج بكمية أكبر من المتوقع خلال مايو/ أيار رغم ضعف الأسعار وتباطؤ الطلب. وقررت أوبك+ منذ ذلك الحين مواصلة زيادات الإنتاج بأكثر من المقرر سلفاً، وقال بوتين خلال لقائه مع الصحافيين: "يزداد حجم استهلاك النفط الخام ومنتجات النفط في العالم بسبب نمو الاقتصاد نفسه"، وأضاف: "يرتفع الإنتاج فقط بالكمية المتفق عليها في إطار أوبك+ وهي زيادة مقصودة لتلبية ارتفاع الطلب لا سيّما في فصل الصيف". اقتصاد دولي التحديثات الحية عقوبات أوروبية على روسيا.. وبوتين يرد بهذا القرار كما تطرق بوتين إلى خطط أوروبا لتشديد العقوبات على روسيا، من بينها خفض سقف سعر النفط الروسي من 60 دولاراً للبرميل إلى 45 دولاراً، وقال الرئيس الروسي: "كلما زادت العقوبات، زادت معاناة من يفرضونها"، مضيفاً أنه من المستحيل "إيقاف" النفط الروسي، وأن العقوبات لن يكون لها تأثير كبير على روسيا. وسيجتمع تحالف من ثماني دول أعضاء في أوبك+، هي السعودية وروسيا والكويت والعراق والإمارات وقازاخستان وسلطنة عُمان والجزائر، عبر الإنترنت في السادس من يوليو/ تموز لمناقشة سياستهم بشأن الإنتاج. وفي السياق، كشفت مصادر داخل منظمة أوبك+ لوكالة رويترز، اليوم الجمعة، أنّ التحالف يتجه لإقرار زيادة جديدة في إنتاج النفط بنحو 411 ألف برميل يومياً خلال شهر أغسطس/آب، في محاولة لاستعادة حصته السوقية التي فقدها خلال فترات خفض الإنتاج السابقة. وتأتي هذه الخطوة بعد زيادات مشابهة في مايو/أيار ويونيو/حزيران، ما يعكس توجهاً تصاعدياً داخل المنظمة، رغم التوترات الداخلية الناتجة عن تجاوز بعض الأعضاء حصصهم الإنتاجية، كما أنّ احتمالات عودة الإمدادات الإيرانية للأسواق، في حال استمرار الهدنة الإقليمية، قد تعقد النقاشات المنتظرة في اجتماع التحالف المقبل. (رويترز، العربي الجديد)


لبنان اليوم
منذ 2 أيام
- أعمال
- لبنان اليوم
النفط يواصل مكاسبه بدعم من سحب حاد في المخزونات وترقّب لقرارات أوبك+
واصلت أسعار النفط ارتفاعها خلال تعاملات اليوم الخميس، 26 حزيران/يونيو، مستكملة مسار التعافي من الخسائر الحادة التي سُجّلت في مطلع الأسبوع الجاري، وسط مؤشرات على تحسّن الطلب في السوق الأميركية. وكان الخامان القياسيان قد سجّلا مكاسب بنسبة 1% يوم أمس الأربعاء، مدعومَين ببيانات أظهرت طلبًا قويًا في الولايات المتحدة، ما عزز من ثقة المستثمرين بعد موجة القلق التي أثارتها التوترات الجيوسياسية. بيانات أميركية تدفع السوق للصعود ووفقًا لتقرير إدارة معلومات الطاقة الأميركية، تراجعت مخزونات النفط الخام بمقدار 5.8 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 20 حزيران، وهي نسبة تفوق بكثير توقعات المحللين الذين رجّحوا تراجعًا لا يتجاوز 797 ألف برميل. كما شهدت مخزونات البنزين انخفاضًا غير متوقع بنحو 2.1 مليون برميل، مقارنة بتوقعات سابقة بارتفاع قدره 381 ألف برميل، ما يعكس بدوره قوة في استهلاك الوقود محليًا. توتر جيوسياسي وترقّب لموقف أوبك+ ورغم إشارات التعافي، يبقى الحذر سيّد الموقف في الأسواق. إذ أشار المحلل في 'نومورا للأوراق المالية'، يوكي تاكاشيما، إلى أن المستثمرين لا يزالون في حالة ترقب لمعرفة مدى استقرار وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل، في ظل مخاوف من تجدد التصعيد. وأضاف تاكاشيما أن 'اهتمام السوق يتحوّل الآن إلى مراقبة مستويات الإنتاج لدى مجموعة أوبك+'، وسط تساؤلات حول ما إذا كانت المجموعة ستُبقي على سياسات خفض الإنتاج أم تُجري تعديلات تواكب التغيرات الحالية. وفي موقف لافت، أكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن الولايات المتحدة لم تتخلّ عن سياسة 'الضغط الأقصى' على طهران، لكنها قد تدرس تخفيف تطبيق العقوبات بشكل يسمح لإيران بإعادة بناء اقتصادها، بما في ذلك صادرات النفط. أرقام التداول عقود خام برنت ارتفعت بنسبة 0.4% لتسجل 67.93 دولاراً للبرميل. عقود الخام الأميركي صعدت بنسبة 0.5% إلى 65.21 دولاراً للبرميل.


