أحدث الأخبار مع #«القناة12


الوطن
منذ 16 ساعات
- سياسة
- الوطن
كاتس: إسرائيل كانت ستقتل خامنئي لو أُتيحت لها الفرصة
قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس لوسائل إعلام محلية إن إسرائيل كانت ستقتل المرشد الإيراني علي خامنئي لو سُنحت لها الفرصة خلال الحرب بين البلدين. وصرح كاتس لإذاعة «كان» الإسرائيلية العامة مساء الخميس: «لو كان في مرمانا لقتلناه»، مضيفاً أن الجيش «بحث كثيراً» عنه. وتابع: «فهم خامنئي ذلك، فذهب إلى أعماق الأرض، وقطع الاتصال مع القادة... وبالتالي لم يكن الأمر ممكناً». وأوضح لـ«القناة 13» الإسرائيلية الخميس أن إسرائيل ستوقف محاولات اغتياله؛ لأن «هناك فرقاً بين ما قبل وقف إطلاق النار وما بعده». وقال وزير الدفاع الإسرائيلي خلال الحرب التي استمرت 12 يوماً بين الجانبين إنه «لا يمكن السماح ببقاء» خامنئي بعد أيام من تقارير أفادت برفض الولايات المتحدة مخططاً إسرائيلياً لاغتياله. لكن عبر إذاعة «كان»، نصح كاتس خامنئي بالبقاء داخل غرفة محصنة. وأضاف: «يجب أن يتعلم من نصر الله الذي بقي لفترة طويلة في غرفة محصنة»، متحدثاً عن الأمين العام السابق لـ«حزب الله» اللبناني الذي قتلته إسرائيل في هجوم ضخم على بيروت في سبتمبر (أيلول) 2024. وتخضع تحركات المرشد الذي لم يغادر إيران منذ توليه السلطة، لأقصى درجات الأمن والسرية. وقال كاتس، الخميس، إن إسرائيل حافظت على تفوقها الجوي فوق إيران، وإنها مستعدة لتنفيذ هجمات جديدة. وأضاف: «لن نسمح لإيران بتطوير سلاح نووي وتهديد إسرائيل بصواريخ بعيدة المدى». وفي مقابلته مع «القناة 12»، أقر كاتس بأن إسرائيل لا تعرف مواقع تخزين اليورانيوم المخصب في إيران، لكن ضرباتها الجوية دمّرت قدراتها لتخصيب اليورانيوم. وأشار إلى أنه «لم يكن الهدف تحييد المادة نفسها»، متحدثاً عن اليورانيوم المخصب. ويشكل تأثير الضربات الإسرائيلية والأميركية على البرنامج النووي الإيراني موضع نقاش. فقد أشارت تقديرات استخباراتية أميركية مسربة إلى أنها أدت إلى تأخير البرنامج النووي الإيراني أشهراً، في حين قال كاتس ومسؤولون إسرائيليون وأميركيون آخرون إن الضربات دمرت منشآت نووية إيرانية رئيسية، وإن إعادة بنائها قد تستغرق سنوات. واحتفلت كل من إسرائيل وإيران بالنصر في الحرب التي انتهت بوقف إطلاق النار في 24 يونيو (حزيران). وأدت الضربات الإسرائيلية على إيران، والتي بدأت في 13 يونيو، إلى مقتل 627 مدنياً على الأقل، بحسب وزارة الصحة في طهران. أما الهجمات الإيرانية على إسرائيل فأودت بحياة 28 شخصاً، بحسب الأرقام الرسمية.


