logo
#

أحدث الأخبار مع #«بيزنسإنسايدر»،

«فوردو» تنهض من تحت الأنقاض.. صور تعيد التساؤلات النووية
«فوردو» تنهض من تحت الأنقاض.. صور تعيد التساؤلات النووية

العين الإخبارية

timeمنذ 4 أيام

  • علوم
  • العين الإخبارية

«فوردو» تنهض من تحت الأنقاض.. صور تعيد التساؤلات النووية

تم تحديثه السبت 2025/6/28 07:02 ص بتوقيت أبوظبي بعد أيام من قصف أمريكي استهدف «فوردو» بقنابل خارقة للتحصينات تزن 30 ألف رطل، أظهرت صور جديدة التقطتها الأقمار الصناعية نشاطًا حول المنشأة النووية. كانت فوردو واحدة من ثلاث منشآت استهدفتها الضربات الأمريكية على البرنامج النووي الإيراني في نهاية الأسبوع الماضي. إلا أن صورا جديدة التقطتها الأقمار الصناعية تظهر معداتٍ إنشائيةً في فوردو، أحد المواقع النووية الإيرانية المُدمَّرة، في نشاط فسر على أنه مساعِ لإصلاح الأضرار التي لحقت بالمنشأة وحفر مساراتٍ جديدةٍ للوصول. وفي الصور التي التقطتها شركة التصوير بالأقمار الصناعية التجارية الأمريكية «ماكسار تكنولوجيز» الجمعة وحصل عليها موقع «بيزنس إنسايدر»، تم توثيق نشاط جديد بالقرب من مداخل الأنفاق، وكذلك النقاط التي ضربت فيها القنابل الأمريكية الثقيلة منشأة فوردو. وأظهرت إحدى الصور حفارات وجرافات تعمل على ما يبدو على نقل الأتربة بالقرب من الحفر والثقوب على سلسلة الجبال الشمالية في فوردو. وتُظهر صور أخرى ما يبدو أنه معدات بناء تحفر طرقًا جديدة للوصول إلى المنشأة، بالإضافة إلى جهود لإصلاح الأضرار على طريق الوصول الرئيسي، بحسب «بيزنس إنسايدر»، الذي قال إن طهران ربما تحاول استعادة الوصول إلى الموقع تحت الأرض لتقييم حالته وحال معداته، مع أن ذلك ليس واضحًا بشكل صريح. وتُعيد الجرافات توزيع التراب حول إحدى فوهات خط التلال، كما تظهر مسارات وصول مُشكّلة حديثًا، بحسب الصور، التي تظهر علامات تشير إلى أن مداخل النفق ربما تم إغلاقها عمداً قبل الضربات. وتُظهر صورٌ سابقةٌ التقطت في 19 و20 يونيو/حزيران الجاري، جرافاتٍ وشاحناتٍ متعددةً متمركزةً بالقرب من مدخل النفق. ويعتقد المراقبون الآن أن هذا كان جزءًا من جهدٍ مُنسّقٍ لإغلاق أو تعزيز نقاط الدخول. تبدو المداخل مليئةً بالتراب. وأشار تقرير صادر عن معهد الخدمات الملكية المتحدة في مارس/آذار من هذا العام إلى أنه إذا لم تكن هناك حملة ضربات طويلة الأمد تمنع إيران من القيام بذلك، فإن «جهود الحفر إلى المنشآت