logo
"معاريف"  عن جنود إسرائيليين: الاستنزاف في غزة سيؤدي بنا للانهيار التدريجي

"معاريف" عن جنود إسرائيليين: الاستنزاف في غزة سيؤدي بنا للانهيار التدريجي

الميادينمنذ 2 أيام
تحدّثت صحيفة "معاربف الإسرائيلية"، اليوم السبت، عن تزايد حالة التذمّر في صفوف "الجيش" الإسرائيلي، وعمق الأزمة التي تسبّبها مسألة تجنيد "الحريديم".
وأبدى جنود في "جيش" الاحتلال الإسرائيلي، في تصريحات للصحيفة الإسرائيلية، اليوم السبت، استياءهم من السياسة التي تتّبعها حكومة نتنياهو في التجنيد، قائلين: "الحكومة ترسلنا إلى ساحات القتال في غزة، بينما تعفي عشرات الآلاف من الحريديم من الخدمة العسكرية". 6 حزيران
13 أيار
الجنود اعتبروا أن الحكومة "عاجزة وضعيفة أمام ضغوط الحاخامات والسياسيين الحريديم"، مشيرين إلى أن "هذا التمييز يضع عبئاً متزايداً على الجنود في الميدان".
كما نقلت "معاريف" عن الجنود تخوّفهم من أن يؤدّي استمرار القتال على هذا النحو، دون حلول أو دعم حقيقي، "إلى استنزافنا تدريجياً حتى الانهيار"، مطالبين بمراجعة شاملة للسياسات الحالية.
وكان الإعلام الإسرائيلي قد تحدّث، سابقاً، عن نقص حادّ في القوى البشرية، تعاني منه القوات الإسرائيلية، ما دفعه إلى استدعاء جنود مصابين باضطراب ما بعد الصدمة النفسية، للمشاركة في العمليات العسكرية الجارية.
ونقلت صحيفة "هآرتس" عن قائد عسكري قوله: "بسبب عدم التزام جنودنا بالقتال، نضطر إلى تجنيد أشخاص ليسوا بحالة نفسية طبيعية"، مضيفاً: "نقاتل بما يتوفّر، حتى لو تأكّدنا أنّ ظروفهم النفسية غير مستقرة".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عراقجي: اغتيال العلماء لم يوقف مشروع إيران النووي
عراقجي: اغتيال العلماء لم يوقف مشروع إيران النووي

صدى البلد

timeمنذ 21 دقائق

  • صدى البلد

عراقجي: اغتيال العلماء لم يوقف مشروع إيران النووي

اتهم عباس عراقجي، نائب وزير الخارجية الإيراني السابق، إسرائيل باغتيال 12 أكاديميًا إيرانيًا، مؤكدًا أن هذه العمليات لم توقف التقدّم النووي الإيراني، بل أدت إلى تخرّج أكثر من 100 تلميذ كفؤ عن كل عالم، مشددًا على أن هؤلاء "سيُظهرون لنتنياهو ما هم قادرون عليه"، في إشارة إلى استمرارية وتوسع البرنامج النووي الإيراني رغم الضربات الأمنية. نتنياهو 'فشل في إيران وغزة' وفي منشور نشره عبر منصة "إكس"، سخر عراقجي من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مشيرًا إلى أنه لم يحقق وعده بمحو إنجازات إيران النووية خلال أكثر من أربعة عقود، بل تلقّى "فشلًا ذريعًا" على هذا الصعيد. ووسّع عراقجي هجومه ليشمل الوضع العسكري والسياسي لنتنياهو، قائلاً إنه "تعهّد قبل عامين بالنصر في غزة، لكنه اليوم يواجه مأزقًا عسكريًا وأوامر اعتقال دولية بتهم ارتكاب جرائم حرب". وأضاف أن قوة حركة حماس تضاعفت لتبلغ أكثر من 200 ألف مقاتل، وهو ما يُناقض بحسب تعبيره أهداف إسرائيل المعلنة منذ بدء الحرب. إيران ترد والصواريخ 'أصابت أهدافًا سرية' في تصعيد لافت، قال عراقجي إن الصواريخ الإيرانية دمّرت مواقع سرية يشرف عليها نتنياهو شخصيًا، مما اضطره – بحسب الرواية الإيرانية – إلى طلب العون من الولايات المتحدة. وأوضح أن هذا الفشل العسكري أمام إيران لم يكن سوى نتيجة مباشرة للعناد الإسرائيلي والضربات الخاطئة في الحسابات الاستراتيجية. هجوم ساخر على واشنطن والموساد وختم عراقجي منشوره بسخرية حادة من تعامل الولايات المتحدة مع إسرائيل، متسائلًا بتهكم: "بصرف النظر عن مهزلة أن إيران قد تستمع لمجرم حرب مطلوب، السؤال هو: ما الذي يدخنه نتنياهو؟ وإن لم يكن هناك شيء... فماذا يملك الموساد على البيت الأبيض؟". يأتي تصريح عراقجي في سياق تصاعد التوتر الإقليمي بين إيران وإسرائيل، سواء في ساحة الاشتباك المفتوحة في غزة، أو عبر الضربات المتبادلة المباشرة وغير المباشرة بين الطرفين، إضافة إلى الاتهامات المستمرة لإسرائيل بالمسؤولية عن عمليات اغتيال طالت علماء نوويين إيرانيين في الداخل، أبرزهم محسن فخري زاده عام 2020.

