مطار إسطنبول الأكثر ازدحامًا ويحتل المرتبة الأولى في أوروبا
كشف وزير النقل والبنية التحتية التركي، عبد القادر أورالوغلو، أن مطار إسطنبول احتل المرتبة الأولى بين أكثر المطارات ازدحامًا في أوروبا، بمتوسط 1,553 رحلة يوميًا، متفوقًا على مطارات كبرى مثل باريس شارل ديغول وفرانكفورت ولندن هيثرو، وذلك بحسب تقرير منظمة يوروكنترول حول حركة الطيران الأوروبية الصادر في 3 يوليو 2025.
كما أوضح الوزير أن مطار أنطاليا جاء في المرتبة العاشرة أوروبيًا بمتوسط 996 رحلة يوميًا، مما يعكس النمو الكبير في حركة الطيران المدني في تركيا.
وأشار أورالوغلو إلى أن تقرير يوروكنترول، الذي يغطي الفترة ما بين 23 و29 يونيو 2025، صنّف تركيا في المرتبة السادسة أوروبيًا من حيث عدد الرحلات الجوية اليومية، بمتوسط 3,992 رحلة يومية، متجاوزة دولًا مثل اليونان وهولندا وبولندا.
وأضاف الوزير:'تركيا لم تعد مجرد بلد عبور، بل أصبحت مركزًا إقليميًا وعالميًا في قطاع الطيران المدني. عدد الرحلات اليومية في بلادنا ارتفع بنسبة 15% مقارنة بما قبل جائحة كوفيد-19، ونحن من بين أول 6 دول في أوروبا وصلت إلى مستويات ما قبل الجائحة.'
واختتم أورالوغلو حديثه بالإشارة إلى أن مطار إسطنبول احتل المركز السابع عالميًا بين أكبر 25 مطارًا في العالم، حيث سُجل متوسط 773 رحلة إقلاع يوميًا خلال الفترة بين 23 و29 يونيو 2025، ما يعزز مكانته العالمية في قطاع النقل الجوي.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
الرجل
منذ 5 ساعات
- الرجل
اليخوت الفاخرة تكسر كل الأرقام.. والسر في تفاصيل لا تراها العين
تعيش سوق اليخوت الفاخرة مرحلة غير مسبوقة من الازدهار، حيث يُقبل الأثرياء حول العالم على امتلاك يخوت تتجاوز أطوالها 50 مترًا، مع إصرار متزايد على توسيع المساحات الخارجية، وإضافة منصات هبوط للمروحيات، وصالات سينما، ومنتجعات متكاملة عائمة. وفقًا لتقرير نشره موقع BBC News، فإن هذه الظاهرة آخذة في التوسع لا من حيث العدد فقط، بل من حيث الحجم والطموح. تصف باولا تريفيرو، إحدى مالكات اليخوت المخضرمات، تجربتها البحرية بأنها "فندق خمس نجوم عائم"، مؤكدة أن الحجم الكبير ليس مجرد ترف، بل ضرورة لأسباب تتعلّق بالراحة والأمان. وقالت: "سواء كنا نبحر بجوار الحيتان أو نتلقى التحية من صيادي فيجي، أشعر بالثقة في البحر عندما أكون على متن يخت ضخم". وتولي تريفيرو اهتمامًا خاصًا بتصميم المطابخ ومساحة الطاقم، مؤكدة أن جودة الطعام على متن اليخت لا تقل أهمية عن فخامة الأثاث: "إذا اعتدت على تناول طعام جيد، فلن تجده في كل مكان في العالم". الطفرة بعد الجائحة أدّى إغلاق الفنادق والمنتجعات الفاخرة خلال جائحة كوفيد-19 إلى تحوّل فئة من الأثرياء إلى اقتناء يخوت خاصة تُؤمّن لهم العزلة والرفاهية في آنٍ معًا. ونتيجة لذلك، شهد عام 2022 بناء أو طلب 1,024 يختًا فاخرًا جديدًا، بزيادة 25% عن عام 2021. وفي 2023، كُسر الرقم القياسي مجددًا بوصول العدد إلى 1,203 يختًا، بحسب بيانات Boat International. لكن اللافت أن عدد اليخوت الكبيرة جدًا – التي تفوق 76 مترًا – آخذ في التزايد، في حين تراجعت مبيعات أصغر الفئات (24 إلى 27 مترًا). وقالت باربرا أرماريو، الشريكة في مصنع بناء يخوت فاخر