لإعادة تأسيس الوصول والإمدادات من المرجح أن تبدأ على الفور تقريبا»، بعد توجيه ضربة إلى برنامجها النووي. ومع وقف إطلاق النار الأخير، انتهت الجهود الأمريكية والإسرائيلية لقصف المنشآت النووية الإيرانية. وصرح الرئيس دونالد ترامب بأن الضربات "دمرت المنشآت تمامًا"، بينما اعتبرت إسرائيل أن هذه الضربات أعادت البرنامج النووي الإيراني إلى الوراء سنوات. وكانت فوردو واحدًا من ثلاثة مواقع نووية استهدفتها الولايات المتحدة في الضربات التي شُنت نهاية الأسبوع الماضي بهدف تدمير البرنامج النووي الإيراني. كما ضربت الولايات المتحدة نطنز وأصفهان، الأولى بقنابل جوية مثل فوردو، والثانية بصواريخ كروز توماهوك تُطلق من البحر. لم يتضح بعد حجم الضرر الكامل الذي لحق بهذه المواقع، ومدى تدهور البرنامج النووي الإيراني، ومخزونات اليورانيوم المخصب، والمعدات، نتيجة الضربات. ولا يزال تقييم مدى الضرر الذي لحق بالبرنامج جاريًا. وكان خبراء المعهد الملكي للخدمات المتحدة قد توقعوا في وقت سابق أن توجيه ضربة معوقة لمنشأة فوردو لتخصيب الوقود «من المرجح أن يتطلب ضربات متعددة على نفس نقطة الهدف من أجل الحصول على فرصة جيدة لاختراق المنشأة». وفي مؤتمر صحفي عقده البنتاغون يوم الخميس، قال الجنرال دان كين، رئيس هيئة الأركان المشتركة، إنه خلال غارات «عملية المطرقة منتصف الليل، تم إسقاط القنابل الخارقة للتحصينات واحدة تلو الأخرى». وأضاف الجنرال أن موظفي وكالة الحد من التهديدات الدفاعية أمضوا نحو 15 عاما في دراسة موقع فوردو والعمل على أفضل السبل لتدمير البرنامج النووي الإيراني. وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن إيران لن تتمكن أبدًا من إعادة بناء المنشآت. وصرح مسؤولون أمريكيون وإسرائيليون آخرون، بالإضافة إلى خبراء في الأسلحة النووية، بأن الضربات أعاقت طموحات إيران لبضعة أشهر أو سنوات، لكن هذا لا يعني تحديد ما إذا كانت إيران لا تزال قادرة على صنع أسلحة نووية. جاءت الضربات الأمريكية بعد أن شنت إسرائيل حملة جديدة في وقت سابق من هذا الشهر بهدف إضعاف البرنامج النووي الإيراني، الذي تزعم طهران أنه للاستخدام المدني. وكانت الولايات المتحدة تسعى للتوصل إلى اتفاق نووي مع إيران عبر المفاوضات، إلا أنها اختارت نهجًا بديلًا في نهاية الأسبوع الماضي، فضربت إيران بدلًا من ذلك، ثم دعت إلى السلام. aXA6IDIzLjI3LjY4LjEwMCA= جزيرة ام اند امز US