العربي الجديد
منذ 3 أيام
- أعمال
- العربي الجديد
الجزائر أمام فرص لتعزيز موقعها النفطي... تعرف عليها
خلّفت الحرب بين إيران وإسرائيل مجموعة من النتائج الاقتصادية أثرت في التوازنات لخريطة السوق النفطية بمنطقة الشرق الأوسط التي تعد "لاعباً" فاعلاً في هذا "المضمار"، إذ تمثل ما يزيد عن ثلث الإنتاج العالمي، فضلاً عن كون مضيق هرمز شرياناً حيوياً لنقل إمدادات الطاقة. وبالموازاة مع انعكاسات الحرب المباشرة على بلدان المنطقة، فإن تأثيرها يتسع أيضاً ليظهر في أسعار البرميل وتذبذب تداولات البورصة العالمية للمحروقات، وبالتالي مداخيل البلدان المنتجة والمصدرة من جهة، وتكاليف الدول المستهلكة، بفعل الاحتكام إلى معادلة العرض والطلب الحساسة عادة للأوضاع الجيوسياسية. وفي هذا الصدد، قال الخبير الجزائري في الشأن الطاقوي، أحمد طرطار، إنّ السوق النفطية شديدة الحساسية للتوترات الجيوسياسية خاصة تلك التي تقع في منطقة الشرق الأوسط، فبعد أن أدت الأيام الأولى من الحرب إلى ارتفاع سعر البرميل بشكل متسارع، منتقلاً من حوالى 60 دولاراً إلى ما يفوق 80 دولاراً، جراء توقف الملاحة البحرية في المنطقة، بموازاة تذبذبها من جهة باب المندب جراء المناوشات القائمة بين اليمن وإسرائيل، تراجعت بنفس الوتيرة مع الإعلان عن وقف الحرب، حيث انخفض سعر البرميل حسب تداولات أمس تحت عتبة 68 دولاراً. اقتصاد عربي التحديثات الحية اختبار صعب للاقتصاد الجزائري وسط حرب إسرائيل وإيران أما بالنسبة للجزائر، بحسب ما صرّح به المتحدث لـ"العربي الجديد"، فإنّ استفادتها من هذه الوضعية كحالة فردية مستبعدة، مشيرا إلى أنّ سعر البرميل يعيش ظرفا استثنائيا لا يمكن التحكم فيه، فضلا عن كون الجزائر مرتبطة مع زبائنها في أوروبا بالعقود الطويلة الأمد محددة الأسعار عبر التفاوض المسبق بين الطرفين، وهي إمدادات تصل عن طريق الأنابيب البحرية إلى إسبانيا وإيطاليا. فضلاً عن التزامها بالاتفاق الجماعي ضمن منظمة أوبك ومجموعة أوبك+، باعتبارها الهيئة التي تنظم سوق النفط العالمي في إطار المحافظة على سعر متوازن. في المقابل، يشير الخبير إلى أنّ إنتاج النفط الجزائري أقل بالمقارنة مع كبار المنتجين كالمملكة العربية السعودية العراق وإيران، إذ يتراوح في حدود 940 ألف برميل وقد يصل إلى مليون برميل، وبالتالي فهو لا يمكنه تعويض إنتاج حقول النفط الإيرانية. طاقة التحديثات الحية الجزائر تطرح مناقصة استكشاف النفط بعد غياب 11 عاماً من الناحية التنظيمية داخل مجموعة أوبك+ وإمكانية منح هذا الوضع قوة أكبر للجزائر داخل هذا الفضاء فإنّ الأمر، كما يرى طرطار، لا يعمل بهذه الطريقة، انطلاقاً من أنّ مجموعة الدول تعتمد على مبدأ تشاوري وتقاسم الأدوار خدمة للمصالح المشتركة التي تعود بالفائدة على كل المنتجين وليس على بعضهم دون البعض الآخر. ومن جهته، يرى الخبير الاقتصادي عبد الرحمان هادف أنه مع تراجع إنتاج بعض الدول واستقرار الإنتاج الجزائري، قد تزداد مكانة الجزائر طرفا فاعلا موثوقا، لاسيما وأنّه أثبت مصداقيته في ضمان إمدادات زبائنه في جميع الظروف، ومع ذلك، تبقى قدرتها القيادية محدودة مقارنة بالسعودية وروسيا، لكنها تستطيع استغلال المرحلة لتعزيز موقعها التفاوضي داخل أوبك+، وبالتالي منحها هامشاً أكبر داخل المجموعة. ومع هذا، يوضح المتحدث، لـ"العربي الجديد" أنّ الوضع الجيوسياسي الراهن في المنطقة والاستقرار الهش يمثل حاليا عامل ضغط إضافي على سوق الطاقة العالمية، قد يؤدي إلى تغيّر العديد من التوازنات، من خلال منح الجزائر "كروتا" إضافية للتفاوض في المستقبل حول مراجعة أسعار العقود الطويلة التي تربطها مع زبائنها التاريخيين في جنوب أوروبا ولا سيما إسبانيا وإيطاليا، من منطلق أنّها تضمن لهم إمدادات دائمة بأسعار لا تتأثر بالتذبذب المستمر لبورصة النفط.


