أحدث الأخبار مع #ServalAssetManagement


بديل
٠٤-٠٧-٢٠٢٥
- أعمال
- بديل
بورصة البيضاء تنهي النصف الأول من العام بأفضل أداء منذ 19 سنة
حقق مؤشر بورصة الدار البيضاء بالنصف الأول من العام الجاري، مكاسب بنحو 23.9% على أساس سنوي، وهو أفضل أداء نصف سنوي منذ عام 2006. بلغ المؤشر الرئيسي 'مازي' مستوى 18296 نقطة، وهو من بين أعلى المستويات في تاريخ سوق الأسهم، ما دفع القيمة السوقية للبورصة إلى 959.4 مليار درهم (107 مليار دولار)، لتقترب من بلوغ تريليون درهم، وهو رقم قياسي. يأتي هذا الأداء رغم الرياح المعاكسة في أبريل الناجمة عن الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترمب، والمخاوف بشأن آثارها على الاقتصاد الأميركي والنمو العالمي، بالإضافة إلى زيادة التوترات الجيوسياسية بين الولايات المتحدة والصين في يونيو، بحسب عبد الرزاق مغراوي، الرئيس التنفيذي لشركة 'سرفل أسيت مانجمنت' (Serval Asset Management)، منوهاً بأن المؤشر تحدى جميع الصدمات والاضطرابات الخارجية. واستفادت البورصة من عدة عوامل محلية لتحقيق هذا الأداء، بحسب تقرير للشركة، على رأسها النمو الاقتصادي القوي وارتفاع أرباح الشركات المُدرَجة. وسجل اقتصاد البلاد نمواً بنسبة 4.8% في الربع الأول من العام الجاري، وهو أفضل أداء فصلي منذ الربع الأخير من عام 2021، بحسب المندوبية السامية للتخطيط، الجهاز الحكومي المعني بالإحصاءات. نوه مغراوي في حديث لموقع 'الشرق' بأن انخفاض أسعار الفائدة والسياسة النقدية المعتمدة من بنك المغرب المركزي، إضافة إلى تدفق الاستثمارات نحو سوق الأسهم خصوصاً مع إعلان عدد من الشركات عن زيادة في رأسمالها، كانت أيضاً عوامل داعمة لمؤشر 'مازي'. خلال الأسبوع الماضي، قرر بنك المغرب المركزي إبقاء الفائدة من دون تغيير عند 2.25%، بعدما كان متوقعاً على نطاق واسع أن يخفضها في ظل استقرار معدل التضخم خلال الشهر الماضي عند 0.4% على أساس سنوي، مسجلاً أدنى وتيرة ارتفاع له منذ عام. دعم مشاريع كأس العالم 2030 تستفيد حالياً عدة شركات مُدرَجة من ارتفاع مستمر في قيمة أسهمها، بدعم من المشاريع التي تنفذها البلاد لاستضافة كأس أمم أفريقيا 2025 وكأس العالم 2030. ويقدر إجمالي كلفة المشاريع بنحو 170 مليار دولار حتى نهاية العقد الجاري. يشمل ذلك مشاريع بنية تحتية ضخمة تتوزع بين الطرق، وتأهيل المطارات والسكك الحديدية، والفنادق. كما تقوم البلاد بإنشاء مشاريع تحلية لمياه البحر، بهدف التخفيف من الإجهاد المائي الذي يواجه المملكة. كانت أسهم البنوك والطاقة والمعادن والصناعة الدوائية والفنادق والبناء ضمن أفضل القطاعات أداءً في النصف الأول، بحسب 'سرفل أسيت مانجمنت'. ارتفعت إيرادات الربع الأول من السنة للشركات المُدرَجة 7.6%، لتصل إلى 85 مليار درهم. وكان ذلك مدفوعاً بالأساس بديناميكية كبيرة في قطاع البنوك والبناء بالدرجة الأولى. بنوك المغرب مرشحة لأرباح قياسية في 2026 بدعم تمويل المشاريع.. اقرأ التفاصيل تبقى آفاق نمو مؤشر البورصة جيدة، وقال مغراوي إن 'صمود المؤشر في وجه الصدمات الخارجية يهيء لاستمرار الزخم، مدعوماً بالنمو الاقتصادي، وفورة المشاريع الكبرى، والنتائج الفصلية للشركات المدرجة، وسيكون الأمر كذلك بالنسبة لسنة 2026'. أكبر الشركات المغربية قيمةً سوقيةً تصدر سهم 'التجاري وفا بنك' قائمة الأكثر تداولاً في النصف الأول حيث ارتفع سهمه 19.51% على أساس سنوي. واحتفظ البنك بالمرتبة الأولى كأكبر الشركات قيمة سوقية، بما يعادل ربع إجمالي القيمة السوقية للبورصة. ترتيب الشركات المغربية المُدرَجة في بورصة الدار البيضاء: التجاري وفا بنك: 146 مليار درهم اتصالات المغرب: 97.7 مليار درهم طاقة المغرب: 66 مليار درهم مناجم: 62.2 مليار درهم بنك أفريقيا: 60.4 مليار درهم مرسى المغرب: 59.4 مليار درهم البنك الشعبي المركزي: 58.9 مليار درهم لافارج هولسيم المغرب: 45.1 مليار درهم إسمنت المغرب: 29.5 مليار درهم 'تي جي سي سي': 27.2 مليار درهم