بإيطاليا: "العملاء الجدد بعد كوفيد باتوا يريدون نوافذ أكبر، ومساحات خارجية أوسع، وإمكانية لمس المياه". إيطاليا تتصدّر صناعة الفخامة ولا تزال إيطاليا تتربع على عرش صناعة اليخوت الفاخرة عالميًا، إذ تعمل ورشها حاليًا على تنفيذ يخوت يبلغ مجموع أطوالها نحو 22 كيلومترًا، متقدمة على تركيا، فهولندا، ثم المملكة المتحدة، وتايوان، وألمانيا، والولايات المتحدة، وقد شهد هذا القطاع ازدهارًا غير مسبوق في عام 2023، بعدما حققت شركات صناعة اليخوت الإيطالية إيرادات قياسية بلغت 8.3 مليارات يورو. وترى باربرا أرماريو، الشريكة في شركة Amer الإيطالية المتخصصة، أن التفرّد في الصناعة الإيطالية يعود إلى شبكة الحرفيين المحليين، قائلة: "كل ما نحتاجه موجود هنا، حتى الرخام نستخرجه من محاجر توسكانا بأنفسنا". اقرأ أيضًا: تجربة ساحرة بين اليخوت الفاخرة في معرض موناكو 2025 أما من حيث الأسعار، فتبدأ اليخوت الصغيرة من نحو 36 مليون يورو، في حين قد تصل تكلفة يخت بطول 105 أمتار ومزود بجميع الكماليات إلى 295 مليون يورو. ولا تزال الولايات المتحدة تمثل السوق الأكبر لهذه الصناعة، إلا أن الطلب بات يتزايد من تركيا وإندونيسيا والمكسيك مع نمو اقتصاداتها، بينما تراجعت المبيعات الموجهة إلى روسيا بفعل العقوبات المفروضة منذ اندلاع الحرب في أوكرانيا. من جانبها، تقول باولا تريفيرو، التي تملك وزوجها أكثر من 12 يختًا، إن اليخت بالنسبة لها ليس مجرد رمز للثروة، بل أداة لتحقيق شغفها بالاستكشاف، مؤكدة: "فضولي لاستكشاف أماكن جديدة يدفعني للإبحار وأنا خلف عجلة القيادة". وتضيف: "قائد طاقمنا يعمل معنا منذ 22 عامًا، وندفع له ولطاقمه ضعف أجور العمل على اليابسة... لأن رفاهيتهم تعني رفاهيتنا".
سفاري نت
منذ 17 ساعات
- سفاري نت
مطار إسطنبول الأكثر ازدحامًا ويحتل المرتبة الأولى في أوروبا
سفاري نت – متابعات كشف وزير النقل والبنية التحتية التركي، عبد القادر أورالوغلو، أن مطار إسطنبول احتل المرتبة الأولى بين أكثر المطارات ازدحامًا في أوروبا، بمتوسط 1,553 رحلة يوميًا، متفوقًا على مطارات كبرى مثل باريس شارل ديغول وفرانكفورت ولندن هيثرو، وذلك بحسب تقرير منظمة يوروكنترول حول حركة الطيران الأوروبية الصادر في 3 يوليو 2025. كما أوضح الوزير أن مطار أنطاليا جاء في المرتبة العاشرة أوروبيًا بمتوسط 996 رحلة يوميًا، مما يعكس النمو الكبير في حركة الطيران المدني في تركيا. وأشار أورالوغلو إلى أن تقرير يوروكنترول، الذي يغطي الفترة ما بين 23 و29 يونيو 2025، صنّف تركيا في المرتبة السادسة أوروبيًا من حيث عدد الرحلات الجوية اليومية، بمتوسط 3,992 رحلة يومية، متجاوزة دولًا مثل اليونان وهولندا وبولندا. وأضاف الوزير:'تركيا لم تعد مجرد بلد عبور، بل أصبحت مركزًا إقليميًا وعالميًا في قطاع الطيران المدني. عدد الرحلات اليومية في بلادنا ارتفع بنسبة 15% مقارنة بما قبل جائحة كوفيد-19، ونحن من بين أول 6 دول في أوروبا وصلت إلى مستويات ما قبل الجائحة.' واختتم أورالوغلو حديثه بالإشارة إلى أن مطار إسطنبول احتل المركز السابع عالميًا بين أكبر 25 مطارًا في العالم، حيث سُجل متوسط 773 رحلة إقلاع يوميًا خلال الفترة بين 23 و29 يونيو 2025، ما يعزز مكانته العالمية في قطاع النقل الجوي.
