logo
#

أحدث الأخبار مع #«جوجلكلاود»

«ديوا» و«جوجل كلاود» يتعاونان لتعزيز إنشاء المحتوى بالذكاء الاصطناعي
«ديوا» و«جوجل كلاود» يتعاونان لتعزيز إنشاء المحتوى بالذكاء الاصطناعي

الاتحاد

time٠١-٠٧-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الاتحاد

«ديوا» و«جوجل كلاود» يتعاونان لتعزيز إنشاء المحتوى بالذكاء الاصطناعي

دبي (الاتحاد) استقبل معالي سعيد محمد الطاير، العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي «ديوا»، وفداً رفيع المستوى برئاسة زياد جمال، المدير العام لـ «جوجل كلاود» في الإمارات وبلاد الشام وشمال أفريقيا. حضر الاجتماع كل من المهندس مروان بن حيدر، النائب التنفيذي للرئيس للابتكار والمستقبل، والمهندس وليد بن سلمان، النائب التنفيذي للرئيس لتطوير الأعمال والتميز، ومحمد بن سليمان، الرئيس التنفيذي لمركز البيانات للحلول المتكاملة «مورو». وخلال الزيارة، أعلنت هيئة كهرباء ومياه دبي عن تعاون استراتيجي مع «جوجل كلاود» لدمج تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي في مختلف عملياتها التشغيلية الأساسية، وباستخدام تقنية «NotebookLM» من «جوجل كلاود»، أطلقت الهيئة سلسلة من البودكاست المدعومة بالذكاء الاصطناعي، محققة سرعة فائقة في الإنتاج وجودة متّسقة وقدرات متعددة اللغات، وتسلط هذه المبادرة الضوء على مكانة الهيئة الريادية في تبني الذكاء الاصطناعي التوليدي وجهودها في أن تصبح أول مؤسسة خدماتية قائمة بالكامل على الذكاء الاصطناعي على مستوى العالم.وقال معالي سعيد محمد الطاير: نتعاون مع «جوجل كلاود» لدمج الذكاء الاصطناعي التوليدي عبر عمليات الهيئة، وتتماشى هذه المبادرة مع الاستراتيجية الوطنية للذكاء الاصطناعي 2031 التي تهدف إلى وضع الإمارات في صدارة الدول الرائدة في هذا المجال، من خلال الاستثمار في أبنائها وصناعاتها الحيوية، ولدينا خطة شاملة لجعل الهيئة أول مؤسسة خدماتية قائمة بالكامل على الذكاء الاصطناعي على مستوى العالم، من خلال دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي المتقدمة في مختلف عملياتنا الأساسية، بشكل تضمن مواكبتنا للتطورات الرقمية والتحول العالمي، وقد مكّنتنا تقنية «NotebookLM» من «جوجل كلاود» من إنشاء محتوى عالي الجودة بسرعة وحجم غير مسبوقين، دون موارد إضافية، مما فتح آفاقاً جديدة للنمو المستدام وعزز الابتكار والإبداع. وباستخدام «NotebookLM» حققت الهيئة خفضاً بنسبة تزيد على 99% في تكاليف الإنتاج، وزيادة بنسبة تفوق 95% في سرعة التنفيذ مقارنة بطرق إنتاج البودكاست التقليدية، وبفضل هذه التحسينات الهائلة تمكنت الهيئة من تحقيق أهدافها في التواصل الإعلامي بكفاءة أعلى، وتوسيع نطاق الوصول متعدد اللغات، وإعادة توجيه الموارد نحو أولويات استراتيجية أخرى كل ذلك دون تكبد أعباء تشغيلية إضافية وتسهم المبادرة في تجنب تكاليف بقيمة 25.5 مليون درهم سنوياً، ما يؤكد الأثر الملموس وقيمة التحول المدعوم بالذكاء الاصطناعي.

