logo
#

أحدث الأخبار مع #أكاديمية_التغذية

خبراء ينصحون: غسل الفواكه والخضروات بالماء فقط يقلّل الملوثات ويحمي من التسمم
خبراء ينصحون: غسل الفواكه والخضروات بالماء فقط يقلّل الملوثات ويحمي من التسمم

صحيفة سبق

timeمنذ 3 أيام

  • صحة
  • صحيفة سبق

خبراء ينصحون: غسل الفواكه والخضروات بالماء فقط يقلّل الملوثات ويحمي من التسمم

أوصى خبراء تغذية وسلامة غذائية بضرورة غسل الفواكه والخضروات جيدًا قبل تناولها أو طهيها، مؤكدين أن هذه الخطوة البسيطة تقلل من خطر الإصابة بالتسممات الغذائية دون الحاجة إلى مواد تنظيف إضافية. ووفق تقرير نشرته مجلة "هيلث"، فإن المنتجات الزراعية غير المغسولة قد تحتوي على أوساخ، وبقايا مبيدات، وبكتيريا وفطريات، ما يجعل غسلها بالماء الجاري أمرًا أساسيًا لتقليل الجراثيم والمواد الكيميائية العالقة. وحذرت المجلة من استخدام الصابون أو المنظفات المنزلية في غسل الخضروات، مشيرة إلى أن الماء وحده فعّال وآمن. كما أوصى الخبراء بعدم غسل المنتجات قبل تخزينها، تفاديًا لنمو البكتيريا وفسادها السريع. وتشير التوصيات إلى أهمية غسل اليدين لمدة 20 ثانية قبل ملامسة الخضروات الطازجة، واستخدام فرشاة خاصة عند تنظيف الخضروات الجذرية كالبطاطس والجزر. كما يُنصح بفرك الفواكه القشرية تحت ماء جارٍ، وتجفيف الأوراق الخضراء بمنشفة نظيفة بعد الغسل. وأكدت أيمي ريد، المتحدثة باسم أكاديمية التغذية وعلم التغذية، أن الغسل بالماء كافٍ، سواء للمنتجات العضوية أو التقليدية، مشيرة إلى أن بعض المزارع تستخدم السماد الطبيعي، ما يجعل الغسل ضروريًا في جميع الأحوال.

تناول الطعام بهذا الترتيب يساعد فى إنقاص الوزن وضبط سكر الدم
تناول الطعام بهذا الترتيب يساعد فى إنقاص الوزن وضبط سكر الدم

