logo
جديد «شانيل».. مجموعة تمزج بين الرقي والبساطة

جديد «شانيل».. مجموعة تمزج بين الرقي والبساطة

الإمارات اليوممنذ 21 ساعات
قدّمت دار «شانيل»، أمس، مجموعة من الأزياء الراقية والبسيطة في «غران باليه»، في آخر عرض أزياء للدار الفرنسية قبل تولّي المدير الفني الجديد، ماتيو بلازي، تصميم العروض المقبلة.
ولموسم خريف وشتاء 2025-2026، تُعيد دار الأزياء الفرنسية التركيز على القطع الكلاسيكية الشتوية، مستخدمة قماش التويد الشهير الذي يظهر هذه المرة في فساتين بأطوال مختلفة، ومعاطف طويلة، وبزات من تنانير وبناطيل بقصات منخفضة الخصر مزينة بالترتر والريش واللؤلؤ.
وذكر بيان للدار أن «أبعاد التصاميم المستوحاة من خزانة ملابس الرجال، تضمن حرية حركة كاملة للجسم».
وتجمع هذه المجموعة الجديدة بين الفساتين والتنانير الخفيفة، المصنوعة من الحرير أو القماش الخفيف، مع طبقات متعددة، إضافة إلى تنانير طويلة مفتوحة فوق تنانير قصيرة، أو حتى أحزمة عريضة مع جيوب، واعتُمدت في مختلف التصاميم ألوان الأسود والبيج والأبيض، مع أحذية طويلة.
واختُتم العرض بإطلالة العروس التقليدية، مع فستان أبيض بأكمام طويلة مرصعة بالترتر.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المسيح الأندلسي
المسيح الأندلسي

البيان

timeمنذ 23 دقائق

  • البيان

المسيح الأندلسي

الشكل السردي للعمل الروائي «المسيح الأندلسي»، هو شكل يمثل حالة إبداعية، تتدفق بين ثنايا المشاهد المعلومات التاريخية النادرة.. تفاصيل وبيانات بأفكار معرفية محققة نُقِشت في الرواية، لتنساب مع خط المسار، لمشاهدَ متقنة باتجاهاتها وأبعادها، من أجل المزيد من الجمال الإبداعي... حتى أثناء العودة إلى ماضي البطل، بالتذكر، كإيقاع له صوته، ورائحة الزمن في هيئة مشوقة. المؤلف الروائي تيسير خلف من الباحثين الجادين، ويشهد له إنتاجه البحثي، أما في السرد الأدبي، فيبرع في منح القارئ فرصة التأويل، والتفكيك، وإعادة التركيب.. مثل فكرة هذه الرواية وبطلها، فمن الأزمان التي مَرت على تاريخ العرب والمسلمين دون نسيان، هو زمن سقوط الأندلس من أيديهم، وإجبارهم على التنصر، فمنهم من فعل ومنهم من خرج، وهناك من أخذ يمارس دينه سراً، ليروي لنا تيسير خلف في روايته المسيح الأندلسي، رحلة البطل من غرناطة إلى الأستانة إلى مدن أوروبا، وهو غونثالث الإسباني الكاثوليكي، والذي علم في ما بعد أنه عيسى بن محمد، ووالدته من الموريسكيات اللائي تم تعذيبهن بعد محاكمة، بسبب إخفائها دينها. هنا تأتي فكرة الرواية، من خلال البطل وبحثه عن اليقين وأوراق أخرى، وهو يعبر الأمكنة والمدن المذكورة بأسمائها المعربة الأولى، ونستبين في السرد مدى قدرة المؤلف على التكيف، أينما حل في زوايا التاريخ، وبدقة.. فما مصير البطل في تلك المحطات والأسفار، وهو يحاول ألا يستغني عن رؤاه من خلال لغاته وعشقه.. ولعل من أجمل المشاهد في الرواية، هو أثناء وصول غونثالث إلى دير الرهبنة الفرنسيسكانة، حيث يُطلب منه ترجمة المخطوطات العربية المقفلة لديهم، وإلا فمصيره مجهول، ليظل في الدير بين تلك المخطوطات، وبين الترجمة والاختصار، ويقرأ الكثير من علوم العرب والمسلمين في الطب والفلسفة والدين... لتمر السنوات على غونثالث، ويتغير، وتتبدل فلسفته في الحياة، ويتخلى، ويصبح ناسكاً، أو لعله إنسان من دون أُطر، فلم يعد هو الذي دخل الدير، ومدى الفرق الجوهري الذي يحدث للإنسان في صحبة الكتب، بتغيير مشاعره ومفاهيمه.. يقدم تيسير خلف تجربة تاريخية إنسانية، كفنّ من فنون الكتابة، وكائن ينصت لعزلته وأحلامه وعشقه وخساراته وآلامه في ذلك الدير، حتى بعد خروجه. «المسيح الأندلسي» ليست رواية فحسب، بل طرح مأساة ما بعد 1492 م، وهو تاريخ سقوط مملكة غرناطة، والمزاعم الفكرية والعسكرية والدينية التي خرجت بين عالمين، الشرق والغرب، وهي مزاعم لم تنتهِ بَيْنَ بَيّنٍ وخَفيّ، وربما حتى اليوم.. هي فترة تستحق أن تُكتب عنها روايات، لا رواية، أما تيسير خلف، فانحاز إلى هذه المرحلة من نافذةٍ روائيةٍ إنسانية.

