أحدث الأخبار مع #أخصائي_أمراض_الجهاز_الهضمي

أخبار السياحة
١٦-٠٧-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار السياحة
الفلفل الأسود بين الفوائد الغذائية والمحاذير الدوائية
يشير الدكتور فلاديمير نيرونوف، أخصائي أمراض الجهاز الهضمي، إلى أنه لا يُحظر إضافة الفلفل الأسود إلى الطعام بكميات معتدلة، ولكن يجب أن نعلم أنه قد يؤثر في امتصاص الأدوية وفعاليتها. ويقول: 'ينطبق هذا على المضادات الحيوية وأدوية خفض ضغط الدم، وكذلك على مجموعات أخرى من الأدوية. إذ إن الفلفل الأسود، مثل الفلفل الأحمر والتوابل الحارة عموما، يحفز إنتاج العصارة المعدية والإنزيمات الهاضمة الأخرى، ما قد يغيّر معدل ومدى امتصاص الدواء – أي يؤثر في حركية الدواء. وهذا مهم بشكل خاص عند تناول الأدوية ذات النطاق العلاجي الضيق، حيث يمكن أن تؤثر حتى تقلبات طفيفة في تركيزها في الدم في فعاليتها أو خطورتها'. وبالإضافة إلى ذلك، يحتاج الجسم أثناء المرض إلى نظام غذائي معتدل ومتوازن، فالأطعمة الحارة والمتبلة بكثرة قد تهيّج الجهاز الهضمي، مسببة حرقة المعدة أو انزعاجا، خاصة عند تناول أدوية قوية. ويقول: 'لذلك، يوصي الأطباء بالامتناع عن الإفراط في تناول التوابل، بما في ذلك الفلفل الأسود، أثناء فترة العلاج – لا سيما عند تناوله مع الكحول، المحظور تماما مع معظم المضادات الحيوية وأدوية خفض ضغط الدم'. المصدر:


العربية
١٢-٠٦-٢٠٢٥
- صحة
- العربية
طبيب من جامعة هارفارد يكشف عن عادة بسيطة تعزز صحة الأمعاء
يقترح الدكتور سوراب سيثي، أخصائي أمراض الجهاز الهضمي في كاليفورنيا، إضافة بذور الشيا إلى النظام الغذائي اليومي لتعزيز صحة الأمعاء. بحسب ما نشرته صحيفة Times of India، فإن بذور الشيا غنية بالألياف وأحماض أوميغا-3 الدهنية ومضادات الأكسدة، مما يُساعد على الهضم ويُخفف الإمساك. كما تُساعد بذور الشيا على تنظيم مستويات السكر في الدم وتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. "الدماغ الثاني" تلعب صحة الأمعاء دورًا حاسمًا في الصحة العامة، حيث تؤثر على كل شيء بدءًا من الهضم والمناعة وصولًا إلى الحالة المزاجية وصفاء الذهن. فلا عجب أنها تُسمى غالبًا "الدماغ الثاني". يُغفل النظام الغذائي في الآونة الحالية كيفية الاعتناء بصحة الأمعاء حيث تحتل الأطعمة فائقة المعالجة والمواد المضافة الاصطناعية مركز الصدارة. وشارك سيثي طريقة بسيطة ومدهشة لتحسين صحة الأمعاء وتحسين الهضم وتقليل الانتفاخ بعادة يومية واحدة فقط، تتمثل في إضافة بذور الشيا إلى الروتين اليومي. دعم صحة القلب شارك الدكتور سيثي، الذي يتابعه أكثر من مليون شخص على إنستغرام، مقطع فيديو، قال فيه: "إذا كان [الشخص] يرغب في تعزيز صحة أمعائه بخطوة بسيطة، ينبغي أن يضيف بذور الشيا إلى الروتين اليومي. تُعد بذور الشيا مصدرًا ممتازًا للألياف، وتقدم فوائد صحية عديدة. إنها تدعم صحة القلب من خلال المساعدة في خفض مستويات الكوليسترول وتحسين صحة الأمعاء من خلال توفير الألياف التي تساعد في تخفيف الإمساك". وتشتهر بذور الشيا بغناها بالألياف، وأحماض أوميغا-3 الدهنية، ومضادات الأكسدة. تحتوي ملعقتان كبيرتان من بذور الشيا، أي ما يعادل 28 غرامًا، على: • سعرات حرارية: 138 سعرة حرارية • بروتين: 4.7 غرام • دهون: 8.7 غرام (منها 5 غرامات من أحماض أوميغا-3 الدهنية) • كربوهيدرات: 12.3 غرام (10.6 غرامات من الألياف) • كالسيوم: 18٪ من القيمة اليومية • مغنيسيوم: 23٪ من القيمة اليومية • فوسفور: 27٪ من القيمة اليومية • فيتامين 1B (ثيامين): 15٪ من القيمة اليومية • فيتامين 3B (نياسين): 16٪ من القيمة اليومية بذور الشيا وصحة الأمعاء ويؤكد دكتور سيثي على أهمية محتواها العالي من الألياف، فهو يُحدث فرقًا كبيرًا في صحة الأمعاء. إن بذور الشيا مصدر ممتاز للألياف، التي تدعم الهضم وتخفف الإمساك وتعزز صحة ميكروبيوم الأمعاء. تساعد الألياف على تنظيم حركة الأمعاء وتغذية بكتيريا الأمعاء النافعة. 