بيزنس إنسايدر: الناتو خطط للاستيلاء على مطارات حربية روسية حال اشتعال الصراع
بيزنس إنسايدر: الناتو خطط للاستيلاء على مطارات حربية روسية حال اشتعال الصراع

بلدنا اليوم

time٠٢-٠٦-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بلدنا اليوم

بيزنس إنسايدر: الناتو خطط للاستيلاء على مطارات حربية روسية حال اشتعال الصراع

كشف تقرير لموقع «بيزنس إنسايدر»، أعده أحد الصحفيين الذين حضروا تدريبات عسكرية لحلف شمال الأطلسي «الناتو» في فنلندا، عن أن الحلف وضع خططا للاستيلاء على مطارات عسكرية روسية في حال اتساع الصراع بين موسكو وكييف. ونقل التقرير عن الصحفي قوله إن "القدرة على السيطرة على مطار عسكري والاحتفاظ به تُعد عاملاً حاسمًا في سير العمليات، إلى جانب أهمية إخراج هذا الموقع من سيطرة العدو". وفق وكالة أنباء نوفوستي الروسية «ليفيلي سابر 25» وأوضح التقرير أن جنود حلف الناتو تدربوا خلال المناورات على السيطرة على مهابط الطائرات، في خطوة تهدف إلى ضمان إنزال سريع للقوات الصديقة، خاصة في حال إذا لم تقم روسيا بتفعيل منظومات الدفاع الجوي بشكل كامل. وجاءت هذه التدريبات في إطار مناورات «ليفيلي سابر 25» التي انطلقت في النصف الثاني من مايو الجاري، بمشاركة نحو 3500 جندي، وتُجرى بالقرب من الحدود الروسية، ما يزيد من حساسية الوضع. يأتي ذلك فيما تشير التوقعات في الأوساط الغربية الى احتمال نشوب صراع مسلح مباشر بين الناتو وروسيا، وسط تسجيل تحركات غير مسبوقة للحلف قرب الحدود الغربية لروسيا، ضمن ما يصفه بـ "جهود احتواء العدوان الروسي". من جانبها، أعربت موسكو مرارًا عن قلقها من تزايد وجود قوات الحلف في أوروبا، مشددة على ضرورة وقف عسكرة القارة, وأكدت وزارة الخارجية الروسية أن موسكو لا تزال منفتحة على الحوار مع الناتو، لكن على أساس المساواة والاحترام المتبادل. وكان الرئيس الروسي «فلاديمير بوتين» قد جدد تأكيده على أن بلاده لن تبادر بمهاجمة دول الناتو، ولا ترى أي فائدة أو مصلحة في ذلك، متهماً بعض الساسة الغربيين بإثارة مخاوف شعوبهم من "تهديد روسي وهمي" للتغطية على الأزمات الداخلية.

الثانية خلال أيام... تحطم مقاتلة أمريكية في البحر الأحمر
الثانية خلال أيام... تحطم مقاتلة أمريكية في البحر الأحمر

الجريدة

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجريدة

الثانية خلال أيام... تحطم مقاتلة أمريكية في البحر الأحمر

تحطمت طائرة مقاتلة تابعة للبحرية الأمريكية في البحر الأحمر أثناء محاولتها الهبوط على حاملة الطائرات، حسبما أفادت وسائل إعلام أمريكية الثلاثاء، نقلاً عن مسؤولين وأشخاص مطلعين على الحادث. وذكرت شبكة «سي إن إن» الإخبارية أن الطيار وضابط أنظمة الأسلحة تمكنا من القفز بالمظلات وتم إنقاذهما من المياه بإصابات طفيفة. ولم يتم حتى الآن انتشال الطائرة. وأكد مسؤول في وزارة الدفاع الأمريكية الحادث لموقع «بيزنس إنسايدر»، مضيفاً أن أياً من أفراد طاقم سطح الطيران لم يصب بأذى. ويعد هذا الحادث ثاني خسارة لطائرة مقاتلة من طراز «إف إيه - 18» التي يقدر سعر الواحدة منها بأكثر من 60 مليون دولار من على متن حاملة الطائرات «يو إس إس هاري ترومان» خلال ما يزيد قليلاً عن أسبوع. وفي الحادث السابق، أفادت تقارير بأن الحاملة اضطرت إلى تغيير مسارها لتفادي نيران الحوثيين، ما ساهم في سقوط الطائرة في البحر، بحسب «سي إن إن». وتتمركز «يو إس إس هاري ترومان» في البحر الأحمر ضمن العمليات الأمريكية ضد القوات الحوثية المدعومة من إيران في اليمن. وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الثلاثاء، إن الحوثيين «رضخوا» للولايات المتحدة، بينما أعلن وزير الخارجية العماني التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين الحوثيين والولايات المتحدة.