«أريــــدُ» تعـــــزز التعــاون مـــــع «جـــوجـــــــــل كـــــلاود»
«أريــــدُ» تعـــــزز التعــاون مـــــع «جـــوجـــــــــل كـــــلاود»

جريدة الوطن

time٢٤-٠٦-٢٠٢٥

  • أعمال
  • جريدة الوطن

«أريــــدُ» تعـــــزز التعــاون مـــــع «جـــوجـــــــــل كـــــلاود»

أعلنت مجموعة «أريد» عن توسيع تعاونها مع «جوجل كلاود»، من خلال اعتماد منصة إدارة الواجهات البرمجية (APIGEE)، وذلك بهدف توسيع منظومتها الرقمية من واجهات البرمجة (APIs) وتسريع تقديم الخدمات وابتكار نماذج جديدة للإيرادات في مختلف أسواقها، والاستفادة من قدرات واجهات البرمجة عبر بوابة (GSMA) المفتوحة. وأكدت المجموعة أن هذا التعاون الموسع سيمكن المطورين والعملاء من الشركات من الاستفادة من قدرات شبكة «أريد» على شكل واجهات برمجة تطبيقات (APIs) مثل التحقق من الرقم، وتبديل شريحة SIM، وخدمة الدفع المباشر من خلال بوابة GSMA المفتوحة. وأضافت أن هذا الإطار العالمي يهدف إلى تحويل الشبكات التقليدية التي كانت مغلقة في السابق إلى منصات مفتوحة وقابلة للبرمجة، ما يتيح لطرف ثالث تطوير خدمات رقمية متقدّمة في قطاعات عدة مثل البنوك والتكنولوجيا المالية (fintech)، والتجارة الإلكترونية، والسفر، والتنقل الذكي. وأشار البيان إلى أن هذه الخطوة ستمكن «أريد» من تحقيق دخل مباشر من واجهات البرمجة، وتعزيز إمكانية التشغيل البيني بين مختلف الأسواق، وتقديم طرق أسرع وأكثر أمانا لدمج الخدمات الرقمية عبر شبكاتها، كما توفر أدوات مرنة وقابلة للتوسع للمطورين لابتكار تطبيقات مخصصة وسريعة الاستجابة وأكثر كفاءة. وقال تيموس تسوكانيس الرئيس التنفيذي للتكنولوجيا والمعلومات في مجموعة «أريد»: «نحن نبني منصات رقمية تخلق قيمة حقيقية للمطورين ولعملائنا من الشركات وللمجتمعات التي نخدمها. إن توسيع شراكتنا مع «جوجل كلاود» يعزز قدرتنا على تقديم خدمات رقمية تعتمد على واجهات البرمجة على نطاق واسع، ما يسرع الابتكار ويفتح آفاقا تجارية جديدة في أسواقنا». ولفتت المجموعة إلى أنها تعمل على توسيع خدماتها السحابية من خلال إطلاق سوق رقمي مخصص للشركات الصغيرة والمتوسطة يعتمد على منصة «جوجل كلاود»، حيث يوفر هذا السوق قريبا أدوات رقمية وخدمات سحابية مصممة لتلبية احتياجات الشركات العصرية لمساعدتها على النمو والتوسع بكفاءة وموثوقية في الاقتصاد الرقمي. ويضمن هذا التعاون استفادة «أريد» المستمرة من البنية التحتية المتقدمة التي توفرها «جوجل كلاود»، بالإضافة إلى قدراتها في الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات، ما يدعم طموح المجموعة في الريادة في البنية التحتية الرقمية والتميز التشغيلي عبر أسواقها.

مدير جوجل كلاود في قطر لـ "الشرق": 18.9 مليار دولار مساهمة المنطقة السحابية في الناتج المحلي
مدير جوجل كلاود في قطر لـ "الشرق": 18.9 مليار دولار مساهمة المنطقة السحابية في الناتج المحلي

صحيفة الشرق

time٠٢-٠٦-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صحيفة الشرق

مدير جوجل كلاود في قطر لـ "الشرق": 18.9 مليار دولار مساهمة المنطقة السحابية في الناتج المحلي