نافذة على العالم
منذ 4 أيام
- سياسة
- نافذة على العالم
أخبار مصر : إيران تنذر سكان منطقة "رمات غان" في تل أبيب بإسرائيل بالإخلاء فورا
الثلاثاء 24 يونيو 2025 12:40 صباحاً نافذة على العالم - أصدرت طهران، تحذيراً غير مسبوق موجهًا لسكان منطقة "رمات غان" في تل أبيب ومحيطها، مطالبة إياهم بإخلاء المنطقة فوراً لا سيما بعد إعلان المسؤولين الإيرانيين استعدادهم لتوجيه ضربات 'عقابية' بحق أهداف إسرائيلية. جاء التحذير الذي نشرته وكالة مهر الإخبارية الرسمية، ضمن خطاب قال فيه رئيس القوات المسلحة الإيرانية اللواء عبد الرحيم موسوي إن الضربات المقبلة ستستهدف "مناطق عقابية" ضد تل أبيب وحيفا، ودعا السكان إلى مغادرة 'الأراضي المحتلة' لحماية حياتهم. وتعكس التصريحات ما وصفته إيران بردها على ما سمّته 'الاعتداءات الإسرائيلية' الأخيرة على منشآتها النووية والعسكرية، وتحديدًا في نطنز وأصفهان. وفي بيان نشرته وكالة مهر، وصف التحذير بأنه 'فوري' وموجه لكل الأفراد في المناطق المشمولة بالإنذار (وذكرت حيفا وتل أبيب على وجه التحديد). وتزامن ذلك مع إعلان الحرس الثوري الإيراني عن إطلاق صواريخ على قواعد إسرائيلية، وهو ما اعتبرته طهران حقًا مشروعًا في إطار الردّ على الضربات الجوية الإسرائيلية. من جانبها، لم يصدر إعلان رسمي فوري من الحكومة الإسرائيلية حول إخلاء كامل للمدنيين، لكن تقارير لمحطات إسرائيلية مثل «القناة 12» و«القناة 14» نقلت عن تحذيرات شبه رسمية للمقيمين في رامات غان بالإخلاء الفوري، فيما توجه فرق الإنقاذ، بحسب عدة مصادر ومنها ynetnews، إلى إخلاء مبان مرتفعة تأثرت جزئياً بصواريخ إيرانية، وتقديم الإسعافات لأكثر من 129 مصابًا يعانون من إصابات طفيفة نتيجة الهلع أو شظايا صواريخ . وعاش سكان الحي لحظات من الرعب بعد دوي الانفجارات، حيث هرعت فرق الإسعاف والشرطة لإخلاء المباني العالية كما في مبنى مكوّن من 26 طابقاً، وتم نقل المصابين للعلاج. التحذير الإيراني بسحب سكان رامات غان وتل أبيب يعكس تحولاً نوعياً في طبيعة الصراع الدائر منذ منتصف يونيو 2025، فقد بدا أن الحدود بين الساحة العسكرية والمدنية تراكمت، وتحوّلت التهديدات إلى واقع يطال المواطنين بصورة مباشرة. فإن لم يتم احتواء هذا التصعيد عبر تحرك دولي ووساطات دبلوماسية، فقد يشهد الشرق الأوسط تصعيدًا أكبر، يطال المنطقة بأكملها، ويعيد الأضواء إلى مدى تأثر المدنيين بالخلافات الإقليمية الكبرى.