12 ضعف الوزن من الماء ويقول دكتور سيثي إن "بذور الشيا غنية بالألياف القابلة للذوبان، ويمكنها امتصاص ما يصل إلى 12 ضعف وزنها من الماء، مما يخلق قوامًا يشبه الهلام. للحصول على أفضل النتائج، يجب تناولها منقوعة في سائل مثل دقيق الشوفان أو الزبادي أو الماء". منع ارتفاع الأنسولين كما يؤكد على دور بذور الشيا في الحفاظ على مستويات السكر في الدم ومنع ارتفاع الأنسولين، مضيفًا أن: "هذا مفيد بشكل خاص للأشخاص الذين يعانون من مقاومة الأنسولين وداء السكري من النوع الثاني. كما يمكن أن يقلل هذا من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية". نصيحة احترافية وينبغي نقع بذور الشيا دائمًا قبل تناولها. يمكن الحصول على قوام أكثر نعومة يشبه الهلام إذا تم نقعها لبضع ساعات. كما يعزز النقع امتصاص العناصر الغذائية ويسهل الهضم بشكل كبير. يمكن إضافة بذور الشيا إلى العصائر أو دقيق الشوفان أو الزبادي للحصول على دفعة صحية من الألياف.


اليوم السابع
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- اليوم السابع
طبيب أمريكي يكشف عن علاج بسيط لحرقة المعدة في دقائق
يعانى معظمنا من حرقة المعدة فهى مزعجة للغاية، خاصة بعد تناول الوجبات، فهو ذلك الشعور بالحرقان في منطقة الصدر، ورغم أنه شعور شائع إلا أن معظمنا لا يزال يجهل كيفية التعامل معها دون اللجوء إلى استخدام أدوية مثل مضادات الحموضة وغيرها، ومن جانبه، كشف الطبيب الأمريكى جوزيف سلهب، أخصائي أمراض الجهاز الهضمي المعتمد من مجلس البورد والمقيم في فلوريدا، بالولايات المتحدة الأمريكية، عن علاج طبيعي بسيط لحرقة المعدة، وفقًا لتقرير موقع "تايمز أوف إنديا". ما هي حرقة المعدة؟ حرقة المعدة هي ألم حارق في الصدر، يحدث بسبب ارتداد حمض المعدة إلى الحلق (ارتجاع المريء)، وغالبًا ما تتفاقم حرقة المعدة بعد تناول الطعام، وخاصةً في المساء، أو عند الاستلقاء أو الانحناء. ولا يوجد سبب واضح لحموضة المعدة، ولكن بعض العوامل التي قد تؤثر عليها تناول أطعمة ومشروبات مثل القهوة والطماطم والشيكولاتة والأطعمة الدهنية أو الحارة، بجانب عوامل أخرى مثل زيادة الوزن والتدخين، والحمل، والتوتر والقلق، و قرحة المعدة ، والعدوى البكتيرية في المعدة. كيف تعرف أنك تعاني من حرقة المعدة؟ حرقة المعدة هي شعور غير مريح، وهناك مجموعة من الأعراض تسببها.. على النحو التالى: إحساس بالحرقان في الحلق الضغط أو الألم خلف عظمة القص صعوبة في البلع تفاقم الألم بعد الاستلقاء أو الانحناء الشعور بطعم حامض أو مرير في الفم السعال كيفية تخفيف حرقة المعدة بشكل طبيعي؟ هناك العديد من الأدوية و مضادات الحموضة التي تُصرف دون وصفة طبية والتي يُمكنك تناولها لتخفيف حرقة المعدة، ومع ذلك، فقد شاركنا الدكتور سلهب، المتخصص في الهضم والكبد والبنكرياس والتغذية، بعلاج طبيعي مفيد للكثيرين، حيث يوصي الطبيب بمضغ اللبان الخالى من السكر لتخفيف أعراض حرقة المعدة في دقائق، حيث يعتبر اللبان خيار عملي يمكنك تناولها في أي وقت كما أنها خيار سريع لتخفيف الألم. ماذا يحدث عندما تمضغ العلكة؟ يوضح الطبيب أن مضغ اللبان الخالى من السكر يُحفز عمليتين رئيسيتين تُكافحان حرقة المعدة، أولًا: تُحفز إنتاج اللعاب، الذي يعمل كدرع طبيعي ضد حمض المعدة. ثانيًا، تُحاكي عملية المضغ عملية الأكل، مُحفزًا ما يسمى بالتمعج، وهي انقباضات العضلات التي تُحرك محتويات الجهاز الهضمي، وهذا بدوره يُزيل الحمض من المريء والمعدة، ويُقلل من الارتجاع. على الرغم من أن حرقة المعدة العرضية أمر شائع ولا داعي للقلق، إلا أنها إذا استمرت، فيجب وقتها استشارة الطبيب.