وزير الداخلية الكويتي من بعبدا: لتفعيل عمل اللجنة العليا اللبنانية-الكويتية للبحث في مجالات مساعدة لبنان
وزير الداخلية الكويتي من بعبدا: لتفعيل عمل اللجنة العليا اللبنانية-الكويتية للبحث في مجالات مساعدة لبنان

LBCI

timeمنذ 25 دقائق

  • LBCI

وزير الداخلية الكويتي من بعبدا: لتفعيل عمل اللجنة العليا اللبنانية-الكويتية للبحث في مجالات مساعدة لبنان

أكد رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون أن العلاقات المتجذرة بين لبنان والكويت، تزداد رسوخا يوما بعد يوم لأنها مبنية على أسس صلبة من الأخوة والتعاون والاحترام المتبادل لسيادة واستقلال كل من البلدين. وأبلغ الرئيس عون النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية الكويتي الشيخ فهد يوسف سعود الصباح الذي استقبله في قصر بعبدا في حضور وزير الداخلية والبلديات العميد أحمد الحجار، بأن "لبنان حريص على تعزيز التعاون مع دولة الكويت الشقيقة لأن ما يجمع بين شعبي البلدين من أخوة ومحبة كفيل بأن يشعر الكويتي عندما يأتي الى لبنان بأنه في بلده الآخر، وهذا ما نريده أن يستمر وأن نرى أخوتنا الكويتيين في لبنان خلال هذا الصيف بين أهلهم وفي ديارهم". وأكد رئيس الجمهورية أهمية التنسيق لمواجهة التحديات المشتركة وخصوصا التعاون الأمني لمكافحة تهريب المخدرات وكل ما يخل بالأمن في البلدين. من جهته، أكد الوزير الكويتي دعم بلاده للبنان في المجالات كافة ولاسيما التعاون الأمني انطلاقا من حرص الكويت على استقرار لبنان وسلامته. ودعا الى تفعيل عمل اللجنة العليا اللبنانية-الكويتية للبحث في مجالات مساعدة لبنان، لافتا الى انه "سيبحث مع نظيره وزير الداخلية اللبناني في تفاصيل هذا التعاون. وبعد انتهاء اللقاء، تحدث الوزير الصباح للصحافيين، فقال: "زيارتي الى الرئيس عون هي لتقديم الدعم من دولة الكويت لأشقائنا في الجمهورية اللبنانية". وأشار الى أن "الأمور الأمنية والاستقرار يتطوران يوما بعد يوم في الجمهورية اللبنانية، وهذا ما يتمناه الشعب الكويتي ودولة الكويت: الاستقرار والأمن والأمان في لبنان". وردا على سؤال عن التعاون بين البلدين، أجاب: "هناك لجنة مشتركة لم تتفعل منذ 13 سنة لبحث الأمور التي تهم البلدين، وسأبحث الأمر مع رئيس مجلس الوزراء لجهة تفعيل هذه اللجنة، بحيث تعقد اجتماعات لنرى حاجات كل من الكويت ولبنان". وشدد على أن الكويت بحاجة الى لبنان، ولبنان بحاجة للكويت، قائلا: "لبنان والكويت بلدان أقرب ما يكون لبعضهما البعض. والكويت لن تنسى موقف لبنان في دعمه لها، والإعتراف بدولة الكويت أيام الغزو العراقي. فلبنان كان أول دولة في العالم عارضت الاحتلال. وكل ما يعيشه لبنان عاشته الكويت". ولفت الى أن أقل جالية لديها مشاكل في الكويت هي الجالية اللبنانية، قائلا: "لقد سبق وتكلمت مع الرئيس عون منذ الزيارة التي قام بها للكويت، وأتكلم بصورة دائمة مع السفير اللبناني لدى الكويت، متمنيا أن يزيد عدد أفراد الجالية اللبنانية لدينا". وسئل عما إذا كان لا يزال لـ"حزب الله" من دور في الكويت، بعدما كانت محكمة التمييز الكويتية وضعت الحزب على لوائح الإرهاب، فأجاب: "ان كل الأمور التي ستؤدي الى عدم إستقرار أي بلد سنواجهها. وانتم تلاحظون التطور الأمني الحاصل في الكويت. والحمدلله اننا وهبنا أمير لديه رؤية ثاقبة في الأمن، وهو أساسا كان رجل أمن. والكويت كانت محتاجة في الوقت الذي نمر به، مثلما لبنان محتاج لرئيس، الى رجل أمن لأنه يفهم الأمور الأمنية، وما تمر به البلاد من مشاكل ذات طابع امني. حزب الله خط أحمر، وانا شخصيا لن أسمح بأي تجاوز لأي إنسان او لأي حزب موجود في الكويت، ونحن ليس لدينا رسميا أي أحزاب".

إيران: لا موعد محددا في الوقت الحاضر بشأن محادثات مع أميركا حول الملف النووي
إيران: لا موعد محددا في الوقت الحاضر بشأن محادثات مع أميركا حول الملف النووي

LBCI

timeمنذ ساعة واحدة

  • LBCI

إيران: لا موعد محددا في الوقت الحاضر بشأن محادثات مع أميركا حول الملف النووي

أعلنت إيران ألا موعد محددا حتى الآن لاجتماع بين وزير خارجيتها عباس عراقجي والمبعوث الأميركي ستيف ويتكوف لبحث برنامجها النووي. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي ردا على أسئلة صحافيين بهذا الصدد: "حتى الآن، لم يُحدد موعد أو وقت أو مكان محدد لهذه المسألة". وعقد عراقجي وويتكوف خمس جولات من المحادثات منذ نيسان، قبل أن تشن إسرائيل ضربات على إيران في 13 حزيران أدت إلى اندلاع حرب استمرت 12 يوما.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store