أخبار اليوم المصرية
منذ 6 أيام
- سياسة
- أخبار اليوم المصرية
إسرائيل تستهدف «نووى أصفهان».. وطهران تعتقل «جواسيس»
مع استمرار عملية الوعد الصادق »، أطلقت إيران الموجة الـ 18 من صواريخها باتجاه العمق الإسرائيلى فى حين استهدفت غارات جوية إسرائيلية مواقع نووية فى أصفهان. وأعلن الحرس الثورى الإيرانى استهدافه نقاطاً عسكرية ومراكز دعم عملياتية للجيش الإسرائيلى بما فى ذلك مطار «بن جوريون». وأوضح أن الموجة الجديدة تم تنفيذها بوابل كثيف من المسيرات الانتحارية والهجومية من طراز شاهد 136، إضافة إلى صواريخ دقيقة الإصابة تعمل بالوقود السائل والصلب مؤكدا نجاح العملية فى تدمير الأهداف المحددة سلفا بشكل كامل. وشدد على أن إطلاق الصواريخ والمسيرات «سيستمر بشكل متواصل وهادف». اقرأ أيضًا | جاء ذلك فى الوقت الذى شهدت فيه «تل أبيب» وضواحيها أصوات انفجارات عنيفة، وكشفت وسائل إعلام إسرائيلية عن إطلاق إيران لـ 10 صواريخ باليستية، استهدفت بشكل مركّز منطقة الوسط. وقالت «القناة 12» الإسرائيلية إن أحد الصواريخ سقط على مبنى فى مدينة «حولون» مما تسبب باندلاع حريق كبير وسط محاولات فرق الطوارئ للسيطرة عليه. وكانت صفارات الإنذار قد دوّت فى مناطق واسعة امتدت من «نتانيا» شمالاً إلى «أسدود» جنوباً، وكذلك «تل أبيب» فى الوسط فى حين طلبت السلطات من الإسرائيليين البقاء فى الملاجئ. وأعلن الجيش الإسرائيلى اعتراض «جميع الصواريخ» التى أطلقتها إيران، مشيرا إلى «سقوط شظايا مما تسبب فى اندلاع حريق فى غوش دان. وقالت هيئة البث الإسرائيلية إن سلطة الإنقاذ تبحث عن عالقين تحت منزل عقب إصابته بأضرار كبيرة فى مدينة بيسان إثر سقوط مسيّرة إيرانية فى حين دوت صفارات الإنذار فى منطقة وادى عربة مرتين خلال أقل من ساعة مع تسلل عدد كبير من المسيرات الإيرانية إلى الأجواء الإسرائيلية. ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية تحذيرات مصادر أمريكية من أنّ المخزون الإسرائيلى من الصواريخ الاعتراضية «ينفد»، بحيث إنّه «قد لا يصمد أكثر من أسابيع فى حال استمرار المواجهة مع إيران». فى المقابل، تصدت الدفاعات الجوية الإيرانية لهجمات إسرائيلية استهدفت طهران حيث دوت انفجارات شرقى العاصمة. وأعلن نائب محافظ أصفهان أن إسرائيل نفذت فجر وصباح أمس اعتداءات على بعض المناطق فى المحافظة مشيرا إلى أن أحد أهداف الهجوم كان الموقع النووى لكن الدفاعات الجوية تمكنت من التصدى للهجوم مما أدى إلى سماع دوى انفجارات. وأكد المسئول الإيرانى أنه لم يتم تسجيل أى تسرب لمواد خطرة بالمنطقة التى تعرضت للاستهداف للمرة الثانية منذ بدء المواجهات. وقال الجيش الإسرائيلى إن غاراته الجوية طالت موقعين لإنتاج أجهزة الطرد المركزى فى أصفهان. وأكد استعداده لخوض «معركة طويلة» ضد إيران، مشددا على أن العمليات العسكرية لن تتوقف قبل تحقيق كل الأهداف. وقال المتحدث باسم الجيش إن «إسرائيل كثفت من ضرباتها داخل العمق الإيراني»، مشيرا إلى استهداف مواقع نووية وعسكرية حساسة خلال الأيام الماضية. وفى أحدث حصيلة للضحايا، أعلنت وزارة الصحة الإيرانية، صباح أمس مقتل 430 شخصا وإصابة أكثر من 3500 مدنى منذ بدء الهجمات الإسرائيلية. وقال وزير الصحّة الإيرانى إن «إسرائيل هاجمت حتى الآن 3 مستشفيات و6 سيارات إسعاف». من جهة أخرى، أعلنت الشرطة الإيرانية تفكيك «قنبلة إلكترونية» فى غربى طهران، مشيرةً إلى أنّها تزن نصف رطل. كما أحبطت استخبارات الحرس الثورى الإيرانى، عملية نقل شحنة من القنابل المصنّعة يدويًا فى كيلان شمالى إيران. وقالت وكالة «مهر» الإيرانية، إنّه تم اعتقال 22 شخصاً للاشتباه فى ارتباطهم بأجهزة التجسس التابعة لإسرائيل. وفى تصريحات لشبكة «سي.إن.إن» الإخبارية الأمريكية، نفى مسئول إيرانى رفيع مزاعم إسرائيل بشأن تقلص مخزون طهران من الصواريخ مؤكدا أن الانخفاض فى عدد عمليات الإطلاق لا يعكس ضعفا عسكريا بل تحولا استراتيجيا فى سياسة الردع. وقال إن طهران انتقلت من اعتمادها السابق على كثافة النيران الصاروخية إلى التركيز على الدقة والفعالية. وأضاف، أن إيران تستخدم الآن صواريخ دقيقة ومتطورة لاستهداف مراكز عسكرية وأمنية حساسة مشيرا إلى نجاح الصواريخ الإيرانية فى تجاوز أنظمة دفاعية أمريكية متطورة إلى جانب القبة الحديدية.