اليوم السابع

time٢٢-٠٧-٢٠٢٥

  • صحة
  • اليوم السابع

تناول الطعام بهذا الترتيب يساعد فى إنقاص الوزن وضبط سكر الدم

أكد خبراء التغذية أن ترتيب تناول الطعام خلال الوجبات قد يؤثر على صحتك، ويتضمن هذا المفهوم المعروف باسم "تسلسل الوجبات" تناول الخضراوات الغنية بالألياف وغير النشوية أولًا، ثم البروتين ثم الدهون، قبل تناول الكربوهيدرات في طبقك. فوائد تسلسل الوجبات وبحسب موقع "فوكس نيوز" قد تساعد هذه الطريقة المنظمة في تناول الطعام على منع ارتفاع سكر الدم، وزيادة الشعور بالشبع، والمساعدة في إنقاص الوزن، وفقًا لخبراء التغذية. وقالت كارولين سوزي، أخصائية التغذية الأمريكية: "قد يساعد البدء بالخضراوات والبروتين والدهون الصحية - قبل تناول النشويات أو الأطعمة السكرية - في الحد من ارتفاع مستوى السكر في الدم بعد الوجبات". وأضافت سوزي، المتحدثة باسم أكاديمية التغذية وعلم التغذية الأمريكية: "هذا التأثير مفيد بشكل خاص للأشخاص الذين يعانون من مقاومة الأنسولين ، أو مقدمات السكري، أو داء السكري من النوع الثاني". ووفقًا لتقرير صادر عن جامعة كاليفورنيا، لوس أنجلوس، يمكن أن يزيد ارتفاع مستويات السكر في الدم (المعروف باسم فرط سكر الدم) بعد الوجبات من خطر الإصابة بداء السكري من النوع الثاني، كما يمكن أن يساعد التحكم في مستويات السكر في الدم في علاج داء السكري والسمنة. وأظهرت دراسة سابقة نُشرت في مجلة Nutrients أن المرضى الذين اتبعوا طريقة تسلسل الوجبات - أي تناول الخضراوات قبل الكربوهيدرات المكررة - أظهروا تحسنًا ملحوظًا في ضبط نسبة السكر في الدم ومستوى السكر في الدم بعد خمس سنوات، بينما لم يُظهر الفريق الذي لم يتبع هذا النهج أي تحسن. وأظهرت الدراسات أن تناول البروتين قبل الكربوهيدرات المكررة يعزز إفراز هرمون الببتيد الشبيه بالجلوكاجون-1 (GLP-1) من الأمعاء، مما يؤخر إفراغ المعدة ويقلل الشهية. ترتيب الوجبات وإنقاص الوزن بالإضافة إلى خفض مستويات السكر فى الدم، قد يساعد تنظيم الوجبات أيضًا على إنقاص الوزن. عندما تتناول أطعمة أخرى أولًا - وخاصة الأطعمة الغنية بالألياف - ثم تشرب الماء، فإن الألياف الموجودة في هذه الأطعمة تساعدك على الشعور بالشبع، مما يقلل شهيتك. الألياف تساعد أيضًا على تقليل امتصاص السكر في الدم، مما يساعد على تنظيم مستويات السكر في الدم. الكربوهيدرات المعقدة - مثل معظم الخضراوات والفاصوليا والبقوليات - غنية بالألياف وبطيئة الهضم، مما يؤدي إلى ارتفاع تدريجي في مستويات السكر في الدم، وفقًا لتقرير جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس. الكربوهيدرات المكررة - مثل السكر والأرز الأبيض والدقيق الأبيض - لها مستويات سكرية أعلى، وهي أسهل في الهضم وتساهم في ارتفاع سريع في سكر الدم. كما أشار خبراء التغذية، فإن تناول الألياف قبل الكربوهيدرات المكررة يُساعد على إبطاء امتصاص الكربوهيدرات، مما يُساعد على إبقاء مستويات السكر في الدم منخفضة أثناء الهضم. تناول الألياف قبل الكربوهيدرات المكررة يُساعد على إبطاء امتصاص الكربوهيدرات، مما يُساعد على إبقاء مستويات السكر في الدم منخفضة أثناء الهضم. للمساعدة في اختيار طعام صحي ومراقبة مستويات السكر في الدم بعد الوجبة، يُوصي الخبراء باستخدام نظام تصنيف غذائي يُسمى مؤشر نسبة السكر في الدم. يُحدد هذا النظام مدى سرعة ارتفاع وانخفاض مستويات السكر في الدم في بعض الأطعمة، وفقًا لتقرير جامعة كاليفورنيا، لوس أنجلوس. خطوات اتباع طريقة تسلسل الوجبات للمهتمين بتجربة تسلسل الوجبات، شرح الخبراء الخطوات التالية... - ابدأ بتناول الخضراوات غير النشوية أولًا، لأن الألياف تُبطئ عملية الهضم. - تناول البروتين والدهون الصحية سيُعزز ذلك الشعور بالشبع ويُبطئ امتصاص الجلوكوز. - تناول الكربوهيدرات أخيرًا، لأن ذلك قد يُؤدى إلى انخفاض مستويات الجلوكوز.

لكل داء غذاء... ماذا تأكل عندما يصيبك المرض؟
لكل داء غذاء... ماذا تأكل عندما يصيبك المرض؟