سفاري نت
منذ 17 ساعات
- سفاري نت
بالصور .. استكشف جمال المناظر الطبيعية في اليابان خلال الصيف
سفاري نت – متابعات هل تفكرين في السفر إلى اليابان في يوليو؟ أنت على موعد مع تجربة صيفية شيقة مليئة بالمهرجانات، والمناظر الطبيعية الخلابة، والمعالم الثقافية، يُعد يوليو من أكثر الشهور حيويةً في البلاد، مع احتفالات مثل مهرجانات الألعاب النارية الملونة، والمناظر الطبيعية الخلابة في أوج ازدهارها، من شوارع كيوتو الشهيرة إلى حقول الخزامى في فورانو، هناك تجارب متنوعة في اليابان تناسب جميع أنواع المسافرين، سواء كنت من عشاق الثقافة، أو من محبي الطبيعة، أو من محبي المغامرات، فهناك عدد لا يحصى من الأماكن التي يمكنك زيارتها في اليابان هذا الصيف، والتي تضمن لك لحظات لا تُنسى نقلا عن موقع سيدتي نت. كيوتو مزيجٌ من الثقافة والاحتفال تُعد كيوتو من أفضل الوجهات السياحية في اليابان خلال الصيف، حيث تستضيف أحد أشهر المهرجانات في البلاد، مهرجان جيون ماتسوري، يُقام هذا الاحتفال العريق طوال الشهر، ويتضمن عرباتٍ كبيرةً مزينةً بشكلٍ جميل، ومواكب، وأكشاك طعامٍ شعبية، ما يجعله حدثاً ثقافياً لا يُفوّت، خارج المهرجان، تتألق معابد كيوتو بجمالٍ لا يوصف في فصل الصيف، تُعد بستان بامبو أراشيياما، وضريح فوشيمي إيناري، ومعبد كينكاكو-جي أماكن رائعة لالتقاط الصور على خلفيةٍ من الخضرة الزاهية، مع ذلك احرصي على شرب كمياتٍ كافيةٍ من الماء، فقد تكون حرارة الصيف شديدة. فورانو وجهة غنية بالخزامى تُعدّ فورانو في هوكايدو ملاذاً هادئاً بعيداً عن صخب مدن هونشو، يُعدّ شهر يوليو موسم الخزامى، وتُشكّل حقول مزرعة توميتا الشاسعة مناظر طبيعية خلابة تُثير إعجاب المصورين وعشاق الطبيعة، يُضفي طقس هوكايدو الجميل في الصيف لمسةً مثاليةً على الأنشطة الخارجية، مثل المشي لمسافات طويلة وركوب الدراجات وزيارة المتنزهات الوطنية، سواءً كنت ترغبين في استنشاق الهواء النقي أو تجربة الأطباق المحلية المميزة، مثل جبن فورانو والبطيخ، فإن هذه المدينة الشمالية تُعدّ من أفضل الوجهات التي يُمكن زيارتها في اليابان خلال الصيف لقضاء عطلة استرخاء. طوكيو تستضيف الألعاب النارية والمهرجانات إذا كنت تتساءلين عن وجهة زيارتك لليابان في الصيف، فستجدين في طوكيو مزيجاً من الإثارة العصرية والجاذبية التقليدية، تُقام مهرجانات الصيف في المدينة خلال شهر يوليو، بما في ذلك مهرجان نهر سوميدا للألعاب النارية، وهو أحد أكبر المهرجانات في البلاد، استمتعي بزيارة أحياء شيبويا وشينجوكو النابضة بالحياة، واسترخي في ضريح ميجي الهادئ، وتسوقي بشغف في هاراجوكو، لا تنسي تجربة الحلويات