logo
#

أحدث الأخبار مع #اتفاقية_السلام

علييف: نحن قريبون جدا من اتفاق السلام مع أرمينيا
علييف: نحن قريبون جدا من اتفاق السلام مع أرمينيا

روسيا اليوم

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • روسيا اليوم

علييف: نحن قريبون جدا من اتفاق السلام مع أرمينيا

وقال علييف خلال منتدى إعلامي في مدينة خانكندي الأذربيجانية، يوم السبت، إن "نص الاتفاقية يمكن التوقيع عليه بالأحراف الأولى مسبقا، وقد تقدم الجانب الأذربيجاني بهذا الاقتراح في أبوظبي". وأضاف: "أعتقد أننا قريبون جدا من التوقيع على اتفاقية السلام". وأشار إلى أن باكو لا تزال تصر على تنفيذ شرطين، هما تغيير الدستور الأرمني وحل مجموعة مينسك التابعة لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا، والخاصة بنزاع قره باغ. يذكر أن أذربيجان وأرمينيا بدأتا بمناقشة اتفاقية السلام بعد وقف إطلاق النار في منطقة قره باغ في عام 2023 وإنهاء وجود جمهورية قره باغ غير المعترف بها التي أقامها الأرمن منذ التسعينات من القرن الماضي.المصدر: تاس

لعنة الحروب في السودان
لعنة الحروب في السودان

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

لعنة الحروب في السودان

استمرت حرب السودان بين الشمال والجنوب 22 عاماً من عام 1983 إلى 2005 وزادت ضراوة بعد وصول (جبهة الإنقاذ) بقيادة البشير إلى الحكم بعد انقلاب عسكري عام 1989 وكانت أطول وأعنف حرب في أفريقيا، حتى وقعت اتفاقية السلام في نيفاشا، يناير (كانون الثاني) 2005. الحرب بدأت بسبب تبني الثنائي الحاكم في ذلك الوقت جعفر النميري وحسن الترابي، فكرة تحويل السودان إلى دولة إسلامية، كان الدافع هروب نظام النميري من الأزمات التي يواجهها. ازدادت الحرب مع استيلاء عمر البشير في عام 1989 على السلطة، بعد انقلاب آخر، على الحكومة المنتخبة، تلك الحرب كانت حرباً ليست عنيفة فقط، ولا أهلية، ولكن أيضاً لبست لباس الدين. كان الخطباء في الخرطوم في يوم الجمعة يتحدثون عن ملائكة تحارب مع الجيش. قدرت ضحايا الحرب في ذلك الوقت بين مليون ونصف إلى مليونين من القتلى وأكثر من أربعة ملايين من النازحين داخلياً، ومليون آخر نزحوا إلى الخارج، معظم ضحايا تلك الحرب مدنيون ماتوا من الجوع والأمراض والقصف بالقنابل، والاقتتال القبلي أيضاً، كما عادت عمليات الرق والعبودية في بعض المناطق السودانية وقتها بسبب فراغ السلطة المركزية. وما إن سقط حكم البشير 2019، حتى دخل السودان في مرحلة انتقالية قصيرة بين حربين، انتهت الأولى بانفصال جنوب السودان، في 2011، ثم اشتعلت حرب أخرى. ومن مفارقات التاريخ، أن آخر زيارة قام بها عمر البشير إلى الخارج، كانت تأييداً لبشار الأسد، لشد أزره! بعدها بأشهر سقط نظام البشير! وظهرت لفترة قصيرة حكومة مدنية، سرعان ما سقطت تلك الحكومة لتشتعل حرب أهلية أخرى وحتى اليوم ما زالت مستمرة. هذه المرة ليست حرباً عرقية، أو دينية، أو جهوية، إنها حرب الاستحواذ على الثروة والسلطة لا أكثر. وهي حرب المراوحة. حالياً تركت الحرب عشرات الآلاف من القتلى والجرحى، ونحو 13 مليوناً من المهجرين في الداخل والخارج، عدا الموتى جوعاً ومرضاً، وقصفاً. الشعب السوداني بقي موحداً تحت الاستعمار رغم تنوعه عرقياً وإثنياً ودينياً، بعد الاستقلال فشلت النخبة السودانية في إقامة الدولة المدنية الحديثة، فاشتعلت حرب الشمال والجنوب، وبعد استقلال الجنوب فشلت النخبة مرة أخرى، حتى في إقامة حكم في مجتمع ذي ثقافة واحدة، فمعظم أهل السودان اليوم هم من السنة. فالصراع هنا ليس عرقياً ولا إثنياً ولا دينياً، الصراع أصبح على المال والسلطة والنفوذ، معظم أهل السودان من السنة الشافعية، مع تأثير صوفي قوي، وظهرت السلفية في النصف الثاني من حكم البشير بتشجيع منه في ذلك الوقت، فلم يعد هناك تهميش ديني أو ثقافي، كما كان بين شمال السودان وجنوبه صراع على السلطة والنفوذ والمصالح الاقتصادية، صراع يبدأ ولكن لا ينتهي. «الدعم السريع» مؤسسة عسكرية تم إنشاؤها في عام 2013 أساساً من الجنجويد التي ظهرت في عام 2000 في أثناء حرب دارفور، وقد أسسها نظام عمر البشير، كذراع أخرى للسلطة العسكرية، تشابه إلى حد ما الحرس الثوري في إيران، هذه القوة مكونة من أهل السنة، وبعد أن تمكنت، أرادت أن تشارك في السلطة بعد الثورة على البشير، إلا أن الجيش السوداني لم يقبل، وأراد دمجها في الجيش، فنشب الصراع. الضحية، الشعب السوداني الذي يعاني اليوم من تهجير في الداخل والخارج، ومن جوع ومن قتل أيضاً، وحالات من الإبادة في غرب دارفور وثّقتها الأمم المتحدة، وأكثر من مليون من اللاجئين في الداخل والخارج، ذلك ثمن إنساني باهظ. ولكن الثمن الأكبر سوف يأتي بعد ذلك، لأن السودان لن يبقى كما هو، بل في الغالب سوف يتقسم من جديد، وهكذا أصبح السودان من بلد واحد بعد الاستقلال 1956 إلى بلدين في الثمانينات، إلى أكثر من ذلك في العقود المقبلة! إنه فشل ذريع للنخب السودانية الموبوءة بالانقسام والتشرذم. آخر الكلام: هل شاهد العالم شعباً يمزق نفسه، ليس بسبب طموحات جغرافية أو عرقية أو مذهبية أو دينية، ولكن للاستحواذ على الثروة والسلطة، في بلد ينزف بشكل يومي.