اقتصاد محلي 214 بناء جيل من الكفاءات الرقمية الوطنية.. أكد السيد غسان كوستا، مدير عام جوجل كلاود في قطر أهمية منطقة Google Cloud السحابية التي تم إطلاقها في الدوحة باعتبارها الأولى من نوعها في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا. وقال السيد كوستا في حوار خاص مع الشرق إن المؤشرات الإحصائية، بالإضافة إلى التقديرات الاقتصادية التي تشير إلى مساهمة المنطقة السحابية بنحو 18.9 مليار دولار في الناتج المحلي الإجمالي بحلول عام 2030، تؤكد أن جوجل كلاود على المسار الصحيح لتحقيق تأثير اقتصادي واجتماعي كبير في قطر. وأضاف أن توفير بنية تحتية مرنة وقابلة للتطوير وآمنة أتاحت للمؤسسات الوصول إلى موارد حوسبية هائلة دون الحاجة إلى استثمارات رأسمالية ضخمة في بناء وإدارة مراكز بيانات خاصة.. وفيما نص الحوار: ◄ أعلنت «جوجل كلاود» قبل عامين عن افتتاح منطقتها السحابية في الدوحة بالتعاون مع وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وهيئة المناطق الحرة في قطر بهدف المساهمة في تلبية الطلب المتزايد على الخدمات السحابية في قطر ومنطقة الشرق الأوسط... ما هو تقييمكم لهذه الانطلاقة وهذا المشروع في ذكراه السنوية الثانية؟ تقييمنا لهذه الانطلاقة وهذا المشروع الإستراتيجي في ذكراه السنوية الثانية هو إيجابي للغاية ومليء بالفخر. لقد تجاوزت النتائج توقعاتنا، وأثبتت منطقة Google Cloud السحابية في الدوحة أنها محرك رئيسي للتحول الرقمي والابتكار في قطر والمنطقة. منذ البداية، كان هدفنا بالتعاون الوثيق مع شركائنا الكرام، وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وهيئة المناطق الحرة في قطر، هو توفير بنية تحتية سحابية عالمية المستوى تلبي الطلب المتزايد وتمكّن المؤسسات من جميع الأحجام. خلال هذين العامين، لمسنا كيف ساهمت المنطقة السحابية في تمكين عملائنا من تسريع رحلتهم نحو السحابة، وتوفير متطلبات الإقامة البيانية، والاستفادة من زمن انتقال منخفض، والأهم من ذلك، إطلاق العنان للابتكار باستخدام أحدث تقنياتنا في مجالات الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات. إن هذا المشروع هو شهادة على التزام Google Cloud تجاه قطر ورؤيتها الطموحة، ونحن ممتنون للدعم والثقة التي حظينا بها. ◄ لنبقى قريبا من الحدث، فقد احتفلتم العام الماضي بالذكرى الأولى بمشاركة عدد من الشركاء المصنَّفين «Google Cloud Partner» وعملاء ومسؤولين حكوميين وروّاد في المجال، لنعتبر هذه فرصة لتقييم هذه الإنجازات... ماذا تحقق خلال هذه الفترة بلغة الأرقام؟ بالفعل، كانت الذكرى الأولى محطة هامة، وخلال العام الذي تلاها وحتى اليوم، واصلنا مسيرة النمو والإنجاز بوتيرة متسارعة. بينما قد لا يتسنى لنا دائمًا مشاركة أرقام داخلية مفصلة، يمكنني التأكيد على أننا شهدنا نموًا كبيرًا وملموسًا في عدة مؤشرات رئيسية: ● توسع قاعدة العملاء: شهدنا زيادة كبيرة في عدد المؤسسات القطرية، من مختلف القطاعات كالحكومة والخدمات المالية والإعلام والشركات الناشئة، التي اختارت منطقة الدوحة السحابية لتلبية احتياجاتها الرقمية. ● نمو منظومة الشركاء: توسعت شبكة شركائنا المعتمدين (Google Cloud Partner) بشكل ملحوظ، مما يعكس التزامنا ببناء نظام بيئي محلي قوي وقادر على تقديم خدمات متخصصة ودعم لعملائنا. ● تطوير المهارات المحلية: من خلال مركز التميز الخاص بنا والبرامج التدريبية المختلفة، تم تدريب الآلاف من المهنيين والطلاب على تقنيات Google Cloud، مما يساهم في بناء جيل من الكفاءات الرقمية في قطر. ● زيادة اعتماد الخدمات المتقدمة: لاحظنا إقبالاً متزايدًا على خدماتنا المتقدمة، خاصة في مجالات الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة وتحليلات البيانات، مما يدل على نضج السوق ورغبته في الابتكار. هذه المؤشرات، بالإضافة إلى التقديرات الاقتصادية التي تشير إلى مساهمة المنطقة السحابية بنحو 18.9 مليار دولار في الناتج المحلي الإجمالي بحلول عام 2030، تؤكد أننا على المسار الصحيح لتحقيق تأثير اقتصادي واجتماعي كبير في قطر. ◄ بالنظر إلى النمو الملحوظ والإمكانات الهائلة التي شهدها المجال الرقمي في قطر، والتي يعود الفضل فيها إلى رؤية قطر الوطنية 2030، والتي تعززت مؤخرا التوجه نحو الاستخدام الأمثل لإمكانات الذكاء الاصطناعي... ما هي أبرز المجالات والمشاريع التي تتيحها هذه الرؤية لكم كشركاء إستراتيجيين لقطر في هذا المجال؟ إن رؤية قطر الوطنية 2030، مع تركيزها المتزايد على تسخير إمكانات الذكاء الاصطناعي، تفتح آفاقًا واسعة للتعاون وتقدم فرصًا هائلة لنا كشركاء إستراتيجيين لقطر. أبرز المجالات والمشاريع التي نراها واعدة تشمل: ● تحديث القطاع الحكومي وتطوير المدن الذكية: دعم مبادرات الحكومة الرقمية، وتوفير حلول ذكاء اصطناعي لتحسين الخدمات العامة، وإدارة البنية التحتية للمدن الذكية بكفاءة أكبر، وتحليل البيانات لدعم اتخاذ قرارات مستنيرة. ● تسريع الابتكار في القطاعات الاقتصادية الرئيسية: تمكين قطاعات مثل الخدمات المالية (FinTech)، والإعلام (تخصيص المحتوى)، وتجارة التجزئة (تجربة العملاء)، والطاقة (تحسين العمليات)، والسياحة من خلال تطبيقات الذكاء الاصطناعي المخصصة. ● الارتقاء بقطاعي الرعاية الصحية والتعليم: استخدام الذكاء الاصطناعي في تطوير أدوات تشخيصية متقدمة، وتخصيص الخطط العلاجية، وتوفير تجارب تعليمية مبتكرة وشخصية، ودعم البحث العلمي. ● دعم الاستدامة البيئية: تطبيق حلول الذكاء الاصطناعي لتحليل البيانات البيئية، وتحسين إدارة الموارد الطبيعية، ودعم مبادرات الطاقة النظيفة. ● تمكين الشركات الناشئة والمؤسسات الصغيرة والمتوسطة: توفير أدوات ذكاء اصطناعي سهلة الاستخدام وفعالة من حيث التكلفة لمساعدتها على النمو والمنافسة والابتكار. إن Google Cloud وحلولها المتكاملة للذكاء الاصطناعي، على أتم الاستعداد لدعم قطر في تحقيق هذه المشاريع الطموحة. ◄ ماذا حقق نظام التشغيل السحابي حتى الآن في تطوير البنية التحتية الرقمية في البلاد؟ وما هي نسبة التحاق المؤسسات الحكومية والشركات الخاصة بهذا النظام؟ لقد أحدث توفر نظام تشغيل سحابي محلي ومتقدم، مثل منطقة Google Cloud في الدوحة، نقلة نوعية في تطوير البنية التحتية الرقمية في قطر. من أبرز ما تم تحقيقه: ● توفير بنية تحتية مرنة وقابلة للتطوير وآمنة: أتاحت للمؤسسات الوصول إلى موارد حوسبية هائلة دون الحاجة إلى استثمارات رأسمالية ضخمة في بناء وإدارة مراكز بيانات خاصة. ● تسريع وتيرة الابتكار: سهّلت على المؤسسات تجربة وتطبيق أحدث التقنيات العالمية مثل الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة وتحليلات البيانات الضخمة محليًا. ● تعزيز المرونة واستمرارية الأعمال: وفرت حلولاً قوية للنسخ الاحتياطي واستعادة البيانات بعد الكوارث، مما يضمن استمرارية الأعمال الحيوية. ● دعم متطلبات الإقامة البيانية والأمن: وفرت الثقة للمؤسسات، خاصة تلك التي تتعامل مع بيانات حساسة، لتخزين ومعالجة بياناتها داخل الدولة. أما بالنسبة لنسبة الالتحاق، فإننا نشهد إقبالاً قوياً ومتزايداً من كل من المؤسسات الحكومية والشركات الخاصة. هناك وعي كبير بالفوائد التي تقدمها السحابة، ونعمل بشكل وثيق مع العديد من الجهات الرائدة في كلا القطاعين لمساعدتهم في رحلة تحولهم الرقمي. يصعب تحديد نسبة مئوية دقيقة وشاملة في سوق ديناميكي، ولكن يمكنني القول إن زخم التبني في تصاعد مستمر، ونحن متفائلون جدًا بمستقبل الحوسبة السحابية في قطر. ◄ منطقة Google Cloud السحابية في الدوحة هي الأولى من نوعها في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، نسبة تبني خدماتها وحلولها المبتكرة في قطر... ماذا عن تفاعل دول الشرق الأوسط وأفريقيا مع هذه المنطقة؟ منطقة Google Cloud السحابية في الدوحة هي بالفعل استثمار إستراتيجي هام، وتعد من بين أوائل المناطق التي أطلقناها في الشرق الأوسط لتقديم مجموعة شاملة من خدماتنا المتقدمة مع التركيز على تمكين التحول القائم على الذكاء الاصطناعي. في قطر، نشهد نسبة تبنٍ عالية ومتنامية لخدماتنا وحلولنا المبتكرة. هذا الإقبال مدفوع بالحاجة إلى تلبية متطلبات الإقامة البيانية، والحصول على خدمات بزمن انتقال منخفض، والاستفادة من أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي والبيانات التي نوفرها محليًا. المؤسسات القطرية تدرك القيمة التي نقدمها في تسريع الابتكار وتحقيق أهدافها الإستراتيجية. أما بالنسبة لتفاعل دول الشرق الأوسط وأفريقيا الأخرى مع منطقة الدوحة، فبينما يظل التركيز الأساسي للمنطقة هو خدمة السوق القطري، فإنها بلا شك تعزز من حضور Google Cloud الإقليمي. للعملاء في الدول المجاورة، يمكن لمنطقة الدوحة أن توفر خيارًا إضافيًا لتلبية احتياجاتهم السحابية، خاصة إذا كانت لديهم متطلبات محددة تتعلق بالقرب الجغرافي أو تنويع إستراتيجياتهم السحابية. ومع ذلك، لدى Google Cloud إستراتيجية أوسع لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا تشمل مناطق سحابية أخرى لخدمة مختلف الأسواق والمتطلبات التنظيمية، ومنطقة الدوحة هي جزء حيوي من هذه الرؤية الشاملة. ◄ ماذا عن آخر الابتكارات الأخيرة لديكم في مجالَي الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية، وخططكم لتوظيفها في المنطقة السحابية في قطر؟ الابتكار هو نبض Google Cloud. في مجال الذكاء الاصطناعي، شهدنا تطورات هائلة مع نماذج Gemini المتقدمة، مثل Gemini 1.5 Pro وGemini 1.5 Flash، التي توفر قدرات فهم سياق أطول، ومعالجة وسائط متعددة، واستدلالا معقدا بشكل غير مسبوق. كما نواصل تطوير منصتنا المتكاملة Vertex AI لتسهيل بناء ونشر نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدي والتطبيقات المخصصة. ونقدم أيضًا حلولاً مبتكرة مثل Veo لتوليد الفيديو وImagen لتوليد الصور بجودة عالية. في مجال الحوسبة السحابية، نركز على تعزيز أداء البنية التحتية، وتوفير حلول تحليل بيانات أكثر قوة ومرونة مع BigQuery، وتطوير أدوات أمان متطورة، ودعم أحدث معماريات التطبيقات مثل الحوسبة بدون خادم (Serverless) والحلول مفتوحة المصدر. خططنا لتوظيف هذه الابتكارات في المنطقة السحابية في قطر هي فورية وشاملة. بمجرد إتاحة هذه الابتكارات عالميًا، نعمل على توفيرها بسرعة لعملائنا في قطر من خلال منطقة الدوحة. هدفنا هو تمكين المؤسسات القطرية من الاستفادة المباشرة من أحدث ما توصلت إليه التكنولوجيا لتحقيق أهدافها، بدعم من فرقنا المحلية ومركز التميز لدينا. ◄ ما هي أبرز خططكم المستقبلية والتي سنحتفل بها في الذكرى الثالثة بإذن الله في الدوحة العام المقبل؟ نتطلع دائمًا إلى المستقبل بتفاؤل وطموح كبيرين، ونسعى لأن تكون الذكرى الثالثة لمنطقتنا السحابية في الدوحة العام المقبل، بإذن الله، محطة أخرى للاحتفال بالإنجازات والتقدم. أبرز ملامح خططنا المستقبلية التي نأمل أن نحتفي بها تشمل: ● قصص نجاح أعمق في مجال الذكاء الاصطناعي: عرض المزيد من التطبيقات العملية والمؤثرة للذكاء الاصطناعي التوليدي والتقنيات المتقدمة الأخرى التي تم تطويرها ونجاحها في قطر. ● نظام بيئي أكثر ازدهارًا: الاحتفال بنمو أكبر في شبكة شركائنا، وزيادة عدد الخبراء المعتمدين، والمزيد من الشركات الناشئة المبتكرة التي تستفيد من منصتنا. ● تأثير اقتصادي واجتماعي متزايد: إبراز مساهماتنا المستمرة في تحقيق رؤية قطر الوطنية 2030، وتنمية المهارات المحلية، ودفع عجلة التنويع الاقتصادي. ● تقديم المزيد من الحلول والخدمات المبتكرة: مواصلة إثراء مجموعة خدماتنا المتوفرة في منطقة الدوحة بناءً على احتياجات السوق القطري المتطورة. ● تعزيز الشراكات الإستراتيجية: تعميق تعاوننا مع القطاعين الحكومي والخاص والمؤسسات الأكاديمية لدفع حدود الابتكار. ● التركيز على الاستدامة: إطلاق مبادرات جديدة تساهم في تحقيق أهداف الاستدامة في قطر باستخدام التكنولوجيا السحابية. الذكرى الثالثة ستكون فرصة لتجديد التزامنا تجاه قطر، والاحتفاء بما حققناه معًا، والتطلع إلى مستقبل أكثر إشراقًا وابتكارًا. مساحة إعلانية