لوحات إد شيران في مزاد خيري لدعم التعليم الموسيقي
لوحات إد شيران في مزاد خيري لدعم التعليم الموسيقي

صحيفة الخليج

timeمنذ 4 ساعات

  • صحيفة الخليج

لوحات إد شيران في مزاد خيري لدعم التعليم الموسيقي

لندن – أ ف ب أعلنت دار «هيني» للمعارض في لندن، الأربعاء، طرح مجموعة من الأعمال الفنية التي أنجزها نجم البوب البريطاني إد شيران، في مزاد خيري يعود جزء من عائداته لدعم التعليم الموسيقي في المدارس عبر مؤسسة إد شيران. وستُعرض المجموعة التي تحمل عنوان «لوحات موقف السيارات الكوني» (Cosmic Carpark Paintings)، للجمهور من 11 يوليو حتى 1 أغسطس، على أن تُباع كل لوحة بسعر يبلغ نحو 900 جنيه إسترليني (1222 دولاراً)، وفق صحيفة «ذي غارديان». وتتميز هذه اللوحات التجريدية الملونة بطابع تعبيري يذكّر بأعمال الفنان الأمريكي جاكسون بولوك، وهي ليست أول تجربة فنية لشيران الذي بدأ الرسم عام 2019 بعد انتهاء جولته الغنائية «ديفايد». وقال شيران (34 عاماً) عبر إنستغرام: «أرسم عندما لا أعمل على تسجيل الأغنيات، فقط لأترك دماغي يُبدع. أحب الفن، فهو يُشعرني بالسعادة». يُذكر أن شيران يمتلك ثروة تُقدّر بأكثر من 500 مليون دولار، وفق تصنيف «صنداي تايمز» لأغنى الشخصيات تحت سن الأربعين في بريطانيا.

ديمنا غفاساليا يقدّم عرض أزيائه الأخير لـ «بالنسياغا»
ديمنا غفاساليا يقدّم عرض أزيائه الأخير لـ «بالنسياغا»

صحيفة الخليج

timeمنذ 8 ساعات

  • صحيفة الخليج

ديمنا غفاساليا يقدّم عرض أزيائه الأخير لـ «بالنسياغا»

يُقدّم ديمنا غفاساليا، الأربعاء، خلال أسبوع الموضة في باريس، عرض أزيائه الأخير لصالح دار «بالنسياغا»، قبل انضمامه إلى «غوتشي». بعدما تولى الإدارة الفنية ل «بالنسياغا» على مدى عشر سنوات، يغادر غفاساليا دار الأزياء الفرنسية ليتولّى منصب المدير الإبداعي لدار «غوتشي»، التي أدّت نتائجها الضعيفة إلى تراجع أداء شركة «كيرينغ»، مالكة الماركتين. وقال الرئيس التنفيذي لمجموعة الأزياء الفاخرة فرنسوا هنري بينو، في بيان أعلن فيه عن انتقال ديمنا إلى «غوتشي»: «ما قدمه غفاساليا للأزياء، ولبالنسياغا، ولنجاح المجموعة هائل. إن قدرته الإبداعية هي بالضبط ما تحتاجه غوتشي». كانت الشائعات بشأن من سيخلف ساباتو دي سارنو الذي غادر الدار الإيطالية في فبراير الماضي بعد عامين فقط من توليه رئاسة القسم الإبداعي فيها، تشير إلى ماريا غراتسيا كيوري التي كانت حينها المديرة الفنية لمجموعات النساء في «ديور»، أو إلى هادي سليمان الذي ترك دار «سيلين» في أكتوبر 2024. أما غفاساليا، فلم يتم التداول باسمه إلا نادراً. يهدف تعيينه المفاجئ إلى إنعاش الماركة الإيطالية التي بدأت تفقد زخمها. وشهدت المجموعة التي تضم 47 ألف موظف، انخفاضاً في إيراداتها بنسبة 12% في عام 2024، لتصل إلى 17,19 مليار يورو (20,14 مليار دولار)، كما انخفض صافي أرباحها بنسبة 64%، متأثرة بالأداء الضعيف لعلامتها التجارية الرائدة، التي تُمثل 44% من إيرادات كيرينغ (سان لوران، بوتيغا فينيتا). ومع ذلك، لم تتلق الأسواق الإعلان بشكل جيّد، إذ كان المستثمرون يتوقّعون اسماً بارزاً من خارج المجموعة. وقال فرنسوا هنري بينو خلال الاجتماع العام السنوي لشركة «كيرينغ» في نهاية إبريل «بالنسبة إلينا، هذا الاختيار بديهي. ديمنا هو أحد أكثر المصممين تأثيراً وموهبة في جيله». وبأسلوبه المتمرد، أثبت المصمم الجورجي البالغ 44 عاماً جدارته في «بالنسياغا».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store