"من خالد الإسلامبولي لحسن نصر الله".. مخاوف إسرائيلية من التقارب المصري الإيراني
"من خالد الإسلامبولي لحسن نصر الله".. مخاوف إسرائيلية من التقارب المصري الإيراني

روسيا اليوم

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • روسيا اليوم

"من خالد الإسلامبولي لحسن نصر الله".. مخاوف إسرائيلية من التقارب المصري الإيراني

ويحل اسم الأمين العام السابق لحزب الله حسن نصر الله محل اسم الضابط المصري الذي اغتال الرئيس السادات الذي وقّع اتفاقية السلام مع إسرائيل. وقالت صحيفة "يسرائيل هايوم العبرية إن هذه الخطوة تهدف إلى إعادة إحياء العلاقات بين طهران والقاهرة. وكانت قد قررت بلدية طهران إعادة تسمية شارع خالد إسلامبولي، الذي سُمّي تيمنًا باسم الضابط المصري الذي اغتال رئيس مصر الأسبق أنور السادات، واستبداله باسم الأمين العام لحزب الله، حسن نصر الله، الذي اغتالته إسرائيل العام الماضي. وكان قد حضر حفل إعادة تسمية الشارع إسلام محمد حسن أختري، رئيس لجنة دعم الثورة الإسلامية للشعب الفلسطيني؛ وحجة الإسلام ميسم عمرودي، المستشار الثقافي لرئيس بلدية طهران؛ ومرتضى روحاني، رئيس بلدية المنطقة السادسة، ومجموعة من عائلات الشهداء ومسؤولي البلديات والناشطين الثقافيين. وقالت الصحيفة العبرية إن هذا القرار يأتي في فجر مشاورات مع وزارة الخارجية الإيرانية، ويعكس رغبة طهران السياسية في إزالة العقبات الرمزية التي حالت طويلًا دون استئناف العلاقات الدبلوماسية مع القاهرة. وأضافت أن وسائل الإعلام التابعة لإيران تؤكد أن هذه الخطوة تأتي في وقت تسعى فيه الجمهورية الإسلامية الإيرانية إلى تعزيز التعاون الإقليمي والحوار البنّاء مع الدول العربية، بما فيها مصر. وكان الشارع الذي سُمّي باسم خالد الإسلامبولي، الذي اغتال الرئيس المصري أنور السادات عام 1981، أحد أبرز العقبات التي وضعتها القاهرة كشرط لإعادة العلاقات الدبلوماسية المقطوعة منذ توقيع اتفاقيات كامب ديفيد مع إسرائيل عام 1979، ورفضت إيران هذه الاتفاقية منذ ذلك الحين، معتبرةً إياها تنازلاً عن الحقوق الفلسطينية. ولفتت الصحيفة العبرية إلى أن قرار تغيير اسم الشارع جاء بعد سلسلة من المشاورات الدبلوماسية رفيعة المستوى، في سياق التحسن الملحوظ في العلاقات بين البلدين مؤخرًا، وخاصةً بعد الزيارة الأخيرة لوزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إلى القاهرة ولقائه بالرئيس المصري عبد الفتاح السيسي وعدد من كبار المسؤولين المصريين. المصدر: يسرائيل هيوم