تدمير نووي إيران.. إسرائيل تنتظر «مفتاح بي-2» الأمريكي
تدمير نووي إيران.. إسرائيل تنتظر «مفتاح بي-2» الأمريكي

العين الإخبارية

time٢٠-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العين الإخبارية

تدمير نووي إيران.. إسرائيل تنتظر «مفتاح بي-2» الأمريكي

تم تحديثه الجمعة 2025/3/21 01:01 ص بتوقيت أبوظبي وسط تسارع السباق نحو المواجهة، تجد إسرائيل نفسها أمام معضلة كبرى: لا يمكنها القضاء على المنشآت النووية الإيرانية دون دعم القوة الجوية الأمريكية، لكن أي تدخل مباشر سيؤدي إلى تصعيد غير مسبوق في المنطقة. ورغم أن تل أبيب تمتلك مقاتلات متطورة، إلا أن تدمير التحصينات العميقة في نطنز وفوردو يتطلب قاذفات استراتيجية لا تملكها سوى واشنطن، وهو ما يفتح الباب أمام سيناريوهات عسكرية أكثر تعقيدًا. وفي ظل تضاؤل فرص التوصل إلى اتفاق نووي، تتزايد المؤشرات على أن الخيار العسكري بات أقرب من أي وقت مضى، خصوصًا بعد مهلة الشهرين التي منحها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن ضرورة حسم الملف الإيراني. فهل إسرائيل قادرة على توجيه ضربة لإيران؟ يقول موقع «بيزنس إنسايدر»، إن إسرائيل تحاول شن ضربات استباقية على إيران لكنها ستحتاج على الأرجح إلى قوة جوية أمريكية، الأمر الذي يعتبره محللون عسكريون تصعيدًا كبيرًا خاصة إذا استهدفت الضربات تدمير المنشآت النووية تحت الأرض. وفي مقابلة مع قناة "فوكس نيوز"، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في ٦ مارس/آذار الجاري "هناك طريقتان للتعامل مع إيران إما عسكريًا أو من خلال إبرام صفقة.. أفضل إبرام صفقة". وأضاف أن الولايات المتحدة "في وضع حرج مع إيران، سيحدث قريبًا جدًا". لكن المؤشرات الأولية للاتفاق كانت غير مبشرة مع تصعيد ترامب للضغط على إيران بعد الضربات الأمريكية على الحوثيين محذرًا من أن "كل رصاصة يطلقها الحوثيون ستُعتبر، من الآن فصاعدًا، طلقة أطلقتها أسلحة وقيادة إيران" وذلك وفقا لما ذكره موقع "بيزنس إنسايدر" الأمريكي. وفي تصريحات لـ«بيزنس إنسايدر»، قال ريان بول، كبير محللي شؤون الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في شركة RANE لاستخبارات المخاطر إنه «للقضاء على المنشآت النووية الإيرانية، ستحتاج الولايات المتحدة وإسرائيل إلى تنفيذ ضربات متكررة بأسلحة بعيدة المدى مثل صواريخ كروز». وقد تتطلب مثل هذه الضربات أيضًا قاذفة «نورثروب بي-2 سبيريت» الشبحية والتي تُعد الطائرة الوحيدة القادرة على حمل قنبلة "جي بي يو-57" الخارقة للذخائر الضخمة الأمريكية التي يبلغ وزنها 15 طنًا، وهي أكبر قنبلة أمريكية خارقة للتحصينات، وواحدة من أقوى القنابل غير النووية والتي سبق وقصفت مواقع أسلحة تحت الأرض مُحصنة تابعة للحوثيين في اليمن في أكتوبر/تشرين الأول الماضي. وقال بول: «سيكون ذلك إنجازًا كبيرًا في تاريخ الحروب إذا شهدنا ضربة إسرائيلية أمريكية مشتركة على إيران»، مضيفًا: «سيُعطينا ذلك فكرةً عن كيفية أداء هذه الأنظمة الأمريكية ضد روسيا والصين». ووسط التراشق بين إدارة ترامب وإيران، أجرت قاذفة قنابل من طراز «بي-52 ستراتوفورتس» تابعة لسلاح الجو الأمريكي تدريباتٍ مع طائرات "إف-35" الشبحية ومقاتلات "إف-15" التابعة لسلاح الجو الإسرائيلي، كما أجرى سلاح الجو في البلدين عدة تدريباتٍ في السنوات الأخيرة استعدادًا لهجومٍ مُحتمل على إيران. وكانت أكبر مناورة على الإطلاق هي مناورة "جونيبر أوك" في يناير/كانون الثاني 2023، عندما أسقطت طائرات الشبح الأمريكية والإسرائيلية من طراز إف-35، وطائرات بدون طيار، وقاذفات استراتيجية أمريكية، أكثر من 180 ألف رطل من الذخائر الحية. وقال بول: "منحتنا مناورة جونيبر أوك نظرة ثاقبة على كيفية تطور سيناريو التصعيد الأقصى في ظل العمليات المشتركة بين إسرائيل والولايات المتحدة". ويتكون أسطول إسرائيل المقاتل من طائرات "إف-15" و"إف-16" أمريكية الصنع من الجيل الرابع، وطائرات "إف-35" الأكثر تطورًا من الجيل الخامس من إنتاج شركة "لوكهيد مارتن"، لكنها لا تمتلك قاذفات ثقيلة قادرة على حمل ذخائر كبيرة خارقة للتحصينات. أهداف الضربات والهدفان الرئيسيان لأي ضربات سيكونان منشأتي تخصيب اليورانيوم تحت الأرض الأولى في نطنز وتقع في عمق الأرض، ومحمية بالخرسانة المسلحة في محافظة أصفهان بوسط البلاد، حيث أشارت صور الأقمار الصناعية عام 2023 إلى أن إيران حفرت أنفاقًا عميقة بالقرب من الموقع بحيث لا يمكن حتى لقنبلة" GBU-57" تدميرها، أما المنشأة الثانية فتقع في فوردو وقد حفرتها إيران داخل جبل لبنائها بالقرب من مدينة قم المقدسة. ويجب أن تكون الغارات الجوية الأمريكية الإسرائيلية جزءًا من حملة أوسع وأكثر تعقيدًا تستهدف أيضًا الدفاعات الجوية الإيرانية والصواريخ الباليستية بذخائر تُطلق من الجو والبحر، والمسيرات والهجمات الإلكترونية، وقد تكون الغارات محدودة، وفقًا لنيكولاس هيراس، المدير الأول للاستراتيجية والابتكار في معهد نيو لاينز. كانت إسرائيل قد ألحقت بالفعل أضرارًا واسعة النطاق بدفاعات "إس-300" الجوية الإيرانية روسية الصنع خلال غاراتها الجوية في 26 أكتوبر/تشرين الأول الماضي وقد تكون جولة أخرى من الضربات، وخاصةً بمشاركة أمريكية، أكثر تدميرًا. وإذا ترددت أمريكا وإسرائيل في شن حملة طويلة وإذا لم تستهدف الحملة الأمريكية الإسرائيلية الترسانة العسكرية الإيرانية على نطاق واسع، فقد تشن طهران ردًا انتقاميًا كبيرًا. ولسنوات، امتلكت إيران أكبر ترسانة من الصواريخ الباليستية في المنطقة لكن هذه الصواريخ فشلت في إلحاق أضرار جسيمة خلال الهجمات على إسرائيل في أبريل/نيسان وأكتوبر/تشرين الأول 2024 إلا أنها لا تزال قادرة على تهديد القواعد الأمريكية في الشرق الأوسط أو إجبار إسرائيل على إنفاق المزيد من صواريخها الاعتراضية الباليستية عالية الارتفاع من طراز "آرو" باهظة الثمن والمحدودة العدد لصدّها. وقال بول "من الممكن أن تتجاوز إيران أسوأ السيناريوهات وتعيد بناء نفسها"، لأن القنابل والصواريخ قد تفشل في تدمير جميع أجهزة الطرد المركزي الإيرانية المستخدمة لتخصيب اليورانيوم. هيراس من معهد نيولاينز أضاف: "لا شك أن حملة عسكرية أمريكية إسرائيلية مشتركة ضد البرنامج النووي الإيراني ستكون واحدة من أكبر الحملات، وبالتأكيد الأكثر تقدمًا من الناحية التكنولوجية، في تاريخ البشرية". aXA6IDQ3LjE0OC4yMjkuMjgg جزيرة ام اند امز US

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store