برلمان
٢٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- برلمان
التضخم يتباطأ للشهر الثاني لأدنى معدلاته منذ بداية العام بالمغرب
الخط : A- A+ إستمع للمقال تباطأ معدل التضخم في المغرب للشهر الثاني على التوالي، مسجلا نسبة 0.7% على أساس سنوي خلال أبريل الماضي، وهي أدنى وتيرة ارتفاع منذ بداية عام 2025، وفقا لمعطيات صادرة عن المندوبية السامية للتخطيط، أمس الخميس. وكانت أسعار المستهلكين قد ارتفعت بنسبة 1.6% في مارس، مقارنة بمعدل سنوي بلغ 0.9% خلال عام 2024. وأوضحت المندوبية أن هذا التباطؤ يعود إلى ارتفاع أسعار المواد الغذائية وغير الغذائية بنسبة متساوية بلغت 0.7%. وساهمت مجموعة من العوامل في كبح وتيرة التضخم، من بينها إلغاء شعيرة ذبح الأضحية هذا العام نتيجة تأثير الجفاف على قطيع الماشية، وهو ما قلّص من الطلب الموسمي المرتبط بعيد الأضحى. كما أدى تراجع الدولار إلى تعزيز قيمة الدرهم، مما خفف من تأثير التضخم المستورد، إلى جانب انخفاض أسعار المحروقات التي تؤثر مباشرة على كلفة النقل والإنتاج، بحسب ما أفادت به شركة 'سيرفل أسيت مناجمنت' (Serval Asset Management). وفقا لموقع الشرق اقتصاد. وعلى صعيد التضخم الأساسي، الذي يستثني المواد ذات الأسعار المقننة وتلك المعروفة بتقلباتها الحادة، فقد بلغ 1.2% في أبريل على أساس سنوي، مقابل 1.5% في مارس، مما يعكس تباطؤاً إضافياً. وكان بنك المغرب قد قرر خلال اجتماعه الأخير في مارس خفض سعر الفائدة الرئيسي بـ25 نقطة أساس ليبلغ 2.25%، في خطوة تهدف إلى دعم النشاط الاقتصادي وتحفيز سوق الشغل. ويتوقع البنك أن يستقر متوسط التضخم عند حدود 2% خلال عامي 2025 و2026، بعد الارتفاعات المسجلة في 2022 و2023. من جانبها، تتوقع شركة 'سيرفل أسيت مناجمنت' أن يبلغ متوسط التضخم هذا العام حوالي 1.1%، مضيفة أن الظروف الحالية قد تمنح البنك المركزي هامشاً إضافياً لخفض جديد في سعر الفائدة خلال اجتماعه المقبل. ورغم عودة التضخم إلى مستويات قريبة من الهدف، نبّه بنك المغرب في تقريره الأخير إلى استمرار حالة عدم اليقين بسبب التوترات الجيواقتصادية وتأثيرها المحتمل على الأسعار عالمياً، إلى جانب الضبابية التي تحيط بأداء القطاع الفلاحي.


زنقة 20
٢٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- زنقة 20
معدل التضخم يسجل أدنى تراجع منذ بداية العام
زنقة 20 | متابعة تباطأ معدل التضخم في المغرب للشهر الثاني إلى 0.7% على أساس سنوي في أبريل الماضي، مسجلاً بذلك أدنى وتيرة ارتفاع منذ بداية العام، بحسب بيانات صادرة عن المندوبية السامية للتخطيط اليوم الخميس. وقالت المندوبية، إن 'الارتفاع في التضخم خلال شهر أبريل نتج عن زيادة أسعار المواد الغذائية والمواد غير الغذائية بنسبة 0.7%'. و كان لاستقرار وتيرة ارتفاع الأسعار اسباب منها إلغاء شعيرة ذبح الأضحية لهذا العام بسبب تأثير الجفاف على قطيع الماشية، وتراجع الدولار بشكل ساهم في دعم الدرهم وبالتالي تخفيف التضخم المستورد، إضافة إلى عامل انخفاض أسعار المحروقات التي تلعب دوراً أساسياً في كلفة النقل والإنتاج، بحسب شركة تدبير الأصول 'سيرفل أسيت مناجمت' (Serval Asset Management).