الوسط
٢١-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- الوسط
هجوم إيراني على مواقع عسكرية وسط «إسرائيل» (فيديو)
أعلن الحرس الثوري الإيراني شنه هجومًا واسعًا بالطائرات المسيرة من طراز «شاهد 136» إلى جانب صواريخ دقيقة عالية التوجيه مواقع عسكرية ومراكز دعم عملياتي للجيش الإسرائيلي وسط «إسرائيل». وقال الحرس الثوري في بيان نقلته وكالة «تسنيم» الإيرانية، إن هذه الهجمات تأتي ضمن الموجة الثامنة عشرة من عملية «الوعد الصادق 3»، وأن هجماته طالت مطار بن غوريون. إلى ذلك، ودوت صفارات الإنذار من «نتانيا» شمالًا حتى أسدود جنوبًا، وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بسقوط صاروخ في منطقة الوسط، حيث توجهت فرق «نجمة داوود الحمراء» وقوات الأمن إلى موقع الحادث. ونقلت «القناة 12» الإسرائيلية أن أحد الصواريخ سقط على مبنى في «تل أبيب الكبرى»، وتحديدًا في مدينة حولون جنوبي تل أبيب، ما تسبب باندلاع حريق كبير في الموقع. وتواصل فرق الطوارئ محاولات السيطرة على الحريق وسط تكتم رسمي حول حجم الأضرار والخسائر البشرية المحتملة. وأظهرت مقاطع فيديو متداولة إصابة موقعًا في وسط «إسرائيل» حيث تصاعدت أعمدة الدخان، كما أصاب صاروخ مبني في تل أبيب ما أدى إلى اندلاع حريق.


الرأي
٢٠-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- الرأي
سقوط صواريخ إيرانية في مناطق النقب وتل أبيب الكبرى وحيفا
سقط عدد من الصواريخ الإيرانية اليوم في مناطق النقب وتل أبيب الكبرى وحيفا بالأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948، وفقا لصحيفة «يديعوت أحرنوت»الإسرائيلية. وذكرت «القناة 12» الإسرائيلية أن رشقة الصواريخ التي أطلقت من إيران اليوم مكونة من 30 صاروخا وأسفرت عن إصابات بشرية وأضرار مادية في المباني. وأضافت أن طائرة كان على متنها مجموعة من الأشخاص العالقين في الخارج استدارت قبل وصولها إلى مطار (بن غوريون) بسبب القصف الإيراني. على الصعيد نفسه أشارت تقارير إعلامية أخرى إلى أن الصواريخ أسفرت عن إصابة شخصين بجروح خطرة إضافة إلى إصابة 10 آخرين جروحهم ما بين طفيفة ومتوسطة فيما استهدف صاروخ مبنى حكوميا.