logo
#

أحدث الأخبار مع #إريكماركفيكا

روبوتات تلتئم ذاتياً بعد التلف دون تدخل بشري
روبوتات تلتئم ذاتياً بعد التلف دون تدخل بشري

خبرني

time٠٦-٠٦-٢٠٢٥

  • صحة
  • خبرني

روبوتات تلتئم ذاتياً بعد التلف دون تدخل بشري

خبرني - في خطوة علمية رائدة قد تفتح آفاقاً جديدة في عالم الروبوتات والأجهزة القابلة للارتداء، نجح فريق من المهندسين الأميركيين في تطوير نظام روبوتي ذاتي الإصلاح، يحاكي قدرة الجلد البشري على شفاء نفسه بعد الإصابات. الفكرة التي بدت يوماً ما ضرباً من الخيال العلمي – كما في أفلام مثل Terminator 2 حيث يلتئم الروبوت T-1000 من الطلقات والجروح – باتت الآن أقرب إلى الواقع، بفضل جهود فريق بحثي من جامعة نبراسكا-لينكولن بقيادة المهندس إريك ماركفيكا وطلابي الدراسات العليا إيثان كرينغز وباتريك ماكمانيغال. النظام الجديد، الذي كشف عنه موقع "إنترستينغ إنجينيرينغ"، يعتمد على عضلة اصطناعية مبتكرة ذات ثلاث طبقات: طبقة سفلية عبارة عن "جلد إلكتروني" مرن من السيليكون مغطى بقطرات دقيقة من المعدن السائل، قادر على رصد الأضرار وتحديد مواقعها بدقة. طبقة وسطى من مطاط حراري قوي يعيد غلق المناطق المتضررة ذاتياً عند تعرّضه للحرارة. طبقة علوية تشغل العضلة عبر ضغط الماء، ما يمنحها القدرة على الحركة. إصلاح ذاتي أما طريقة عمل هذا الابتكار فهي أشبه بـ"الذكاء الشفائي": عند حدوث الضرر، يمر تيار كهربائي عبر الجلد الإلكتروني، الذي يكتشف موقع الإصابة، ويحوّل المنطقة إلى سخان صغير، فتذوب الطبقة الوسطى، وتلتئم الفجوة، ليُغلق الجرح ذاتياً دون أي تدخل بشري. ويقول ماركفيكا: "في عالمنا، هناك توجه قوي نحو محاكاة الطبيعة، لكننا حتى الآن لم ننجح تماماً في إعادة خلق القدرة البيولوجية على الشفاء الذاتي.. هذا النظام خطوة نحو سد تلك الفجوة". وقد يحمل هذا الابتكار يحمل آفاقاً واعدة تمتد إلى الزراعة، حيث يمكن للروبوتات الميدانية أن تصمد أمام التلف الناتج عن الأشواك والأغصان، كما يمكن أن يُحدث نقلة في الأجهزة القابلة للارتداء، من خلال قدرتها على التكيف مع ظروف الاستخدام القاسية. أما الأثر البيئي فيتجلى في تقليل النفايات الإلكترونية وحماية صحة الإنسان والبيئة. هكذا، يتحول حلم "الإصلاح الذاتي" من فكرة خيالية إلى واقع علمي قد يغيّر مستقبل التكنولوجيا.

"جلد روبوتي يلتئم ذاتياً".. اختراع جديد يفتح باب المستقبل
"جلد روبوتي يلتئم ذاتياً".. اختراع جديد يفتح باب المستقبل

أخبارنا

time٠٢-٠٦-٢٠٢٥

  • علوم
  • أخبارنا

"جلد روبوتي يلتئم ذاتياً".. اختراع جديد يفتح باب المستقبل

نجح فريق من المهندسين الأميركيين في تطوير نظام روبوتي ثوري قادر على إصلاح نفسه ذاتياً عند تعرضه للتلف، في خطوة علمية قد تغيّر مستقبل الروبوتات والأجهزة الذكية القابلة للارتداء، وتقرّبنا أكثر من عالم الخيال العلمي الذي طالما صوّر هذه القدرات الخارقة في أفلام مثل "Terminator 2". ابتكر الفريق، بقيادة المهندس إريك ماركفيكا من جامعة نبراسكا-لينكولن، نظاماً عضلياً ثلاثي الطبقات يحاكي الجلد البشري، ويجمع بين المرونة والقدرة على الترميم الذاتي. يتكوّن الابتكار من طبقة سفلية مرنة من السيليكون مغطاة بالمعدن السائل تعمل كـ"جلد إلكتروني"، وطبقة وسطى من مطاط حراري تنغلق عند التسخين، وطبقة علوية تحرّك العضلة بواسطة ضغط الماء. يبدأ النظام بإرسال تيار كهربائي فور تعرضه للضرر، فيكشف "الجلد الإلكتروني" موقع الإصابة، ثم يولد حرارة محلية تذيب الطبقة الوسطى، ما يسمح بإغلاق الجرح ذاتياً من دون تدخل بشري. ويعتبر هذا الأسلوب قفزة في تقنيات الاستشعار والتفاعل الذاتي، أقرب ما يكون إلى "الذكاء الشفائي". ويأمل الباحثون أن يجد هذا النظام تطبيقات واسعة في مجالات متنوعة، كالأجهزة الذكية القابلة للارتداء التي تتعرض لضغط مستمر، والروبوتات الزراعية التي تواجه ظروفاً قاسية، إضافة إلى أثره البيئي المحتمل من خلال تقليل النفايات الإلكترونية. هكذا، تتحول قدرة الجلد على الشفاء إلى نموذج هندسي يُعيد رسم حدود التكنولوجيا المعاصرة.