فيتو
٢٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- فيتو
تباطؤ التضخم في المغرب لأدنى معدلاته منذ بداية 2025
تباطأ معدل التضخم في المغرب للشهر الثاني إلى 0.7% على أساس سنوي في أبريل الماضي، مسجلا بذلك أدنى وتيرة ارتفاع منذ بداية العام، بحسب بيانات صادرة عن المندوبية السامية للتخطيط اليوم الخميس. كانت أسعار المستهلكين سجلت في مارس 1.6%، على أساس سنوي. مُقابل 0.9% كمعدل سنوي للعام الماضي، بحسب وكالة بلومبرج. قالت جهاز الإحصاء الحكومي إن "الارتفاع في التضخم خلال شهر أبريل نتج عن زيادة أسعار المواد الغذائية والمواد غير الغذائية بنسبة 0.7%". إلغاء أضحية العيد وقوة الدرهم وانخفاض المحروقات هدوء وتيرة ارتفاع الأسعار كان بدعم من عدة عوامل، من بينها إلغاء شعيرة ذبح الأضحية لهذا العام بسبب تأثير الجفاف على قطيع الماشية، وتراجع الدولار بشكل ساهم في دعم الدرهم وبالتالي تخفيف التضخم المستورد، إضافة إلى عامل انخفاض أسعار المحروقات التي تلعب دورًا أساسيًا في كلفة النقل والإنتاج، بحسب شركة الأبحاث المغربية "سيرفل أسيت مناجمت" (Serval Asset Management). على مستوى التضخم الأساسي، الذي يستثني المواد ذات الأسعار المحددة والمواد ذات التقلبات العالية، فقد سجل في أبريل ارتفاعًا بنسبة 1.2% على أساس سنوي، متباطئًا من 1.5% المسجلة في مارس. كان بنك المغرب المركزي خفض سعر الفائدة الرئيسي 25 نقطة أساس ليصل إلى 2.25% خلال آخر اجتماع له في مارس بهدف تعزيز دعم النشاط الاقتصادي والتشغيل. ويتوقع المركزي أن يبقى متوسط التضخم عند مستوى 2% خلال العامين الحالي والمقبل، بعدما بلغ مستويات مرتفعة في سنتي 2022 و2023. تتوقع شركة الأبحاث المغربية "سيرفل أسيت مناجمت" أن يسجل العام الجاري متوسط تضخم 1.1%. وأضافت في تقرير: "هذه الظروف قد تتيح لبنك المغرب المركزي هامش تحرك إضافي لخفض جديد للفائدة خلال اجتماع مجلسه المرتقب الشهر المقبل". رغم عودة التضخم إلى المستهدف، قال المركزي المركزي في آخر تقرير له في مارس إن "الآفاق تبقى محاطة بشكوك قوية ترتبط باستمرار التوترات الجيواقتصادية وتداعياتها على التضخم العالمي، إضافة إلى ظروف القطاع الفلاحي". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


العرب اليوم
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- العرب اليوم
بورصة المغرب مرشحة لبلوغ قيمة سوقية تريليون درهم هذا العام
تتجه بورصة الدار البيضاء في المغرب لبلوغ قيمة سوقية تناهز تريليون درهم (100 مليار دولار) هذا العام مدفوعةً بأداء جيد لمؤشرها الرئيسي حيث تستفيد قطاعات البنوك والبناء والخدمات من دينامية مشاريع ضخمة تنفذها المملكة استعداداً لاستضافة كأس العالم بنهاية العقد الجاري. في مارس الماضي قفزت القيمة السوقية لأول مرة فوق 900 مليار درهم وعادت لتنخفض مع بدء حرب الرسوم الجمركية ، لكن التعافي قاد المؤشر مجدداً هذا الأسبوع لبلوغ هذه القمة بعدما استعاد أغلب مكاسبه وظل فوق مستوى 17 ألف نقطة، مقابل 13 ألف قبل سنة. يأتي هذا الأداء في وقت تعززت فيه ثقة المستثمرين بشكل أكبر في ظل تنفيذ البلاد لمشاريع ضخمة تقدر قيمتها الإجمالية بنحو 170 مليار دولار خلال السنوات الخمسة المقبلة، أغلبها في البنية التحتية إضافة إلى منشآت تحلية مياه البحر والطاقات المتجددة، بحسب تقرير لـ"التجاري غلوبال ريسرش"، وحدة الأبحاث التابعة للتجاري وفا بنك، أكبر مصرف في المملكة. رقم