26 شركة ناشئة في «Hub71» تنضمّ إلى برنامج جوجل للذكاء الاصطناعي
26 شركة ناشئة في «Hub71» تنضمّ إلى برنامج جوجل للذكاء الاصطناعي

الاتحاد

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الاتحاد

26 شركة ناشئة في «Hub71» تنضمّ إلى برنامج جوجل للذكاء الاصطناعي

أبوظبي (الاتحاد) أعلنت Hub71، منظومة التكنولوجيا العالمية في أبوظبي، بالتعاون مع «جوجل» عن إطلاق برنامج مسرّع جوجل للشركات الناشئة Google for Startups Accelerator، وهو برنامج مشترك يهدف إلى تمكين الشركات الناشئة المتخصّصة في مجال الذكاء الاصطناعي ضمن منظومة Hub71+ AI، وتعزيز الابتكار في القطاعات ذات الأولوية انطلاقًا من أبوظبي. وتمّ اختيار 26 شركة ناشئة من مجتمع Hub71 للانضمام إلى الدفعة الأولى ضمن منهج دراسي مصمم خصيصًا لها يمتد لثلاثة أشهر. وبموجب انضمامها، ستتمكن الشركات الناشئة التي تم اختيارها من الحصول على فرصة الوصول إلى شبكة جوجل العالمية والتي تضم مرشدين ومهندسين وقادة منتجات، بالإضافة إلى أرصدة «جوجل كلاود». وستتأهل الشركات الناشئة الأفضل أداءً للحصول على رصيد تصل قيمته إلى 300 ألف دولار وهي أعلى فئة متاحة من الدعم عبر هذا البرنامج على مستوى العالم، كما سيتم النظر في منح الشركات الناشئة رصيدًا من «منصّة جوجل كلاود»، بما يُعزز قدراتها التقنية بشكل أكبر. واستفادت هذه الشركات الناشئة المنضمّة بالفعل إلى مجتمع Hub71، من دعم تمويلي سابق يصل إلى 500 ألف درهم، يشمل 250 ألف درهم كخدمات دعم عيني، ودعم نقدي بقيمة 250 ألف درهم خلال اتفاقية الأسهم المستقبلية SAFE، بالإضافة إلى برنامج إرشاد مُخصّص. ومن خلال برنامج مُسرّع جوجل للشركات الناشئة، تُتاح لها الآن فرصة الوصول إلى شبكة قوية من الشركاء والخبراء التقنيين وفرص تطوير الأعمال ضمن منظومة Hub71+ للذكاء الاصطناعي، مما يُعزز قدرتها على التوسع عالميًا انطلاقًا من أبوظبي. وقال أحمد علي علوان، الرئيس التنفيذي لـ Hub71: يُعدّ إطلاق برنامج مسرّع جوجل للشركات الناشئة في أبوظبي، إنجازًا مهمًا لتعزيز مكانتنا كمركز عالمي لابتكارات الذكاء الاصطناعي، وبالتعاون مع جوجل، سنُمكّن رواد الأعمال من تطوير تقنيات متقدمة تستجيب لتحديات العالم الواقعي، ونطمح إلى أن تتمكن هذه الشركات الناشئة في أبوظبي من التنافس على الساحة العالمية وأن تتصدر وتقود الطريق نحو تحقيق أهدافها وأن يكون لعملها تأثيره المستدام. ومن جهته، قال دورون أفني، نائب الرئيس للشؤون الحكومية والسياسة العامة للأسواق الناشئة في «جوجل»: عمل الشركات الناشئة على قيادة مسيرة تطوير حلول الذكاء الاصطناعي لمواجهة التحديات العالمية الملحّة، وتهدف شراكتنا مع Hub71 إلى تزويد هذه الشركات بالموارد التي تمكّنها من التقدّم بشكل أسرع وأكثر تأثيرًا، ومن خلال هذا البرنامج، نتيح للشركات الناشئة ضمن مجتمع Hub71 فرص الوصول إلى الخبرات والبنية التحتية العالمية، لتطوير حلول ذكاء اصطناعي تساهم بإحداث فارق ملموس على المستويين الإقليمي والدولي.

«العمل» تطلق المرحلة الأولى من «عقول»
«العمل» تطلق المرحلة الأولى من «عقول»

جريدة الوطن

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • جريدة الوطن

«العمل» تطلق المرحلة الأولى من «عقول»

