
ترامب: كندا دولة يصعب التعامل معها منذ سنوات
وأضاف ترامب للصحفيين في البيت الأبيض " كندا دولة صعبة في التعامل معها على مر السنين".
من جانبه، وصف رئيس الوزراء الكندي مارك كارني الجمعة المفاوضات مع الولايات المتحدة بأنها "معقدة"، وذلك ردا على إعلان ترامب إنهاء جميع المحادثات التجارية مع كندا مع إمكانية فرض رسوم جمركية جديدة عليها.
وصرّح كارني لوسائل الإعلام المحلية قائلا: "سنواصل إجراء هذه المفاوضات المعقدة لمصلحة الكنديين... إنها مفاوضات".
وأعلن ترامب الجمعة أن الولايات المتحدة ستنهي جميع المحادثات التجارية مع كندا بسبب ضريبة الخدمات الرقمية الكندية على شركات التكنولوجيا الأميركية.
وذكر ترامب في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي أن ضريبة الخدمات الرقمية في كندا على شركات التكنولوجيا الأميركية هي "هجوم مباشر وصارخ على الولايات المتحدة".
جدير بالذكر أن ضريبة الخدمات الرقمية التي ستدخل حيز التنفيذ في الثلاثين من يونيو الجاري، تفرض على شركات أميركية مثل أمازون وغوغل وميتا وأوبر وأيربنب دفع 3 بالمئة من إيرادات المستخدمين الكنديين.
السلع الكندية ، والتي أدت بالفعل إلى انكماش اقتصادي كبير.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
المحكمة العليا تمنح ترامب انتصاراً جديداً في ختام ولايتها
منحت المحكمة العليا الأمريكية في اليوم الأخير من الأحكام في ولايتها الحالية الرئيس دونالد ترامب أحدث انتصار في سلسلة من الأحكام الصادرة لصالحه من أعلى هيئة قضائية في الولايات المتحدة، إذ أصدرت حكماً قد يسهل عليه تنفيذ بنود مثيرة للجدل في أجندة شاملة بينما يسعى لمعرفة حدود السلطة الرئاسية. ووافقت هيئة المحكمة بأغلبية آراء أعضائها الستة المحافظين ومعارضة أعضائها الليبراليين الثلاثة أمس الجمعة على الحد من قدرة القضاة على عرقلة سياسات الرئيس على مستوى البلاد، مما أعاد ضبط توازن القوى بين القضاء الاتحادي والرؤساء. وجاء الحكم بعد أن طلبت إدارة الرئيس المنتمي للحزب الجمهوري من المحكمة العليا تضييق نطاق ما يسمى بالأوامر القضائية "الشاملة" التي أصدرها ثلاثة قضاة اتحاديون وأوقفت على المستوى الوطني تطبيق الأمر التنفيذي الذي أصدره في يناير التقييد منح حق المواطنة للمولودين في الولايات المتحدة. وقال بول روزنزويج، وهو محام خدم في إدارة الرئيس السابق المنتمي للحزب الجمهوري جورج دبليو بوش، إن قرار المحكمة "أضعف بشكل منهجي الرقابة القضائية وعزز السلطة التنفيذية". وجاء في الحكم الصادر أمس الجمعة أنه يمكن للقضاة عموماً منح استثناء فقط للأفراد أو المجموعات التي ترفع دعوى قضائية معينة. ومع ذلك، لم يسمح القرار بالتنفيذ الفوري لتوجيهات ترامب، بل أمر المحاكم الأدنى درجة بإعادة النظر في نطاق الأوامر القضائية. وحقق ترامب سلسلة من الانتصارات في المحكمة العليا منذ عودته إلى البيت الأبيض في يناير، وشملت هذه الانتصارات إفساح المجال أمام إدارته لاستئناف ترحيل المهاجرين إلى بلدان أخرى غير بلدانهم دون منحهم فرصة لتوضيح الأضرار التي يمكن أن يتعرضوا لها، وإنهاء الوضع القانوني المؤقت الذي يتمتع به مئات الآلاف من المهاجرين لأسباب إنسانية. وسمحت المحكمة أيضا بتنفيذ الحظر الذي فرضه ترامب على خدمة المتحولين جنسيا في الجيش، وحجب إدارته مدفوعات لمنظمات إغاثة أجنبية عن عمل أنجزته بالفعل لصالح الحكومة. وسمحت له بإقالة عضوين ديمقراطيين بمجالس العمل الاتحادية في الوقت الحالي، ودعمت إدارة الكفاءة الحكومية التي أنشأها في نزاعين. وهذه هي السنة الثانية على التوالي التي تنهي فيها المحكمة ولايتها بقرار يمنح ترامب انتصاراً كبيراً. ففي الأول من يوليو 2024، قضت المحكمة بعدم إمكانية مقاضاة الرؤساء على الإجراءات الرسمية التي اتخذوها أثناء توليهم مناصبهم. وتلك هي المرة الأولى التي تقر فيها المحكمة بشكل من الحصانة الرئاسية من الملاحقة القضائية. وتبدأ الولاية التالية للمحكمة العليا في أكتوبر، لكن لا يزال لدى إدارة ترامب بعض المطالب الطارئة المعلقة التي يمكن للقضاة إصدار حكم بشأنها في أي وقت. فقد طلبت الإدارة الأمريكية من المحكمة وقف أمر قضائي يمنع التسريح الجماعي من وظائف الهيئات الاتحادية وإعادة هيكلة الوكالات، كما طلبت من القضاة كبح جماح القاضي الذي يتولى قضية تتعلق بالترحيل إلى ما تسمى "دولا ثالثة". وقال أنتوني مايكل كريس أستاذ القانون في جامعة ولاية جورجيا إن الأحكام الأخيرة "أظهرت المحكمة على حقيقتها، وهي محكمة محافظة للغاية". وأضاف كريس أن قرارات المحكمة تعكس تحولاً أكبر في الخطاب الوطني إذ يشعر الجمهوريون أن لديهم رأس المال السياسي لتحقيق أهداف طال انتظارها. وقال كريس إن الأغلبية المحافظة في المحكمة "ربما تشعر بجرأة أكبر لاتخاذ القرارات".