روسيا اليوم
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- روسيا اليوم
بين الحالة النفسية والاحتياجات الجسدية.. أسباب الرغبة الشديدة في تناول الطعام الحار
ووفقا للدكتور يفغيني بيلووسوف أخصائي أمراض الجهاز الهضمي، مع ذلك، يجب أن ندرك أن الإفراط في تناول الأطعمة الحارة يمكن أن يلحق الضرر بالجسم. ويشير إلى أنه من الناحية الفسيولوجية تفسر الرغبة في تناول الأطعمة الحارة، بفعل مادة الكابسيسين- المادة الفعالة في الفلفل، التي تهيج المستقبلات، ما يسبب إحساسا بالحرقان، ونتيجة لذلك ينتج الجسم الإندورفين - هرمونات المتعة. وهكذا تتشكل ردة فعل إيجابية ورغبة في تكرار هذه الأحاسيس. بالإضافة إلى ذلك، تعمل الأطعمة الحارة على تسريع عملية التمثيل الغذائي مؤقتا، ما يعتبره الشخص زيادة في الطاقة. ووفقا له، لا تقل أهمية الأسباب النفسية، حيث ترتبط الأطعمة الحارة بالنسبة للكثيرين بذكريات ممتعة أو تقاليد ثقافية. كما يستخدم بعض الأشخاص الأطعمة الحارة كوسيلة للتعامل مع الإجهاد، حيث تساعدهم أحاسيس مذاقها على صرف انتباههم عن همومهم. وتعتبر التوابل والبهارات في بعض الثقافات جزءا لا يتجزأ من المطبخ، لذلك يصبح استخدامها عادة. يمكن أن يتطور أيضا نوع من الاعتماد على حدتها، حيث مع مرور الوقت تظهر الحاجة إلى تحفيز المستقبلات أكثر فأكثر. وقد تكون الرغبة الشديدة في تناول الأطعمة الحارة إشارة لاحتياجات الجسم. فمثلا تشير في بعض الحالات، إلى نقص مجموعة فيتامين В (وخاصة В6 وВ12) أو المعادن (مثل الزنك). هناك تفسير آخر محتمل وهو الحاجة إلى التحفيز الحسي عندما يبدو الطعام العادي بلا طعم. ووفقا للطبيب، يساعد اتباع نظام غذائي متوازن والاحتفاظ بالعادات الغذائية على التحكم بهذه الرغبات بشكل أفضل ويجعل الخيارات الغذائية أكثر تنوعا وصحية لأن الإفراط في تناول الأطعمة الحارة قد يسبب مشكلات في الجهاز الهضمي. وينصح الطبيب لتقليل الرغبة الشديدة في تناول الأطعمة الحارة، بالتأكد من أن النظام الغذائي يحتوي على جميع العناصر الضرورية. كما يجب إضافة المزيد من الفواكه والخضروات والبروتينات والدهون الصحية. ومن الأفضل تقليل كمية التوابل في الطعام تدريجيا، واستبدال الأطباق الحارة بأطباق أخرى، ولكن باستخدام أنواع مختلفة من الأعشاب والتوابل. كما يجب تجنب استخدام الطعام كوسيلة للتعامل مع الإجهاد. المصدر: صحيفة "إزفيستيا" كشفت دراسة صينية أمريكية جديدة عن الارتباط بين توقعاتنا وإدراكنا للمحفزات الحسية، وخاصة النكهات الحارة. أعلنت الدكتورة أنتونينا ستارودوبوفا، كبيرة خبراء التغذية في وزارة الصحة بموسكو، أن التوابل الحارة لا تساعد على تخفيض الوزن. قد يعتبر وجود القليل من التوابل الحارة في الطعام عاملا إيجابية يساهم في الحفاظ على الصحة حسب الدراسات، ولكن يجب الانتباه إلى الكميات المضافة من هذه التوابل. كشفت الدكتورة مارغريتا أرزومنيان، أخصائية أمراض الجهاز الهضمي، العمليات التي تطلقها الأطعمة الحارة في الجسم، ومتى تكون هذه الأطعمة مفيدة أو مضرة. كشف العلماء في مقالة نشرتها صحيفة "Hypertension" فائدة جديدة في الأطعمة الحارة للصحة.