قياسي للبورصة المغربية "المستويات المحققة في سوق الأسهم المغربية غير مسبوقة. وذلك بفضل أساسيات متينة للاقتصاد المحلي وزخم استثماري كبير وآفاق مستقبلية إيجابية خلال السنوات المقبلة"، بحسب عبد الرزاق مغراوي، الرئيس التنفيذي لشركة "سرفل أسيت مانجمنت" (Serval Asset Management) في حديث لـ"الشرق". تستفيد دينامية الاستثمارات في المغرب من سياسة تيسيرية لـبنك المغرب المركزي، حيث تم خفض الفائدة إلى 2.25% في مارس الماضي، إضافة إلى أداء جيد لقطاعات الصناعة والخدمات، مقابل تضرر القطاع الزراعي من توالي سنوات الجفاف. حقق المؤشر الرئيسي لسوق الأسهم في آخر جلسة تداول الجمعة مكاسب بنحو 16.72% منذ بداية العام ليقفز إلى 17243 نقطة، متجاوزاً الخسائر التي راكمها خلال إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترمب عن الرسوم الجمركية التبادلية قبل أن يعلقها على جميع الدول لمدة 90 يوماً باستثناء الصين. تفضيل المستثمرين للأسهم "حركية البورصة المغربية تعكس تفضيل المستثمرين للأسهم التي حققت مكاسب بنحو 22% العام الماضي. يُضاف إلى ذلك تيسير سعر الفائدة الرئيسي من طرف بنك المغرب المركزي بهدف دعم النمو الاقتصادي،" وفق طارق عميار، الشريك الإداري في "الشركة الأفريقية للاستثمار" (African Financial Investment) في حديث لـ"الشرق". تدعم مشاريع تأهيل البلاد لاستضافة أكبر حدث كروي بنهاية العقد الجاري ثقة المستثمرين. وأشار مغراوي إلى أن "البورصة المغربية كانت دائماً تستفيد من ظروف محلية جيدة وداعمة، لكنها تبقى حساسة للتطورات الدولية مثل أزمة اقتصادية أو تفاقم الحرب التجارية"، في إشارة إلى تأثر المملكة بالتقلبات الدولية بالنظر لارتباطه بالسوق الأوروبية بشكل أساسي. بدأت البورصة مسارها التصاعدي في عام 2023، بحسب تقرير صدر الأسبوع الجاري عن المندوبية السامية للتخطيط، الجهاز الحكومي المعني بالإحصاءات. وجاء فيه أن "المستثمرين تعززت ثقتهم في السوق بنظرة إيجابية في استمرار سياسات التيسير النقدي هو ما أدى إلى تحسن أسهم العديد من الشركات المدرجة في قطاعات النقل والتعدين والعقارات والصحة". عودة إلى مؤشر "MSCI" للأسواق الناشئة وصول القيمة السوقية لبورصة المغرب إلى تريليون درهم قد يؤهل البلاد للعودة إلى مؤشر "MSCI" للأسواق الناشئة، بحسب مغراوي. وذكر أن هذه العودة ستجعله المملكة محط أنظار المستثمرين بشكل أكبر على المستوى الدولي وهو ما سيدعم أيضاً مكانتها كثاني أكبر بورصة في القارة، بعد جنوب أفريقيا. كان المغرب دخل مؤشر "MSCI" للأسواق الناشئة عام 2001، لكنه غادر عام 2013. يهدف المؤشر لقياس العائد في الاقتصادات سريعة النمو في العالم. تضم القائمة حالياً عدة دول منها مصر والكويت وقطر والسعودية والإمارات وتركيا والبرازيل والهند. يتوقع أن يستمر صعود مؤشر البورصة ليصل إلى مستويات غير مسبوقة. إذ يرى طارق عميار أن "الهدف المقبل قد يكون اختراق مستوى 18900 نقطة مع توقع أن يكون العام الحالي أفضل من الماضي على مستوى نمو إيرادات وأرباح الشركات المدرجة. كما أن المستثمرين باتوا يربطون استثماراتهم بالآفاق الإيجابية للسنوات الخمس المقبلة بشكل أكبر". رغم الأداء الجيد لـسوق الأسهم المغربية إلا أنها تعاني ندرةً في الطروحات العامة الأولية، حيث لا تتجاوز إدراجاً واحداً في السنة. وتطمح المملكة لزيادة عدد الشركات المدرجة إلى أكثر من 300 شركة بحلول عام 2035، مقابل 77 شركة حالياً.