جو 24
منذ 4 أيام
- أعمال
- جو 24
عقل: أسعار النفط مستقرة وإغلاق مضيق هرمز مستبعد.. والصين تمنع التصعيد #عاجل
جو 24 : خاص - قال الخبير في مجال النفط والطاقة هاشم عقل إن أسعار النفط عالميًا لم تشهد تغيرًا يُذكر رغم الأحداث الجارية في الإقليم، مشيرًا إلى أن الأسعار ما تزال مستقرة، مع احتمال حدوث ارتفاع طفيف في نهاية الشهر الحالي. وأضاف عقل لـ"الأردن 24" أن الحدث الوحيد القادر على التأثير الجدي في أسعار النفط هو إغلاق مضيق هرمز، وهو سيناريو مستبعد تمامًا، نظرًا لأن الصين، المستورد الرئيسي للنفط الإيراني، تُعد حليفًا سياسيًا واقتصاديًا لطهران، ويربطها بها اتفاق تعاون ضخم، كما تبلغ استثمارات الصين في إيران نحو 400 مليار دولار، ويُشكّل النفط الإيراني نحو 20% من واردات الصين. وبيّن عقل أن معظم صادرات النفط المتجهة إلى الصين – من السعودية والإمارات والكويت والعراق وإيران – تمر عبر مضيق هرمز، لافتًا إلى أن نحو 48% من صادرات النفط العالمية تمر من خلال هذا المضيق، وبالتالي فإن إيران لا يمكنها أن تخنق نفسها والصين في الوقت ذاته، إذ أن ذلك سيعود عليها بضرر مباشر. وأشار إلى أن إيران لا تستطيع كذلك خلق عداوة جديدة مع دول الخليج، لا سيما أنها من الدول التي تلعب دورًا وسيطًا في بعض الملفات الأمنية، كما أنه ليس من مصلحتها فتح جبهة مع هذه الدول. ونوّه عقل إلى أن مضيق هرمز يُعد ممرًا دوليًا تحكمه اتفاقيات دولية ترعاها الأمم المتحدة، وأي خطوة لإغلاقه ستؤدي إلى ردّ عسكري دولي لإعادة فتح الممر بالقوة، وهو ما لا تستطيع إيران تحمّله، مؤكدًا أن السياسة الإيرانية ليست بهذا القدر من التهور. ولفت إلى أن التوقعات كانت تُشير إلى ارتفاع أسعار النفط بسبب التطورات الأخيرة، إلا أن الأسعار شهدت تراجعًا بسبب عدة عوامل، منها: زيادة إنتاج أوبك، وارتفاع المخزون الأميركي، وتراجع الطلب العالمي نتيجة التباطؤ الاقتصادي، بالإضافة إلى التحول المتسارع نحو الطاقة المتجددة والمركبات الكهربائية. وأشار إلى دخول منتجين جدد للأسواق العالمية، مثل "ساوند كلاود هلا" في أميركا اللاتينية بقدرة إنتاجية تبلغ 600 ألف برميل يوميًا، إلى جانب دول من غرب وشرق أفريقيا. واختتم عقل بالإشارة إلى أن 37% من طاقة العالم بين نفط وغاز التي تصدر من الخليج تمر عبر مضيق هرمز، وهو ما يجعل تعويض هذه الكميات في الأسواق العالمية أمرًا مستحيلًا، لافتًا إلى أن بين 90 إلى 100 ناقلة نفط وغاز تعبر المضيق يوميًا، ما يجعله واحدًا من أكثر الممرات كثافة على مستوى العالم. تابعو الأردن 24 على