الدوحة -قنا- أعلنت وزارة العمل عن إطلاق المرحلة الأولى من منصة «عقول»، وهي مبادرة رقمية مبتكرة تهدف إلى تسهيل عملية التوظيف لشركات القطاع الخاص التي تسعى إلى استقطاب خريجي الجامعات في قطر. ويأتي إطلاق المبادرة في ظل توجهات وزارة العمل نحو رقمنة خدمات التوظيف وتعزيز الاستفادة من الكفاءات الشابة، وذلك بالشراكة مع كل من «جوجل كلاود» و«المناعي إنفوتك»، وفي إطار توجه الوزارة نحو توظيف أحدث التقنيات العالمية لتعزيز الكفاءة والموثوقية في تنفيذ البرامج والمبادرات. وتركز منصة «عقول» على الوظائف التي تقع خارج نطاق برنامج التوطين، بما يعكس حرص الوزارة على توفير فرص وظيفية نوعية للوافدين المؤهلين، إلى جانب دعم استقرار وتطور سوق العمل المحلي بما يواكب احتياجاته المتجددة. وتماشيا مع التزام قطر بتوفير المزيد من فرص العمل للمواهب الخريجة محليا، تقدم منصة «عقول» واجهة مبتكرة وسهلة الاستخدام تربط بين أصحاب العمل في القطاع الخاص والخريجين المهرة من العمالة الوافدة، حيث تركز المرحلة الأولى حصريا على المؤسسات التي تقدر أهمية دمج المهارات المحلية في سوق العمل. وتوفر منصة «عقول» للشركات إمكانية تحميل توصيفات الوظائف بصيغة PDF أو إنشائها يدويا، ما يمنحها المرونة في عرض فرص العمل، ومن أبرز مميزات المنصة روبوت دردشة معتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي، يساعد الشركات في صياغة توصيفات وظيفية دقيقة حسب الطلب. ويعد روبوت الدردشة المعتمد على الذكاء الاصطناعي أداة مبتكرة تهدف إلى تبسيط عملية إعداد التوصيفات الوظيفية. حيث يستخدم تقنيات معالجة اللغة الطبيعية المتقدمة للتفاعل مع المستخدمين بطريقة حوارية، حيث يقوم الروبوت بطرح سلسلة من الأسئلة لجمع التفاصيل الأساسية حول الوظيفة، مقترحا صيغا لغوية محسنة وعبارات شاملة ومؤشرات أداء رئيسية، لضمان أن يكون التوصيف جذابا وفعالا. وتسهم الملاحظات الفورية التي يقدمها الروبوت في التأكد من توافق إعلانات الوظائف مع معايير الموارد البشرية وتعكس هوية الشركة بشكل واضح، وتساعد هذه الخاصية الشركات على توفير الوقت وتعزيز جاذبية إعلاناتها الوظيفية، مما يسهم في جذب أفضل الكفاءات وتحسين عملية التوظيف لتصبح أكثر فاعلية وشمولا. وبهذه المناسبة، أكد السيد حمد دلموك الوكيل المساعد لشؤون العمالة الوافدة بوزارة العمل، أن إطلاق منصة «عقول» يمثل علامة فارقة في جهود ربط خريجي الجامعات في قطر بفرص عمل هادفة في القطاع الخاص، مشيرا إلى أنها خطوة حيوية لتعزيز التحاق القوى العاملة الكفُؤة ودعم المواهب. وأوضح أن لمنصة «عقول» دورا رئيسيا في سد الفجوة بين الأوساط الأكاديمية والمهنية، ما يسهم في نمو الاقتصاد الوطني وازدهاره ودعم سعي دولة قطر المستدام في الاستثمار في مستقبل القوى العاملة. ويمكن للشركات الوصول إلى منصة «عقول» من خلال نظام التوثيق الوطني «توثيق»، باستخدام بطاقة المفوض بالتوقيع أو بطاقة مسؤول العلاقات العامة (PRO)، حيث يوفر هذا النظام وصولا آمنا ومتوافقا مع المعايير القانونية والتنظيمية، مما يسهل عملية التوظيف. ويمكن للمؤسسات بعد منح الوصول المبدئي تفويض موظفي إدارات الموارد البشرية لاستخدام المنصة، ما يتيح إدارة أكثر فاعلية وتعاونا لجهود التوظيف. ومن المقرر الإعلان قريبا عن إطلاق المرحلة الثانية من منصة «عقول»، والتي ستتيح للخريجين الجامعيين إمكانية التسجيل وإنشاء ملفات على المنصة، وستكون إمكانية الوصول إلى منصة «عقول» مقتصرة حصريا على خريجي الجامعات في قطر التي قامت بالربط مع المنصة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store