اليابانية الموسمية مثل الكاكيجوري (الثلج المبشور) ونودلز سوبا الباردة، فهي مثالية لفصل الصيف. جبل فوجي وبحيرة كاواغوتشيكو يبدأ موسم التسلق الرسمي في يوليو، والمسارات مفتوحة والطقس معتدل للمتنزهين، حتى لو لم يكن التسلق من هواياتك، فإن منطقة بحيرة كاواغوتشيكو عند سفح جبل فوجي تتميز بإطلالات خلابة، وحدائق زهور، ومنتجعات ينابيع ساخنة، حقول الخزامى في حديقة أويشي في يوليو تُضفي أجواءً خلابة على المناظر الطبيعية الجبلية المهيبة. أوكيناوا ملاذ اليابان الاستوائي تُعدّ أوكيناوا وجهةً أخرى لا تُفوّت في اليابان خلال شهر يوليو، تشتهر سلسلة الجزر الجنوبية بمياهها الصافية وشواطئها الرملية البيضاء وحياة بحرية غنية تُتيح ممارسة السباحة والغطس و الغوص ، إلى جانب الاستمتاع بالشاطئ، انغمسي في ثقافة أوكيناوا المميزة التي تجمع بين الثقافة اليابانية وثقافة ريوكيو، زوري قلعة شوريجو، والأسواق المحلية، وتذوّقي مأكولات أوكيناوا التي تختلف عن مأكولات البر الرئيسي الياباني. نارا وجهة هادئة على بُعد رحلة قطار قصيرة من كيوتو، تُعد نارا وجهةً هادئةً زاخرةً بالكنوز الثقافية، تجوّلي في حديقة نارا حيث تتجول الغزلان الودودة بحرية، في يوليو، تستضيف نارا أيضاً مهرجانات الفوانيس التقليدية التي تُضيء المعابد التاريخية، مُضفيةً أجواءً ساحرةً في المساء، تجعلها أجواؤها الهادئة وجمالها الطبيعي الخلاب محطةً رائعةً في برنامج رحلتك إلى اليابان في صيف 2025. كاميكوتشي جمال جبال الألب اليابانية تقع كاميكوتشي في منطقة تشوبو، وهي جوهرة خفية لعشاق الطبيعة، تحيط بها جبال الألب اليابانية المهيبة، وتتميز هذه المنطقة المرتفعة بطقسها البارد وأنهارها الصافية ومسارات المشي التي تمر عبر الغابات والمروج، مع محدودية الوصول إليها خلال فصل الشتاء، يُعد شهر يوليو وقتاً مثالياً لاستكشاف جمال كاميكوتشي الطبيعي، فهي أقل ازدحاماً من الوجهات السياحية الشهيرة، وتوفر بديلاً هادئاً لمن يبحثون عن الهدوء والسكينة في رحلاتهم الصيفية. هاكوني غنية بالينابيع الساخنة تُعدّ هاكوني وجهةً رائعةً أخرى في اليابان خلال الصيف، خاصةً للمسافرين الباحثين عن الاسترخاء في أحضان الطبيعة، تقع هاكوني على بُعد مسافة قصيرة بالسيارة من طوكيو، وتُقدّم ينابيع أونسن العلاجية (ينابيع ساخنة)، ورحلات بالقوارب في بحيرة آشي، ورحلات بالتلفريك تُتيح إطلالات خلابة على جبل فوجي، تُعدّ سماء يوليو الصافية من أفضل الأوقات لمشاهدة جبل فوجي من هاكوني، لذا لا تنسي إحضار كاميرتك، كما تُوفّر متاحف الفنون ومسارات الطبيعة في المنطقة طرقاً رائعة للاسترخاء والاستكشاف على راحتك.