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
ترامب: سنعمل على «حل النزاع مع كوريا الشمالية»
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إنه سيعمل على «حل النزاع مع كوريا الشمالية». وخلال فعالية في البيت الأبيض، أمس الجمعة، سلط خلالها الضوء على جهوده لحل الصراعات على مستوى العالم، تلقى ترامب سؤالاً حول ما إذا كان قد كتب رسالة إلى الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، كما ورد في تقارير هذا الشهر. ولم يردّ ترامب مباشرة على السؤال، لكنه قال للصحفيين: «تربطني علاقة جيدة مع كيم جونغ أون، وأتفق معه تماماً؛ لذا سنرى ما سيحدث». وأضاف: «يقول أحدهم، إن هناك نزاعاً محتملاً، وأعتقد أننا سنعمل على حل الأمر.. إذا كان هناك نزاع، فلن يرتبط بنا». وأفاد موقع (إن.كيه نيوز) الإلكتروني ومقره سول، المتخصص في الأنباء عن كوريا الشمالية، هذا الشهر، بأن وفد كوريا الشمالية لدى الأمم المتحدة في نيويورك رفض مراراً قبول رسالة من ترامب إلى كيم. وعقد ترامب وكيم ثلاثة اجتماعات خلال ولاية ترامب الأولى (2017-2021)، وتبادلا عدداً من الرسائل التي وصفها الرئيس الأمريكي بأنها «جميلة»، قبل أن ينهار النهج الدبلوماسي غير المسبوق بسبب مطالبة الولايات المتحدة لكيم بالتخلي عن الأسلحة النووية. وفي ولايته الثانية، أقرّ ترامب بأن كوريا الشمالية «قوة نووية». وقال البيت الأبيض في 11 يونيو/ حزيران، إن ترامب سيرحّب بالتواصل مجدداً مع كيم، دون تأكيد إرسال أي رسالة. ولم تُبدِ كوريا الشمالية أي اهتمام بالعودة إلى المحادثات منذ انهيار جهود ترامب الدبلوماسية في عام 2019. وبدلاً من ذلك، وسّعت بشكل كبير برامجها المتعلقة بالأسلحة النووية والصواريخ الباليستية، ووطدت علاقاتها مع روسيا، من خلال الدعم المباشر لحرب موسكو في أوكرانيا؛ إذ زودتها بيونغ يانغ بجنود وأسلحة.


العين الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- العين الإخبارية
«علاقتي مع كيم جيدة».. ترامب يعد بحل النزاع مع كوريا الشمالية
تم تحديثه السبت 2025/6/28 12:26 م بتوقيت أبوظبي قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه سيعمل على «حل النزاع مع كوريا الشمالية»، مؤكداً وجود علاقة جيدة تجمعه بزعيمها كيم جونغ أون رغم الجمود الدبلوماسي الذي يخيّم على العلاقات منذ سنوات. وخلال فعالية بالبيت الأبيض، الجمعة، أضاء ترامب على «جهوده العالمية لحل النزاعات»، وتلقى سؤالًا من الصحفيين حول ما إذا كان قد بعث برسالة إلى كيم، في ظل تقارير أفادت برفض كوريا الشمالية استلامها. ورغم تجنّب الإجابة المباشرة، قال ترامب: «تربطني علاقة جيدة مع كيم جونغ أون، وأتفق معه تماماً. لذا سنرى ما سيحدث»، مضيفاً: «إذا كان هناك نزاع، فلن يرتبط بنا. أعتقد أننا سنعمل على حلّ الأمر». وكان موقع «NK News» المتخصص في الشأن الكوري الشمالي، ومقره سيول، قد أفاد هذا الشهر بأن وفد بيونغ يانغ لدى الأمم المتحدة رفض مرارًا استلام رسالة من ترامب موجّهة إلى كيم. يُذكر أن الرئيس الأمريكي والزعيم الكوري الشمالي عقدا ثلاث قمم تاريخية خلال الولاية الأولى لترامب (2017-2021)، تبادلا خلالها رسائل وصفها ترامب بـ«الجميلة»، لكن المفاوضات انهارت لاحقًا بسبب إصرار واشنطن على نزع السلاح النووي بالكامل. وفي ولايته الثانية، أقرّ ترامب بأن كوريا الشمالية باتت «قوة نووية»، فيما قال البيت الأبيض في 11 يونيو/حزيران الجاري إن الرئيس «يرحب بالتواصل مجددًا» مع كيم، دون تأكيد رسمي لإرسال رسالة جديدة. من جهتها، لم تُبدِ كوريا الشمالية أي رغبة في استئناف الحوار منذ فشل المسار الدبلوماسي عام 2019، بل زادت من وتيرة تطوير برامجها النووية والصاروخية، كما وثّقت علاقاتها العسكرية مع موسكو عبر دعم مباشر للحرب الروسية في أوكرانيا، عبر تزويدها بأسلحة وجنود، بحسب تقارير غربية. aXA6IDMxLjU5LjEyLjI0IA== جزيرة ام اند امز GB