روبوتات تصلح نفسها بعد التلف من دون تدخل بشريّ!
روبوتات تصلح نفسها بعد التلف من دون تدخل بشريّ!

ليبانون 24

time٠٢-٠٦-٢٠٢٥

  • صحة
  • ليبانون 24

روبوتات تصلح نفسها بعد التلف من دون تدخل بشريّ!

تمكّن فريق من المهندسين الأميركيين من تطوير نظام روبوتي ذاتي الإصلاح، يحاكي قدرة الجلد البشري على شفاء نفسه بعد الإصابات. الفكرة التي بدت يوماً ما ضرباً من الخيال العلمي باتت الآن أقرب إلى الواقع، بفضل جهود فريق بحثي من جامعة نبراسكا-لينكولن بقيادة المهندس إريك ماركفيكا وطلابي الدراسات العليا إيثان كرينغز وباتريك ماكمانيغال. النظام الجديد ، الذي كشف عنه موقع "إنترستينغ إنجينيرينغ"، يعتمد على عضلة اصطناعية مبتكرة ذات ثلاث طبقات: طبقة سفلية عبارة عن "جلد إلكتروني" مرن من السيليكون مغطى بقطرات دقيقة من المعدن السائل، قادر على رصد الأضرار وتحديد مواقعها بدقة. طبقة وسطى من مطاط حراري قوي يعيد غلق المناطق المتضررة ذاتياً عند تعرّضه للحرارة. طبقة علوية تشغل العضلة عبر ضغط الماء، ما يمنحها القدرة على الحركة. أما طريقة عمل هذا الابتكار فهي أشبه بـ"الذكاء الشفائي": عند حدوث الضرر، يمر تيار كهربائي عبر الجلد الإلكتروني، الذي يكتشف موقع الإصابة، ويحوّل المنطقة إلى سخان صغير، فتذوب الطبقة الوسطى، وتلتئم الفجوة ، ليُغلق الجرح ذاتياً دون أي تدخل بشري. وقد يحمل هذا الابتكار يحمل آفاقاً واعدة تمتد إلى الزراعة، حيث يمكن للروبوتات الميدانية أن تصمد أمام التلف الناتج عن الأشواك والأغصان، كما يمكن أن يُحدث نقلة في الأجهزة القابلة للارتداء، من خلال قدرتها على التكيف مع ظروف الاستخدام القاسية. أما الأثر البيئي فيتجلى في تقليل النفايات الإلكترونية وحماية صحة الإنسان والبيئة.

جلد روبوتي قادر على الشفاء ذاتياً
جلد روبوتي قادر على الشفاء ذاتياً

صحيفة الخليج

time٣١-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • صحيفة الخليج

جلد روبوتي قادر على الشفاء ذاتياً

في خطوة واعدة نحو تطوير روبوتات أكثر ذكاءً واستدامة، نجح فريق من المهندسين بجامعة نبراسكا-لينكولن الأمريكية في ابتكار نظام جديد للروبوتات الناعمة قادر على اكتشاف الأضرار التي تلحق به وإصلاحها تلقائياً، دون الحاجة لتدخل بشري. ويحاكي النظام الجديد استجابة الجلد البشري والنباتات للإصابة، إذ يدمج بين القدرة على استشعار الضرر والشروع في عملية الشفاء الذاتي. وأوضح إريك ماركفيكا، الباحث الرئيسي لفي الدراسة من جامعة نبراسكا لينكولن، أن هذا الإنجاز يعالج فجوة مزمنة في مجال المحاكاة الحيوية، وهي غياب القدرة على التفاعل الذكي مع الأضرار كما تفعل الكائنات الحية. وأضاف: «تمكنا من تطوير أنظمة ناعمة وقابلة للتمدد، لكنها لم تكن تستجيب للضرر أو تصلحه، أما الآن، فقد اقتربنا خطوة من جعل الروبوتات تحاكي الأحياء بشكل فعال». ويعتمد الابتكار على تصميم ثلاثي الطبقات: - الطبقة السفلية تتكون من جلد إلكتروني مصنوع من السيليكون مزود بقطرات من المعدن السائل، تمكنه من اكتشاف موقع الضرر بدقة. - الطبقة الوسطى عبارة عن مادة مطاطية حرارية قادرة على الشفاء الذاتي عند تسخينها. - الطبقة العلوية مسؤولة عن الحركة، إذ تنقبض العضلة عند ضخ الماء فيها. وعند حدوث ضرر، يتعرف الجلد الإلكتروني الى التغيرات في التيار الكهربائي ويعيد توجيه الطاقة لتسخين المنطقة المتضررة، ما يؤدي إلى ذوبان وإغلاق الطبقة الوسطى، وإتمام عملية الشفاء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store