الشرق الأوسط

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الشرق الأوسط

لكل داء غذاء... ماذا تأكل عندما يصيبك المرض؟

سواء كنت تعاني من صعوبة في البلع بسبب التهاب الحلق أو لا تستطيع الاحتفاظ بأي شيء في معدتك بسبب جرثومة المعدة، فإن تناول الطعام ليس دائماً من أولوياتك عندما تكون مريضاً. ولكن، تقول طبيبة الأسرة الدكتورة شانون داولر، عضو مجلس إدارة الأكاديمية الأميركية لأطباء الأسرة: «أجسامنا تحتاج بالفعل إلى التغذية عندما نكون مرضى، لذا لا تتجنب تناول الطعام». في كثير من الحالات، يكفي تناول أي شيء يعجبك في تلك اللحظة لضمان حصولك على بعض العناصر الغذائية على الأقل وشرب الكثير من السوائل. ولكن إذا كنت قادراً على ذلك، فهناك بعض الأطعمة المحددة التي قد تخفف أعراضك بالفعل. مع اضطراب المعدة، أو الإسهال، أو القيء، أو الثلاثة معاً، قد لا تشعر بالجوع أو العطش الشديد عند إصابتك بالتهاب المعدة والأمعاء. تكمن المشكلة في سهولة الإصابة بالجفاف، كما تقول أخصائية التغذية المُسجلة والمُعتمدة في تغذية الأورام، آمي براغانييني، المتحدثة باسم أكاديمية التغذية وعلم التغذية لمجلة «تايم» الأميركية. ويُمكن أن يكون الجفاف خطيراً، وقد يُسبب الصداع، والتعب، والدوار، وأعراضاً أخرى مزعجة، وفقاً لعيادة كليفلاند. وتقترح براغانييني شرب الكثير من الماء، أو ماء جوز الهند، أو المشروبات المُشبعة بالإلكتروليت أثناء مُكافحتك لجرثومة المعدة. وتقول: «ابدأ ببطء، وأضف المزيد من السوائل حسب قدرتك على تحمّلها. تناول رشفات وملعقة بدلاً من ابتلاع كميات كبيرة من السوائل». الأطعمة الغنية بالبوتاسيوم مثل الموز تدعم صحة القلب بشكل عام (رويترز) وفقاً للجمعية الأميركية لأمراض الجهاز الهضمي، عندما تكون مستعداً لتناول الطعام، احرص على تناول بعض الألياف القابلة للذوبان، والتي يمكن أن تساعد في زيادة حجم البراز الرخو دون إرهاق جهازك الهضمي، وينصح داولر بالتركيز على الأطعمة النشوية الخفيفة مثل البسكويت والموز والأرز وصلصة التفاح والخبز المحمص. وتضيف براغانييني: «تناول وجبات صغيرة ومتكررة بدلاً من الوجبات الكبيرة التي قد تزيد من سوء حالتك». وتضيف: «تجنب أي شيء غني بالألياف، مثل المكسرات والبذور والفواكه أو الخضراوات بقشرها، والتي قد يصعب هضمها في حالة الضعف، وكذلك المُحليات الصناعية التي قد تسبب الإسهال أحياناً». وتضيف داولر: «تجنب أيضاً أي شيء قد يزيد الجفاف أو الإسهال سوءاً، مثل الكافيين». تقول براغانييني: «الترطيب عامل أساسي في عملية الهضم. في كثير من الأحيان عندما يعاني الأشخاص من الإمساك، فإن أمعاءهم لا تتحرك، لذا فإن الحصول على الكثير من السوائل أمر مهم». ووفقاً للمكتبة الوطنية للطب، قد تُساعد المشروبات الدافئة تحديداً على تحفيز حركة الأمعاء. يقول براغانييني إن بعض الناس يُفضلون البرقوق أو عصير البرقوق، لكن العديد من الفواكه تُوفر الألياف وقد تُساعد على تحريك الأمعاء. وعليك الانتباه أيضاً إلى إجمالي الألياف التي تتناولها في نظامك الغذائي. الأطعمة الغنية بالألياف مثل الفاصوليا والحبوب الكاملة والبقوليات والمكسرات يُمكن أن تُساعد في الوقاية من الإمساك في المقام الأول. فقط تأكد من إضافة المزيد من الألياف بحذر. يقول داولر: «لا يجب أن تُفرط في تناول الألياف بسرعة كبيرة». «إذا انتقلت فجأة من عدم تناول الألياف على الإطلاق إلى تناول كميات كبيرة منها، فقد يُفاقم ذلك الإمساك ويُسبب لك غازات وانتفاخاً شديداً». ويمكن لالتهابات الجهاز التنفسي أن تُضعف شهيتك، خاصةً إذا كانت حاسة التذوق أو الشم لديك ضعيفة. فكّر في تناول أطعمة تجدها مُغذية ومريحة - مثل حساء مرق دافئ، أو البسكويت، أو الخبز المحمص، أو حبوب الإفطار، أو الأرز، أو الجيلي - والتزم بها، كما تقول براغانييني. وتضيف: «عندما تشعر بتوعك شديد... حاول تناول أطعمة لا تُهيّج أو تُفاقم أعراضك». وتضيف أن شاي النعناع أو الزنجبيل يُمكن أن يكون مُهدئاً. كما أن المرق والشاي مُرطبان. إذا كان البلع مؤلماً، فقد يصعب عليك تخيّل تناول الكثير من الطعام. تقول داولر: «اختر الأطعمة والمشروبات الباردة، مثل المصاصات المُجمدة، أو الآيس كريم، أو الزبادي، أو أي شيء آخر يُريح الحلق ويُهدئه». وتضيف أن الحساء الدافئ يُمكن أن يكون مُريحاً أيضاً، ويحتوي على عناصر غذائية أكثر من مجرد الماء. كما يُمكن للشاي بالعسل أن يُهدئ التهاب الحلق، وقد يُخفف السعال أيضاً، وفقاً لمايو كلينك. تحدث حرقة المعدة أو ارتجاع المريء عندما لا يحافظ الصمام الواصل بين المريء والمعدة على مستوى حمض المعدة الطبيعي، وفقاً للمعهد الوطني للسكري وأمراض الجهاز الهضمي والكلى. شوكولاته مصنوعة يدوياً في بريطانيا (رويترز) أول ما يجب فعله هو تحديد ما إذا كنت تتناول أي أطعمة قد تزيد من حدة أعراضك. يقول براغانييني إن الحمضيات، والأطعمة الحارة، والأطعمة الحمضية (مثل الطماطم)، والشوكولاته، والكافيين، والنعناع، ​​كلها عوامل قد تُسبب حرقة المعدة، لذا تجنبها. وينصح داولر أيضاً بتجنّب تناول الطعام قبل النوم بوقت قصير، لأن الاستلقاء بعد تناول الطعام بفترة وجيزة قد يزيد من احتمالية ارتجاع حمض المعدة إلى المريء. بدلاً من ذلك، أضف بعض الأطعمة الغنية بالألياف والغنية بالماء إلى نظامك الغذائي، مثل الخيار والخضراوات الورقية، كما يقول داولر. كما قد تُساعدك الأطعمة منخفضة الحموضة مثل الموز والقرنبيط على الشعور بتحسن أيضاً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store