اتهامات إسرائيلية لمصر بعد توقف المراقبة الأمريكية لسيناء
اتهامات إسرائيلية لمصر بعد توقف المراقبة الأمريكية لسيناء

روسيا اليوم

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • روسيا اليوم

اتهامات إسرائيلية لمصر بعد توقف المراقبة الأمريكية لسيناء

ونقلت صحيفة "يسرائيل هايوم" عن مسؤول إسرائيلي وصفه القرار بـ"الانتهاك الخطير" لاتفاقية السلام الموقعة بين مصر وإسرائيل عام 1979. وأفادت الصحيفة العبرية بأن واشنطن أوقفت مهام المراقبة الجوية والتفتيش على الحدود والأنفاق في سيناء، رغم الطلبات المتكررة من إسرائيل لإدارتي بايدن وترامب. وأشارت إلى أن القاهرة رفضت طلبات مفتشي (MFO) لمعاينة أنفاق يشتبه في استخدامها لتخزين أسلحة تهرب لغزة، كما اتهمت مصر بنشر قوات إضافية في رفح دون التنسيق الكامل مع إسرائيل، ما اعتبر خرقا للملحق الأمني للاتفاقية. وفقا للتقرير، ناقش رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو القضية مع وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو خلال زيارته الأخيرة، كما ضغط السفير الإسرائيلي في واشنطن عبر تصريحات علنية. ورغم مطالبة إدارة ترامب الجديدة مصر باستئناف التفتيش، لم تستأنف الرحلات أو عمليات التفتيش حتى الآن. خلفية الاتفاقية ودور (MFO) يذكر أن (MFO) تأسست بموجب معاهدة كامب ديفيد لمراقبة الالتزام بالملحق الأمني الذي يحدد الوجود العسكري المصري في سيناء. وتشمل مهامها دوريات برية وجوية، إلا أن أنشطتها توقفت مع الحرب في غزة، فيما بررت واشنطن التركيز على المساعدات الإنسانية. ونقلت الصحيفة عن مصدر إسرائيلي قوله: "ما يحدث في أنفاق سيناء مقلق للغاية ويُشكل انتهاكًا لاتفاقية السلام"، بينما اتهم آخرون مصر بـ"فرض الأمر الواقع" عبر إدخال قوات ثم إخطار إسرائيل لاحقًا. من جهتها، لم تعلق (MFO) على هذه الاتهامات. تأتي هذه التطورات في ظل تصاعد التوتر بين مصر وإسرائيل حول أنشطة حماس في رفح، وتزايد المخاوف الإسرائيلية من تدفق أسلحة إلى غزة. كما يعتبر التوقف المفاجئ للرقابة الأمريكية تحولًا غير مسبوق منذ عقود في آلية تنفيذ الاتفاقية. المصدر: صحيفة "يسرائيل هايوم" العبرية.

مجلس الأمن يرحب باتفاقية السلام بين الكونغو الديمقراطية ورواندا
مجلس الأمن يرحب باتفاقية السلام بين الكونغو الديمقراطية ورواندا

صحيفة الخليج

time١٠-٠٧-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صحيفة الخليج

مجلس الأمن يرحب باتفاقية السلام بين الكونغو الديمقراطية ورواندا

رحب أعضاء مجلس الأمن الدولي، باتفاقية السلام الموقّعة بين جمهورية الكونغو الديمقراطية، ورواندا، في 27 يونيو الماضي، معربين في هذا الصدد عن تقديرهم العميق للولايات المتحدة الأمريكية وقطر والاتحاد الإفريقي، على جهودها لتيسير التوصل إلى هذه الاتفاقية. جاء ذلك خلال بيان أصدره أعضاء المجلس في ساعة متأخرة من الليلة الماضية، حثوا خلاله جمهورية الكونغو الديمقراطية، ورواندا، على الوفاء بالتزاماتهما وتعهداتهما بحسن نية من أجل تحقيق سلام دائم في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، بما في ذلك الالتزامات المتعلقة ببعثة الأمم المتحدة لتحقيق الاستقرار في جمهورية الكونغو الديمقراطية والقرار 2773. واختتم أعضاء مجلس الأمن بيانهم بتأكيد عزمهم مواصلة تقديم الدعم الفعال لجمهورية الكونغو الديمقراطية، ورواندا، في تنفيذهما لهذه الاتفاقية ومتابعتها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store